أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - رشيد طلحة - الحوار المتمدن منار كل اليساريين














المزيد.....

الحوار المتمدن منار كل اليساريين


رشيد طلحة

الحوار المتمدن-العدد: 2487 - 2008 / 12 / 6 - 11:10
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


نحتفل جميعا هذه الأيام بالذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن، هذا المنبر الاعلامي و الفكري الذي كرس جل أعداده لمناقشة واقع شعوب الشرق الأوسط و شمال افريقية من وجهة نظر يسارية ممانعة تسعى جاهدة لنشر الفكرين التقدمي و الاشتراكي باعتبارهما أهم سبل التحرر و الانعتاق من الأفكار الرجعية و التقليدية التي ورثتها هذه الشعوب عن أسلافها و التي ساهمت في تخلفها و جعلتها لقمة سائغة في فم الدول الرأسمالية الاستعمارية.
هذا المنبر، جمعت صفحاته اليومية أكبر المفكرين و الفلاسفة و الأساتذة اليساريين الناطقين باللغة العربية بمختلف مشاربهم و مرجعياتهم و انتماءاتهم و أوطانهم لتحقيق هدف واحد و هو الدعوة لإقامة مجتمع مدني علماني ديمقراطي حديث يضمن الحرية و العدالة.
لقد ظل الحوار المتمدن طيلة السبع سنوات التي مرت من حياته منفتحا على جميع الآراء مهما تباعدت أو تناقضت ضامنا في ذلك كل الحرية للمشاركين في إبداء وجهات نظرهم حول أهم القضايا التي تشغل شعوب المنطقة دون إقصاء أو تهميش حيث ظل وفيا لمبدأ الديمقراطية.
و قدا لعب دورا مهما في نقل أخبار و مواكبت أنشطة الهيئات و الجمعيات المناضلة ثقافية و حقوقية و طلابية من خلال نشر بياناتها الموجهة للرأي العام على المستويين الوطني و الدولي.
كما أتاح للعديد من المشاركين في التعبير عن تضامنهم مع المناضلين و الشعراء و الادباء الذين تعرضوا لحملات مسعورة و ممنهجة سواء من قبل الانظمة الطوطاليطارية أو تلك التي تنظمها من فينة لاخرى الجماعات الاسلاموية قصد تشويه سمعة و افكار حملت الفكر التقدمي.
إن مصداقية هذا المنبر و انتشار شعبيته في العالم الناطق بالعربية و جرأته في نشر المقالات التي طالما سعت الحكومات لقمع مدونيها ومنعهم و اضطهادهم وأحيانا تلفيق التهم لهم ، جعلت منه هدفا للمنع من قبل بعض الأنظمة العربية الرجعية و الاستبدادية التي لا تؤمن بتاتا بالديمقراطية كمبدأ في الاختلاف .
إن أقل ما يمكن أن نفعله من أجل الحوار المتمدن هو مساندته و تقديم الدعم له ماديا و معنويا باعتباره منار كل اليساريين.
فتحية اجلال و تقدير للطاقم الساهر على هذا المنبر الذي نتمنى له طول العمر و النجاح و التوفيق.



#رشيد_طلحة (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكرى اغتيال بن عيسى
- كرونولوجيا حياة و مؤلفات ماركس
- ثورة أكتوبر: ما لها و ما عليها
- المواطن والسلطة و السياسة
- بؤس الفتوى الدينية
- اليسارفي المغرب: أسباب الأزمة
- اليسار في المغرب واقع و افاق
- تاريخ اليسار في المغرب


المزيد.....




- في ظل أحداث السويداء.. روبيو: أطراف الاشتباك اتفقت على -خطوا ...
- واشنطن تتحدث عن قرب احتواء التصعيد بين إسرائيل وسوريا.. وروب ...
- بحكومة شابة.. زيلينسكي يسعى لكسب دعم الشعب الأوكراني وترامب ...
- على خطى الأساطير الكبار.. برشلونة يمنح يامال القميص رقم 10
- سوريا: إلى أين؟
- ردود فعل دولية تدعو إسرائيل لوقف الضربات وسوريا تطالب مجلس ا ...
- حزب -شاس- يستقيل من حكومة نتنياهو دون الخروج من الائتلاف
- وزير إسرائيلي ثانٍ يحرّض على اغتيال أحمد الشرع
- تحليل يظهر تحسن أداء صواريخ إيران وخامنئي: مستعدون للدبلوماس ...
- ستارمر يدعو لمحاسبة الضالعين في برنامج سري لنقل آلاف الأفغان ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - رشيد طلحة - الحوار المتمدن منار كل اليساريين