أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاشم معتوق - قبل تلاشي الندى














المزيد.....

قبل تلاشي الندى


هاشم معتوق

الحوار المتمدن-العدد: 2707 - 2009 / 7 / 14 - 07:22
المحور: الادب والفن
    


قصيدة ذات وهج سعودي


الأخطاء تجعلنا نعود الى الوراء
الى التأريخ
الحب هو الدائرة المناسبة بالنسبة لنا
انت تستطيع التخاطر
مثل الحب عندما ينفلت الى العشق
المرأة الوحيدة التي تجعلك تقف في دائرة الحب
المرأة بإمكانها نزع كبرياء ..
أقوى رجل في العالم
بمعنى الرجل ليس كاملا لوحده
المرأة نصفه

فلندا 9.7.2009

الى صديقة

الألم ليس وطننا
هو الكارثة التي يجب أن نصحح خرابها
ونتجاوز عذاباتها
الذين ينطلقون من الألم
هم المرضى والساديون
الصحيح دائما إنّنا نفكر بالسعادة
والطريق التي تؤدي
الى صحة النفس
وصحة العقل معا
فلندا 11.7.2009

الشهيد الأول

الإنسان هو المقدس بكلّ صفاته
الطيبة والخبيثة
السعيدة والتعيسة
لهذا لا يستطيع أيّ منا ..
الإستمرار من دون نهار
كل منّا بحاجة الى الحب
لأجل التقدم
وعدم التراجع
فلندا 12.7.2009



#هاشم_معتوق (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القاموس الميتافيزيقي
- المقاتل بإسم الطبيعة
- السيادة المتواصعة
- انتظار الرب
- النائمون أخلاقيا
- تسع قصائد
- قصائد على الطريق
- سبع قصائد
- الصناعة التقليدية ، الفواصل ، العملاق
- قصائد ،التضحية ، الطائر الداجن ، ,,
- قصائد كتبت في العراق
- الشاعر والحرب
- جدولة العيش
- ثلاث قصائد ديمقراطية
- أربع قصائد عن الحياة والكينونة
- أربع قصائد طيبة
- ست قصائد إعتيادية
- العدالة
- ثلاث قصائد جديدة
- المسافر حول العالم


المزيد.....




- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة
- جمعية التشكيليين العراقيين تستعد لاقامة معرض للنحت العراقي ا ...
- من الدلتا إلى العالمية.. أحمد نوار يحكي بقلب فنان وروح مناضل ...
- الأدب، أداة سياسية وعنصرية في -اسرائيل-
- إصدار كتاب جديد – إيطاليا، أغسطس 2025
- قصة احتكارات وتسويق.. كيف ابتُكر خاتم الخطوبة الماسي وبِيع ح ...
- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...
- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...
- آلة السانتور الموسيقية الكشميرية تتحدى خطر الاندثار


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاشم معتوق - قبل تلاشي الندى