أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ناديا قصار دبج - حين يتلاشى عويل الحقيقة بين نباح-صوت الفّلوجة- و مواء - صوت الهرّة - !!















المزيد.....

حين يتلاشى عويل الحقيقة بين نباح-صوت الفّلوجة- و مواء - صوت الهرّة - !!


ناديا قصار دبج

الحوار المتمدن-العدد: 805 - 2004 / 4 / 15 - 13:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وجه السيد موفق الربيعي ، مستشار الأمن القومي في العراق ، والجنرال جون أبي زيد تحذيرا شديد اللهجة يوم أول أمس إلى قناتي " الجزيرة " و " العربية" . وهدد الربيعي بإغلاق مكاتبهما في العراق إذا ما استمرتا في التحريض على العنف والعصيان . ورد جهاد بلوط ، الناطق باسم قناة " الجزيرة " على هذه الاتهامات بالقول " تتعرض الجزيرة بين الفينة والأخرى لانتقادات لا تكون في معظم الأحيان في محلها " . الأمر الذي يستنتج منه أن هذه الانتقادات " أحيانا " تكون في محلها !! وأضاف " إن الجزيرة وسيلة إعلامية إخبارية تسعى دائما إلى تبيان صورة الحدث بشمولية وموضوعية وتوازن . وهذا من شأنه ألا يرضي البعض " . وأكد بلوط على أن الجزيرة " لا تتعاطى الشأن السياسي ، بل الشأن الإعلامي بمهنية مبنية على التوازن والشمولية وحرية الرأي والرأي الآخر " .

أما موفق حرب ، القائم على إدارة قناة الحرة ، أو " الهرة" كما يلفظها الغربيون ، والناطق غير المعلن باسم " مشروع الشرق الأوسط الكبير" ، فأكد في وقت سابق من الشهر الماضي على أن قناته " قناة حرة "فعلا ، وأنهم يمتلكون " القدرات والطاقات والأهداف الواضحة والمشروعة لتحقيق ما نريد شريطة العمل وفق المعايير الواضحة التي رسمناها منذ اليوم الأول ... ولا أعتقد أن هناك ما يبرر عدم نجاحنا " . أما " سوا" ، حسب تعبيره ، فقد " أثبتت وجودها لأنها إذاعة محايدة تماما " . مشيرا إلى أن جمهورها الآن يتجاوز الـ 15 مليون مستمع من الشباب . وفي معرض حديثه عن الجزيرة قال بشيء من الخفة الأقرب إلى الهبل " أنا أنافسها فعلا من خلال بث نشرات إخبارية وبرامج محايدة ، وأيضا من خلال وجود إعلاميين كبار .. " !

من حيث المبدأ لا يمكنني أن أقبل بإغلاق أي وسيلة إعلام أو منعها من ممارسة عملها، مهما كان السبب . إذ بالإمكان ملاحقة وسيلة الإعلام المتهمة ، أو الصحفي المتهم ، أمام القضاء بالاستناد إلى قوانين جرائم النشر المعمول بها في الدول الديمقراطية . وأستطيع أن أتفهم تماما موقف السيد الربيعي ، خصوصا بعد أن وصلت " الجزيرة " إلى درك من الانحطاط الأخلاقي المهني لم يعد معه ممكنا السكوت عنه . إذ كان يكفيك متابعة تقارير الطائفي الحاقد أحمد منصور من داخل الفلوجة ، بعد أن نقل على عجل إلى العراق (!؟)، وملاحظة هذا الشكل من التغطية ، وتلك اللغة المستخدمة في وصف ما يجري ، لتدرك على الفور أن ما يقف وراء هذا الصحفي ليس مشروعا إعلاميا بقدر ما هو مشروع أيديولوجي ـ سياسي لا يمكن وصفه بأقل مما وصفه موفق الربيعي ! أما " العربية " فعلينا أن نشيح الطرف عن سلوك محرري ومعدي أخبارها قليلا ، وهم في معظمهم يبدون كما لو أنهم خرجوا للتو من استوديوهات تلفزيون الشباب الذي كان يملكه ويديره الإعلامي الموهوب عدي صدام حسين ! أقول قليلا لأن عبد الرحمن الراشد يعد في هذه اللحظات ، بعد أن أسند له أمر إدارتها مؤخرا ، خطة كاملة لإعادة هيكلة المحطة بعد أن نجح كمّ هائل من الجراثيم الصدّامية بالتسلل إلى أنسجتها ، مستغلين حالة التلوث البيئي التي عممها الطاعون الأصولي بطبعتيه القومية والأصولية في المنطقة كلها . ومن المتوقع ـ طبقا لمصادر وثيقة الصلة بالراشد ـ أن عمله لن يستغرق أكثر من ثلاثة أسابيع إلى أربعة ، نأمل بعدها أن نرى محطة تلفزيونية حقيقية تكون بديلا للنفايات التي تلقى الآن في وجوهنا ، ولبراميل الزبالة التي يقذفوننا بها .

على أي حال ، كان بودي أن أصدق كلا من جمال بلوط وموفق حرب . غير أن الواقع لا يساعد على ذلك بتاتا ولا يسمح به أبدا. فحقيقة الأمر ، وهذا لا يخفى على أي مراقب يتمتع بحد أدنى من المؤهلات الإعلامية ، كي لا نقول بحد أدنى من " المؤهلات الأخلاقية " للحكم على الأشياء ، أن كلا من المحطتين أكذب من الآخرى . فكل منهما تخوض حربها لحساب مشروع سياسي عابر للقارات والأديان والمذاهب والطوائف والأيديولوجيات . مع فارق واحد هو أن " الجزيرة" تخوض الحرب بأرقى ما يمكن من الخبرات الإعلامية والكفاءات المهنية " التقنية " ، وليس الأخلاقية (!) ، فيما تخوض " الحرة" حربها بأغبى ما يمكن من الكوادر شبه الأمية التي لا تملك سوى " كفاءة الولاءات " المنظورة وغير المنظورة ..بدءا من جهاز أمن " حزب الله " الذي نجح في تسريب أكثر من كادر إلى " الحرة " ، مثل الصحفي (حسين جرادي) ، وانتهاء بمنسق الأنشطة الإسرائيلية في لبنان سابقا أوري لوبراني ، كما هي حال داني ناصيف مدير " سوا " في واشنطن ، وفق ما أكد مصدر رسمي فرنسي! والأسوأ من هذا كله ، إن كان ثمة ما هو أسوأ ، هو أن تسعة أعشار محرري ومقدمي الأخبار في إذاعة " سوا " ومراسليها هم بحكم الأميين صحافيا وسياسيا ، حقيقة وليس مجازا ! وإذا أردت أن تتوسع يمكنك القول إن جميع من أتى بهم داني ناصيف وموفق حرب إلى " الحرة " و " سوا " ، بتكليف من "الجناح البعثي " (!) في الخارجية الأميركية ، وتسعة أعشارهم لبنانيون ، إنما كان تعيينهم على خلفية علاقات مشبوهة ، طائفية أو سياسية .. أو حتى أمنية . وفي معلوماتنا المؤكدة أن موفق حرب ( المحسوب على حركة أمل ونبيه بري ، بخلاف ما يتوهم كثيرون !) وداني ناصيف ( المحسوب على المكتب الثاني / المخابرات العسكرية اللبنانية) رفضا الاعتماد على صحفيين لبنانيين مؤهلين فعلا ، مهنيا وثقافيا ولديهم إرث طويل من الخبرة مثل مراسل النهار في باريس بيير عطا الله . أما حكاية موفق حرب عن الـ 15 مليون الذين هم جمهور " سوا" ، فيكفيه " فخرا " أن جميعهم تقريبا من "جيل مادونا ومارادونا " التائه والضائع والمفكك والمخلع ثقافيا وسياسيا ، ممن يفكرون بأرجلهم على طريقة مارادونا أو بأردافهن على طريقة مادونا ! ومبروك على موفق حرب جمهوره الذي عليه أن يخجل منه لا أن يفخر به !

وإذا أردت المزيد من البراهين على مصداقية حديث جهاد بلوط عن " الحياد السياسي والتوازن وحرية الرأي والرأي الآخر " الذي تتمتع به محطته ، إليك ما يلي :

ـ تتبع " الجزيرة " إشرافيا ، وفق ما أكدت لنا صحفية فلسطينية تعمل في المحطة كنت التقيتها قبل عامين على هامش مؤتمر متوسطي في برشلونة مطلع أيار 2002 ( بشهادة نوال السعداوي وزوجها الدكتور شريف حتاتة والناشطة التونسية سهام بن سدرين والمناضلة التركية الشهيرة نادرة مطر ) الذين سمعوا حديثها ، للقيادة العالمية لتنظيم الإخوان المسلمين . وطبقا لما قالته هذه السيدة التي تعرف المحطة من داخلها وعن كثب ، فإن أكثر من 73 بالمئة من كوادرها الصحفية والتقنية هم أعضاء في فصائل الإخوان المسلمين ، وبعضهم على علاقة بتنظيمات إرهابية فعلا !
ـ تتابع السيدة : رغم أن للمحطة مراسلين ورؤساء مكاتب من طوائف أخرى ، فإنهم ليسوا موثوقين ، ولا يعتمد عليهم في إعداد البرامج أو انتقاء ضيوفها . وضربت مثالا على ذلك رئيس مكتبها في باريس ميشيل الكيك ، حيث يتجاوزه معدو البرامج في معظم الحالات حين يريدون ترشيح شخصية ثقافية أو سياسية مقيمة في فرنسا للمشاركة في برنامج ما. ويتم الاعتماد في هذه الحالة على " مندوب" غير رسمي للجزيرة في باريس معروف عنه العلاقة الوثيقة بالقيادة العالمية لتنظيم الإخوان المسلمين ونظام صدام البائد . حيث يقوم هذا المندوب بترشيح حتى المشاركات في برنامج مثل برنامج " للنساء فقط " ! وتضيف : " لدى إدارة الجزيرة قائمة سوداء وضعها التنظيم العالمي للإخوان المسلمين ، وقوميون متطرفون من زبانية النظام العراقي، تشمل العشرات ممن تحظر استضافتهم في أي برنامج سياسي أو ثقافي أو اجتماعي ، لأسباب تتصل بآرائهم ومعتقداتهم . وحين يتقرر استضافة أحدهم ، يتم الأمر بعد تحضير فخ له يراد منه بهدلته وشرشحته ، كما يحصل في برنامج الاتجاه المعاكس الذي يعتبر معده ومقدمه فيصل القاسم ممثلا للمخابرات السورية في المحطة ، وبشكل خاص اللواء الدكتور بهجت سليمان أحد أكبر ضباط المخابرات العامة في سورية ، الذي يخص فيصل القاسم باستقبال وحفاوة عز نظيرها حين يزور سورية" ! وتضيف الصحفية الفلسطينية " كانت المرة الأولى التي أكتشف فيها وجود هذه القائمة حين حاولت الاتصال في أيلول / سبتمبر 2001 بأحد المعارضين السوريين للتعليق على اعتقال المحامي رياض الترك وعضوي مجلس الشعب مأمون الحمصي ورياض وسيف ، ليخبرني المخرج أن من تريدين الاتصال به موضوع على القائمة السوداء " !

ـ يحظر على أي ضيف الإشارة من قريب أو بعيد إلى دور حكام قطر في المنطقة . وبإمكانك أن تلاحظ أنه ما من نصّاب من نصّابي " التحالف الفلّوجي القومجي ـ الإسلاموي " ، الذين يتلطون خلف شعارات حقوق الإنسان ومصالح الأمة ومواجهة المخططات الإمبريالية الأميركية ...، يستطيع تفسير فصامه الأيديولوجي ونفاقه السياسي حين يلزم الصمت ويكون شاهد زور على دور قاعدة العيديد في قطر ، التي لا تبعد إلا شبرين عن قناة الجزيرة ! وأنا ـ بالمناسبة ـ أتحدى أيا من هؤلاء ـ أن يتجرأ على قول كلمة واحدة ينتقد فيها الخرس الشيطاني الذي تمارسه " الجزيرة " إزاء هذه القاعدة ودورها !

ـ ما إن شرع الإرهابيون بفتح جبهة الفلوجة ، وزعران الصدر بالسيطرة على مقار أجهزة الدولة ، حتى أرسلت " الجزيرة " طاقمها " الإخواني" إلى قلب الفلوجة وعلى رأسهم الطائفي الحاقد أحمد منصور الذي بدأ يبث تقارير ميدانية يخجل من لغتها حتى أسامة بن لادن . ثم ليختفي هذا الرجل و لتبدأ تقارير صحافية تتحدث عن " أنه أرسل لإيصال رسائل من القيادة العالمية للإخوان والقاعدة إلى إرهابيي أبو مصعب الزرقاوي في الفلوجة كما كان يفعل زميله تيسير علوني في أفغانستان " ؟! أوليس مدعاة للتساؤل حقيقة أن جميع التقارير التي بثت من داخل الفلوجة والأشرطة التي سجلها مجرموها كانت حصرية بقناة الجزيرة al-Jazeera Exclusive ؟!

أما إذا أردت المزيد من البراهين على عبقرية موفق حرب وحرفية قناته وإعلامييها الكبار ، فيكفي أن تلاحظ :

ـ أن تسعة أعشار من تستقبلهم قناته يتكررون باستمرار كما هي حال الجزيرة (لم يبق خبير في واشنطن إلا سلامة نعمات مراسل صحيفة الحياة التي كان موفق حرب مراسلها قبله !) . فكما أن للجزيرة وجوهها المتكررة التي قرف الناس منها ، للحرة أزلامها الذين لا يبرحون شاشتها .. و" قائمتها السوداء " أيضا .
ـ في الوقت ترسل فيه الجزيرة طواقمها إلى قلب الحدث في الفلوجة لتبث الأكاذيب والتقارير التحريضية ، يقف الإعلاميون " الكبار" في الحرة مشدوهين كالبلهاء ويكتفون بأخذ أخبارهم البليدة من رويترز والوكالات الأخرى !
ـ كان افتتاح " الحرة " فضيحة تقنية وإعلامية لا سابق لها ، وعلى الأخص مقابلة موفق حرب البلهاء مع جورج بوش التي لم تختلف شكلا ومضمونا عن مقابلة أي صحفي عراقي مع صدام حسين . الأمر الذي يوضح " الكفاءة الإعلامية والإدارية " التي يتمتع بها حرب . ويعلق صحفي عربي على الافتتاح بالقول " جلست أرقب افتتاح المحطة بلهفة ، خصوصا وأن رئيس دولة عظمى بشحمه ولحمه ، جورج بوش ، هو من أعلن شخصيا عن الافتتاح ، وأن الافتتاح سيكون بمقابلة معه . فإذا بي أمام محطة أين مؤهلاتها الإعلامية والتقنية حتى من المحطات التي تملكها ميليشيات الحرب الأهلية في الصومال أو لبنان " !

وبعد ، إن أسوأ وصفة لترويج المشروع الأميركي في المنطقة هي محطة غبية مثل " الحرة " ، مثلما أن أسوأ وصفة لترويج ثقافة " الرأي والرأي الآخر" هي " الجزيرة " . فبين مواء " الهرة" ونباح " قناة الفلوجة " ضاع بكاء الحقيقة وعويلها على مصيرها المأساوي . ومن المؤكد أن المواطن في العالم العربي جدير بما هو أرقى من " الحرة" وأصدق من " الجزيرة " . وإذا كان جورج بوش وإدارته جادين فعلا بترويج مشروعهم ، فعليهم إغلاق المحطة فورا .. أو على الأقل تكنيسها وتنظيفها من طاقم المرتزقة الذي يديرها واستبدالهم بصحفيين محترفين حقا .. وليبراليين فعلا !



#ناديا_قصار_دبج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القضاء الفرنسي يرمي الكرة في ملعب المعارضة السورية ومناضلوها ...
- جبهة الارتزاق في الدفاع عن قضية العراق
- اللعبة الإيرانية ـ السورية القذرة في العراق : ثلاث أيديولوجي ...
- بملء إرادتهم أم بملء .. جيوبهم!؟ استدعاءات بالجملة وتعليمات ...


المزيد.....




- بعضها أوقف التصدير... ما هي الدول التي تزود إسرائيل بالأسلحة ...
- الآلاف يرفعون علم روسيا العملاق في قبرص احتفالا بيوم النصر
- لجنة فلسطينية تدعو أهالي الضفة والقدس والداخل للانتفاضة إسنا ...
- ساحة حرب.. مشاهد مروعة لهجوم نشطاء على مصنع -تسلا- في ألماني ...
- -كتائب القسام- تفجّر نفقا بقوة إسرائيلية في رفح
- الدفاع الروسية تعلن تدمير 3 دبابات -ليوبارد- ألمانية ودبابتي ...
- تأهل المتسابقة الإسرائيلية في مسابقة -يوروفيجين- وسط تظاهرات ...
- السفارة الروسية في الإمارات تنظم أمسية احتفالية بمناسبة الذك ...
- إسرائيل تتحدث عن مغادرة مقاتلين من -حماس- رفح وتكشف عن استرا ...
- لسبب غريب.. صينيون يدهنون وجوههم باللون الأسود (فيديو)


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ناديا قصار دبج - حين يتلاشى عويل الحقيقة بين نباح-صوت الفّلوجة- و مواء - صوت الهرّة - !!