أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاشم معتوق - النائمون أخلاقيا














المزيد.....

النائمون أخلاقيا


هاشم معتوق

الحوار المتمدن-العدد: 2643 - 2009 / 5 / 11 - 05:53
المحور: الادب والفن
    



عندما تمدح الآخرين
فإنك تمدح نفسك
عندما تشتم الآخرين
فإنك تشتم نفسك
لا أعتقد بأن هناك أيّ شيء
يجعل الأنبياء فقط أنبياء
فلندا 29.2.2009

أبوة الشاعر

أننا يجب أن نتعلم
كيف ننسلخ من الوعي ..
الذي هو مسبب دائم للقلق
لنعود الى الإستقرار
لكي نرتب طيبتنا ..
والتي هي الموهبة
فعندما تمرض علاقتنا بالإنسان
قد يصاب الجميع بالشلل
فلندا 2.5.2009

المعسكر الديمقراطي

الوعي ذلك العملاق الجبار
يتحول الى طفل
لكي تستقبله النفس ،
كأم حنون
الأم التي يجب أن تكون طيبة
ومتسامحة مع الجميع
فلندا 5.5.2009

الخَلق

الوعي هو أنك مسيّر
لاتستطيع أن تختار
أنت مقيّد بحدود مسبقة
الوعي هو العودة ..
الى الحيوانية المهذبة
تستطيع أن تكون
من حيث ترغب الحياة
من حيث لون اللحم
وطريقة الكلام
فلندا 8.5.2009

الأرض تحت مطرقة المطر
( الدين عندما يلبس ثوب الحياة يتحوّل الى وعي )

ليس هناك شيء أسمه دين
التديّن هو أحد الطرق التي يختارها الإنسان
ليذهب من خلالها الى الوعي
التدين أو الذهنية هما الأزمة ..
التي يختلقها التفكير أثناء العيش في الصحراء
من شروط تشكل الوعي نضوج المدينة
الدين أو التدين أو الذهنية هي مجرد مسميات
كمرحلة بالضرورة تسبق الوعي
رغم إنّ الكلّ نتاج الحريّة
فلندا 29.5.2009



#هاشم_معتوق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تسع قصائد
- قصائد على الطريق
- سبع قصائد
- الصناعة التقليدية ، الفواصل ، العملاق
- قصائد ،التضحية ، الطائر الداجن ، ,,
- قصائد كتبت في العراق
- الشاعر والحرب
- جدولة العيش
- ثلاث قصائد ديمقراطية
- أربع قصائد عن الحياة والكينونة
- أربع قصائد طيبة
- ست قصائد إعتيادية
- العدالة
- ثلاث قصائد جديدة
- المسافر حول العالم
- العمل الخلاق
- ست قصائد
- خمس قصائد
- النهارات المسالمة
- ثلاث قصائد


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاشم معتوق - النائمون أخلاقيا