أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم علاء الدين - لصوص حماس ووزيرها الكذاب















المزيد.....

لصوص حماس ووزيرها الكذاب


ابراهيم علاء الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2551 - 2009 / 2 / 8 - 10:02
المحور: القضية الفلسطينية
    


بعد ان شاعت فضيحة السرقة التي قامت بها حماس لمخازن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الانروا" وعلى الرغم من ان وزير الشؤون الاجتماعية بالحكومة الانقلابية ظهر على شاشات الفضائيات ينفي عملية السرقة ويتهم الانروا بالكذب وتسييس المساعدات الانسانية، اعلنت حماس اليوم ان عملية سرقة المساعدات الغذائية من مخازن الانروا قد تمت بالفعل وان افرادا من مليشياتها قاموا بها بالخطأ، وانها سوف تعيد المسروقات الى الانروا، ولا ادري ماذا ستكون ردة فعل الوزير "المسلم" الاخونجي الكذاب الذي لا يقطع فرضا، وربما يكون خطيب جمعة باحد المساجد، وربما ادى فريضة الحج عدة مرات طالما انه احد زعماء جماعة الاخوان بعد اعتراف عصابته بالسرقة.
بالتاكيد انا لا اتعرض هنا الى الجانب الاخلاقي الذي تنطوي عليه جريمة السرقة، او الاستيلاء غير المشروع على املاك الغير، او سلب حقوق المواطنين، ولن اربط هذا الجانب الاخلاقي بسلوك حماس لأحاكمها على قاعدة الاخلاق الاسلامية التي تحرم السرقة والاستيلاء والاستلاب، لانني مقتنع تماما بانه ليس كل من ادعى انه مسلم فهو يلتزم بالجوانب الاخلاقية التي حددها الدين الاسلامي، وهذا ينطبق على المسيحي واليهودي وكل البشر مهما كانت ديانتهم سماوية او ارضية، وكلها حرمت السرقة والسلب والاستيلاء على حقوق الغير.
وبالتالي فان تكون حماس تنظيم اسلامي تابع لجماعة الاخوان المسلمين، فهذا لا يعني انها لا تسرق ولا تسلب ولا تقتل الابرياء ولا تعتدي على حقوق الناس، وانها تضم اشخاصا مجرمون ولصوصا وزناة ومنحرفون، وكونها تدعي الاسلام فذاك لا يمنحها حصانة ، او انها بعيدة عن الشبهة، فرغم كل ما تتغنى به وتدعيه من طهارة وأمانة ونزاهة. لم تمنعها من سرقة قوت الناس الفقراء الذين دمرت بيوتهم وفقدوا احبائهم على مذبح الامارة الاسلامية المستقلة.
وما يؤكد ما نذهب اليه هو ان حماس وقبل ان تعترف بحادثة السرقة، بعد ان فشلت باخفاء جريمتها، وبعد ان فشل وزيرها الكذاب الذي ملأ شاشات الفضائيات نافيا الحادث ومتهما الانروا بالكذب ومطالبتها بالاعتذار، امام تاكيد شهود العيان، واستنكار مؤسسات تحظى بالثقة مثل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الاونروا" وعدد من الفصائل الوطنية الفلسطينية.
وجاء اعتراف حماس بالسرقة بعد ان اعلنت الانروا تعليق مساعداتها ردا على سرقة مليشيات حماس 200 طن من المواد الغذائية من مخازنها بغزة ، وقالت أن مسلحين من حركة حماس قاموا بالاستيلاء على مساعدات عينية مخصصة لقطاع غزة في الـ 3 من الشهر الجاري" وان مسلحيها أستولوا على أكثر من 3500 بطانية و406 طرد غذائي تمت مصادرتها من مخازنها في مخيم الشاطيء من قبل مسلحين وطواقم تابعة لحماس.
وقد استنكر حزب الشعب الفلسطيني استيلاء حركة حماس على المساعدات العينية المخصصة لفقراء مخيم الشاطيء بغزة . وطالب الحزب باعادة جميع ما تم الاستيلاء عليه ، داعيا حركة حماس الى الكف عن أية تصريحات أو سلوكيات تمس بدور الوكالة ، مشيدا بموقفها ودورها الانساني اثناء العدوان على غزة . وعبر الحزب عن ثقته العالية بوكالة الغوث ، ودورها المطلوب في هذه الاوقات الصعبة التي يعيشها أهلنا في غزة، في اشارة كما يبدو الى رفضه الاتهامات التي وجهتها حماس للاونروا.
كما استنكر الدكتور بركات الفرا ممثل فتح بمصر التهجم على وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا كما فعلت حركة حماس، وبخاصة أن الوكالة تقوم بجهود جبارة لخدمة أبناء شعبنا منذ عقود طويلة.
واستنكرت العديد من القوى والشخصيات الوطنية ما قامت به مليشيات حماس من سرقة لقوت الشعب المحاصر الذي اخذته حماس رهينة لتحقيق اهدافها السياسية وفي مقدمتها ترسيخ اقدام امارتها الاسلامية.

سرقة الادوية
والحقيقة ان هذه السرقة ليست الاولى التي تقدم عليها حماس، فقد سرقت مليشياتها المسلحة 13 سيارة محملة بمساعدات انسانية اردنية مرسلة لاغاثة اهل غزة، اثناء الحرب الصهيونية العدوانية على القطاع.
وكانت جهات عديدة حذرت من اعتداء مليشيات حماس على قوافل المساعدات الطبية والغذائية ، فهناك الكثير من التقارير لجهات محايدة ذكرت انه منذ ان سمح العدو الصهيوني بادخال المساعدات والمعونات الطبية الى قطاع غزة تدفقت عبر معبر العوجة وكرم ابو سالم ورفح وبتنسيق مع المؤسسات الانسانية الاف الاطنان من المساعدات الطبية التي تبرعت بها الدول العربية والاجنبية. على امل ان تسهم هذه المساعدات فى التخفيف عن السكان العزل الابرياء الاثار المدمرة للعدوان الاسرائيلى.
لكن معظم هذه المساعدات سرقتها حماس وسيطرت عليها مليشياتها، وجاء في تقرير لوكالة انباء "أمد" فالدكتور خالد ( وكما يبدو لم تذكر اسمه الكامل حتى لا تطلق مليشيات حماس النار على صابونة رجليه ) ويعمل باحد المستتشفيات بالقطاع قال " كنا نستلم المساعدات من الجهة المتبرعة، ونوقع على الاستلام ،وتصوير ، واعلام يوثق الحدث، وبمجرد دخولنا 100 متر من المعبر باتجاه غزة، يخرج علينا مسلحون ملثمون، يقولون لنا انتهت مهمتكم ، ويأخذون هذه المساعدات بكامل كمياتها الى جهة لا نعلمها ، وبالتأكيد ليست مخازن وزارة الصحة".
واضاف التقرير ان جسورا برية أنشأت لايصال المساعدات الطبية يوميا ، وعشرات الشاحنات والطائرات انزلت مئات الأطنان من المساعدات ، اجهزة طبية واطراف صناعية وأدوية وغيرها من المساعدات التي وصلت لعلاج الجرحى والمرضى لا أحد يعلم اين هي الآن.
وقال دكتور خالد " ستجدوا هذه المساعدات في المخازن الخاصة بحركة(حماس) ، وخصوصا صالة سعد صايل، ومخازن سرية في ملعب فلسطين، ومخازن اخرى استحدثوها في كل القطاع"
وفي رده على سؤال حول مدى استفادة المصابون خلال الحرب من هذه المساعدات قال دكتور خالد " من استفاد هو الذي غادر قطاع غزة للعلاج في الخارج ..والأولوية في كل شيء دائما لمرضى وجرحى حماس.
وقال دكتور عليان الذي عمل خلال الحرب ضابط اسعاف ميداني. ان عشرات من سيارات الاسعاف وسيارات اللاندروفر الطبية ،التي وصلت لغزة استخدمتها حماس لاغراضها الخاصة وكانت تحت إمرة مسئوليها، وحتى هذه اللحظة يتنقلون بها.لم نستفد منها بشيء اثناء الحرب برغم النقص الحاد في سيارات الاسعاف بعد ان وسعت اسرائيل عدوانها على كافة مناطق القطاع ، واستهدفتنا نحن وسياراتنا.
وتابع آلاف الأطنان من الادوية والمعدات الطبية وصلت القطاع واستلمناها بايدينا، و النقص الحاد في الادوية اثناء الحرب ليس لأنها استعملت ونفذت كمياتها، لكن اذهبوا الى عيادات حماس الطبية الخاصة للعلاج فيها واشتروها بشكل غير مباشر من هناك "
واضاف دكتور عليان " لقد تم تحويل الادوية الى مركز الوفاء الطبي، ومركز يافا الطبي، في المنطقة الوسطى ، وجمعية الصلاح الخيرية بكل فروعها بمناطق القطاع، ومستشفى الخدمة العامة، ومستشفى الرازي بالوسطى، وعيادات ومستشفيات اخرى خاصة تابعة لحماس، ، واذا ذهب المريض للعلاج هناك فانه يدفع ثمن الدواء الذي يشتريه من صيدليتها، فحماس تبيع الادوية التي وصلت كمساعدات انسانية لاهل غزة المكلومين

سرقة الشيكات
من جهة اخرى أفادت تقارير من شهود عيان ان حركة حماس تقوم باستبدال الشيكات التي يتسلمها المواطنين المتضررة بيوتهم بقيمة 4000 يورو من مكاتب البريد ومواقع التسليم التي تعلنها وسائل اعلام حماس في قطاع غزة ، وتقوم بتسليمهم بدلا عنها شيكات بقيمة 2500 يورو . وعند الاستفسار عن سبب ذلك يأتي الجواب بأنها تعليمات جديدة ، ويضف المسؤول بلهجته المحلية ( اللي مش عاجبه يروح الله معه ) . وقد كانت أكثر المناطق التي تعرضت الى هذا الشكل من القرصنة واستغلال حاجة المواطنين في منطقتي العطاطرة وعزبة عبدربه في شمال قطاع غزة .

عمليات القتل
والى جانب عمليات السرقة و "السلبطة" والتي سوف تتكشف بصورة اوضح فيما هو قادم من الايام فان جرائم القتل واطلاق الرصاص على اقدام من امتلك الجرأة للاحتجاع على سياستها المغامرة المدمرة، وممارساتها الاستبدادية ضد معارضيها وخصوصا من ابناء وانصار حركة فتح، ورغم نفيها وتحديها الجميع اثبات مثل هذه الحالات وانها لم تقتل أي مواطن ولم تطلق النار على "صابونة ارجل العشرات من المواطنين" الا انها وامام النقمة المتزايدة من السكان وتقارير بعض منظمات حقوق الانسان التي نشرت تقارير تضمنت اسماء الضحايا، اضطرت حماس للاعتراف ببعض جرائم القتل، وكما بررت جريمة سرقة مخازن الانروا بالخطأ، فانها بررت جرائم القتل بقولها ان من قتلوا هم عملاء للعدو الصهيوني، ثم عادت لتقول انهم ربما قتلوا على خلفية قضايا ثأر عائلي.
هذه حماس التي تدعي الاسلام، ويدعي شيوخها انهم انبياء هذا العصر الذي سيعيد الماضي التليد للاسلام والمسلمين، ممن يختبئون خلف لحاهم الانيقة التي تميزهم عن لحى السلف جماعات الجهاد الارهابية، يمارسون السرقة والسطو المسلح، ويستغلون المرضى فيبيعونهم الادوية والعلاج الذي تبرعت به الشعوب لمساعدة ضحايا العنجهية الحماسية وصواريخ العدو الصهيوني.
هذه حماس التي يخرج قادتها للاحتفال بالنصر الالهي الذي حطف ارواح 1400 انسان اعزل بريء ومزق اجساد اكثر من ستة الاف انسان. فيما يتنقل رئيس مكتبها السياسي بين دمشق والدوحة وطهران، يهنيء حلفائه بالنصر العظيم، ويتبجح ويكرر تبجحه الارعن مساء اليوم بتاكيده المضي قدما بخلق مرجعية بديلة عن منظمة التحرير الفلسطينية.
تنفيس البالون
هذه حماس التي بنت كل امجادها وضللت الناس على ما ادعته عن فساد فتح وفساد السلطة وفساد منظمة التحرير وفساد باقي المنظمات، الجميع فاسد الا حماس، الجميع لصوص الا خالد مشعل وصحاف فلسطين صاحب العلوج النزال، والخليفة الحمداني في بيروت. وها هي الاحداث تكشف من هم اللصوص.
ولان الاخوان المسلمين الفلسطينيين تعلموا الدرس جيدا من الولي الفقيه وتلامذته فقد اتقنوا كيف يكونوا باطنيين ، أي منافقين يخفون ما لا يظهرون، فان الجرائم من سرقة وقتل ونصب وتزوير سوف تظهرها الايام القادمة، وسوف تكشف كيف ان هذه العصابة اختبأت خلف الدين وتسترت به ليس فقط لتحقيق اهداف سياسية بل وايضا لتحقيق اهداف شخصية، واطماع فردية.
وهذا يتطلب من كل فرد فلسطيني بل وكل شريف عربي ان يساهم بحملة فضح من يطلق الناس عليهم بالاردن "اخوان الشياطين"، ومن يطلق على مستشفاهم " الاسلامي في عمان " مسلخ المسلمين، او تشليح المسلمين، او جزار المسلمين".
ويجب محاصرة الخطاب الدعائي المضلل الذي يشيعه الاخوان المسلمين عن نظافة ايديهم وطهارتهم وامانتهم، فسجلات المؤسسات الامنية بالاردن مليئة بسجلات الرشوة والواسطة والمحسوبية والاختلاس لاخوان الاردن المسلمين، الشركاء الاصليين لحركة حماس، والذين اتهمهم بعض النواب الاردنيين بخيانة الوطن في جلسة مجلس الامة قبل عدة ايام.
هذا البالون المنفوخ عجرفة وعنترية وعنجهية يجب ان ينفس، حتى يعود المدعو خالد مشعل الى حجمه الحقيقي، وان ينزوي اماما لمسجد في قطر، وان ترتب له قناة الجزيرة منبرا وعظيا كمنبر الشيخ القرضاوي.
ولا بد من الاشارة الى ان البعض يعتقد ان حماس تمتلك من القوة والقدرة مما يجعلها منافسا حقيقيا في ساحة الكفاح الوطني، وهذا اعتقاد خاطيء ومضلل، واكاد اجزم انه لو قررت دمشق اليوم التخلي عن حماس لما وجد قادتها مكانا يلجئون اليه، فلا يغركم النفخة الكذابة لمشعل واتباعه، فكل مايمتلكوه هو انهم صوتا لحكام دمشق، واداة لحكام طهران.




#ابراهيم_علاء_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا نريد خلافة عثمانية ولا صفوية
- اعتقال ام المؤمنين .. والارهاب الاسلاموي
- المثقفون الراقصون على ايقاعات الخداع
- العراق يهزم الارهاب
- العميل نصر الله .. ومسرحيات اردوغان .. والجبهة الشعبية الضحي ...
- الصراع بين المشروع الاسلاموي الاخواني والمشروع الوطني
- اذا كانت ارادة الله فلماذا الاحتجاج ..؟؟؟
- جماعة الاخوان المصرية تواجه مأزقا .. ولن تنقذها حماس
- بعض كتاب اليسار الفلسطيني مصابون بالحول السياسي والفكري
- الخطاب الديني للاخوان المسلمين في خدمة اليهود
- كم انت رخيص ايها الفلسطيني في ديانة مشعل
- تظاهرات الاخوان -المسلمين- لنصرة حماس.. وليس دفاعا عن أهل غز ...
- اغتصبوها وقالوا صامدة ..!!
- ولا تلقوا بانفسكم الى التهلكة .. يجب محاكمة حماس
- اهم من اعادة اعمار غزة .. اعمار بعض العقول..
- زعماء الانتصارات الوهمية من صدام الى هنية
- هزيمة منكرة لدول الممانعة في الدوحة
- عنوان واحد فقط للشرعية الفلسطينية
- نحن نموت وغيرنا يرقص على اشلائنا بمظاهرات وخطب رنانة
- امبراطورية قطر الصوتية العظمى ومؤتمر القمة


المزيد.....




- بعيد الأضحى.. إسماعيل هنية يجدد موقف حماس من مقترح بايدن لوق ...
- على رأسها دول عربية.. 11 دولة ترفض التوقيع على البيان الختام ...
- شاهد: عيد الأضحى في العراق.. شعائر دينية وألم يدمي القلب على ...
- ضجة في الجزائر بعد سرقة طفلة حديثة الولادة من مستشفى (فيديو+ ...
- ألمانيا.. تحييد شخص حاول مهاجمة الشرطة بفأس في هامبورغ
- ارتفاع عدد الوفيات بين الحجاج الأردنيين إلى 14 شخصا وفقدان 1 ...
- روسيا تقتل 6 -دواعش- احتجزوا حارسي سجن
- غزيون يذبحون الأضاحي على أنقاض منازلهم
- واشنطن بوست: إغلاق معبر رفح بدد آمال الفلسطينيين في الخروج م ...
- غانتس يطلب تجنيد المزيد وغولان يدعو لإلزام الجميع بالخدمة ال ...


المزيد.....

- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم علاء الدين - لصوص حماس ووزيرها الكذاب