أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نبيل قرياقوس - خيمتي














المزيد.....

خيمتي


نبيل قرياقوس

الحوار المتمدن-العدد: 2726 - 2009 / 8 / 2 - 04:50
المحور: الادب والفن
    


خيمتي

ــ .. لسنا نتوقع ان يكون ( نبيل قرياقوس) وهذا هو اسمه ، سيكون تشيخوف آخر او سمرست موم آخر ، ولكن من يدري لعله يكون يوسف ادريس او عبد السلام العجيلي ، لو لم نتصرف في ما يكتب ولو ننشره له بأسمه لا بأسم الانسة فلانة !..
( من رسالة مطولة للدكتور قصي سالم علوان ، مدرس العربية في ثانوية العشار عام 1972 ورئيس قسم اللغة العربية في جامعة بغداد فيما بعد ، الى محرري احدى الصحف العراقية ببغداد- نشرت في جريدة الثغر البصرية العدد 9145 في 21/12/1972 ).
اجابة : سيدي واستاذي الدكتور قصي سالم علوان ، فرحت كثيراً لانك اقتنعت ان ما كنت اكتبه في دفتر ( الانشاء) حينما كنت طالب بعمر الخمسة عشر ربيعاً كان من صناعتي ، واشكرك جداً لانك حينها كلفت نفسك مخاطباً محرر صحيفة صادرة في بغداد تنبهه الى ذنب نشر ونسب احدى قصصي القصيرة الىاسم فتاة .
خجل جداً ان اقف امامك بسطوري المتواضعة هذه بعد اكثر من ثلاثة عقود ونصف وانا ما بنيت شيئا من شواهق انطوان تشيخوف او يوسف ادريس او غيرهم من الادباء العالميين ، فمازال نبيل قرياقوس حاملا خيمته راحلاً بها بين افراح وآهات الانسان . سيدي الكريم : شردتني عن الأدب سنوات دراسة الهندسة وبعدها حروب حمراء استمرت لاكثر من عقدي زمن ، بينما سرقت مني سني جني لقمة العيش المر أحلى ساعاتي ، وأجلت عقود الكبت اعلان كل افكاري ، افراحي واحزاني ، لكني وكما عهدتني بقيت احمل كلمة النضج والمنطق والعدل والطموح لكل ما يكفل قدسية الانسان ، ومن يدري سيدي ، فلربما كان ذلك وراء عدم تمكني الا من هذه الخيمة التي هي كل ما املك لصد الرياح والامطار والشمس الحارقة عن كل بشر على ارض وطننا ، خيمةً حرصت ان أزينها ما حييت بقطع بيضاء تحمل عناوين محطاتي ، معلقات اتشرف بها في حياتي وبعد مماتي ، فعذرا لفقري يا سيدي ، وعزائي عفوك ، ودموع تتساقط ممتزجة باحرف اخاطبك بها مذنبا ، خجلا . كل الاجلال لك يا معلمي .
**********
ــ حكم ( اللوتو) لصالحكم اليوم في الصفحة الثانية من جريدة الزمان الصادرة اليوم 29/7/2009 حيث مقالكم ( صايرة ودايرة) ، أعلى الله مقامكم يا ( نبيل ) .
(رسالة بالهاتف الجوال من الكاتب والطبيب صباح الخزرجي يوم 29/7/2009 الساعة الثامنة صباحاً ).
اجابة : أعلاكم بخلقكم واخلاقكم وطيبتكم ، بارك الله بك اخاً وكاتباً وطبيباً.
**********
ــ عاش قلمك على هذا المقال الظريف( صايرة ودايرة ) الذي يذكرني بكاتب مصري كبير اسمه محمود السعدني وهو مشهور جداً اكثر من اخيه الفنان صلاح السعدني ، مع اعتزازي .
(رسالة بالهاتف الجوال من الكاتب والسياحي مؤيد الصالحي يوم 29/7/2009 الساعة الثامنة وعشر دقائق صباحاً ) .
اجابة : ادام الله قلمكم لخدمة الانسان ، بارك الله بك اخاً وكاتباً وسياحياً .
**********
ـــ الاخ الاستاذ نبيل قرياقوس
شكرا على عواطفك النبيلة تجاه احزان غربتي عن عراقنا الحافل بحلوه و مره . ان في اعماقك شوقا انسانيا يجعلنا نتواء م ونتشارك في المشاعر المضطربة الابعاد في المنفى والالتقاء في حب الوطن . حفظك الله اديبا ومثقفا واكتب في الزمان لكي اقرأ لك دوما ، الى القاء .
فؤاد يوسف قزانجي – المانيا في 27/7/2009
( رسالة على البريد الالكتروني بتاريخ 27/7/2009 )
اجابة : العالم الجليل فؤاد يوسف قزانجي ، شكرا لكم سيدي ، ما كتبته عنكم كان اقل ما يجب قوله ، امدكم الله بالصحة والعافية .
**********
ــ .. ولشد ما حزنت ومن فرطه بكيت من مرثية صديقنا (نبيل قرياقوس) لوطن تركه محبوه وابناؤه البررة نهبأ للخوف والفجيعة وهو يقدح ذاكرتنا ببعض من اوجاع راح يقتطعها من وجدان مؤرخنا الاستاذ فؤاد يوسف قزانجي ..
( صوت من الاغلبية الصامتة لجريدة الزمان الصادرة بتاريخ 1/6/2009 بقلم الاستاذ منذر المفرجي )
اجابة : شكرا لك يا ابا سيف ، فقد كشفت عن خلق سام بمشاعرك الانسانية النبيلة .



#نبيل_قرياقوس (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كاريكتير ما يضحك : صايرة ودايرة
- صحيح هكذا يا نزاهة
- البخيل بريشة الوردي
- بريشة الوردي : البخلاء اجتماعيا
- تي تي .. تي تي
- من بلايا جواز السفر
- هوية الاحوال المدنية
- أؤيد زيادة رواتب البرلمان والحكومة بشرط
- مكالمة من لندن : الدكتور محمد قاسم
- ثكلناك حيا يا ( فؤاد )
- زحامات بأمر الوزير
- يعرفون الف باء السياحة
- كاريكتير : أبرة بال
- دستورنا وحقوق الانسان
- كاريكتير : ( 25 ) كيلو مشمش وهاتف أرضي
- كاريكتير ما يضحّك : استعلامات حزب
- صناعة تايوان - المذكرة الثامنة
- رسالة بابل الى الحكيم بوذا - المذكرة التاسعة
- مسؤول حريص على ( المودة )
- كاريكتير : قصة مسؤول بعد 2003


المزيد.....




- -شاعر البيت الأبيض-.. عندما يفتخر جو بايدن بأصوله الأيرلندية ...
- مطابخ فرنسا تحت المجهر.. عنصرية واعتداءات جنسية في قلب -عالم ...
- الحرب في السودان تدمر البنية الثقافية والعلمية وتلتهم عشرات ...
- إفران -جوهرة- الأطلس وبوابة السياحة الجبلية بالمغرب
- يمكنك التحدّث لا الغناء.. المشي السريع مفتاح لطول العمر
- هل يسهل الذكاء الاصطناعي دبلجة الأفلام والمسلسلات التلفزيوني ...
- فيلم جديد يرصد رحلة شنيد أوكونور واحتجاجاتها الجريئة
- وثائقي -لن نصمت-.. مقاومة تجارة السلاح البريطانية مع إسرائيل ...
- رحلة الأدب الفلسطيني: تحولات الخطاب والهوية بين الذاكرة والم ...
- ملتقى عالمي للغة العربية في معرض إسطنبول للكتاب على ضفاف الب ...


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نبيل قرياقوس - خيمتي