أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - يوسف عزيزي - الطابع البارز للمسألة القومية على الانتخابات الرئاسية في ايران * -















المزيد.....

الطابع البارز للمسألة القومية على الانتخابات الرئاسية في ايران * -


يوسف عزيزي

الحوار المتمدن-العدد: 2675 - 2009 / 6 / 12 - 09:59
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


بقلم : يوسف عزيزي
ترجمها عن الفارسية جابر احمد
لم تعد مسألة القوميات في ايران مسألة جديدة ، وانما تعود جذورها الى بداية القرن العشرين
وذلك مع انقراض السلالة القاجارية وظهور الاسرة البهلوية التي اتضح دورها في الاضطهاد القومي بشكل واضح للعيان .
و تعتبر ظهور حركة الحكم الذاتي في آذربايجان وكردستان و بعض المجموعات العربية في اقليم عربستان – الاهواز – في اواسط القرن الماضي خير دليل على بروز العامل الذاتي التي اقترن مع العامل الموضوعي ، و لكن هذه التحركات المشروعة قد واجهت بالقمع من قبل النظام الشاهنشاهي ، ومنذ ذللك الوقت تم التصدي وبعنف من قبل النظام الملكي في ايران لاي تحرك يطالب بالهوية القومية - سواءا كان هذا التحرك شخصي او تنظيمي .
وخلافا لافكار المنظرين الذين يعتقدون بوجود" شعب واحد ولغة و احدة وعرق واحد " وجهودهم الحثيثة خلال العقود الماضية من اجل تفريس القوميات وخاصة في العهد البهلوي و من ثم بعد انتصار الثورة الايرانية عام 1979 ، استطاعت هذه القوميات ان تظهر مرة ثانية وان تطرح مطالبها بقوة على الساحة الايرانية ، الا ان عمر هذا الظهور للحياة الثاقفية والسياسية لم يستمر الى ما يقارب سنتين ونيف . وفي الحقيقة ان مساعيهم من اجل الوصول الى حقوق متساوية مع القومية المسيطرة قوبل بالقمع ى مرة اخرى، و يمكن القول ان الضغوط المتراكمة للشعوب غير الفارسية وخلال العقود الثلاث الماضية عبرت عن نفسها بشده كلما وجدت الفرصة سانحة لذلك .
ولعبت هذه القوميات والتي تشمل الاتراك ، العرب ، البلوش، التركمان و الاكراد دورا مهما في ايصال خاتمي الى سدة الرئاسة ، ولكن عندما اصبح رئيسا لم يتمكن او لم يريد الايفاء بتنفيذ شعارته وتعهداته في مجال تفعيل المواد الواردة بالدستور و المتعلقة بهذه القوميات، مما لاشك فيه لو ان خانمي والاصلاحيين قد نفذوا المواد 15 و19 الواردة في الدستور لشاهدنا اليوم حركات كانت اكثر هدوءا لهذه القوميات . من جهة اخرى مشاركة الاصلاحيين في السلطة وفرت الفرصة للحركات غير الفارسية المطالبة بالهوية القومية والمساواة ونحو ازدهار وعيها الثقافي و السياسي .
لقد اظهرت الصرعات بين مرشحي الدورة العاشرة للانتخابات الرئاسة في جمهورية ايران الاسلامية بأن الشعوب غير الفارسية استطاعت وخلال العقود الماضية ان تفرض خطابها على الساحة السياسية في ايران ، وهذا ما شاهدناه في البيانات الصادرة عن مرشحي الانتخابات الرئاسية ، كما اننا شاهدنا طرح مثل هذه الامور ايضا في انتخابات الدروة التاسعة التي جرت عام 2005 ـ ولكن الصعاب و المحن التي مرت بها هذه القوميات خاصة خلال السنوات الاربع الماضية من حكم احمدي نجاد ، بدل مسألة القومية الى محور رئيسي للحملات الدعائية لانتخابات الدورة العاشرة .
ومع الاسف الشديد ورغم هذه الحقائق لايزال بعض من الشخصيات والاحراب – حتى اليسارية منها و العلمانية - عندما ياتي الحديث حول الحركات السياسية والاجتماعية الراهنة لا يشيرون لا من بعيد ولا من قريب لقسم رئيسي و عظيم من نضال القوميات غير الفارسية ، الا انها المرة الاولى في تاريخ الانتخابات الرئاسية الايرانية التي يعرض فيها المرشحين مواقف مكتوبة تتضمن على اقل تقدير الحد الادنى للحقوق القومية وهي نفس الاهداف التي طالبت بها قبل شهرين اثناء المقابلة التي اجرها معي موقع" روز" الايراني .
ورغم الضغائن التي خلفتها اعمال القمع والاعدامات التي عمت الاجواء الايرانية وعكرت وبخاصة المناطق القومية خلال السنوات الاربع الماضية بات واضحا ان الهدف من المشاركة في هذه الانتخابات هو من اجل ازاحة احمدي نجاد و على مايبدو ان حجم المشاركة في هذه الانتخابت التي سوف تجري في الثاني عشر من هذا الشهر سوف يزداد كما وكيفا في جميع الانحاء الايرانية
نظرة الى مواقف كل من كروبي وموسوي حول القوميات في ايران :
لقد كان كروبي اول المبادرين لاعلان مواقفه تجاه حقوق القوميات وقد اصدر في هذا المجال بيانين جاء الاول تحت عنوان " احياء الحقوق القومية والدينية " و تحدث فيه بالتفصيل عن المواد التي لم يتم تتفذها في الدستور والآخر تحت عنوان " ميثاق الحياة و حقوق الانسان " وقد اشار فيه في الواقع الى ضرورة تنفيذ البنود 3 و12 و 13 و 15 و 19 و 26 و 41 و 44 و 48 والتي تشكل المحور الاساسي لمطالب الشخصيات والقوى الديمقراطية للقوميات غير الفارسية التي طرحت في فترة حكم خاتمي والتي لم تنفذ ، او ان خاتمي في الحقيقة لم يستطيع او لم يرغب بتنفيذها .
لقد قال السيد مهدي كروبي في بيانه الاول " في حال فوزي بالانتخابات سوف اتعهد بتنفيذ جميع البنود الواردة في الدستور وخاصة تلك التي تعطلت او ناقصة التنفيذ تحت اي ذريعة ، من بين تلك المواد 48 – 44- 41 – 26 – 19 – 15 – 12 – 3 و... وسوف ازيل جميع العراقيل التي تحول دون تنفيذها ، كما انني سوف اعرف للشعب اي شخص او اي مجموعة تحول دون تنفيذها". حيث نامل من كروبي ان ينفذه ، يعني خلافا لخاتمي الذي لم يعرف للشعب اولئك الذين حالوا دون تنفيذ هذه المواد، واذا واجه عراقيل عليه ان يستمد الدعم من الشعب.
اما نشطاء القوميات غير الفارسية يجب عليهم ان يطلبوا من كروبي اعلان مواقفه بشكل شفاف على سبيل المثال – موقفه من تنفيذ المادة 15 ، التي تقضي بتدريس اللغات التركية الاذرية و الكردية والعربية والبلوشية والتركمنانية من الصف الاول الابتدائي هل تبدأ مع بداية السنة الدراسية القادمة في الاول سبتامبر من عام 2009 ام لا ؟ وان يطلبوا منه التعهد هل هذا العمل سوف يتم على ميزانية وزارة التعليم و التربية الايرانية اوعلى عهدة القطاع الخاص اي على شكل مدارس خاصة ؟ .
ومن وجهة نظري ان هذه الخطوة واعني بها تدريس اللغات التركية الاذرية و الكردية والعربية والبلوشية والتركمانية في المداراس الابتدائية هي خطوة الحد الادنى على تحقيق الحقوق القوميات غير الفارسية . ان هذه العمل – وخلافا لاعتقاد ممثلي الاصلاحين في الدورة السادسة – لاتحتاج الى عرضها على مجلس الشورى من اجل اقرارها ، لانها من مهام وواجبات رئيس الجمهورية ووزارة التربية والتعليم . ولا يقبل اي عذرا وحجة ، لان لاي عربي او تركي او بلوشي حق المواطنة حاله حال المواطن الفارسي . انني لا اريد مناقشة البيانات الصادرة عن كروبي و مير حسين موسوي – والتي هي مهمة جدا - لان ذلك يحتاج الى مقالات اكثرا تفصيلا.
وقد سمعت ان مركز مير حسين موسوي وبعد صدور بيان كروبي حول القوميات اتصل بنخب هذه القوميات ومن بينها العرب وطلب منهم ان يعرضوا عليه مطالبهم واثر ذلك صدر بيان مير حسين موسوي مما يعني ان بيان مير حسين موسوي كان " ردة فعل " ازاء بيان كروبي .
وفي الحقيقة ان الامور الذي احتواها بيان مير حسين موسوي في جوهرها لا تختلف عن الامور التي تحدث عنها بيان السيد كروبي بشكل واضح وشفاف ، كما نلاحظ ان بيان السيد مير حسين موسوي لم يتطرق الى موضوع الاضطهاد الديني والتمييز الذي يمارس بحق الدراويش – الفرق الصوفية - وهوبذلك يامل من استمالة بعص اصوات بعض الناخبين الاصولين الى جانبه .
ورغم ان مير حسين موسوي من خلال قولة بان " منذ زمن والكثير من المناطق النائية و الحدودية وعلى الرغم من تمتعها بالمنابع الطبيعية العظيمة و الموقع الجغرافي، فانها من حيث امن نعمة الحدود المائية والبرية والثروات، فانها تحتل المرتبة الدنيا من حيث التنمية وقد وضعت على شفى حفرة من الحرمان الاقتصادي و الاجتماعي " وكانما الغاية من كلامه يريد يحدد ان القوميات غير الفارسية " تتواجد في المماطق النائية والحدودية من البلاد " الا ان كروبي و-الحق يقال- في بيانه الاول حول القوميات يقول " ان ايران تتعلق بجميع الايرانيين وانها بلد متعدد القوميات وفي الحقيقية ان الاقليات القومية والدينية تشكل الاكثرية في ايران " وهذا بحد ذاته يعتبر اول اعتراف صادر عن مسؤول حكومي رفيع المستوى ، كون ايران بلد كثيرالقوميات وايضا هذه القوميات التي اسماها " بالاقليات القومية و الدينية " وفي الواقع انها الشعوب غير الفارسية في ايران تمثل الاكثرية في ايران ، ولعلها المرة التي تصدر مثل هذه التصريحات في عهد الجمهورية الاسلامية ، الا ان الحديث عن اكثرية الشعوب الايرانية سبق وان تم الحديث عنه قديما وذلك ابان ثورة الدستور ، الا ان بعض من القومين الفرس – وحتى المعارضة - بذلت قصارى جهدها للتعتيم على المسألة القومية .كما ام مير حسين موسوي اشاره في بيانه الانتخابي وفي سبيل كسب اراء الناخبين القوميين الفرس الى ميثاق كورش في مجال حقوق الانسان .
هذا ومن الجدير بالذكر ان للسيد مهدي كروبي علاقات جيدة مع الغالبية العظمى من نخب القوميات غير الفارسية وكذلك اليهود و السجناء السياسين السابقين ، على سبيل المثال السيد صفر قهرماني السجين السياسي المعروف الذي قضى ثلاث عقود من عمره في سجون النظام الملكي و الذي يعد من المفكرين في ايران يعيش في بيت خصصه له السيد كروبي .
اذن بناء على ما ورد ان السيد كروبي قد تحدث في هذا المجال بشكل شفاف و مفصل اسرع من السيد مير حسين موسوي .
اهداف المدافعين عن مرشحي الاصلاحيين
يتمتع السيد مير حسين موسوي بدعم قطاع قسم من المحافظين و بعض الشخصيات القومية ، وقسم رئيسي من الاصلاحيين و قوى اليسار - الاسلامي والعلماني – و قسم من طلاب الجامعات ، طبعا ان كل من هؤلاء له اهدافه الخاصة ، فالمحافظين المؤيدين للسيد مير حسين موسوي يريدون التخلص من احمدي نجاد وسياساته . اما القوميين فيرون انه اقرب الى عقائدهم ، واخير فان القوى اليسار ترى انه ومن خلال تبوئه لمنصب رئيس الورزاء خلال السنوات الثماني من الحرب على انه انتهج سياسة قريبة من الاشتراكية . وقد استطاع يكسب قسم من الطبقة المتوسطة والعليا في المدن الكبرى – وخاصة طهران - لصالح مير حسين موسوي .
اما القوى الاساسية التي تساند السيد مهدي كروبي في انتخابات الرئاسية العاشرة ، هما الشعوب غير الفارسية لانه شخصيا ينتمي الى القومية اللرية و لهُ علاقات واسعة مع القوميات غير الفارسية وقد استطاع وعبر بياناته الانتخابة ان يكسب دعم اهل السنة و الفرق الصوفية و المنظمات والشخصيات الاصلاحية من ابناء القوميات غير الفارسية ، ويمكن ان نضيف الى هؤلاء طيف واسع من طلاب الجامعات والفئات المعوزة في المجتمع .
ويطالعنا تاريخ الملوك و الحكم في ايران ان الغالبية العظمى ممن حكموا ايران – خاصة بعد الاسلام - قد نهض اغلبهم من المناطق الشمالية الا واحدا منهم وهوكريم خان الزند الذي كان من القومية اللرية انني اري ان كروبي يسعى الى تغيير هذه القاعدة .
واذا لم يجري طاريء فان احمد ي نجاد سوف يخرج في المرحلة الاولى او على اقل تقدير في المرحلة الثانية من المنافسة ، اما محسن رضائي فحضه قليل جدا ولربما سوف يحوز على عدد قليل جدا من الاصوات .
ولايزال موقف قسم هام من القوميات الايرانية ونعني بهم الاتراك الاذريين غير معروف ، لانه مع الغاء ترشيح السيد اكبر اعلمي - الذي كان من الممكن ان يحصل على اكثر الاصوات التركية الاذرية ، لذا يمكن القول ان قرارهم وحتى هذه اللحظة غير واضح . من جهة اخرى يسعى السيد مير حسين موسوي بصفته من القومية التركية الاذرية ان يكسب اصوات الناخبين الاتراك الاذريين ، الا انه في هذا المجال يواجه " نكت " السيد محمد خاتمي التي اغضبت الشعب التركي ، كما ان السيد كروبي باستنكاره الغاء ترشيح السيد اعلمي من قبل مجلس حراسة الدستور و بتطرقه في بيانه حول حقوق القوميات وكذلك منحه بعض الامتيازات للاتراك في وزارته المستقبلية ممكن ان يجلب بعض اصوات الناخبين الى جانبه .كما لاننسى الاحداث المؤلمة التي حدثت خلال السنوات الاربع الماضية في مناطق القوميات و مقاطعات بعض من المجاميع السياسية المرتبطة بها ممكن ان يحرمهم من بعض الاراء . وعليه يبدو ان لاصوات الناخبين الاتراك دورا مهم في تعيين رئيس الجمهورية المقبل في ايران .
وفي الختام يجب القول ان حركة القوميات قياسا مع بقية الحركات الاجتماعية الاخرى ، كالنساء ، العمال ، الطلاب تبدلت الى قضية محورية في ايران ، وان تصاعد هذه الحركة يوضح لنا ان انها بحاجة الى حل اساسي ، ويمكن ان يتم هذا الحل بصورة تدريحية ، الا ان تجاهلها و الاسوء من ذلك قابلة فان قمع حركات الشعوب غير الفارسية لن تعد قابلة للتحقيق .
بقلم : يوسف عزيزي
ترجمة جابر احمد




#يوسف_عزيزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشعب العربي الاهوازي ، تاريخ سياسي ناصع وواقع مؤلم - اخر ما ...
- دور المرأة الايرانية في التطورات الاجتماعية والسياسية
- اليسار و طلائع الحركة العمالية في ايران
- المحافظون في ايران؛ هل يتفجر الصراع بينهم؟
- الحركة النسائية في ايران
- ايران ومصر: هل تعود العلاقات التاريخية؟
- الزلزال الذي هز التاريخ
- المعايدة الكبرى على ضفاف نهر كارون الحبيبة .. و حضور الآلاف ...
- عرب الاهواز؛ هل هم شعب؟
- الادب الفارسي الحديث بذور العداء للعرب صاحبت ولادة الادب الف ...
- الدين والسياسة في ايران
- القوميات غير الفارسية في ايران : وزنها وتأثيرها
- سماحة الاخ ياسر عرفات رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية
- المثقفون في ايران ؛ بين الدين و العلمانية
- اللغة الفارسية و تعاملها مع اللغات الايرانية الاخرى
- التصدع يتسع في المؤسسة الدينية - والصراع السياسي يزداد ضراوة ...


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - يوسف عزيزي - الطابع البارز للمسألة القومية على الانتخابات الرئاسية في ايران * -