باقر جاسم محمد
الحوار المتمدن-العدد: 788 - 2004 / 3 / 29 - 08:18
المحور:
الادب والفن
إلى العراق جريحا : يا سيدي ،أ نت لم تخرج مني و لم أخرج منك لذلك أكتب لك كما أراك.
لك وجه الأرض ساح
فأنطلق
و من ا لحلم سراج و طريق
فأستبق
فإذا د جن الليل و أزرى
فاغتبق
من خمرة الروح و التوق
سلافا
و الثم الأرض حنينا و انتماءا
و اعترافا
و أجعل البحر صديقا
يمنح الحب
اغترافا
هكذا العمر
ضياء
منك دوما يندفق
ليبيا/ زوا رة 82-3-2004
#باقر_جاسم_محمد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟