عباس مزهر السلامي
الحوار المتمدن-العدد: 2449 - 2008 / 10 / 29 - 06:06
المحور:
الادب والفن
الامل / عكاز من الريش
الوهم / رحيل خارج الجهات
العزلة / حضور مستمر في الغياب
الجرح / دمُ يعلن عن لونه
التعب / إحتجاج الجسد
الحنين / إجترار لما في الذاكرة
الخطى / مسبحة الطريق
الخسارة / ضياع الأشياء التي لم تضع بعد
الشيخوخة / حين تتعرى الملامح ويبدو الجسد كعلامة استفهام
المرايا / إستنساخ الوجوه
الصمت / لقاء جاف بين شفتين
البوح / جمرُ يتدفق من تحت رماد
الغيوم / أثداء السماء ، لاتدر سوى الماء
اليائس / جثةُ تستجدي القبر
الليل / زنجي ُ يراود الشمس عن نفسها
الخريف / كائن يشارك الجاذبية لعبتها
الضجر / لسع الرتابة
الانتظار / احداق تلهث في مكانها وثوانِ كالسلحفاة
الهم / عواء الخيبات
اللغة / عكاز اللسان الأعرج
الحزن / خيمة سوداء عمودها البكاء
المرأة / ثقب يسقط منه اكثر من نصف العالم
المجنون / رأس بذاكرة مثقوبة
الغربة / مكان في اللاوطن
الاغتراب / ظل في اللامكان
الحرمان / الغرائز حين تُكمم افواهها
الجدران / إطار العزلة
الصدى / رنين الكلمات
الرصيف / صامت لم يبح بالسر ، باسط جبهته لركل الأقدام
السُلّم / هو من يركّع الاقدام ويجبرها على التواضع
الجسر / حوار بين ضفتين وهو إختزال للمسافة
البحر / مرآة لا يطالها الصدأ
الشعر / صهيل ممتد
السياسي / نكرة تحتاج الى ال 0000 كرسي
الورد / اوراق لا تصعّر خدها للناس
القلم / طفل تناغيه فيتهجّى
الورقة البيضاء / عذراء لم يطمثها حرف
الورقة المكتوبة / سيدة تحمل فوق جيدها حبل من الحروف
الورقة المهملة / عذراء فضّت بكارتها دون عناء
الساعة / رحى الوقت
الصديق / عدو محتمل
العدو / طعنة على بعد غفلة
التقاليد / ( قيود ) حمر
#عباس_مزهر_السلامي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟