أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ضياء الاسدي - الفنان قاسم الملاك: أنا دقيق في اختياراتي ولا أرضى عن شيء بسهولة















المزيد.....

الفنان قاسم الملاك: أنا دقيق في اختياراتي ولا أرضى عن شيء بسهولة


ضياء الاسدي

الحوار المتمدن-العدد: 2558 - 2009 / 2 / 15 - 07:30
المحور: الادب والفن
    



حوار_ ضياء الأسدي
قاسم الملاك، علامة فارقة في الكوميديا الهادفة التي تلامس الواقع العراقي، ارتقى بتلقائيته المفرطة بالتمثيل الى مصاف كبار نجوم العالم العربي، قدم شخصيات كوميدية راسخة لا يمكن ان تتكرر، مثل دور (رجب) في مسلسل (الذئب وعيون المدينة) كما يعد الملاك من فرسان السينما العراقية الأكثر اشتراكاً في افلامها التي اكتسحت دور العرض وحققت ايرادات ضخمة في شباك السينما ذلك الوقت.




تقلد مناصب عدة ابعدته عن التمثيل، لكن لم تبعده عن قلوب المشاهدين، لا يحب الظهور في الصحافة، لكنه فتح قلبه لـ”الصباح“ بكل طيبة وأدب جم، ليكون ضيف”فنون“ هذا العدد.
* لنبدأ بالحديث عن مسلسل (حب وحرب) وكيف كانت ظروف كتابته وتصويره؟
- مسلسل (حب وحرب) كتبته بتكليف من قناة الشرقية الفضائية كونها الجهة المنتجة، وكل الاحداث استقيتها من الواقع العراقي، حتى صار مؤثرا وحظي بإعجاب الكثير من الناس، عندما كتبت الجزء الاول والثاني رشحت المخرج جمال عبد جاسم لهذا العمل، لأنه مخرج جيد ويتوفر لديه الخيال الكوميدي، ولا استطيع ان ارشح مخرجاً لعمل كوميدي يبكي الناس! جلسنا انا والمخرج جمال معا انا اكتب القصة وهو يشاركني بكتابة السيناريو والحوار وعندما وزعنا الادوار على الممثلين نجح العمل وحقق انتشارا ملحوظا.
* هل في النية كتابة الجزء الثالث؟
- في الوقت الحاضر لا، رغم ان محطة الشرقية تطلب ذلك، لكن ممكن الكتابة مستقبلا، لا سيما ان المشهد الاخير من الجزء الثاني وهو انفجار السيارة ترك الباب مفتوحا لمواصلة الكتابة في الجزء الثالث، لكن انا مشغول حاليا بكتابة مسلسل (دار دور) وسأنتهي منه قريباً مع العلم انا بطيء جدا في الكتابة فمثلا اذا انجز اي كاتب مسلسلاً بشهر انا انجزه بسنة.
* من هو مثلك الاعلى من كتاب الدراما العراقية؟
- انا لا اريد التطرق الى الاسماء، لكن الكاتب عادل كاظم هو الاقرب الى نفسي، كونه يقدم نصاً متكاملاً ينسجم مع ثقافته المسرحية وقراءاته المتعددة، هو رجل مثقف وواع يعيش في مناطق شعبية قريبة من حس الناس، لذا يعد من الكتاب الجيدين في مضمار الدراما العراقية.
* في مسلسل (حب وحرب) الى اي مدى اقترب الممثل قاسم الملاك من الكاتب نفسه؟
- الى درجة كبيرة جدا، فأذكر في مشهد وفاة الام عندما نزلت دموعي وحلّ الصمت ارجاء الاستوديو بدأت بحوار لم يكن مكتوبا، عندما قلت (يمة.. بعد منو ايسويلي دولمة؟) وهو صورة حقيقية لأننا دائما نتذكر امهاتنا عندما يبذلن اعمارهن من اجلنا.
* ماذا حاولت قوله في هذا المشهد؟
- حاولت اثبات الكوميديا السوداء الحقيقية سواء للمثل او المشاهد، فكوميديا الموقف التي تعتمد على المفارقة وليس المبالغة مطلوبة جدا جدا.
* اين تكمن شخصية (رجب) في حياة قاسم الملاك؟
- لكل مرحلة ظروفها الخاصة، فأنت الان مثلا عندما تنظر الى (رجب) قد لا تعجبك الشخصية! لكنها باقية في الذهن، وممكن لشخص اخر أن يتذكر دوري في مسلسل (رائحة القهوة) عندما كنت ابيع (بيض اللكَلكَـ) وفي هذا الدور مثلت دوراً مركباً يبدأ من عمر 13 سنة الى مرحلة شاب حتى يصل الى مرحلة الزواج ثم شرب الخمر ومن ثم بيع القهوة حتى يبلغ عمره 70 سنة.
* بماذا تفسر رسوخ جيلكم في ذاكرة الدراما العراقية؟
- لالتزامنا العالي بالدور والموعد، الممثل الآن عندما تبلغه بالحضور الى موقع التصوير، يتبجح بالقول (عندي شغل) ياريت تؤجلون التصوير الى يوم غد! لكن صدقني، انا كنت اذا في يوم لا يوجد عندي تصوير في مسلسل (الذئب وعيون المدينة) نأتي انا والمرحوم طعمة التميمي الى موقع التصوير، نضع المكياج الصعب والوسخ ونلبس ملابس الدور وننام في غرفة (رجب ورحومي)! حتى ان المخرج ابراهيم عبدالجليل يضرب بنا المثل ويدرس تمثيلنا في كلية الفنون الجميلة، اذكر في احد الايام ايضا لم يكن لدينا تصوير، لكن انا (ورحومي) نتشاقة ونمثل خارج الحوار وحدنا وابراهيم عبدالجليل ينظر الينا من بعيد، حتى نتعب ثم يأتون لنا بالغداء، نأكله وننام حيث يبقى الوسخ وبقايا الطعام في غرفة (رجب ورحومي) استمر هذا الحال مدة شهرين، فصارت الغرفة من القذارة والرائحة النتنة بحيث لا يمكن ان يدخلها احد، حتى رفعوا شكوى ضدنا بسبب الجرذان التي عشعشت بالغرفة! الان من الذي يعمل هذه الاشياء من الممثلين قل لي بربك من؟ وحتى الفراش الذي كنا نتغطى به لا تستطيع ان تشم رائحته من القذارة حيث كنا نمسح افواهنا بطرف البطانية بعد تناول الاكل!.
* والاقناع لماذا يغيب هل سببه المواعيد ايضا؟
- لأن الفن الان تحول الى تجارة، فالممثل اول ما تعرض عليه الدور، يقول كم ستدفع لي؟ حتى لو كان غير مؤمن بدورة، في حين يجب على الممثل ان يؤمن بدوره فمثلا عندما عشت دور (رجب) كما اسلفت، لإيماني المطلق به حتى جاء بهذه المكانة، وستانسلافسكي يقول (انس نفسك ولا تنس الدور) فكان يجب ان انسى قاسم لأكون رجباً، فجميع جيلنا من الممثلين يمتلكون صفة حب العمل، لأنهم لم يأتوا الى التمثيل لغرض التجارة، نحن بدأنا من المسرح وكان التلفزيون يشكل حلما كبيرا لدينا! عندما كان العمل يبدأ، نأتي بملابس الدور، وننقل اثاث بيوتنا الى موقع التصوير لان التلفزيون يفتقر الى هذه الاشياء، فترى على غفلة (اللوري) يدخل الاستوديو محملاً بشتى الاغراض وعندما ينتهي التصوير نرجعها الى بيوتنا.
* هل وقوفك الاول على خشبة المسرح، مازال يعلق بذاكرتك؟
- نعم، اول دور مثلته على خشبة المسرح في فرقة 14 تموز كان الفنان اسعد عبدالرزاق رئيس الفرقة ومعي من الممثلين وجيه عبدالغني، عزيز شلال.
* والتلفزيون؟
- جاء عن طريق الصدفة، عندما غاب الممثل الرئيسي قبل التسجيل بثلاثة ايام في مسلسل (محمد ابو القاسم الثقفي) وهو دور صعب جدا وطوله ساعة كاملة، وأنا كنت قد حفظت الشخصية عندما كنت احضر البروفة وهي شخصية كنت اعشقها، ففي هذه الايام الثلاثة سهرت حتى الصبح لكي احفظ الدور عن ظهر قلب لان التسجيل انذاك ليس فيه اعادة عام 1965 فأديتها على احسن وجه، وصار لدى المخرجين ثقة على منحي ادوارا اقوى وأحسن.
* هل قمت بأداء ادوار لم تقتنع بها؟
- نعم، في بدايات عملي مثلت هذه الادوار، لكن عندما وصلت الى مرحلة مسرحية (الدبخانة) عام 1967 كنت اختار الدور بعناية وتلك المسرحية كان يمثل بها معي وجيه عبدالغني وقائد النعماني وهو اول دور يسند اليه.
* مَنْ مِنَ الممثلين الآن ينتمون الى الكوميديا الحقيقية؟
- لا اريد ان آتي بأسماء، لكن يجب على الممثل الكوميدي الاقتداء بالممثل الذي يسبقه، فالذي يريد الوصول الى مستوى راق، عليه ان يبحث عن اداء سليم البصري، جعفر السعدي، بدري حسون فريد، سامي عبدالحميد، كل هؤلاء اساتذة كبار في الفن، كذلك يجب على الممثل الشاب الاعتناء بنفسه.
* ماذا تقول عن تصوير المسلسلات خارج العراق؟
- انا بالضد من هذه العملية، لأن روحية العمل تصبح مفقودة عندما تصور العمل خارج العراق، فلا يجد المتلقي روح الحارة العراقية والزقاق والشارع العراقي. فما قيمة العمل اذا لم تصور الناس في الشارع وادع المشاهد يرى كل ذلك بطريقة فنية.
* لكن هناك من يقول ان التصوير خارج العراق خدمة للدراما من اجل ان تستمر نظرا للواقع الامني السيئ؟
- لا هذا تبرير، واكبر دليل نحن الان نعمل مسلسلاً جديداً، نسبة التصوير الخارجي به 50% ومسلسل حب وحرب صورناه تحت القصف ولذلك احب المشاهد هذا المسلسل وتفاعل معه، لانه يحتوي على مصداقية وروحية المتلقي وأذكر اثناء عملية تصوير المشهد الاخير من (حب وحرب) وهو انفجار السيارة نزلت علينا حتى الطائرات الاميركية وطوقتنا القوات الاميركية بالكامل!.
وهنا احب ان اذكر خلال الحرب اللبنانية، قدمت اعمالاً فنية كثيرة، صحيح اننا نرى في الفضائيات القتل والانفجارات، لكن هناك اماكن آمنة نستطيع فيها تحقيق العمل الفني.
* اتجاهك للكتابة هل تعزوهُ الى قلة كُتاب الدراما العراقية؟
- توجد في ذهني بعض الافكار والمشاهد التي يمكن ان اترجمها الى مسلسل، هو ليس نقصاً في عدد الكُتاب فضلا عن اني اكتب الكوميديا بطريقة اخرى وهي الهادفة والبعيدة عن الاسفاف والمبالغة، حتى افلام السينما، شاركت بكتابتها، لكن احيانا لا اضع اسمي عليها، مثل فيلم 6/ 6 لخيرية المنصور حيث ساعدت في بعض الافكار، وفيلم السيد المدير ايضا ساهمت في الكتابة وظهر اسمي في تايتل الفيلم كذلك فيلم عمارة 13.
* علي قاسم الملاك، هل ينطبق عليه المثل (ابن الوز عوام)؟.
- لا اتدخل في عمله، وكلما يقدم عملاً لا ارضى عليه! لكن اعتقد انه فنان جيد، لأنه اخذ مني اموراً كثيرة، واكتسب خبرة جيدة، لكن امامه شوط طويل، ومسافة شاقة، لكي يصل الى ما وصلنا اليه نحن.
* بعد مسيرتك الطويلة في الفن، هل انت راض عن نفسك؟
- انا لا ارضى على نفسي ابداً، لأن الرضا لا يقف عند حد معين، وعندما ارى اعمالي على الشاشة، اقول هذا خطأ، لو عملت هكذا حركة لكانت افضل، لذلك انا قاس على نفسي جدا.
* كيف تنظر الى الدور المناط بك؟
- اعيشه بكل التفاصيل، واحيانا اتبع الشخصية واراقبها على ارض الواقع، وأقلد تصرفاتها وحركاتها بشكل متقن، وأختزن هذه التجربة كما يسمى فنيا.
* لماذا الابتعاد الكثير عن التمثيل؟
- لم ابتعد، لكن اخذتني مهمات ادارية شغلتني عن التمثيل، شغلت مدير الفرقة للتمثيل لمدة عشر سنوات، مدير المسارح لمدة 20 سنة، كذلك مدير الفرقة القومية للفنون الشعبية، هذه المهام الادارية جعلتني خلف الكواليس، لكني اساهم في عملية فنية ادارية خالصة.
* هل لديك رغبة في العودة الى المسرح؟
- كلا، فلا امل في المسرح الان، عدا تجارب بعض الشباب وهي قليلة.
* كيف ولدينا اعمال حازت على جوائز مهمة؟
- هذا صحيح، وكلها جهود خيرة وطيبة وراقية، لكن المــــسرح الدائم، فقد في العراق.
* لماذا لا تعيدوه انتم الكبار؟
- هذا صعب، بسبب الظرف الامني، لأن الفن يتأثر مثل بقية المجالات، فجميع المؤسسات في العراق تخلفت، المسرح في كل بلاد العالم يعرض في الليل وليس بالنهار، لأن العرض النهاري يؤثر على العرض.
* اين تجد نفسك في السينما، المسرح ام التلفزيون؟
- السينما، لقد احببتها جدا، وأذكر ان الفنان يوسف العاني قبل مدة عمل احصائية عن السينما العراقية فاحتلت مشاركاتي فيها المركز الاول، اذن انا اول فنان عراقي لديه اكثر مشاركة في السينما.
* اشتراكك في اغلب الافلام السينمائية، هل هي مصادفة؟
- كلا، لكن انا احب السينما وملتزم فيها، والمخرج يبحث عن الشخص الملتزم، كذلك حققت افلامي ارباحا جيدة في الشباك ونجحت جماهيريا.
* من هم المخرجون الذين أثروا فيك؟
- ابراهيم عبدالجليل، هو اكثر المخرجين الذين تأثرت بهم وعملت معه اعمالا مهمة وناجحة وانا اكثر ممثل عمل معه، هو مدرسة فعلا، كان المسلسل الاول (جرف الملح) ثم (النسر وعيون المدينة) ومن قبل (الذئب وعيون المدينة) ثم مسلسل (المتمردون) وهي اعمال راسخة في ذاكرة الدراما العراقية.
* لو قدر لك تمثيل فيلم سينمائي الان، هل سيلاقي نفس النجاح؟
- نعم، فيما لو توفرت له اسباب النجاح من طاقم فني ومخرج.
* وأخيرا، ما هي بطاقتك الشخصية؟
- قاسم الملاك مواليد 1945، متزوج ولديّ ثلاثة ابناء: علي، محمد، وبنت هي استاذة جامعية، خريج معهد الفنون الجميلة، سافرت الى ايطاليا ودخلت فترة زمالة دراسية لمدة سنة ونصف، مؤسس في الفرقة القومية للتمثيل، ومثلي الاعلى جعفر السعدي.



#ضياء_الاسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيدي الباشا .. عبد الخالق المختار
- فيروز.. صوت عابق برائحة الآس والليمون
- أنتونان آرتو:الرجل الذي تحول الى مسرح!


المزيد.....




- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ضياء الاسدي - الفنان قاسم الملاك: أنا دقيق في اختياراتي ولا أرضى عن شيء بسهولة