أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كامل عباس - التعدد الثقافي اللبناني من منظور عباس بيضون















المزيد.....

التعدد الثقافي اللبناني من منظور عباس بيضون


كامل عباس

الحوار المتمدن-العدد: 2366 - 2008 / 8 / 7 - 10:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نشرت جريدة السفير اللبنانية في عددها الصادر بتاريخ /18/ 8/ 2008 مقالا لرئيس صفحتها الثقافية الأستاذ عباس بيضون تحت عنوان – التعدد الثقافي اللبناني –
لكن المقال انتهى بالحاشية التالية ( جزء من نص معد للتقرير الوطني للتنمية البشرية للعام 2008 بعنوان- نحو دولة المواطن – " ضمن برنامج هيئة الأمم المتحدة ") مما يحملنا على الاعتقاد بان الأستاذ بيضون واحد ممن اعدوا التقرير , ولكنه على ما يبدو معجب بهذا الجزء من التقرير ولذلك أراد نشره في صفحته الثقافية .
ما من شك في ان الأستاذ بيضون يريد- كغيره من المثقفين العرب الغيورين على نهضة أمتهم – دفع الأمور في لبنان نحو دولة وطنية تكون هوية أفرادها قائمة على المواطنية لهذه الدولة بغض النظر عن لون او جنس او عرق او طائفة او قومية ذلك المواطن .
واذا أردنا قراءة التاريخ الحديث لدولنا العربية لقلنا ان دولة المواطن قامت في منطقتنا بشكلين .
الأول جسدته الدولة السورية بعد الاستقلال وتحديدا فترة الخمسينات . حيث ساد في سوريا دولة وطنية تعدية ديمقراطية , لاشرقية ولا غربية, والمعروف كيف تكالبت الدول العربية والأجنبية لتهديم أسس تلك الدولة . كان الجوار العربي والدولي يريد لسوريا دولة مبنية على التعددية الطائفية كما جرى في لبنان واستمر حتى الآن .
الثاني جسدته الدولة الناصرية والذي تشكل عكس دولة سوريا من أعلى وعبر انقلاب معروف جرى في مصر وانتهى الى ما هو عليه الوضع الآن .
لم يخبرنا الأستاذ بيضون , أي طريق يفضل السير فيه نحو دولة المواطن , هل هو الطريق السوري قبل قيام دولة البعث ام الطريق الناصري ؟ اغلب الظن انه بفضل الدولة الوطنية الناصرية , بشرط ان تقوم بطريقة مختلفة عن قيامها في السابق , ودليلنا على ذلك هو الهجوم المبطن على التعدد الثقافي اللبناني الذي ولّد ويولد الدولة الطائفية اللبنانية .
يصب المقال جام غضبه على نوعين من النخب الثقافية اللبنانية .
1- نخب طائفية تريد رفع الجماعة الطائفية الى مصاف ثقافة كاملة يرضي نخبها ’ فالطائفية لا تشكل عندئذ وطنية خاصة , بل تشكل ثقافة كاملة بذاتها , ويستشهد بكلام الأب ضو عن الموارنة الذي يرى بالطائفة المارونية – امة في طائفة في دولة –
نحن نقر مع الأستاذ بيضون بحجم وقوة تلك النخب الطائفية التي تريد رفع الجماعة الطائفية الى مصاف ثقافة كاملة ينتج عنها دولة تقوم على التعدد الطائفي , ولكن عدم رؤيتنا الوجه الايجابي داخل النخب الطائفية ودعمنا له يسهل قيام الدول الطائفية .
لماذا استشهد الأستاذ بيضون بالأب ضو ولم يستشهد بالأب غريغوار حداد الذي قال في صحيفة النهار البيروتية تحت عنوان – العلمانية تحتضن ولا تهدد - بتاريخ 25/9/2005
انا مؤمن بالله , ومؤمن بالعلمانية الشاملة
مؤمن بالله ولذلك أنا علماني , ومؤمن بالعلمانية دعما لإيماني بالله . وإيماني المسيحي على مسافة واحدة من جميع الأديان وأنا مقتنع بأنه كلما أصبح المسيحيون مؤمنين بالإنجيل حقا , والمسلمون مؤمنين بالقرآن حقا أصبحوا قادرين على تكوين وطن علماني حقا .
لمادا لايرى الأستاذ بيضون الوجه الايجابي عند الشيعة متمثلا بالشيخ علي الأمين الذي يأخذ بولاية الأمة على نفسها ولا يأخذ بولاية الفقيه؟
لماذا لايرى الأستاذ بيضون الاسلاميين الوسطيين المعتدلين الذين يرون بالاسلام دين الشورى واحترام الراي الآخر وليس دين الملك العضوض!!


2- نخب لبرالية تجد في التعدد الثقافي منالا وتنزع بمخيلة كونية الى إسقاط تصورات عالمية على الوضع اللبناني , انها لبرالية حسب قوله مفتونة بالتعدد تقف الى جانب طوائف تريد نفسها مجتمعات كاملة .
انا واحد من اللبراليين العرب الذين انتقلوا من خانة الماركسية الى الخانة اللبرالية , وتلقوا شتائم بالجملة , لدرجة ان احد الرفاق القدامى طالب الحكومة السورية بالتعامل مع اللبراليين الجدد بوصفهم مجرمين جنائيين وليسوا مجرمين سياسيين , ورأى فيهم رفيق آخر أنهم أصبحوا يشبهون المخلفات البشرية من بول وغائط .. الخ
بالطبع قامة الأستاذ بيضون ارفع بكثير, وهي تتوازى مع قامة الدكتور برهان غليون الذي كتب مقالا بعنوان- فصل الديمقراطية عن اللبرالية شرط تعميمها في العالم العربي- أثار حفيظة كثير من اللبرالين السوريين وجرى حوار مكتوب وشفهي بينهم وبين الدكتور , وانتهى الى تجاور الجهتين الفكريتين واحترام كل منهما للآخر, وقد كتب الدكتور مؤخرا في صحيفة الاتحادا لاماراتية عدد 16/ 1/ 2008 مقالا جاء فيه حرفيا (( من هنا يبدو لي ان الهجوم الكاسح لبعض تيارات الاسلام السياسي واليسار العربي على اللبرالية لا يمس بسوء سياسات هذه الرأسمالية المتوحشة , ولا التبعية البنيوية التي تستبطنها , كما يعتقد أصحابه , وانما بشكل رئيسي روح التحرر والانعتاق الجديدة الناشئة . ولا تستفيد منه اليوم سوى بعض النظم التسلطية التي تريد ان تقتل هذه الروح في مهدها . ولن تكون ثمرة تسفيه اللبرالية ودفن أفكارها وفلسفتها سوى الحكم على مجتمعاتنا بالغرق أكثر في الرثاثة الثقافية والاستغراق في اجترار التراث والحياة فيه . ))
أطمح من هذا الحوار ن نتجاور مع الأستاذ بيضون ويحترم كل منا الآخر كما جرى مع الدكتور غليون .
حقيقة الأمر هناك تيارات لبرالية عديدة أذكر منها
- لبرالية يمينية لاهم لها سوى زيادة معدل الربح والاستغلال وبالتالي زيادة رأسمالها على حساب المجتمع والبيئة أيضا , وتعمل على صياغة المجتمع سياسيا وثقافيا واقتصاديا واجتماعيا بما يؤمن لها ذلك . بداهة هذا النوع من اللبرالية لايريد ان يزيد في وعي الطبقات الشعبية ومصلحته في بقائها جاهلة تجدد له الولاء والبيعة كل دورة انتخابية جديدة
- لبرالية يسارية لا تقبل أن نفهم اللبرالية كما كانت أيام نشأتها في القرن التاسع عشر أنها حريات سياسية فقط , بل تفهم حقوق الانسان رزمة متكاملة لاينفصل فيها السياسي عن الاقتصادي ’ ولكل انسان الحق في ضمان صحي واجتماعي وتامين فرصة عمل له , وهي بناء على ذلك تطالب بتوسيع الحصة من الأرباح لكي تصرف على تطوير المجتمع من كل جوانبه سواء في قطاع الخدمات او التعليم او زيادة رواتب الموظفين وأجور العمال او التأمين ضد المرض والبطالة والشيخوخة , وهي تعمل أيضا لرفع وعي عامة الناس بحيث تأتي نتيجة الانتخابات معبرة بحق عن وزن كل طبقة او فئة فيه ولا يكون ممثلي الشعب بغالبيتهم يحملون برنامجا للبرلمان يمثل مصالح فئة ضيقة في المجتمع .
- لبرالية انتهازية , تقرأ الفلسفة اللبرالية لتكون تارة مع المنافسة في السوق وتارة مع الاحتكار , ولتفلسف مصلحة المجتمع في بعض الفترات بضرورة اللبرالية في الاقتصاد والديكتاتورية في السياسة .
وهكذا فاللبرالية كسائر الفلسفات والعقائد تحوي في داخلها يساريين ويمينيين ومساحي جوخ انتهازيين همهم تبرير سلوك الحكام , وميزة اللبرالية عن سائر العقائد والفلسفات انها تفسح المجال للصراع من داخلها عبر الديمقراطية والعمل بشكل سلمي لكل طرف فيها بعيدا عن العنف وحل المشاكل في المجتمع عبر السلاح .
عتبي على الأستاذ بيضون انه هنا لايرى الوجه الايجابي داخل اللبراليين , بل يخلص القارئ الى ان اللبراليين اللبنانيين كلهم متناغمون مع الجماعات الطائفية .
..........................................................................
اليسار العربي بشقيه القومي والشيوعي ينكر ان يكون النظام العالمي الجديد متقدم على النظام السابق. حسسنا , انا مثلهم ايضا مناهض للعولمة التي تريد زيادة الاغنياء غنى والفقراء فقرا , ومتعاطف مع قضية الطبقة العاملة وكل المنتجين الذين يسرق جهدهم من فبل الراسمالية المتوحشة المسيطرة على النظام العالمي الجديد , ولكنني اختلف معهم في طريقة العمل من اجل الطبقات الشعبية والفقراء في كل مكان .
لماذا لا نستفيد من تجارب التاريخ.؟
تحمس ماركس لقضية ا للطبقة العاملة , و قاده حماسه الى الدعوة لقلب النظام الراسمالي, واستبداله بنظام اشتراكي يبدا بدكتاتورية البروليتاريا , والآن وبعد تجارب الدول الاشتراكية يتضح لكل من يريدان يستعمل عقله , ان ذلك الحماس كان وبالا على قضية الطبقة العاملة , ولو ان ماركس ورفاقه عملوا بكل قوة من داخل النظام الراسمالي مع كل القوى الأخرى المتعاطفة مع قضية الطبقة العاملة لتحسين شروط واجر وظروف الطبقات الشعبية , لكان ذلك أجدى بكثير من الدعوة الى قلب النظام الراسمالي . والنظام الراسمالي الآن أقوى مما كان عليه ايام ماركس , فكبف سيقلبه المناهضون للعولمة ؟ لست ادري .
متى يفهم مناهضو العولمة في بلادي , انه لأول مرة في التاريخ تلتقي مصلحة الشعوب العربية مع مصلحة الراسمال العالمي بعد انهيار النظام السابق , الراسمال العالمي يهمه شرق أوسط مستقر من اجل اسثمارات أمواله وليس من اجل الشعوب وبالتالي أصبح الاستبداد عدوه .
متى يفهم هؤلاء ان مشروعا شرق أوسطيا ينتج دولا وطنية قوية لايؤثر على مصالح امريكا الآن ولا يمكن ان تكون ضده ( في حين ستكون امريكا الشعبية والغرب الشعبي معه ) ولكنها لن تعمل بدلا عن الوطنيين العرب , لكي تنتج لهم ديمقراطية مبنية على المواطنة في حين ترى ان الواقع العربي لايعطي سوى ديمقراطية الطوائف .
يجهل هؤلاء او يتجاهلون مصالح الرأسمال العالمي في هذه اللحظة التاريخية التي تلتقي مع دول تعددية وديمقراطية في المنطقة , نظرا لأن منطقتنا عصب الطاقة . ولأن دولا مستقرة تستمد شرعيتها من واقعها ,تزيد في استثمارات رأس المال ولا تنقصه ,. وان جهلنا وتخلفنا واستبدادنا وما يفرخ من ارهاب , أصبح عبئا على حركة الرأسمال ومحل انتقاد شديد من كتاب راسماليين غربيين تحديدا كانوا حتى عهد قريب اكبر داعم له.
والأهم من ذلك عدم اعتراف اليسار بالانطلاق من مكونات المجتمع ودفع لاتجاه لايجابي الى الأمام من اجل إنتاج دول وطنية لاطائفية .
باختصار يا أستاذي الفاضل أقول :
من يدقق في التطور التاريخي لتجمعات النوع البشري سيلحظ بوضوح الفارق بين منطق الثورة ومنطق الاصلاح , الثورة هدم وبناء يتمدد فيها العامل الأيديولجي على حساب العامل المعرفي ’ اما الإصلاح فهو بناء على البناء يتوازن فيه العامل الأيديولجي والعامل المعرفي .
هذا لايقلل من أهمية الثورات ودورها الايجابي في دفع عجلة التطور الاجتماعي إلى الأمام – لكن منطق الثورة لم يعد مناسبا لعصرنا , ان النفخ في شرارات الصراع الطبقي لنجعل منها حريقا هئلا قد يحقنا جميعا , منطق لاصلاح يستجيب لمتطلبات عصرنا أكثر بكثير من منطق الثورة وهو يستبدل الوعي كقابلة للتاريخ بالعنف الثوري .
استنادا الى هذه الرؤيا اقول ايضا : ان مصطلح اليسار واليمين لم يعد يعبر بدقة عن القوى الاجتماعية التي لها مصلحة في التطور الاجتماعي , ومصطلح المحافظين والمجددين قد يكون أدق منه ’ فالمحافظ هو كل من يريد ان يحتفظ بالقديم بوعي او بغير وعي لمصلحته الطبقية , والمجدد إصلاحي يريد التطور والتنمية لتشمل المجتمع ككل , والمحافظ او الاصلاحي قد يكون قومي او شيوعي أو مسيحي أو اسلامي او يهودي , وكل حركة سياسية او دينية يمكن ان تجد في داخلها تيار محافظ وتيار إصلاحي .
نحن معنيين بكل مجدد عربي سواء كان اسلاميا او مسيحيا او شيوعيا او قوميا , وتجاورنا واحترامنا لبعضنا بعضا وتعاوننا مع بعضنا يدفع نحو دولة تعدية ديمقراطية قائمة على المواطنية, وان لم نفعل سينتصر الجانب السلبي الذي أشرت اليه , وستقوم دول جديدة عربية مبنية على الطوائف , ونكون قد ساهمنا فيها بوعي او بدون وعي – سيان –
ما رأيك دام فضلك ؟
كامل عباس - اللاذقية





#كامل_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة البيئة في سوريا بين العلم والأيديولوجيا
- القاعدة فكرا وتنظيما
- من أين أتى كل هذا التطرف الى سوريا الحديثة ؟!
- الحكومة السورية لبرالية في الاقتصاد دكتاتورية في السياسة !!
- كلينتون والرئاسة الأمريكية والعالم
- اللبرالية ومثقفو اليسار السوري
- المجلس الوطني لإعلان دمشق بين القديم والجديد
- الاسلام وأصول الحكم
- محنة العقل وحرية استعماله العام في التاريخ العربي الاسلامي
- هواجس – جديدة – حول الاصلاح الديني وضرورته الحالية في بلادي
- المسيحية والإسلام في الميدان السياسي
- العقليون والاصلاح الديني في أوروبا
- الإصلاح الديني بين العقل والضمير
- إعلان دمشق ما له وما عليه
- النفاق السياسي والأصولية ومأساة الشعب الفلسطيني
- النفاق السياسي والأصولية
- المسيحية والشيوعية
- الاسلام والبلشفية
- امسح واربح
- هواجس حول الإصلاح الديني وضرورته الحالية في بلادي


المزيد.....




- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...
- زاخاروفا: إستونيا تتجه إلى-نظام شمولي-
- الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر ملخص عملياته خلال ا ...
- الدرك المغربي يطلق النار على كلب لإنقاذ فتاة قاصر مختطفة
- تنديد فلسطيني بالفيتو الأمريكي
- أردوغان ينتقد الفيتو الأمريكي
- كوريا الشمالية تختبر صاروخا جديدا للدفاع الجوي
- تظاهرات بمحيط سفارة إسرائيل في عمان


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كامل عباس - التعدد الثقافي اللبناني من منظور عباس بيضون