أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ايناس يعقوب - فلسطنية بالنبض بغدادية














المزيد.....

فلسطنية بالنبض بغدادية


ايناس يعقوب

الحوار المتمدن-العدد: 2467 - 2008 / 11 / 16 - 06:31
المحور: الادب والفن
    


لا اعرف انا عبر عن ذاتي سوي بموطني فوطني فلسطين بذاتي الحقيقة..
وانا الان بموطني العِرقي بغدادية..
في قلب ساحة شعب احتضن القضية ..
نقطتي ضعفي مثلث اجتمع فلسطين وها انا والعراق ها هم من حولي والبحرين ارضاً بقلبي ..
دائما ما اقول ان ما يصدره العراقي والفلسطيني من صوت يُتمتم به كي لا يسمعه احد فهو قصيدة معلقة..
وقلت كثيرا ان حزني يحمل الجنسية الفلسطينية وصوتي به العراق وفيــه
فكل قصائدي من بين بغداد وفلسطين ابيه ثوريتاً قدسية..


جئت طريةً بالماء الذي آثرت نخل العراق لتمنح للزيتون عذب الكلمات .. جئت زيتونة بينكم .. لاروي قنبلة في وجه الجروح ..
ليس هناك أكثر حميمة من ان نلتقط صورة للزيتون وهي تعانق نخيل العراق .. ليس هناك اجمل من الاستماع للحوارات التي يجريها الفرات مع المتوسط .. وليس هناك أحن من تلك القبلة التي تجهزها بغداد للقدس كل ليلة ..

قالوا أن بغداد تصلي مع القدس صلاة الفجر جماعة
قوالو كلاهما إمام
كلاهما دعاء
كلاهما أباء

قالوا .. لكني رأيت .. وانا التي صليت

ايناس يعقوب



#ايناس_يعقوب (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شجرة الزيتون....
- ارهقني حبك..............
- ليلتي.....
- ايام ويا جروحي...
- همسات لها رقة..
- شي مو طبيعي .....
- منو انت؟!
- شفنا بعض كام مره؟؟؟
- اشوف العراق (شعرشعبي فلسطيني )


المزيد.....




- افتتاح معرض فن الخط العربي بالقاهرة بتعاون مصري تركي
- عام فني استثنائي.. 5 أفلام عربية هزت المهرجانات العالمية في ...
- صناع فيلم -الست- يشاركون رد فعل الجمهور بعد عرضه الأول بالمغ ...
- تونس.. كنيسة -صقلية الصغيرة- تمزج الدين والحنين والهجرة
- مصطفى محمد غريب: تجليات الحلم في الملامة
- سكان غزة يسابقون الزمن للحفاظ على تراثهم الثقافي بعد الدمار ...
- مهرجان الكويت المسرحي يحتفل بيوبيله الفضي
- معرض العراق الدولي للكتاب يحتفي بالنساء في دورته السادسة
- أرشفة غزة في الحاضر: توثيق مشهد وهو يختفي
- الفنان التركي آيتاش دوغان يبهر الجمهور التونسي بمعزوفات ساحر ...


المزيد.....

- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ايناس يعقوب - فلسطنية بالنبض بغدادية