أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد لاشين - خطبة الجمعة التي أعادت تفجير الأزمات في إيران (الثعلب رفسنجاني وحرب تكسير العظام بين النخب الإيرانية)















المزيد.....

خطبة الجمعة التي أعادت تفجير الأزمات في إيران (الثعلب رفسنجاني وحرب تكسير العظام بين النخب الإيرانية)


أحمد لاشين

الحوار المتمدن-العدد: 2715 - 2009 / 7 / 22 - 06:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تُعد خطبة الجمعة (17 /7/ 2009) السابقة التي ألقاها هاشمي رفسنجاني (رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام،ومجلس الخبراء)،من الأحداث التاريخية الهامة في تاريخ الثورة الإيرانية،ليس فقط لكون هاشمي رفسنجاني ظل منقطعاً عن حضور صلاة الجمعة أو إلقاء الخطبة طوال خمسين يوماً منذ أزمة الإنتخابات،ولكن لأن ما أعلنه رفسنجاني سيكون مفتتح للعديد من الصراعات الداخلية في إيران خاصة على مستوى النخب السياسية،فرفسنجاني هو ثعلب النظام كما يُلقّبوه،وهو المنظر والمؤسس للعديد من توجهات النظام الإيراني على المستوى الإقتصادي والإجتماعي،وخاصة لتاريخه الطويل منذ بدايات الثورة الإيرانية،وقمعة لكل أنماط المعارضة،بالإضافة لسطوته على (البازار) الإقتصاد الإيراني،وتقلده للعديد من المناصب المُسيرّة للسياسة الإيرانية،من رئيس البرلمان،ثم رئاسة الجمهورية،وصولاً لمناصبه الحالية،متصاحباً ذلك بالعديد من المعارك السياسية التي حسمت أغلبها لصالحه،لقدرته الدائمة على صنع سياق سياسي موازي يستخدمه ضد معارضيه حتى لو كان النظام ذاته،ومثلت سطوة الحرس الثوري في الأونه الاخيره وسطوع نجم (نجاد) اهم التحديات التي واجهت نفوذ رفسنجاني،مما أدى إلى إحتواءه التيار الإصلاحي المناقض للنظام العسكري الجديد،مستفيداً من تاريخة الشخصي وطبيعة علاقاته المتناقضة مع كل الأطياف السياسية في إيران، لما يمثله رفسنجاني من تيار معتدل مجسد في حزبه (كوادر البناء)،كما مثلت خطبتة الأخيرة خروج عن صمته الذي استمر لأسابيع،ودعوته لكل أطراف الإصلاح لحضور صلاة الجمعة،فحضر (مهدي كروبي)،و(مير حسين موسوي) التي قاطع حضور صلاة الجمعة لسنوات طوال فكان مجرد حضورة سابقة تاريخية،يُعلن بها رفسنجاني سيطرته التامة على هذه الكتلة السياسية،كما حضر العديد من رموز الإصلاح،ورموز التيار الراديكالي ،في مشهد سياسي واحد نادر الحدوث،مع الغياب الملفت للرئيس (أحمدي نجاد).
ـ خطاب رفسنجاني والتلاعب بكل الأطياف:
قبل الخطاب بيوم واحد أصدرت صحيفة كيهان الرسمية التي تتبع المرشد الأعلى مباشرة،بيان تتطالب فيه رفسنجاني بتحديد موقفه النهائي من الإصلاحين اللذين أسمتهم الصحيفة بالمنافقين،فيجب عليه التنصل منهم وإدانتهم المباشرة،كانت لهجة هذا البيان تحمل العديد من الإشارات من المرشد ذاته لتوريط رفسنجاني في موقف محدد حيال الأزمة الحالية ،بشكل يترتب عليه خسارة رفسنجاني لأحد الأطراف المتصارعه ،والأهم هو خسارة شعبيته الجيدة في الشارع الإيراني ذاته.
ولكن رفسنجاني تمكن من خلال سمة الاعتدال التي يتبناها منذ سنين أن يضمن الشارع بشكل مباشر،وينقل مساحة الصارع إلى عالم النخب،فمجرد دعوته لرموز الإصلاح كانت إجابة كافية على بيان صحيفة كيهان،فأشار في خطابه أن الإنتخابات كانت فرصة تاريخية غير مسبوقة لحرية الشعب الإيراني،بصرف النظر عن الفائز في الإنتخابات،فعملية الإنتخابات في ذاتها بكل هذا الحضور الشعبي سيسجل في تاريخ إيران الحديث،ولكنه وجه اللوم إلى موسوي وكروبي ورضائي لعدم استغلالهم فرصة تقديم الشكاوي لمجلس صيانة الدستور بدلاً من اللجوء للشارع.ولكنه في نفس الوقت أشار إلى أن الأزمة الحقيقية بدأت بعد الإنتخابات وعدم قدرة النظام على إحتواء المعترضين أو المعارضين،وعدم قبوله بأي صوت مناهض لمصلحته،ودعى وبشكل واضح إلى إخلاء سبيل كل المعتقلين دون شروط أو محاكمات،فالثورة الإسلامية لم تنتج نظام قمعي،يخرج عن الحدود القانونية،في إشارة عكسية لحكومة نجاد.
وفي ضربة سياسية موجعة،أشار رفسنجاني أن الحكم المطلق لابد وأن يعتمد على الناس،فهذا ما أراده الخوميني وهذا ما نص عليه الدستور،فبداية بالولي الفقيه ونهاية برئيس الجمهورية الجميع يتم اختيارهم من قبل الشعب،فاختيار الولي الفقيه يتم عن طريق مجلس الخبراء والمجلس منتخب شعبياً،وكذلك إنتخابات رئيس الجمهورية.ـ أي أن رفسنجاني يناقض الأسس الفقهية التي قامت عليها الدولة الإيرانية،في مبدأ الولاية المطلقة للفقيه،وهذا المبدأ بالذات يُعد من التابوهات الرئيسية التي تحدد من خلالها كل التيارات السياسية والحزبية في إيران ـ وأشار مستدلاً بالتاريخ النبوي أن دولة المدينة هي الأساس في تأسيس الدولة الإسلامية في إيران،والرسول قد قبل كل التوجهات والإتجاهات،ولكن التعامل مع المعارضين بهذا الأسلوب ينافي التعاليم الدينية،ومبادئ الثورة الإسلامية.فبدون الشعب الإيراني الذي نزل إلى الشارع في مواجهات دموية ـ على حسب تعبيره ـ في بدايات الثورة منذ ثلاثين عاماً،ما كانت الثورة،فلابد من اخترام رغبات هذا الشعب والنزول إليها.في محاولة من رفسنجاني لتهديد الوضع العسكري الأني فالشارع الذي لم يخفه جيش الشاه لن يخاف من أي قوة عسكرية أخرى.
وفي نفس السياق أشار رفسنجاني إلى ما يحدث في الصين حالياً،وموقف الحكومة الصينية من (الأيغور المسلمين) والدعم الروسي للحكومة،مشيراً أن هذا سيؤثر في موقف الصين الدولي خاصة داخل الدول الإسلامية التي تعتمد عليها الصين إقتصادياً بشكل كبير،في إشارة منه إلى الدعم السياسي الذي يتلقاه نجاد من الحكومة الصينية،في محاولة منه لتوجيه الرأي العام ضد الدول الداعمة للنظام الرئاسي الحالي مثل روسيا والصين بوصفها دول ضد المسلمين،لإسقاط شرعية الدعم الذي يعتمد عليه نجاد أمام التوجهات الغربية والأمريكية ضد إيران،فكأن رفسنجاني قد بدل (الموت لأمريكا) بـ (الموت لروسيا والصين) كما أشارت شيرين عبادي تعليقاً على خطبة رفسنجاني.
فرفسنجاني تمكن في خطابه من التلاعب بالشارع وضمانه إلى جانبه،وحاول إسقاط الشرعية عن النظام الرئاسي الحالي،بوصفه نظام مرفوض شعبياً وفي نفس السياق خارج عن الإطار الديني بتلك المعاملة القمعية،كما أنه ألح أن سبب الأزمة الأخيرة تتلخص في البعد عن رجال الدين القادرين على حل أي إشكالية،في إشارة منه لتقلص دور الحوزة الدينية،وتبعيد أغلب رجال الدين عن المراكز القيادية،وكذلك محاولات التشكيك التي ألقاها بعض المزايدين بعمالة موسوي أو غيره ـ وذلك في إشارة لوصف جريدة كيهان لموسوي بالخائن والعميل ـ فموسوي كما وصفه رفسنجاني مستعيراً لوصف الخوميني له بأنه (مهندس النظام)،وذلك أثناء الحرب العراقية الإيرانية.

ـ رد فعل النخب:
كان لإشارات رفسنجاني رد فعل عنيف على مستوى النخب السياسية،(فآية الله يزدي)،عضو مجلس صيانة الدستور اعتبر أن ما قاله رفسنجاني خروج عن نظام الجمهورية الإسلامية،قلقد وجه إليه إنتقاد عنيف نشر على موقع (ايسنا : وكالة أنباء طلاب إيران)،أشار فيه أن نظام الجمهورية الإسلامية بقبل كل التوجهات المعارضة ،ولكن لا يقبل أي مؤامرة على النظام،هذا من جانب ،ومن أخر فإن نظام الحكم في الإسلام يعتمد على الناس في اكتمال الحكومة ولكن لا يعتمد عليهم في اختيار الحاكم،فالحاكم مولى من قبل الله ذاته،حتى الرسول الذي كان حاكم شرعي وسياسي لم يكن ذلك باختيار الناس ولكن هو اختيار الله الذي وافق عليه الناس.وبالتالي لابد ألا ينسى رفسنجاني أن الولي الفقيه هو نائب للإمام الغائب وليس فقط حاكم متغير بتغير رأي العامة.فآية الله يزدي مثل في هذا السياق رد فعل النخبة السياسية الداعمة للمرشد الأعلى ولنجاد وللمؤسسة العسكرية.فما أعلنه رفسنجاني يُعد تهديداً ماثلاً للنظام على أركانه الفكرية الأساسية.
وفي رد لصحيفة كيهان الرسمية أعلنت الصحيفة في خبر لها أن الحضور الشعبي لخطبة رفسنجاني لم يكن قوياً مقارنة بالحضور أمام خطبية المرشد الأعلى،أي أن رفسنجاني لم يحقق الشعبيةأو الجماهيرية التي كان يصبو إليها في الاحداث السابقة،كما أن تصريحاته التي أدان بها النظام الرئاسي بل ونظام الجمهورية الإيرانية بشكل عام لم تلق تأييداً واسعاً إلا وسط الإصلاحيين الذي أشاد بدورهم،وقد تسبب خطابه في زعزعة السلام الإجتماعي فقد خرج العديد من مناصري موسوي في الشارع وواصلوا الصدام مع قوات الأمن،مما أضر بالمصالح العامة للشعب الإيراني الذي أشار إليهم رفسنجاني في خطابه.
وفي سياق أخر وكرد عملي بدأ نجاد في الإعلان عن أسماء حكومته الجديدة،فأهم الأسماء التي أعلن عنها،(اسفنديار رحيم مشايي)،كمستشار أول لرئيس الجمهورية،رغم ما أثاره هذا الرجل من أزمة تلت تصريحاته بأن الشعب الإيراني صديق للشعب الإسرائيلي ولا خلاف بين الشعبين ولكن الخلاف بين الانظمة،مما أثار حفيظة مجلس الشورى عليه في الفترة السابقة لنجاد،ولكن رغم ذلك فقط أختاره نجاد بسبب كونه ذا صلة عائلية أي صلة نسب،كما أنه قد شغل منصب رئيس المخابرات في عهد رئاسة خامنئي ويُعد من المقربين منه،ولكن نجاد في النهاية بدأ بتشكيل حكومته المزمع عرضها على البرلمان خلال الشهر القادم.كما أعلنت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية، أن هناك ضغوطاً شديدة تمارس على رفسنجاني لحضور مراسم إعلان حكومة نجاد في البرلمان فقد اعلن رفسنجاني أنه لن يشارك فيها في محاولة لزلزلة الوضع السياسي لنجاد بعدم حضور رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام مراسم الإدلاء بالقسم.
وما تزال المعركة مستمرة بين التوجهات السياسية المختلفة داخل دائرة النخبة الإيرانية،مع استمرار محاولات نجاد والمؤسسة العسكرية إلى عزل الشارع عن هذا الصراع حتى لا يشكل ثقل سياسي في دائرة إتخاذ القرار،والمحاولات المضادة لرفسنجاني والمجموعة الإصلاحية التي رغم كونها لا تتمتع بموقع سياسي متميز على مستوى المناصب،ولكنها ذات شعبية لا يستهان بها،فالرهان على الشارع رهان إصلاحي منذ البداية.

ـ الشارع والقمع العسكري:
أعلنت صحيفة (اعتماد ملي) الناطقة باسم الحزب الذي يرأسه (مهدي كروبي)،أن كروبي قد تعرض لمضايقات من قبل رجال الأمن بملابس مدنية،وأنهم قد منعوه من إنضمام مناصريه له،حتى وصل الأمر لتشابك يالأيدي أدى إلى سقوط العمامة من على رأس كروبي،كما وجه له سيل من الشائم السيئة،بشكل لا يليق برئيس لمجلس الشورى لدورتين متتاليتين.
كما قد نال نفس المصير (عبد الله نوري) وزير الداخلية الأسبق في حكومة خاتمي وأحد رموز الإصلاح الأن وعضو في نفس الحزب الذي أسسه كروبي،ولكن بشكل أقوى فقد تعمدوا الصدام به،ومنعوه من حضور الصلاة ثم تركوه ،وتعرض للشتم والتقريع من قبل أناس لا يعلمهم وليس لهم أي توجه واضح إلا أنه شاهدهم بعد ذلك يضربون المعارضين في سياق المصادمات بعد الخطبة.وعلى سياق أخر نفى رئيس جهاز الشرطة أي من هذه المعلومات وقال إن حدث هذا فلن يكون بواسطة رجال الأمننولكن قد يكون من معارضي كروبي.
وعلى المستوى الشعبي،منع أنصار موسوي من الدخول إلى ساحة الحرم الجامعي،فقد توجهوا لملابسهم الخضراء لحضور صلاة الجمعة مع موسوي في تمام الساعة الحادية عشر،ولكن تم إغلاق البوابة الرئيسية في وجوههم ومنعوا من الدخول نهائياً،مما حتم إنتشارهم في الشوارع المحيطة بالجامعة رافعين شعارات (يا هاشمي إن سكت ستكون خائناً)،(الموت للصين ،الموت لروسيا،الموت للديكتاتور)،وذلك في سابقة من نوعها فرفسنجاني تمكن من صنع حالة رفض مضاد واستغلال الطابع الإحتشادي للشعب الإيراني لإعادة توجيه ضربة سياسية لنجاد في الشارع ذاته،كما نشرت العديد من وكالات الأنباء مشاهد لبعض من الجموع الشعبية وهي تحرق العلم الروسي في الشارع.
كما رفع المتظاهرين شعار (نحن لسنا أهل الكوفة ولن نترك الحسين وحيداً) ،( يا حسين مير حسين)،وكذلك (استقيلي يا حكومة الديكتاتور) كرد فعل على تصريحات رفسنجاني في خطابه من وجوبية نزول الحكومة على رغبات الشعب،مما استتبع بالطبع مصادمات عنيفة بين أنصار موسوي وقوات الأمن وسلسلة من الإعتقالات العشوائية،في رد بليغ من الحكومة على طلبات رفسنجاني الإفراج عن المعتقلين.
فرفسنجاني قد أجاد في هذه المرحلة الاستفادة من رصيده السياسي وخبرته الحقيقية في التعامل مع أزمات النظام،لتحقيق مكاسبه الشخصية بشكل واضح،فكان رد فعل الشارع على خطابه أسرع مما توقع الجميع،ولكن الاهم هو رد فعل النخب السياسية التي لن تتهاون لحظة في مواقفها المعلنة والمسكوت عنها.



#أحمد_لاشين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المؤسسة العسكرية والدولة الدينية في إيران (الحرس الثوري العص ...
- القمع باسم الله في إيران
- إيران تسبح في النار والدخان (خطاب خامنئي قمع للشارع وترحيب ب ...
- المعتقد الإيراني بين الزرادشتية والتشيع
- العنف والقمع السياسي من مظاهر الديمقراطية في الإنتخابات الإي ...
- الإشتعال السياسي في إيران (الجميع تحت مظلة الولي الفقيه في ا ...
- المهدي المنتظر وتأسيس دولة الحق السياسي والديني (أسطورة عودة ...
- أوباما وإيران بين اليوتوبيا والدولة الدينية
- الشيعة بين الهوية السياسية وتاريخية الدين
- الكيت السياسي والمدني يهدد بإنفجار الأوضاع في إيران (تقرير م ...
- عاشوراء الحسين في إيران فولكلور أم تشيع؟
- العولمة والهوية القومية بين أساطير الأصولية وتراث الحداثة


المزيد.....




- بالأرقام.. حصة كل دولة بحزمة المساعدات الأمريكية لإسرائيل وأ ...
- مصر تستعيد رأس تمثال عمره 3400 عام للملك رمسيس الثاني
- شابة تصادف -وحيد قرن البحر- شديد الندرة في المالديف
- -عقبة أمام حل الدولتين-.. بيلوسي تدعو نتنياهو للاستقالة
- من يقف وراء الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل في الجامعات الأمريك ...
- فلسطينيون يستهدفون قوات إسرائيلية في نابلس وقلقيلية ومستوطنو ...
- نتيجة صواريخ -حزب الله-.. انقطاع التيار الكهربائي عن مستوطنت ...
- ماهي منظومة -إس – 500- التي أعلن وزير الدفاع الروسي عن دخوله ...
- مستشار أمريكي سابق: المساعدة الجديدة من واشنطن ستطيل أمد إرا ...
- حزب الله: -استهدفنا مستوطنة -شوميرا- بعشرات صواريخ ‌‏الكاتيو ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد لاشين - خطبة الجمعة التي أعادت تفجير الأزمات في إيران (الثعلب رفسنجاني وحرب تكسير العظام بين النخب الإيرانية)