نهنئ الامام المهدي (عج) بتوقيع الاتفاقية الامريكية العراقية

نادر جلال

الحوار المتمدن-العدد: 2483 - 2008 / 12 / 2 - 07:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

نهنئ الامام المهدي (عج) بتوقيع الاتفاقية الامريكية العراقية مع الصلاة على محمد وآل محمد نادر جلال العراقي بدأ هذه الكليشه التي رددها دائما الجهلة والمتأسلمين من رجال الدين ومورفين الشعوب بأن في كل مناسبة مفرحه وهي قليلة ومحزنه وهن كثروا(شتريد شحجيلك يابويه ألالم.....للعائيله ماظلت الليله خيام) نسمع هذا النعيق نبارك ونعزي ونصخم وجهنا بمناسبه او بغيرها وكما فعلها ممن يدعي بهتانا وزورا انهم من اتباع المهدي ع ام من جيشه او الممهدون وكل آياته الكذابة وتحت غطاء هذه المسميات هرج ومرج وخيط وبيط والمبتلى الامام المهدي جل اسمه عنهم ومن آياتهم التي تدعي انها من ولاته فلماذا لم نجد تهنئة للامام المهدي ع من المراجع التي ينسب لها صفه لم تنسب الى كل انبياء الله واوليائه الصالحين وهي صفة فقط لله العظيم(مراجعنا العظام مفردها عظيم؟؟؟؟؟؟؟) وهي وافقة بشكل او بآخر على هذه الاتفاقيه(خاوه)ورغم انف الذي يرضا والذي لايرضا؟ امريكا المحتله والذي سلم لها وقدمه بكل خسة التاريخ وخيانة الوطن والشعب ولكونه أبن نطفة الليل الدنيئة (زنا) صدام البعثفاشي الى الاحتلال والحاصل اننا اصبحنا دولة محتله مرغمين نعم مرغمين على قبول (أفضل السيئات) ونعمل بالمتاح ولنرص الصفوف من جديد ونتعامل بالحكمة والموعظة الحسنة ورغم انف جارات السوء والخبث ومرجعياتها التي تدعي انها تعمل بما يرشدها الامام المهدي ع وهي اكذوبة لم يفلح من يدعي تمثيله تحت قبة البرلمان من الدواب....النواب؟ سوى طيط طيط زعاطيط؟؟ والكارثة بعضهن؟ رفع المصحف كما رفعوه آل آمية في صفين ولذلك ارجو من المراجع الدينية الكبيره والحقيقية ان تهنئ الامام المهدي ع بالتوقيع ومن الزوم ان تبارك الشعب العراقي بذلك كما فعلت بالانتخابات الماضية بالتأييد الباطل لهؤلاء الذين لايستحقون (طكاكية) ان يلبسوها يكونون نواب ويدعون تمثيل قسم من الشعب لكن وكما قالها شعبنا العظيم حقا(لايصح الا الصحيح)وما البقية فهم (مزعطه)تدعي المرجعيه نجدد التهنئة الى الامام المهدي ع وهو لن يخرج الان ولا بعد الف عام وان الله لايظلم خليقته وهو القادر على التتغير (بكن) جل جلاله وانه من وراء القصد ولينصر الله العراق وشعب العراق
بدءا هذه الكليشه التي رددها دائما الجهلة والمتأسلمين من رجال الدين ومورفين الشعوب بأن في كل مناسبة مفرحه وهي قليلة ومحزنه وهن كثروا(شتريد شحجيلك يابويه ألالم.....للعائيله ماظلت الليله خيام) نسمع هذا النعيق نبارك ونعزي ونصخم وجهنا بمناسبه او بغيرها وكما فعلها ممن يدعي بهتانا وزورا انهم من اتباع المهدي ع ام من جيشه او الممهدون وكل آياته الكذابة وتحت غطاء هذه المسميات هرج ومرج وخيط وبيط والمبتلى الامام المهدي جل اسمه عنهم ومن آياتهم التي تدعي انها من ولاته فلماذا لم نجد تهنئة للامام المهدي ع من المراجع التي ينسب لها صفه لم تنسب الى كل انبياء الله واوليائه الصالحين وهي صفة فقط لله العظيم(مراجعنا العظام مفردها عظيم؟؟؟؟؟؟؟) وهي وافقت بشكل او بآخر على هذه الاتفاقيه(خاوه)ورغم انف الذي يرضا والذي لايرضا؟ امريكا المحتله والذي سلم لها وقدمه بكل خسة التاريخ وخيانة الوطن والشعب ولكونه أبن نطفة الليل الدنيئة (زنا) صدام البعثفاشي الى الاحتلال والحاصل اننا اصبحنا دولة محتله مرغمين نعم مرغمين على قبول (أفضل السيئات) ونعمل بالمتاح ولنرص الصفوف من جديد ونتعامل بالحكمة والموعظة الحسنة ورغم انف جارات السوء والخبث ومرجعياتها التي تدعي انها تعمل بما يرشدها الامام المهدي ع وهي اكذوبة لم يفلح من يدعي تمثيله تحت قبة البرلمان من الدواب....النواب؟ سوى طيط طيط زعاطيط؟؟ والكارثة بعضهن؟ رفع المصحف كما رفعوه آل آمية في صفين ولذلك ارجو من المراجع الدينية الكبيره والحقيقية ان تهنئ الامام المهدي ع بالتوقيع ومن الزوم ان تبارك الشعب العراقي بذلك كما فعلت بالانتخابات الماضية بالتأييد الباطل لهؤلاء الذين لايستحقون (طكاكية) ان يلبسوها يكونون نواب ويدعون تمثيل قسم من الشعب لكن وكما قالها شعبنا العظيم حقا(لايصح الا الصحيح)وما البقية فهم (مزعطه)تدعي المرجعيه نجدد التهنئة الى الامام المهدي ع وهو لن يخرج الان ولا بعد الف عام وان الله لايظلم خليقته وهو القادر على التتغير (بكن) جل جلاله وانه من وراء القصد ولينصر الله العراق وشعب العراق

#نادر_جلال (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل