أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - بلكميمي محمد - تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت// الرفيق عبد السلام المؤذن يشرح تفاصيل عملية اختطافه















المزيد.....

تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت// الرفيق عبد السلام المؤذن يشرح تفاصيل عملية اختطافه


بلكميمي محمد

الحوار المتمدن-العدد: 2604 - 2009 / 4 / 2 - 09:29
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    



لايمكن فصل حادث الاختطاف عن الظرف السياسي



في عددها 723 اجرت جريدة انوال حوارا مع الرفيق الفقيد عبد السلام المؤذن ، عضو الكتابة الوطنية لمنظمة العمل الديمقراطي الشعبي انذاك ، والصحفي التقدمي بجريدة "انوال " الناطقة باسم المنظمة (انذاك) ، وشغل كثيرا اختطاف عبد السلام المؤذن في ذلك الوقت اوساط الراي العام الوطني والديمقراطي ، لما انطوت عليه تلك العملية الارهابية من مخاطر استهدفت – تبعا لحسابات الامرين والمنفذين – خط النضال الديمقراطي في المغرب .
تلك العملية الارهابية ، منذ الاعلان عن واقعتها ، وموقف الاحتجاج والاستنكار ، ترد على جريدة "نوال " في ذلك الوقت ، وامام انشغال اوساط الراي العام الديمقراطي بتلك الواقعة ، اجرت انوال حوارا مع الرفيق عبد السلام المؤذن للوقوف على تفاصيل اختطافه كما عاش ظروفه وملابساته وللتعرف على ابعاد العملية في تلك الظرفية السياسية .

** انوال : عملية الاختطاف التي استهدفت الرفيق عبد السلام المؤذن ، عضو الكتابة الوطنية لمنظمة العمل الديمقراطي الشعبي ، وعضو هيئة تحرير" انوال " ، شغلت كثيرا الراي العام الديمقراطي والتقدمي ، وطرحت لديه العديد من الاسئلة حول ما تكتسيه من طابع يذكرنا بالماضي الاسود ، فما الذي جرى بالضبط في هذه العملية الشنيعة وما هي الظروف والملابسات التي تمت في سياقها ؟ .
** عبد السلام المؤذن : الذي حصل بالضبط ، هو انه يوم الخميس 19 مارس ( من سنة 1992 ) ، حين خرجت من البيت على الساعة السابعة والنصف صباحا ، وعلى بعد حوالي مائة متر ، سمعت شخصا بداخل سيارة " فاركونيت " بيضاء ينادي علي باسمي ، اعتقدت في البداية اني اعرفه ويعرفني ، فتوجهت صوب السيارة ، لكن فور وصولي ، فاجاني ثلاثة اشخاص حيث ارتموا علي واشهروا في وجهي خنجرا كبيرا ، هؤلاء الاشخاص شباب ، تتراح اعمارهم بين الثلاثين والاربعين سنة ، يحملون نظارات سوداء واللحى تميز وجوههم ، وضعوا العصابة على عيني واجبروني على ركوب السيارة التي انطلقت في اتجاه مجهول ، وحوالي نصف ساعة من السير وقفت السيارة وانزلوني معصب العينين ، احدهم يشدني من ساعدي الايسر واخر من ساعدي الايمن ، واقتادوني بمسافة طويلة شعرت معها ان اقدامي لم تعد تطا ارضا صلبة وانما عشبا ، بعد ذلك ادخلوني الى قاعة واجلسوني على كرسي ، معصب العينين والجدير بالذكر انه في كل هذه اللحظة من اختطافي من امام البيت ، مرورا بالطريق ، حتى وصولي الى القاعة وجلوسي على الكرسي ، لم يوجهوا الي ولو سؤالا واحدا ، ومنذ جلست على الكرسي بقيت انتظر لكي يجري معي تحقيقا او شيئا من هذا القبيل ، فلم يتم ... كما انهم لم يستعملوا معي لا عنف ولا وجهوا لي شتائم او سباب . وبقيت في هذا الوضع معتقدا انهم يتواجدون معي في القاعة ، وحين طال الوقت واحسست بانعدام الحركة ، ازحت قليلا العصابة من عيني ولا حظت باني اوجد وحيدا وليس معي احدا ، انذاك قمت لاتامل القاعة ، وجدتها كبيرة الحجم نسبيا ومطلية بطلاء ازرق سواء الجدران او السقف ، نوافذها منزوعة وفي ركن معين ثمة كوة يدخل منها الهواء ، لاحظت ان الاضاءة مشتعلة ، وحين تاكدت من اني وحيد في القاعة ، تحركت داخلها فرايت حماما ومرحاضا ودوشا . هذا بالنسبة للمرحلة الاولى .
المرحلة الثانية : بقيت في القاعة منذ لحظة اختطافي صباحا حتى حوالي السابعة ونصف مساءا من نفس اليوم .. لم ينزعوا عني محفظتي وساعتي اليدوية ) . في هذا الوقت بالذات سمعت خطوات متجهة نحوي كما سمعت الباب ينفتح ، فارجعت العصابة الى عيني ، دخلوا وسلموني " كوميرة " وعلبة سردين مفتوحة ، ولما اكلت ، اخذوني بنفس الطريقة ، معصوب العينين طبعا ، ومشينا فوق العشب وبعدها فوق ارض صلبة ثم ادخلوني الى سيارة " الفاركونيت " شبيهة بالسيارة التي حملتني في البداية وانطلقت السيارة باتجاه كانت مسافته طويلة استغرقت حوالي ثلاث ساعات – في تقديري - لاحظت اثناءها ان السيارة تسير في طريق غير الطريق السيار ، حيث اسمع السيارات تمر بالاتجاه المعاكس . بعد ذلك ، توقفت السيارة ما بين الحادية والثانية عشرة ليلا ، وانزلوني منها ، قطعنا مشيا مسافة مشابهة للمسافة التي مشيت فيها بالمكان الاول ارض صلبة وعشب ، ادخلوني الى قاعة واجلسوني على كرسي من دون ان يوجهوا لي أي كلام او اسئلة استنطاقية ... وانا جالس على الكرسي ، اعتقدت انهم مازالوا معي في القاعة ، وبعد مرور الوقت ، وكما المرة السابقة ، ازحت قليلا العصابة من عيني . فوجدت نفسي وحيدا بالقاعة التي لاحظت انها تحمل نفس خصائص القاعة الاولى من حيث الحجم والشكل واللون والحمام والدوش والمرحاض والكوة ، كانها نفس القاعة مما جعلني اعتقد ان مسافة ثلاث ساعات التي قطعناها بالسيارة كانت مجرد سير تمويهي داخل نفس المدينة . وبقيت في هذه القاعة طيلة يوم الجمعة من الصباح حتى الليل ، ويوم السبت من الصباح حتى حدود الساعة السابعة مساءا ، في هذا الوقت بالذات وبينما انا وحدي في القاعة ، سمعت حديثا بدا لي انه صادرا عن اشخاص كانوا يتحدثون خارج القاعة وما التقطته اذني بالضبط هو ان احدهم قال بالحرف " انصفو اماه " حين سماعي لهذا الكلام حاولت ان اصغي لرد الاخرين عليه ، الا ان الاصوات كانت خافتة جدا ولم تتمكن مسامعي من التقاطها ، بعد ذلك مباشرة ، دخلوا عندي وسلموني - كالمرة السابقة - "كوميرا" وعلبة سردين مفتوحة ، واكلت بعد يومين من الجوع ، وهذه ثاني وجبة اتناولها منذ اختطافي صبيحة يوم الخميس . لما انتهيت من الاكل اقتادوني بنفس الطريق معصب العينين واقدامي تطا العشب ، ثم ارض صلبة وادخلوني السيارة ، انطلقت وبعد حوالي نصف ساعة من السير ، توقفت ، انزلوني كالعادة لكن هذه المرة اجلسوني على الارض بدل الكرسي ، لاحظت في هذه الاثناء ان محرك السيارة ما زال يشتغل وان السائق مرة يزيد في السرعة ومرة ينقصها ، مما جعلني استنتج بان هناك من يركب السيارة ، فيما الاخرون يحيطون بي ويراقبونني دون ان يتحدثوا لامعي ولا مع انفسهم ، وبعد لحظة اقلعت السيارة بسرعة جنونية .
اعتقدت ان الامر يتعلق بذهاب البعض وببقاء البعض الاخر يتابع مراقبتي ... وامام سيادة صمت رهيب ومطلق ، خطر ببالي ما سبق ان ما سمعته عن تصفيتي ، وانا بداخل القاعة ، ظننت انها لحظة تنفيذ عملية اغتيالي ... لكن مع قرارة نفسي لم يكن اعتقادي قويا بانهم سوف يصلون الى اغتيالي فعلا ، لان لدي شعور داخلي بالاطمئنان الى املي في ان لا اموت من قبل ان تتحقق الديمقراطية في البلاد . هذا الاحساس الذي يستبد بي هو الذي خفف على وطاة تلك اللحظة الرهيبة ورفع من معنوياتي .
حين طالت هذه اللحظة – ربما – ازيد من ساعة ، تذكرت ما وقع لي في القاعة ، حينما اعتقدت ، وانا معصب العينين ، انهم معي ، اذ ذاك ازحت العصابة عن عيني ، فوجدت نفسي في الخلاء وقمت من على الارض لاتمشى واحاول التعرف على المكان ... وبعد بضعة امتار من المشي ، خيل الي ان المنطقة التي اوجد فيها هي منطقة جبل كليز بمراكش المعروفة باسم " كدي العبيد " ، فلم اصدق نفسي لانني كنت اعتقد اني مازلت بالدار البيضاء . وهنا حصل لدي التباس وتساؤلات هل انا في الدار البيضاء ام في مراكش ، نظرا للتشابه المطلق بين القاعة الاولى والثانية ؟ وبقيت اتمشى الى ان وصلت مقهى " لارونيصونص " بكيليز ، عندها تاكدت انني فعلا بمراكش .

** انوال : ما يثير الاستغراب والدهشة في هذه العملية الارهابية الشنيعة ، ان تنفيذها تم في ظرفية تتميز بنهوض سياسي للقوى الوطنية الديمقراطية من اجل احداث اصلاحات دستورية وسياسية ، وبنهوض الحركة الاجتماعية التي قطعت اشواطا هامة في تعبيراتها النضالية .. فماهي اذن الابعاد التي تكتسيها هكذا عملية اختطاف في هذا الظرف ؟ .
** عبد السلام المؤذن : كما قلت ، لايمكن فصل حادث الاختطاف عن الظرف السياسي القائم ، وفي اعتقادي ان هذا الظرف على الصعيد الداخلي يتميز بخاصيتين جوهريتين .
الخاصية الاولى، تكمن في احتداد الصراع الاجتماعي ومن ابرزه مظاهر الحركات النضالية الاجتماعية الواسعة المنتشرة على صعيد الوطن ككل ..
الخاصية الثانية، تكمن في احتداد الصراع السياسي المتمحور حول المسالة الدستورية ، بحيث ان كل الاحزاب التقدمية المغربية ، اصبحت تطرح بحدة مسالة تغيير الدستور وكما لايخف عليك ، فان منظمة العمل الديمقراطي الشعبي تساهم بشكل بارز ، في الصراع السياسي من هذا ، اعتقد ان اعداء الديمقراطية يحاولون وضع خطوط حمراء امام النقابات العمالية المتاضلة وامام الاحزاب الوطنية التقدمية لكي لايتم تجاوزها ، وعملية الاختطاف التي تعرضت اليها هي بمثابة رسالة موجهة لمنظمة العمل الديمقراطي الشعبي ، التي لدي شرف الانتماء اليها ، ولجريدة "انوال " الناطقة باسمها حتى لايتم تجاوز تلك الخطوط الحمراء .
** انوال : ما يشغل الراي العام الديمقراطي في عملية اختطاف الرفيق عبد السلام المؤذن ، هو الكيفية والشكل الذي تمت به ، فهل يخامرك شك ما بان شكل العملية مجرد تمويه ؟ .
** عبد السلام المؤذن : نعم ان هذا الشكل تمويهي نظرا للامكانيات المادية المستعملة ، ونظرا للمستوى العالي من الحبكة البوليسية ، اضافة الى الظرف السياسي الذي اشرت اليه ، واضافة كذلك الى انني شخصيا ليس لدي عداء مع اية جهة التي حاول المختطفون ان يوهمون بانها تقف وراء عملية اختطافي .
**انوال : في افتتاحيتها ليوم الخميس الماضي ، ( من سنة 1992) اعتبرت " انوال " بانه لا مجال للصدفة في التزامن بين اختطاف الرفيق عبد السلام المؤذن وبين اعتقال الرفيق نوبير الاموي ، فهل يمكن القول ان الحدثين معا مؤشرات على العودة بالبلاد الى العهد الاسود ؟ .
** عبد السلام المؤذن : اتفق تماما مع افتتاحية " انوال " حينما اكدت على ان تزامن واقعة اختطافي وواقعة اعتقال المناضل نوبير الاموي لم يكن صدفة ، لماذا ؟ لانه ، كما قلت ، لايمكن عزل هاتين الواقعتين عن احتداد الصراع الاجتماعي السياسي في بلادنا في الظرف الراهن .
اما بصدد الشطر الثاني من السؤال المتعلق بما اذا كانت هاتان الوقعتان تؤثران على العودة الى ماض اسود ، اقول ، بكل قناعة ، بان اية محاولة في هذا الاتجاه نحو الماضي البائد هي محاولة يائسة كما جاء في بيان الكتابة الوطنية ( انذاك ) ، بالنظر للتحولات التاريخية العميقة التي يشهدها العالم ، وتشهدها منطقتنا المغاربية ، ويشهده المجتمع المغربي نفسه .
** انوال : نختم هذا الحوار بالعودة ما امكن الى تلك اللحظة الرهيبة بعد ان اجلسوك على الارض ومسامعك مازالت تحمل صدى كلام احدهم بالتصفية الجسدية . كيف واجهت اذن تلك اللحظة ؟
** عبد السلام المؤذن : في الحقيقة ، اللحظة لم تكن سهلة ... ولكن نظرا لتجربتي المريرة مع السجن الذي قضيت فيه 15 سنة وما رافقها من اهوال ومعاناة ، ورغم قسوة هذه اللحظة الرهيبة ، فعلى كل حال ، تبقى اهون بكثير من قسوة 15 سنة من السجن ، لانه مع تجربتي السجنية الطويلة امتلكت استعدادات معنوية تمكنني من مواجهة مثل هذه اللحظة وكل الطوارئ التي قد تفاجئني .

اجرى الحوار : روض مصطفى .





#بلكميمي_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت// سؤال المرحلة
- تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للت ...
- تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للت ...
- تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للت ...
- تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للت ...
- تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//ماهو السجن ؟
- بمناسبة اليوم العالمي للمراة //والدة الفقيد عبد السلام والزن ...
- تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للت ...
- تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للت ...
- تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للت ...
- تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للت ...
- تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للت ...
- تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للت ...
- تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للت ...
- تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت// التطور التاريخي لل ...
- تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//الاشكالية الفكرية ا ...
- تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//النظام التربوي والت ...
- تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//النظام التربوي والت ...
- تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت// الانفجار العظيم ول ...
- تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت// الانفجار العظيم ول ...


المزيد.....




- كاميرا مراقبة ترصد لحظة اختناق طفل.. شاهد رد فعل موظفة مطعم ...
- أردوغان وهنية يلتقيان في تركيا السبت.. والأول يُعلق: ما سنتح ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا خلال آخر أسبوع للعملية ال ...
- بعد أن قالت إن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة.. أستاذة جا ...
- واشنطن تؤكد: لا دولة فلسطينية إلا بمفاوضات مباشرة مع إسرائيل ...
- بينس: لن أؤيد ترامب وبالتأكيد لن أصوت لبايدن (فيديو)
- أهالي رفح والنازحون إليها: نناشد العالم حماية المدنيين في أك ...
- جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر
- مجموعة السبع تستنكر -العدد غير المقبول من المدنيين- الذين قت ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - بلكميمي محمد - تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت// الرفيق عبد السلام المؤذن يشرح تفاصيل عملية اختطافه