أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم علاء الدين - متى يتوقف عبث النظام السوري















المزيد.....

متى يتوقف عبث النظام السوري


ابراهيم علاء الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2479 - 2008 / 11 / 28 - 08:14
المحور: القضية الفلسطينية
    


أكد وزير الخارجية المصري احمد ابو الغيط على ان حكومة الرئيس محمود عباس هي السلطة الشرعية التي تمثل الشعب الفلسطيني،جاء ذلك خلال الجلسة الافتتاحية لاجتماع وزراء الخارجية العرب في القاهرة امس، وحمل حركة حماس مسؤولية تعطيل الحوار الوطني الفلسطيني الذي كان مقررا عقده في القاهرة في مطلع الشهر الجاري.
ومن جانبه قال وزير الخارجية السعودي الامير سعود الفيصل ان الخلاف القائم في الساحة الفلسطينية لا يخدم سوى المصالح الصهيونية، مشددا على ضرورة توجيه اصابع الاتهام للاطراف التي تعرقل الحوار في اشارة واضحة لحركة حماس.
لكن وزير الخارجية السوري وليد المعلم انبرى مدافعا عن وجهة نظر حماس، وحمل مطالبها بامانة الى الاجتماع الوزاري، فكرر اتهام حماس للحكومة المصرية بعدم حياديتها وانحيازها لحركة فتح بقوله ان نجاح الحوار يتطلب وقوف الوسيط على مسافة واحدة من اطراف الحوار، بل دعا الى عدم تدخل مصر (وهي الوسيط التي قامت بجهود كبيرة لانجاح الحوار الوطني) بقوله على الوسيط ان يضع امام اطراف الحوار أطر ويترك لهم مسالة الاتفاق عليها عبر حوارهم.
وتبنى وزير الخارجية السوري موقف حماس القائل بانه اذا لم يتم الاتفاق فسوف تشهد الساحة فراغا دستوريا عندما تنتهى ولاية الرئيس عباس في التاسع من يناير المقبل، رافضا توجهات الرئيس الفلسطيني الذي اعلن عن اجراء انتخابات متزامنة في حال لم ينجح الحوار، بل وحذر المعلم من ان "الحديث" والمقصود به حديث الرئيس عباس" عن اجراء الانتخابات في ظل حالة الانقسام سيعمق الخلاف ويزيد من حدة الانقسام.
ولم يترك المعلم أي فرصة للاجتهاد والتكهن حول مدى تبني سوريا لموقف حماس عندما اعرب عن أمنيته لو ان الطرف الفلسطيني الاخر (حماس) قد اتيحت له الفرصة لعرض وجهة نظره امام الاجتماع. متفقا مع موقفها القائل بأنها هي السلطة الشرعية او على الاقل هي شريكة الرئاسة الفلسطينية بالسلطة.
وتماما كما حصل في الاجتماع السابق لوزراء الخارجية العرب نجحت سوريا ومعها بعض الاطراف في افشال الجهود المصرية المدعومة من السعودية والاردن ودول اخرى للخروج باتفاق واضح لانهاء حالة الانقسام وتحميل حماس مسؤولية عرقلة الحوار وبالتالي اتخاذ اجراءات عقابية ضدها.
بل بالعكس نجحت سوريا في تحويل الاجتماع لصالح حماس عندما افرغته من مضمونه وجعلته وسيلة لتقديم الدعم للانقلاب عبر قرار ارسال مساعدات عينية لقطاع غزة مما يساهم في تعزيز قدرة حماس سياسيا ، ويغيب البعد السياسي لما يعانيه الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، نتيجة الحصار وما ترتب عليه من معاناة.
والحقيقة ان العبث السوري في الساحة الفلسطينية ومحاولة هيمنتها على القرار الوطني الفلسطيني ليس وليد اللحظة، وليس نتيجة لسيطرة حماس على قطاع غزة، وماترتب عليه من نتائج. فالسجل التاريخي حافل بمحاولة النظام السوري لفرض هيمنته على الشأن الفلسطيني، واخضاع المصلحة الوطنية الفلسطينية للاستراتيجية والمصالح السورية.
فمنذ الانقلاب العسكري الذي قاده حافظ الاسد عام 1971 بدأت محاولات البعث السوري للانقضاض على القرار الوطني الفلسطيني، فاتخذ النظام السوري العديد من الخطوات التي قيدت العمل الفدائي الفلسطيني انطلاقا من الحدود السورية، والاجراءات البوليسية التي قام بها مكتب فرع فلسطين للمخابرات السورية، بالاضافة الى تقييد حرية التحرك لقيادات حركة فتح.
لكن نجاح فتح بنقل مقر قيادتها الرئيسي الى لبنان فوت الفرصة على نظام البعث، دون ان يمنعه ذلك من مواصلة محاولاته الدؤوبة ، مما خلق توترا دائما في العلاقة بين الرئيس الاسد وبين الرئس الشهيد ياسر عرفات، بسبب الدعم الهائل الذي كان يقدمه النظام السوري للمنظمات المناوئة لحركة فتح وفي مقدمتها تنظيم حزب البعث الفلسطيني المعروف بقوات الصاعقة، والجبهة الشعبية القيادة العامة بقيادة احمد جبريل، كما حاول استمالة منظمات اليسار كالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ولكنه فشل في ذلك بسبب ايمان قيادة الجبهتين بضرورة استقلال الشخصية الوطنية الفلسطينية والقرار الوطني الفلسطيني.
وامام المحاولات المستمرة للنظام السوري للهيمنة على مسار القضية الفلسطينية وللتعبير عن رفض هذه الهيمنة سيطر شعار "القرار الوطني الفلسطييني المستقل عدة سنوات على الساحة الفلسطينية بل كان من ابرز الشعارات التي رفعتها حركة المقاومة الفلسطينية، وتحت لوائه خاضت معاركها بمواجهة ما سمي في حينها بجبهة الرفض، وتمكنت من اقصاء تنظيم الصاعقة والقيادة العامة من الساحة اللبنانية وهما تنظيمان يتبعان مباشرة للمخابرات السورية.
كما خاضت تحت ذات الشعار ايضا معارك ضارية ضد محاولات التهميش والاقصاء والتبعية للمخابرات السورية التي حركت بعض التيارات المسيحية المتعصبة، (حزب الكتائب، وحزب الاحرار، ومعهما بعض اركان السلطة مثل الرئيس سليمان فرنجية) في حرب اهلية ضارية استمرت لمدة سنتين، وعندما فشل حلفاء النظام السوري في لبنان امام الصمود الاسطوري للمقاومة الفلسطينية ومعها المقاومة الوطنية اللبنانية، لم يجد النظام السوري بديلا عن التدخل المباشر تحت ما سمي بقوات الردع العربية، فجاء بثلاثين الف جندي للقضاء على المقاومة ونفذ مذابح دموية ضد الفلسطينيين ابرزها في مخيم تل الزعتر.
ولكن نظام البعث فشل ايضا بالرغم من الوحشية التي قامت بها قواته وحلفائه بانهاء المقاومة وان كان قد انهكها في حرب اهلية قذرة، وتمكنت المقاومة من النهوض من جديد واستعادت توازنها ، لتجد نفسها في حرب استنزاف مستمرة ضد العدو الصهيوني، ولم تطلق قوات النظام السوري المدججة بالسلاح طلقة واحدة ضد طيران العدو حتى عندما كان يقصف مواقعها او مواقع للمقاومة قريبة منها.
وقبل الاجتياح الصهيوني للبنان عام 82 ذهب وفد فلسطيني برئاسة ابو عمار وعضوية ابو اياد وابو صالح، ولم يشارك به ابو جهاد لان النظام السوري كان يعتبره عدوا، وعرض ابو عمار تفاصيل المخطط الصهيوني للاجتياح قبل اربعة اشهر من حدوثه، ولكنه وعلى حد قول ابو اياد لعدد من الكوادر فيما بعد، ان الرئيس كان "ودن من طين.. وودن من عجين" أي انه لم يبد اهتماما بما حمله الوفد الفلسطيني من تفاصيل المخطط الصهيوني التدميري، وكان غير مباليا وأوحى بان الامر لا يعنيه اطلاقا.
وذكر الشهيد ابو اياد في الحوار ان العقيد القذافي عرض على المقاومة تقديم عدد من صواريخ ارض ارض روسية الصنع ، لكن النظام السوري رفض ادخالها الى لبنان عبر اراضيه، بل وحذر من محاولة تهريبها.
وفي حوارات اجريتها خلال الغزو الصهيوني للبنان في البقاع اللبناني في شهر اغسطس عام 82 نشرت في حينها بمجلة الطليعة وجريدة الوطن الكويتية، مع عدد من قادة جيش التحرير الفلسطيني التي كانت ترابط بالجنوب اللبناني وردا على سؤال عن سبب الانسحاب السريع ودون قتال تقريبا امام الجيش الصهيوني قال القادة ان قواعد جيش التحرير كانت ترابط على مقربة من قواعد الجيش السوري وذلك كي يوفر السوريون الحماية من الهجمات الجوية في حال تعرض قوات جيش التحرير لعدوان جوي، ولكن وفي اليوم التالي للاجتياح انسحب الجيش السوري 25 كيلو مترا الى الشرق، فاضطرت قوات جيش التحرير ان تنسحب بنفس المسافة الى الجبل، لتجد نفسها بين فكي كماشة، العدو الصهيوني من جهة وقوات الحزب الاشتراكي حليف سوريا في ذات الوقت من جهة اخرى، مما اجبر قوات جيش التحرير على ان يتوجه بعضها الى بيروت للدفاع عن العاصمة، وبعضها لم يجد سبيلا سوى الانسحاب الى البقاع.
وقد شاهدت بأم عيني جثث لمئات الجنود منثورة في اراض ممتدة حول بعض المستشفيات الميدانية التي اقامتها المقاومة في البقاع ، هم جزء من الذين سقطوا جراء القصف الصهيوني للجيش البسوري في الجبل اثناء انسحابة من ساحات المواجهة يومي 9و10 تموز 1982 والذين قدرهم البعض بحوالي 5 الاف قتيل، كما سقطت مغشيا علي عندما دخلت احد المستشفيات وشاهدت العشرات من الجنود السوريين الجرحى على الارض، دون فراش او عناية او علاج.
ورغم النتائج العسكرية المدمرة لحركة المقاومة الفلسطينية واجبارها على الخروج من لبنان، الا انها حاولت استعادة توازنها، ولملمة جراحها على الفور، لكن النظام السوري كان لها بالمرصاد، فقامت مخابراته باغتيال سعد صايل القائد العسكري لقوات الثورة الذي كان ينفذ خطة لاعادة مركزة قوات المقاومة في البقاع والشمال اللبناني، ثم حرك عملائه بقيادة ابو موسى وابو خالد العملة للانقلاب على القيادة الشرعية لحركة فتح، وخاضت حركة فتح معارك ضارية مرة اخرى ضد عملاء النظام السوري وقواته العسكرية مباشرة في مدينة طرابلس، وبكل اسى واسف اضطرت قوات الثورة ان تغادر طرابلس بواسطة البواخر تحت العلم الفرنسي، في مشهد لا يختلف عن خروجها من بيروت بعد صمود استمر 87 يوما امام اعتى الة عسكرية في المنطقة.
ولا شك ان الذاكرة الفلسطينية لن تنسى ذاك اليوم الذي طرد النظام السوري قائد الثورة الفلسطينية ياسر عرفات بشكل مذل ومهين، عندما تم ابلاغه بواسطة ضابط مخابرات صغير، بانه لم يعد مرغوبا به في دمشق.
وقد تواصلت هجمات النظام السوري بشكل مباشر او عبر عملائها على بقايا الثورة الفلسطينية في لبنان، ففيما قامت حركة امل حليف النظام السوري وبدعم مباشر منه بتدمير المخيمات في محيط بيروت، كانت المخابرات السورية من خلفها تعتقل من يحاول الفرارمن تحت القصف العنيف، وسقط عشرات الشهداء من خيرة القيادات الميدانية في حركة فتح، ومن يريد معرفة المزيد من التفاصيل حول تلك المرحلة بامكانه ان يسال أي من قادة الامن الموحد انذاك من اللواء امين الهندي واللواء صلاح شديد الى نادر الى موسى وغيرهم العشرات كوادر الامن الموحد، وبعد انتهاء ما سمي بحرب المخيمات، واصلت المخابرات السورية مطاردة قادة فتح الذين بقوا في لبنان، وكان من ابرز الذين سقطوا في كمائنها اللواء توفيق الطيراوي مستشار الرئيس الحالي، ورئيس المخابرات الفلسطينية السابق.الذي امضى في السجون السورية حوالي خمس سنوات.
وبالرغم من ابتعاد مقرات وقيادة فتح عن المناطق القريبة من النظام السوري، بعد رحيلها الى تونس، فلم تتوقف محاولات البعث السوري للهيمنة على القرار الوطني الفلسطيني، باساليب سياسية متعدد، وعمليات مخابراتية معقدة، حين وفرت كل وسائل الدعم للفصائل المعارضة لحركة فتح، ويسرت لها اجهزة اعلامها، وسخرت ابواقها الاعلامية للنيل من مصداقية قادة فتح، وكانت على الدوام معارضة لكافة التوجهات السياسية التي تتخذها الشرعية الفلسطينية، بدء من مؤتمر مدريد، وتصاعدت مع التوقيع على اتفاقية اوسلو ، واستمرت تشكك بكل اتفاق او اجتماع او حوار سياسي تجريه القيادة الفلسطينية.
هذه صورة موجزة للسيرة التاريخية السوداء للنظام السوري في محاولاته الهيمنة على الشخصية الفلسطينية واخضاع القرار الوطني الفلسطيني، والتحكم بمسارات القضية الفلسطينية بما يخدم مصالحها الاستراتيجية، والتي لا يختلف سقفها عن سقف السلطة الوطنية الفلسطينية رغم كل ادعائها، فالسقف العربي كله الان يقف تحت مظلة ان السلام خيار استراتيجي، وان المبادرة العربية هي الرؤية المشتركة للحل.
ولذلك فانه ليس غريبا ان يستشيط النظام السوري غضبا ويحرك كل ادواته لمواجهة ما يعتبره التفرد المصري بالشأن الفلسطيني، وهذه المرة مستعينا بحركة حماس ونحاحها بالسيطرة على جزء من ارض الوطن. لكن الغريب هو عدم ادراك حماس بان النظام السوري يستخدمها لتحقيق مآربه كما استخدم المسيحيين اللبنانيين من قبلهم واستعبدهم 30 عاما حين وضع لبنان كله تحت الوصاية .
ومن المؤكد ان نظاما ديكتاتوريا مستبدا يتجبر برقاب شعبه وقوت يومهم ويزج بالالاف منه في السجون والمعتقلات، وعيون البوليس وأجهزة الامن والمخابرات تعد على الناس انفاسها ، كيف يمكن له ان يكون رجيما مع شعب غير شعبه؟؟،.
على الفلسطينيين ان يتعظوا من تجربة الشعب اللبناني الذي ذاق الامرين تحت الوصاية السورية.



#ابراهيم_علاء_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فاطمة .. وساعتها الرولكس .. وفقراء غزة
- تصريحات موتورة لن تحول دون اقامة الدولة الوطنية الديمقراطية
- احتلال امريكي لثلاث سنوات... ام احتلال ايراني لثلاثين سنة
- استراحة الجمعة .. العلم يعيد الحياة للانسان بعد الموت .. فال ...
- ماذا تريدون .. دولة وطنية ديمقراطية أم دينية استبدادية
- صواريخ حماس العبثية تحاصر فقراء غزة
- متابعة لمقال حوار مع سيدة سورية في صالة الترانزيت
- حوار مع سيدة سورية في صالة الترانزيت
- مؤتمر حوار الاديان يمهد لصدام قادم بين الحكومات العربية وجما ...
- يجب هزيمة المشروع السياسي الديني لحركة حماس
- الدكتور بن حميش يهدد ويتوعد العلمانيين
- محاربة الظلاميين وحوارات الاديان
- نعم يا قاهرة ليكن الحوار بمن حضر ..
- مطلوب موقف تاريخي من اليسار الفلسطيني .. اما المصالحة .. أو ...
- مطلوب موقف تاريخي من اليسار الفلسطيني ..
- ايا كان الفائز.. فالشعب الامريكي حقق قفزة انسانية تقدمية كبر ...
- استراحة الجمعة .. استخارة الله .. هدية الى الله .. غضب الله
- ديون و حمير .. وخسائر اسواق المال
- استاذ ازهري .. يدعو لتحجيب الرجال .. والازهر يؤيد ضرب الزوجة ...
- المرأة العربية ترد على المتطرفين ... المجتمع الاسلامي ليس لل ...


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم علاء الدين - متى يتوقف عبث النظام السوري