أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - صباح محسن كاظم - من قتل كامل شياع














المزيد.....

من قتل كامل شياع


صباح محسن كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 2392 - 2008 / 9 / 2 - 03:17
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


من ؟لماذا؟ كيف؟.... أسئلتنا المريرة...أيقتل الفكر والمثقف العراقي بدم بارد!!.. نعم قتله كل من يصرخ بالفضائيات المشوهة، اقتلوا الاحرار..اقتلوا العراقيين...لأنهم تحرروا من البعث الاسود، ومن حكم العوجة الاهوج، وحكم الزيتوني والمسدس الكاتم للصوت...من تحرر من المثارم البشرية، وغاز الاندركس والثاليوم..من تحرر من صنم البعث اللات والعزى..... قتل لأنه جاهد للتنوير، وللحرية، وحقوق الانسان، وجاهد ليزرع وردة ،ويسقي نخلة ويبني مدرسة.... قتل لأنه لايؤمن بالمسدس، والطلقة، لذلك لم يجعل من يحميه يسير خلفه،فهو يؤمن بالشعب والقلم والفكر..وأعداء العراق خبزهم الرصاص، ديدنهم النفاق وحزبهم الشقاق ... قتله من وقع لصدام

بد مه... فهل يرضى هؤلاء بالوطنيين الاحرار،فتالله ووالله هم حاسدون ناقمون على كل وطني.. فقلوبهم غلف ووجوهم كلح ووراء كل جريمة بعثي حتى ولو تعمم بعمة......فواجعنا ومأساتنا وخساراتنا تترى.. هؤلاء الشهداء الذين يمتطون صهوة المجد للخلود..اختيار رباني..لكننا نحن الخاسرون،فهل يعوض محمد باقر الصدر؟؟؟وهل يعوض قاسم عبد الامير عجام واحمد آدم وشهاب التميمي وكامل شياع وقوافل الابداع والالق والسمو الفكري والروحي والاخلاقي.... في تعليقي على احد الزملاء توفيق التميمي بمركز النور سألت؟؟؟ لماذا سن قانون مكافحة الارهاب؟؟ أليس الاجدر بالحكومة تطبيقه وتنفيذه بحق كل من يروج ويساهم ويثير ثقافة العنف؟؟ كل برلماني ووزير وشيخ وفرد ثبت انه وراء العنف والتضحيات المؤلمة يجب ان يحاكم... لماذا لاتفعلوا المطالبة بقرار يعد حجر الاساس في ايقاف نزيف الدم... مجدا لك ايها الشهيد الخالد والعزاء للثقافة العراقية والانسانية بخسارتك.......








#صباح_محسن_كاظم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إنسانية الطبيب العراقي-أطباء مركز إبن ألبيطار إنموذجا-
- دول الخليج وإسقاط الديون العراقية
- نعم للتحرير وكلا للتدمير
- دولة القانون ...... السلاح بيد الدولة
- عولمة الاعلام والاعلام المتعولم
- وداعا نقيب الصحفيين العراقيين شهاب التميمي
- استهداف نقيب الصحفيين العراقيين شهاب التميمي استهداف للأعلام ...
- الدعوات الضالة من الكرعاوي الى اليماني
- الامية في عصر التكنلوجيا
- المرأة بين التقديس والتهميش
- علل الاعلام العراقي
- اعتصام المعلم العراقي
- استعادة موناليزا العراق
- برلمان التي أن تي
- حذاري حذاري من سراق الاثار العراقية
- الاعلام ونجاح المشروع الديمقراطي
- القيادة المؤقته لأقليم الجنوب ترفض مشروع بايدن والتوغل الترك ...
- اثارنا واثارهم
- مظلومية المعلم العراقي في عهدين
- دراما الدمار الشامل


المزيد.....




- نظرة على منتجع كوريا الشمالية الجديد الشاسع وشبه الفارغ
- ديمي مور تدعم إيما هيمينغ زوجة طليقها بروس ويليس في محنته ال ...
- هجوم بسكين في مرسيليا يوقع 4 جرحى.. والشرطة تطلق النار على ا ...
- شي جين بينغ يرحب بفلاديمير بوتين لإجراء محادثات في بكين
- مواجهات في باندونغ: شرطة إندونيسيا تطلق غازاً ومطاطاً على طل ...
- كل الأنظار إلى البرازيل: انطلاق المداولات الختامية في محاكمة ...
- روسيا والصين تُوقعان اتفاقًا ملزمًا لبناء خط أنابيب -طاقة سي ...
- بأكبر عرض عسكري منذ عقود.. فيتنام تُحيي ذكرى الاستقلال الـ80 ...
- سوريا: كشف آثار يورانيوم في دير الزور بمنشأة قصفتها إسرائيل ...
- بعد فقدان الملاحة الجوية لطائرة فون دير لاين قرب روسيا.. روم ...


المزيد.....

- حين مشينا للحرب / ملهم الملائكة
- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - صباح محسن كاظم - من قتل كامل شياع