أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالكريم هداد - خُطَى حَرِيق ِ وَطَنْ(من مود حتى بريمر)















المزيد.....

خُطَى حَرِيق ِ وَطَنْ(من مود حتى بريمر)


عبدالكريم هداد
(Abdulkarim Hadad)


الحوار المتمدن-العدد: 2394 - 2008 / 9 / 4 - 08:40
المحور: الادب والفن
    


هَلْ قَرَأتَ يَوْمَاً... ؟
إنَّ " تْشِرشلَ" دَخَلَ البَصْرَةَ بـ"بِسْطالِ" جُنْدِيٍّ هِنْدُوسِي
لِينسَى " الحَبُوبِي" خَمْرِيّاتِ قَصَائِدِهِ
واتَّكَأَ عَلَى عِمَامَتِهِ النَّجَفيّة، مُفْتِياً الجُمُوعَ
أنْ يَنْسُوا الأمْرَ، بَعْد أنْ لوَّحَ بَيْنَهُم بسيفٍ لِلجِهادِ
اسْتَوْحَشَ نَفْسَهُ عَلَى تُّخُومِ " الشِعيبَة "
فأشْرَعَ زَمَنَ التِيهِ العِراقِي...
بَعْد أنْ نَسىَ " شَعْلانُ أبُو الچُونْ" لَيْرَاتِ ذَّهَبِهِ العَشَرَة
عَلَى طِينِ طُّرِقاتِ قُرى حَصَادِ الجُوع
حِين لَمْلَمَ بَيَارِقَ عَشائِرَ الرُمَيْثَََة
وافْتَرَشَ حَصائِرَ خُوصَِ النَّخيلِ النَّاعِم
مُدَخِناً آخِرَ لَفَائِفِ سَجائِرِ التَّبْغِ الرَخِيص
حَيثُ تَركَهَمْ هُنالِكَ " الحَاجُ عَبْدالواحِدُ سُكَرْ"
دُونَ أنْ يَكونَ عُضْواً فِي بَرْلَمانٍ وَثيرِ الكَرَاسِي
والجَنرالُ " مُود " يُنادِي : جئتًكمْ مُحَرِّراً
وهُوَ يَسْتَعْرضُ الجُنْدَ الهُنُودَ فِي شَارِعِِ الرَّشِيدِ
لمْ يَكُ " جَعْفرُ ابو التِمَّنْ " بَينَّ المحتفلين
حينها غَمَزَتْ " الخاتون بيل " غُنْجاً بِمُلْكِ العِراقِ وأفقِهِ
لأميرٍ لمْ يَرَ البلادَ من قبلِ...
شّريفٌ هاشميّ، تدَحْرَجَتْ دولتُهُ عِنْدَ سُفوحِ الحِجَاز
فأعْلنَ الوَلاءَ صَّاغِراً للبَدَويِّ القَادِمِِ مِنْ نَجْدِ
كانَ يُطاردُهُ تَحْتَ رَايةَِ دِينٍ جَدِيد
فَمَا بَقيَتْ لَهُ دارَةً في مَكَةَ
وثَوْرَتُهُُ عَلَى أرْجُلٍ قَصيرَة...
تَمْتَطَي الضَياعَ بَيَْنَ رِّمالِ الجَزيرَةِ وبلادِ الشَّام
حتَّى بَاتَ عِقالُهُ المُقَصَّب فَخُوراً على رَأسِهِ الطُوليّ
بَيْنَ "قَصْرِ الرحَاب" وبُرْجِ سَاعَةِ "القِشْلَة"
يشْبِهُ إمْضَاءَهُ الأنيقَ عَلَى الوَرَقٍ المَصْقُول
وهُوَ يُمْسِكُ بِودٍّ يَدَ البَاشَا " نُورِي السَعِيد "
بَعْد أنْ هاجَرَتْ نجماتُ " بَنِي عُثْمَانَ" أبْراجَ كَتِفيّهِ
فغَدَا يُطارِدُ مُظاهَراتِ طَلبَةٍ وفَلاحِين...
مَا مَنَحُوا آيَاتِ النَّجَفَ الخُمْسَ والزَّكاةَ مِنْ مَواسِمِِ قُرَاهُم
حَصَادُهَا مَا أشْبِعَ يَوماً صِغارَهَم الحُفَاةَ
وَرِثُوا نَهَاراتٍ تَرتَدي طِيِّنَ الشِتَاء
والدَهْشَةُ تَملأ أفواهَ آبائهِم الطَيبين
وهُمْ يَسْمَعُونَ القُصَصَ عَنْ أسْواقِ المَدينَة
وشَوارِعِها المَفْروشَةِ بِالقََارِِ بَيْنَ دورِ شُرَاة كدِّهِم "عَلَى الأخْضَرِِ"
فُقَرَاءٌ عَلَى سُمْرَتِهِم الشَمْسُ، تَنْحَنِي
هي بلادِي كَالطينِِ بَيْنَ أصابعِِهم، تَسِيلُ جُوعاً...
ومَوْهُومٌ، يَسْتَفِزُّ قَصَبَ نّاياتِهم " دَارْ السَيِّدْ مَامُونَه "
أيُّ سَادةٍ، دَوَّنَتْ في دَّفاتِرِهَا " الخَاتُونَ بيل" ؟
وأيُّ دَارٍ سَتَبْقَّى فِي مَأمَنٍ مِنْ هذِهِ اللَّعْنَة الأبَديَّة ؟
إمْرَأةٌ كثّعْلَبِ الثَّلجِ بَيْضَاء، ولَيْسََ مِنْ أنُوثََةًٍ عَلَى صَّدْرِهَا...!
لكِنَّهَا..، قادَتْ ذُكورَةَ القَبائِلَ المُغَطاةِ بكُوفِيَّاتِ شيوخِهَا
لا نّاظِرٌ فِيهُم أبْعَدَ مِنْ مُضِيفِ العَشِيرَةِ ومَدَائِحِ " المِهْوالْ "
فإقْتَحَمَ عَلَيهُمْ الفَجْرَ " عَبْدُالكَرِيم بْنُ قَاسِمَ " وجُنْدُهُ الفُقَرَاء...
اقْتَحَمَ بِيبَانَ بَغْدادَ و" قَصْرُ الزُهُورِ"
حيثٌ نامَتْ الأمِيرَاتُ الصَغِيرَاتُ فَزَعَاً
كَانَ " يَعْفُو عَمَّا سَلَف "، وهُوَ يَحْمُلُ " صُفْرَ طَّاسَ " طَّعَامِهِ
وبَدْلَتِهِ المَكْوِيَّةَِ بِأنَاقََةٍ مِنْ النُحُولِ
مُلؤُهَا تَحِيَّاتُ الجُنْدِ وضُبَّاطِهِ الصِغَار
ومَا مِنْ حَوْلِهِ إلاّ الوَطَنُ وآرَاءٌ لا تُشْبِهُ الآخَرِين!
غَفِىَ فَوْقَ كُرسيٍّ، تَرَكَهُ عَازفَ الكَمَنْجَةِ فِي إسْتودْيُو " الأبُوذِيَاتِ "
قَتّلََهُ " الحَرَسُ القَوْمِيُّ " صَائِماً!
والعِرَاقُ أغْنِيَّةٌ مِنْ خُبْزٍ يَابِسٍ ، ومَوْتٍ لا يُشْبُهُ المَوْتَ
فَبَاتَ الفُقَرَاءُ خَلْفَ " قَنَاةِ الجَيْشِ" وطِينِ المُدُنِِ الحَزِينَةِ
يُشِيرُونَ بِأصَابِعِِهِم نَحْوَ قَمَرٍ مِنْ بَقايا فِضَّة
تَحْمِلُهُ سَمَاءٌ، لَمْ يَخْدُشْهَا مَطَرُ " شُبَاطِ الأسْوَد"
وجَوْقَةُ المُوسِيقَى، تَعْزِفُ سّلامَاً لِجُمْهُوريَّةِ " الأخْوَين عَارِف "
تَحْتَ قُبَّعَاتِ جَيْشٍ، اخْتَصَرَتْهُ أشْبَارُ " سَاطِع الحُصَرِي " العُثْمَانِيَة
و" العَفَالِقََة " النَشَّالُونَ تَلامِيذَهُ، انْتَشَلُوا لاَّفِتَاتِ وَطَنٍ
" أكَلَ بِهِ الحُزْنُ وشَرِبَ"، يَشْتاقُ الدُّنْيَا...
فدَخَلُوا مُبْتَهِجِين عَلََى مُؤْتَمَراتِ "عَدَمِ الانْحِيَازِ"، المُبْتَسَرَةِ ضَيْمَاً
وبِِكُلِِّ أنَاقَتِهِم، احْتَشَدُوا أمَاَمَ الكَامِيرَاتِ
حَيْثُ الهُتَافُ جَبْهَوِياً، شَدَّ خِصرَهُ شَدَّاً عَلَى " طَّرِيقٍٍ لاَ رَأسُمَاليّ "
وثََمَّةَ حَفْلٌ لِمَحْوِ أحْلامِ البِلاد " بِأمِّيَّةٍ "، مَازَالََتْ تَقْرَأ فِينَا الهَزَائِمَ والحُرُوب
فََكَيْفَ لِي، أنْ إخْتَصِرَ عِجَافَ السِّنِين
ووَطَنّي بَقايا مَوْتٍ وخُبْزٍ يَابِسِ
بَعْدَ أنْ بَاتَتْ الذَّاكِرَةُ "حَمْلَةً إيمَانِية" عَلَى يَدِ شَيْطانٍ أخْرَس
فلاَ النَّخيلَ نَّخيلاً ولاَ الأنْسانَ إنْسانا
بِلادِي ألْواحُ خَشَبٍ، لاَ تَشُدُّهَا مَسامِيرُ لُغَتنا الأُوْلى
الوَجْهُ تَجاعِيدُ كَآبَةٍ، تَنْهَشُ سّنينَ لَحْمِ الصِغَار
والحُرُوبُ تَنْثُّرُ مِكْياجَها عَلَى حِيطَانِ المُدنِ لَوْناً أصْفَرَ
دَخَلُوهَا رُعاةُ البَقَرِ بِتَصْفيقٍ كامِلِ الدَّسَمِ
فتَجَوَّلَ " بريمر " بمُدَرَّعَة " الهامر" بشَّكْلٍ سَافِرٍ
كانَ الأمِيرُ بأمْرِ كونغرسَ شَرِكاتٍ لاَ يَشْبُعُُها " فائِضُ القِيمَةِ "...
خَلْفَُهُ خَمْسٌ وعِشْرونَ مِن العَمائِمَ السُودِ والبِيضِ...
وجَوْقَةٌ مِن سَماسِرَةِ الخَرابِ، يَلْهَثُونَ... يَزْدَحِمُونَ...يَتَقاسَمُونَ...
بمَعِيَّةِ " الحَواسِمِ" المُتَأنِّقينَ فِي مُؤتَمَراتِ المُجْتَمَعِ المَدَنيِّ...
... حَيْثُ إنْتِخاباتُ الطَّوائِفَ والقبائلَ والقَوميّاتِ الخَرِبََّة...
... حَيْثُ قَنانيُّ " الكوكا كولا " وسَنْدَويشْ الماكدونالد" وتُجّارُ الكُوكَايين...
... حَيْثُ سَيّاراتُ " المَنَْفيسِتْ و السَلاّبَة والقَفّاصَة والعَلاسَة"...
ورَنينُ الهَاتِفُ الجَوّال " رِنْ ... رِنْ... رِنْ وسَمِعْني ..."
... حَيْثُ نَظَريَّةُ السُوقُ الحُرَّةِ وأزْبالُ " البالَة"
وأمْوالُ القَِطاعُ العَامُّ المَسْروقَةِ واليورانْيُوم المُنَضَّبْ...
مَنْ اسْتَطاعَ أنْ يَغْمُضَ عَيْنَيّهِ، أو يَنْسَى !؟
أو لاَ يَغْضَبْ !؟

وَحْدَهُ " جَوادُ سَليم " يَحْمِلُ لافِتَتَهُ ،
في البابِ الشَرْقيِّ مُنْتَظِراً...
ذَاتَ صُّبْحٍ...
والشَمْسُ يَحْمِلُها الفُقَراءُ !

9-4-2004


الــهــوامــش
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
محمد سعيد الحبوبي: من قادة الكفاح العراقي ضد الأحتلال البريطاني.
الشعيبة:معركة كبيرة ضد الجيش البريطاني ، قادها المجاهد الحبوبي.
شعلان أبو الجون: أحد قادة ثورة العشرين، أعتقل من قبل الجيش البريطاني ،فأوصى أصحابه بأن يبعثوا " عشرة ليرات ذهب ألمانية" ، فجاءه عشرة رجال أكفاء لتحريره، وإشهال ثورة العشرين 1920.
الرميثة: المدينة التي إنطلقت منها ثورة العشرين.
عبدالواحد الحاج سكر: أحد قادة وشعراء ثورة العشرين.
الجنرال مود: القائد الإنكليزي السير ستانلي مود الذي إحتل بغداد يوم 11مارس 1917.
جعفر ابو التمن : قائد سياسي عراقي وطني بارز.
الخاتون بيل: هي الدبلوماسية الشهيرة مسز بيل العاملة في السفارة البريطانية لدى بغداد ، وهي التي فرضت فيصل الأول ملكاً على العراقيين .
قصر الرحاب: أحد قصور العهد الملكي في بغداد.حول في إنقلاب 6 شباط 1963الى معتقل دموي أسماه العراقيون " بقصر النهاية". بناه الملك فيصل الأول.
القشلة:تعني الثكنة بناها الأتراك ، و نصب فيها الوالي التركي مدحت باشا1871 ساعة لأيقاظ الجند.
نوري السعيد: عسكري وسياسي ومن أساطين السياسة العراقية وعرابها أبان العهد الملكي .
بني عثمان : سلاطين الدولة العثمانية.
على الأخضر: طريقة يتبعها التجار في شراء المحاصيل قبل نضوجها، وفيه إجحاف لحق الفلاحين وإستغلال لهم.
دار السيد مامونة: إهزوجة عراقية .
المهوال: لقب لكل شاعر ومنشد للأهازيج .
عبدالكريم بن قاسم: قائد ثورة 14 تموز1958.
قصر الزهور: احد القصور الملكية ، بناه الوصي عبدالأله.
عفا عما سلف: آية قرآنية ، أستخدمها كثيراً عبدالكريم قاسم عند العفو عن معارضيه .
صفرطاس: طاس مصنوع من الصفر لحفظ وحمل الطعام .
الأبوذيات: أحد أشكال الشعر الشعبي العراقي، الذي له طرائق فنية متعددة في الغناء.
الحرس القومي: تسمية لمليشيات حزب البعث عام 1963.
قناة الجيش: مبزل للمياه الثقيلة في بغداد، سكن في شرقه فقراء بغداد، فكانت مدينة الثورة.
شباط الأسود: تسمية عراقية لدموية نقلاب حزب البعث في 8 شباط 1963 .
الأخوين عارف: هما عبدالسلام عارف وأخيه عبدالرحمن ، رئيسا الجمهورية العراقية (1963-1968)
ساطع الحصري: أحد مؤسسي الفكر القومي العربي، نشأ الحصري في كنف الحكم العثماني وشغل عدة مناصب في بلاط السلطان عبدالحميد الثاني حتى سقوط دولة العثمانية.
العفالقة: إحدى التسميات الشعبية لبعثي العراق.
الطريق اللارأسمالي : مصطلح شاع في سبعينيات القرن الماضي داخل صفوف الحزب الشيوعي العراقي.
فائض القيمة : أحد قوانين النظرية الماركسية ، وهو اساس نمو الرأسمال وهو اساس الاستغلال الطبقي في آن واحد.
الحواسم: سراق المال العام والخاص في العراق خلال الأحتلال الأمريكي للعراق.
المنفيست:أرقام السيارات المستوردة .
السلابة: إسم عصابات التسليب.
القفاصة:مرشدي العصابات نحو أهدافها الأجرامية ، وهي مشتقة من القفاص ، أي صانع الأقفاص.
العلاسة: وتعني العَلَس، أكل وشرب، وهي تسمية العصابات القاتلة.
رن وسمعني: دعاية إحدى شركات الهاتف النقال بعد الأحتلال.
جواد سليم: نحات عراقي صاحب نصب الحرية الشهير وسط مدينة بغداد.



#عبدالكريم_هداد (هاشتاغ)       Abdulkarim_Hadad#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شرطي و- هْدُومَه سُودَّة -
- لماذا إتحاد برلمانييون عراقييون!!
- لتسواهن في عيدها المجهول
- حوار مع جريدة الصباح ، أجراه مازن لطيف علي
- لَسْتُ عابراً ..!!
- هايْ فَرْحَة..!*
- الشاعر العراقي عبد الكريم هداد في حوار خاص ومطول مع (صحيفة س ...
- مو شيعي أنَا ..!؟
- صدام حسين لم يَمُتْ ..!
- ومضات
- رّبَّةُ الغَابَات
- المغول وصدام حسين وحدهما دفعا الشعب العراقي لهجرة وطنه
- أبقيه طفلاً
- عيدينْ ..( نص لأغنية عراقية )؟
- حيث قرأ المتنبي قصيدتَهُ ..!!!؟
- ارمِ قلبي
- رحيم الغالبي ، شهادة مختصرة لتاريخ صعب
- أنا الهَوَى ، فَمَنْ يَكْتبُني ..؟!
- أنا الهَوَى ، فَمَنْ يَكْتبُني ..!؟
- رايِدْ وَطَنْ حَلْيانْ


المزيد.....




- الفنان السوداني أبو عركي البخيت فنار في زمن الحرب
- الفيلم الفلسطيني -الحياة حلوة- في مهرجان -هوت دوكس 31- بكندا ...
- البيت الأبيض يدين -بشدة- حكم إعدام مغني الراب الإيراني توماج ...
- شاهد.. فلسطين تهزم الرواية الإسرائيلية في الجامعات الأميركية ...
- -الكتب في حياتي-.. سيرة ذاتية لرجل الكتب كولن ويلسون
- عرض فيلم -السرب- بعد سنوات من التأجيل
- السجن 20 عاما لنجم عالمي استغل الأطفال في مواد إباحية (فيديو ...
- “مواصفات الورقة الإمتحانية وكامل التفاصيل” جدول امتحانات الث ...
- الامتحانات في هذا الموعد جهز نفسك.. مواعيد امتحانات نهاية ال ...
- -زرقاء اليمامة-... تحفة أوبرالية سعودية تنير سماء الفن العرب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالكريم هداد - خُطَى حَرِيق ِ وَطَنْ(من مود حتى بريمر)