أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ايناس يعقوب - ليلتي.....














المزيد.....

ليلتي.....


ايناس يعقوب

الحوار المتمدن-العدد: 2176 - 2008 / 1 / 30 - 10:06
المحور: الادب والفن
    



هذة هي ارق ليله..دق بها القلبُ...
واشتعلت تلك الاحاسيسٍ..
في ليله ممطرةً....اسمع حباتً مطراً تناجيني ...
ترسلني فوق بساط قارة اخري بها عشقي..
وقتهاا تمنيتُ للعشق ان يخطف قلبي لزمانً بعيداً جميل البهيتي..
في هذة الليله ..كانت اجوائي غائمةً....
قلمي حائر.. شفتاي تتسائل هل للحب الجميل بين اوراقي واحلامي رصيداً بأنحائي... التفتُ هائمةً لأري اطياف حبيبي..تلمعوا فوق سمائ..
فتح ذاك الحبيب ابواب عشقة وهو يناديني من بين الاف القلوبي..
اخبرني عن حاله واحواله انشدت افكاري نحو همساته..

يحادثني وانا اتنهدُ كل لحظة ينطق بها بحرفي....
آآآه ما اجمل تلك الليله.... ابتسم بها قلبي وانتفضت مشاعري بجواره..
هذه هي ليلتي... في لحظة خاطفة جعلني امرأه جميله ..امراه غير عاديه ..انظر لمرئاتي تنهالُ ابتساماتي..
هذه هي ليلتي ...
مره عام وليلتي تسرحوا في ذاكرتي..مره عام مثل برق الشتاء...
وانا بين افكاره اتنهد الانتظاري..احلم واشتاقُ لرؤياهُ...
كادت انفاسي ان ترحلوا لاحشائه..مره عام وانا مازلت ابتسم واضحي بنور عيني لأراهُ بقلبي ..اضحي بقلبي لأراهُ بروحي ..
في هذة الليله.. اليوم بعد عام اتذكر كل كلمه وهمسة جميله ...اشتقت اليك حبيبي ..هذة هي ليلتي ..من كل عام.

.ايناس يعقوب



#ايناس_يعقوب (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ايام ويا جروحي...
- همسات لها رقة..
- شي مو طبيعي .....
- منو انت؟!
- شفنا بعض كام مره؟؟؟
- اشوف العراق (شعرشعبي فلسطيني )


المزيد.....




- اللحظة التي تغير كل شيء
- أبرزها قانون النفط والغاز ومراعاة التمثيل: ماذا يريد الكورد ...
- -أنجز حرٌّ ما وعد-.. العهد في وجدان العربي القديم بين ميثاق ...
- إلغاء مهرجان الأفلام اليهودية في السويد بعد رفض دور العرض اس ...
- بعد فوزه بجائزتين مرموقتين.. فيلم -صوت هند رجب- مرشح للفوز ب ...
- حكمة الصين في وجه الصلف الأميركي.. ما الذي ينتظر آرثر سي شاع ...
- الأنثى البريئة
- هل يمكن للآلة أن تصبح مؤرخاً بديلاً عن الإنسان؟
- حلم مؤجل
- المثقف بين الصراع والعزلة.. قراءة نفسية اجتماعية في -متنزه ا ...


المزيد.....

- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- پیپی أم الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ايناس يعقوب - ليلتي.....