أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جاسم المطير - عن الشرخ السياسي في مسلسل الباشا (2)















المزيد.....

عن الشرخ السياسي في مسلسل الباشا (2)


جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 2637 - 2009 / 5 / 5 - 04:48
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



استلمتُ ، صباح اليوم ، رسالة قصيرة من قارئ ، أعرب فيها عن ظنونه بوجود خلافات شخصية بيني والسيد فلاح شاكر ، كاتب قصة وسيناريو وحوار مسلسل الباشا . للعلم أقول أولا للقارئ العزيز : لم يسعفني الحظ حتى الآن في التعرف على فلاح شاكر ، لا من بعيد ولا من قريب . كما لم يسعفني الحظ أن أواكب أعماله المسرحية والتلفزيونية التي صرت اسمع عنها في تسعينات القرن الماضي أي في العقد الذي ولد في المسرح العراقي شكل من أشكال القواقع الفارغة حين شعرت كما شعر غيري أن المسرح العراقي يحتضر . خلال ذلك العقد كله لم أشاهد غير مسرحية واحدة بدعوة من الصديق علي حسين في مسرح ٍ بشارع الرشيد أظن أن اسمه " مسرح الشباب " . كان اسم المسرحية ، حسب ما أتذكر " ساحة النهضة " مثلت فيها عواطف السلمان . كان مخرجها أو مؤلفها عباس الحربي وقد أعجبتني في حينه لأنها أوجدت عندي " ترابطا " بين ماضي المسرح العراقي و" تناقضا " مع المسرح التسعيني . فهمت من بعض كتابات عراقية أن بعض مسرحيات فلاح شاكر كانت أيضا نقيضا للازمة المسرحية في التسعينات . بصراحة أقول أن أيا من مسرحيات فلاح شاكر في تلك الفترة لم تسحبني لمشاهدتها وأنا آسف لذلك . قرأتُ له بعض القصائد على موقع الحوار المتمدن ، احترمتها واحترمته رغم أن الشعر هو من نوع سلالة أدبية لا أتوقف أمام أي كان من مستعرضيها ، بل أتوقف ، عادة ، عند رموزها الكبار الذين يلزمون إبداعهم بنموذج مجدد أو من الشباب الذين في قدرتهم أساليب شعرية للغوص في أعماق الإنسان والمجتمع . مختصر القول : الشيء الوحيد الذي جمعني مع فلاح شاكر هو البيئة السياسية غير السليمة التي خلقها مسلسل الباشا .
للأمانة ينبغي القول أنني كنت اعتقد حتى مساء يوم 28 – 4 أن الخلل السياسي والفني الذي أشرته في حلقات ٍ أربع سابقة كتبتها عن المسلسل في أكتوبر 2008 هي مسئولية مشتركة بين المنتج والمؤلف والمخرج ، ووجود حالة من عدم التوازن بين الأطراف الثلاثة مما اثر سلبا على هذا العمل الفني العراقي الضخم ، لكن اعتقادي قد تغير بعد قراءتي مقالة فلاح شاكر المعنونة ( أيها المشرف التاريخي مم تتبرأ ) وهي المقالة التي أكدت لي أن مسئولية افتقاد البعد التاريخي الأمين لسيرة نوري السعيد الذاتية تقع أولا وأخيرا على عاتق المؤلف الذي ما زال حتى الآن يحاول إقناع القراء بعدم أهمية آراء نقاد المسلسل بما فيهم رأي المشرف التاريخي الدكتور سيار الجمل ، الذي كان قد " تبرأ " من صورة المسلسل في مقال منشور على صفحات جريدة الزمان، وقد اجتهد المشرف التاريخي في الحفاظ على صيغة براءته هادئة وحكيمة بقصد تقليل الاحتكاك الثقافي مع كادر المسلسل ومع كاتب نصه بالدرجة الأولى . كان أسلوب مخاطبته أبويا بالدرجة الأولى ، غير أن كاتب السيناريو فلاح شاكر ازداد تمسكا بما هو عليه المسلسل من أخطاء ونواقص . يبدو انه لا يريد أن يخطو أية خطوة تراجعية معقولة ضمن الثقافة الوطنية المطلوب توفيرها بحيادية ونزاهة عند كتابة تاريخنا الوطني أو بعض صفحاته ،بدلا من ذلك لجأ فلاح شاكر إلى نغمة جديدة تدفعه إلى عدم المراجعة النقدية لعمله الفني في وقت يدرك فيه كل فنان واع أن المراجعة النقدية هي شكل من أشكال الوعي الديمقراطي وهي شكل من أشكال التكيف مع قدرات العمل الفني وتطويره في المستقبل .
يقول فلاح شاكر في مقالته : (( لم أرد يوما على احد سواء مدح أو تهجم على عمل لي طوال احترافي للعمل الفني ووفق هذا المبدأ لم أرد على الكثير مما كتب عن مسلسل الباشا ..)) .
بهذه الصورة يفهم فلاح شاكر ، كما يبدو ، عملية النقد الفني والنقد الأدبي . إما أن تكون ( مدحا ) أو تكون ( تهجما ) . بمعنى أنه لا يوجد شيء آخر بينهما يمكن أن يخترق المدح والتهجم ليصل إلى توليد وعي فني يفيد تطوير المنجز الإبداعي والمبدع نفسه أيضا . ما قاله فلاح شاكر لا يعني إلا شيئا واحدا يعبر عن انغلاق معارفه وثقافته حين يصر في قوله على غياب روح التعامل مع النقد وروح الانفتاح على رأي " الأخر " واحترام الاختلاف الفكري والسياسي والفني وقبول التعامل معه لاستخلاص " الموقف الثالث " الذي هو شرط من شروط العمل الفني الديمقراطي . وقد وجدتُ عنوانا غريبا في موقع ألف ياء الالكتروني هو : (مؤلف الباشا يرد على المتبرئين والناقمين ) . المعنى الواضح هنا أن فلاح شاكر يستهين بالنقد فيتهم النقاد بأنهم من " الناقمين " ، ولأنني من ناقدي مسلسل الباشا فأنا بنظر المؤلف والموقع من الناقمين ..!
في هذه الصياغة الخبرية خطأ " صحفي " كبير ، سواء كان عن قصد أو عن غير قصد ، فأنا شخصيا انتقدت العمل بهدف الحض على أعادة النظر والتمحيص لفائدة التاريخ والمؤرخ معا . ليس من الصواب ولا من العدالة وصفي بالنقمة أو تصنيفي من الناقمين على شخص فلاح شاكر .
خاب أملي كثيرا أن يكون موقع ألف ياء التابع لجريدة الزمان أو لقناة الشرقية أو لكليهما محرضا لفلاح شاكر على " كراهية " النقد والناقد بدلا من أن يكون دافعا له ومشجعا على التفاعل مع كل أحاسيس الكتابات النقدية التي غايتها التصدي للأخطاء والنواقص الفنية ، مما يضع العلاقة بين الناقد والمنقود في الموضع الصحيح وفي نطاق مسئولية الدور الفني والأدبي المشترك ، كي يكون تدخل طرف ثالث بين طرفين مختلفين هو تدخل بمستوى حضاري مقترنا بدلالة ايجابية ضد كل شكل من أشكال " العنف " في الحوار .
أتذكر الآن أن احد الكبار في الأدب الكلاسيكي قال نفس الشيء : ( لا أقرأ مديح من يمدح ولا قدح من يقدح ) . ربما كان شكسبير أو احد أبناء الجيل الكلاسيكي ـ لا أتذكر ـ كان مثل هذا القول بوقته شكلا من أشكال التواضع ، أي انه ليس دليلا تجريبيا على قوة القناعة الإبداعية لقائله في زمن لم يكن فيه النقد الأدبي أو الفني موجودا لكنني لاحظت أن فلاح شاكر يكرر نفس المقولة ، متجاهلا أو ناسيا حركة الأجناس الأدبية طوال خمسة أو ستة قرون ، كان قول الكلاسيكيين الأولين في ذاك الزمان نوعا من أنواع التواضع الدافع للسلوك الإبداعي حيث لم يكن فيه " النقد الأدبي " قد ولد ولا النقد الفني قد ظهر . أما إعادة هذا القول في هذا العصر فلا يدل إلا على معنى بيروقراطي يمكن أن يترعرع في ظل الغرور والتعسف بينما نحن نعيش في زمن تطورت فيه مختلف الأجناس الثقافية ، الأدبية والفنية ، على نطاق العالم كله ، إذ شهدت بلدان العالم المختلفة ولادة جنس أدبي جديد اسمه " النقد " . أتاح هذا الجنس انسجاما ملحوظا مع كل أنماط أشكال الإبداع الأدبي والفني وقد أصبح النقد هيكلا بارزا من هياكل الدراسات الأكاديمية في العالم كله بما في ذلك بلد اسمه العراق . بل أود ، هنا ، تذكير السيد فلاح شاكر أن النقد أصبح على مر الزمن موضع اهتمام كثير من المعنيين بالشئون الأدبية ويسعدني تذكيره أيضا أن عنصرا من أهم المهتمين بالنقد الأدبي هو سيد قطب الذي أراد أن يكون ناقدا أدبيا في فترة من فترات حياته . كان يريد أن يكون " ناقدا تطبيقيا " يضع الأصول والقواعد ويطبقها رغم أن عدد " المقدسات " كان كثيرا في ذهن هذا الرجل بالذات . معنى هذا انه لا يجوز منع الناقد من تقييم كل عمل أدبي أو فني أو سياسي حسب طريقة سيد قطب : لا عمل فوق النقد .
إذا أردنا أن نعرف النقد الأدبي فهذا يعني ، أولا وأخيرا ، ضرورة الابتعاد عن النظرة البدائية وعن روحية تفسير النقد باعتباره " قدحا " أو " مدحا " ليس غير كما يعتقد فلاح شاكر . أن تجاهل مهمة النقد باعتباره هدفا محددا يضعه الناقد ليس لذاته ، بل يضعه أولا في خدمة المنهج الذي يستعمله المنقود ، فنانا كان أو أديبا . إن النقد هو عملية فحص مضمون المؤلف أو المنجز المنقود وتوضيح مدى عمقه وشرح مغزاه وتقدير ما يحمل من جهد ودور في تطوير فن الحوار . كل هذا يعني أن النقد الفني – الأدبي ، كما هو الحال في مسلسل الباشا ، ليس تعبيرا عن " نقمة " المتبرئين والناقمين حسب توصيف موقع ألف ياء ، بل هو في الجواهر والواقع تعبير عن " نعمة " الحرص على نتائج النهج الصريح والضمني في العمل الفني كله ، رغم أن النقد كفن لا يخلو من قسوة التعبير أحيانا ومن الالتباس في أحيان أخرى ، لكنه بكل الحالات يحمل أيضا سمو الإخلاص لتقييم العمل المنقود .
لم تكن مهمتي في نقد مسلسل الباشا غير التأكيد على ضرورة التمييز الدقيق في تفاصيل حياة الباشا نوري السعيد ، أقصد التمييز بين ما هو ايجابي وما هو سلبي ، بين ما هو جيد في مواقفه السياسية وبين ما هو رديء في سياساته التسلطية القمعية . كنت أتوقع أن يكون كاتب المسلسل التاريخي دقيقا إلى الحد الأقصى الممكن وموضوعيا إلى الحد الأقصى الممكن . هذا لم يتوفر في سيناريو فلاح شاكر الذي كانت اغلب أحكامه ومشاهده اعتباطية . كما لم يكن تقييمه لتطور الأحداث السياسية وفق معايير وطنية قادرة على مراقبة تطور أحداث السياسة العراقية ودور نوري السعيد في التأثير عليها بموازين متفق عليها مع السفارة البريطانية في العراق أو مع الخارجية البريطانية نفسها . . هذا في الواقع كان معمولا به في اغلب بلدان الشرق الأوسط مثل إيران ومصر والسودان والأردن وغيرها . كان المفروض في " الفن التاريخي " وفي الفنان المؤرخ أن يقدم تفسيرا للكشف عن الأبعاد السياسية والاجتماعية ، العلنية والخفية ، المتعلقة بالهدف المراد تقديمه للمشاهدين بواسطة فيلم سينمائي أو مسلسل تلفزيوني . لا يجوز لكاتب النص التاريخي أن يخضع عمله لاتجاهات ذاتية محضة ، ولا يحق له عزل الأحداث عن بعضها ، كما أن براعة مؤلف النص تتجسد حتما في الكشف عن خلفيات الأحداث المتلاحقة كي تساعد المشاهد على الفهم البانورامي . لن يكون المؤلف بارعا إلا إذا كان يمتلك ثقافة الموضوع المطروح امتلاكا واسعا سواء كانت من الأحداث التي عايشها الكاتب او من خلال متابعته لمصادرها الوافية والمختلفة . هذا ما لم يفعله فلاح هاشم لا في سيناريو المسلسل ولا في مقالته المعنونة " ممّ تتبرأ " . بل انه اعتبر ما كتبه الأستاذ ناطق خلوصي " تهجما " لأنه قال رأيه عن نوري السعيد بما يلي : ( لقد شهد عهد نوري السعيد كل أشكال الظلم والاضطهاد والاستغلال التي تعرض لها الشعب العراقي ..) لكن فلاح هاشم له رأي آخر فهو ينفي ما جاء بقلم ناطق خلوصي جملة وتفصيلا ويعتبرها مجرد " اتهامات " للمسلسل ولنوري السعيد . لا ادري كيف يمكن لكاتب سينمائي – مسرحي وشاعر أيضا مثل فلاح شاكر أن يجهل جهلا كبيرا تاريخ شخصية نوري السعيد بكل حقائقها في ممارسة القمع وبناء السجون وطرد المعارضين من وظائفهم وحل مجلس النواب اذا وجد في عضويته نفسا واحدا فقط يعارض سياسته ..لا ادري كيف تجاهل فلاح شاكر مئات الكتب العراقية والأجنبية المكتوبة عن دور نوري السعيد المتفرد بالوضع السياسي العراقي .. لماذا اغفل الواقع الموجود في باطن تلك الكتب وفي ملفات آلاف الشهود المقموعين في زمانه .. لا ادري لماذا ولمصلحة من يظل متمسكا بوهم معين عن نوري السعيد مما يخرجه عن دائرة المألوف التاريخي ..؟
لكي يتأكد فلاح شاكر من صحة المعلومة التي أوردها ناطق خلوصي عن نوري السعيد فأنا لا اطلب منه شيئا صعبا أو أمرا لا يمكن تحقيقه ، كل طلبي هو أن يتجه بعمق لدراسة ما فعله نوري السعيد بعيد تأليف وزارته السادسة ــ تشرين اول 1941 ــ حيث قام بحملة فصل بالجملة لعدد كبير من المديرين العامين والمتصرفين والقائمقامين ومديري النواحي وغيرهم من الموظفين ، كما قامت أجهزة الشرطة بعد تأليفه الوزارة المذكورة وبأمر مباشر منه بفتح معتقلات الفاو ونقرة السلمان والعمارة وزج معارضيه فيها من الشخصيات السياسية والعسكرية منهم محمد صديق شنشل ومحمد بهجت الاثري وطالب مشتاق ومحمد درويش المقدادي و خليل كنه و عبد الرزاق الحسني والعقيد سعيد يحي و الزعيم قاسم مقصود والمقدم صالح زكي الطائي و الحاج عبد الواحد سكر و داود السعدي والملازم خير الله طلفاح وغيرهم .
ربما تركزت افتراضات فلاح هاشم في مسلسله بعمق لديه فأنتجت عنده دلالات قطعية عن وطنية وديمقراطية نوري السعيد . من يدري فربما يقدم للمشاهدين ، ذات يوم قادم ، منطقا آخر عن حقبة عبد الكريم قاسم وثورة 14 تموز التي تم خلال ساعاتها الأولى إعدام نوري السعيد باعتباره مخلوقا يتسم بأقصى حالات العداء للشعب العراقي في فترة طويلة امتدت 1920 لغاية 1958 .
لا بد في ختام هذه الحلقة أن أقدم للسيد فلاح شاكر سطرا أو سطرين من شهادتي عن عصر نوري السعيد . اعتقلتُ بين أعوام 1950 – 1958 سبع مرات ، وعذبتُ تعذيبا وحشيا مرة في عام 1954 ومرة عام 1956 ، وصدر قرار بسجني مرة واحدة عام 1956من المجلس العرفي العسكري في لواء البصرة لقيادتي ومشاركتي في مظاهرات نصيرة لتأميم قناة السويس ولشجب العدوان الثلاثي على مصر ، فتشت أجهزة القمع البوليسي داري 11 مرة . فصلوني من المدرسة ثلاث مرات كنت أعود تحت ضغط الإضرابات الطلابية . فصلوني عام 1952 من دائرة ماء وكهرباء البصرة اثر مشاركتي في إضراب عمال الموانئ .
نعم .. أنا واحد من آلاف الضحايا كان مصيرهم العذاب والسجون والتعاسة على الأرض العراقية في عصر نوري السعيد . لكنني لست ناقما على احد ممن لا يدري ولا يريد أن يدري ما فعله الباشا بالفقراء العراقيين ، بل سأواصل نشر الحقائق والمعلومات عن سلالة حاكمة في العراق وقف على رأسها مخلوق اسمه نوري السعيد .
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
يتبع
3 – 5 - 2009



#جاسم_المطير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مرة أخرى عن الشرخ السياسي في سيناريو مسلسل الباشا (1)
- السر الوحيد الذي تستطيع وزارة الداخلية إخفاؤه هو غباؤها ..!!
- الكذب ليس قوة كما يعتقد حزب الله ..!
- في عين المندائي ألف دمعة ..!
- البصرة صيفها حارق الحرارة وشتاؤها صقيعي البرودة ..!
- فخامة الرئيس يمارس الجنس مع قاصر ..!!
- موشي ديان في كربلاء .. ربما ..!!
- أحسن طريقة لفض النزاع بين الفقهاء والشعراء هو إلغاء الشعر .. ...
- حسن نصر الله صار صعيديا ً..!!
- لا أحد يقتل الغبار في العراق بل هو يقتلنا جميعا ..!
- بعض الرجال يعبث كالوحش البري مع المرأة ..!
- غوغول وأسلوبه الساخر من كل أنواع الفساد الاجتماعي
- نداء عاجل إلى المثقفين والفنانين في مدينة العمارة ..!
- عرب هيفاء وهبي وين .. طنبورة أليسا خوري وين ..!!
- السلام عليك ِ مني يا كذبة نيسان ..!
- بانَتْ سُعادُ فَقَلبي اليومَ مَتْبولُ ..!
- السلام عليك مني يا عمر البشير ..!
- موسوليني في الحلة يضطهد الأطفال ..!!
- الثقافة مرض .. أتمنى أن يصاب به معالي وزير الثقافة ..!
- يريدون الديمقراطية في الكويت ، لكنهم يريدونها طرشا ًوخرسا ًو ...


المزيد.....




- مصور بريطاني يوثق كيف -يغرق- سكان هذه الجزيرة بالظلام لأشهر ...
- لحظة تدمير فيضانات جارفة لجسر وسط الطقس المتقلب بالشرق الأوس ...
- عمرها آلاف السنين..فرنسية تستكشف أعجوبة جيولوجية في السعودية ...
- تسبب في تحركات برلمانية.. أول صورة للفستان المثير للجدل في م ...
- -المقاومة فكرة-.. نيويورك تايمز: آلاف المقاتلين من حماس لا ي ...
- بعد 200 يوم.. غزة تحصي عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية
- وثائق: أحد مساعدي ترامب نصحه بإعادة المستندات قبل عام من تفت ...
- الخارجية الروسية تدعو الغرب إلى احترام مصالح الدول النامية
- خبير استراتيجي لـRT: إيران حققت مكاسب هائلة من ضرباتها على إ ...
- -حزب الله- يعلن استهداف مقر قيادة إسرائيلي بـ -الكاتيوشا-


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جاسم المطير - عن الشرخ السياسي في مسلسل الباشا (2)