أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجم عذوف - كلٌ باتجاهِ الاخر














المزيد.....

كلٌ باتجاهِ الاخر


نجم عذوف

الحوار المتمدن-العدد: 729 - 2004 / 1 / 30 - 04:12
المحور: الادب والفن
    


مُدْ كفكَ نحوَ السنوات المنسيه ،
واخرج لام التعليل
مُدْ ليلكَ نحوي ،
وافتح نافذةً للحلمِ
مُدْ قلقَ الوحدةَ ،
وانزع قلقي
مُدْ ..
مُدْ ..
مُدْ ماشئتَ ،
تتخفى ظلمة روحي ،
تحتَ شرودك
مُدْ اعوامَ البحثِ ،
اقبعُ في قعر الذات
مُد روحكَ سنوات السبع ،
استخرج يقظتَ اعوامي
اتلو سور زمانك ،
ورتل صوتَ لياليك
يا أنتَ ...
جموحك تحت القلب صهيل
همسك تحت القلب خليل
بُعدَكَ ...
قُربَكَ ..
قُربَكَ ..
بعدكَ ..
المدمدُ يمتدُ ...
يمتدُ ..
يفيضُ  يحتضنُ الترتوق
تحت جناحكَ نهرٌ يغتسلُ
تحتَ جناحكَ زمنٌ ينتظرُ
تحتَ جناحكَ مدنٌ تحتضرُ
تحتَ جناحكَ ،
مَدٌّ ...
جَزرُ ..
مُدْ ... يا أنتَ جناحكَ
حلِّقْ نحوي ،
إفتَحْ اشرعةَ الزمن المنتظر
مُدْ ...
مُدْ ...
مُدْ ...
مُدْ روحكَ روحي
آنَ آوانكَ ،
أنْ تفترشَ القادمَ مِنْ سنواتي
آن لنا ،
أنْ نفترش السنوات معاً .



#نجم_عذوف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكايا من مدينة كلكامش - الحلقة التاسعه
- ثَمةَ أشياءٍ تختزلُ الوسادة
- الهطول الاخير للزبدِ البري
- خفايا تَحتَ ظِلالِ الفَجرِ
- تحتَ صوتِها شهوةٍ مهملةٍ
- من يوصد الغفله الى/جمال حافظ واع
- خرافة الريح
- حكايا من مدينة كلكامش - الحلقه الثامنه
- الحوار المتمدن .. هو الحوار الاكثر بهاءا واكثر اشراقا في زمن ...
- حكايا من مدينة كلكامش - الحلقه السابعه
- اقبية المراثي المستتره
- حينما نتشاجر مع القصائد
- حكايا من مدينة كلكامش - الحلقه السادسة
- حكايا من مدينة كلكامش - الحلقه الخامسة
- نشأة....... ونشأة أخرى
- حكايا من مدينة كلكامش - الحلقه الرابعه
- نحلم.....فيسترخي البحر
- حكايا من مدينة كلكامش - الحلقه الثالثه
- نصوص غير مرئية
- حكايا من مدينة كلكامش - الحلقة الثانية


المزيد.....




- الحياة الأكثر جمالا بعد الموت.. طبعة جديدة من رواية -بعد الح ...
- من سمرقند إلى ممالك البارود.. -سيف الإسلام- تيمورلنك وتفكيك ...
- -الشبكة المعادية للمجتمع-.. فيلم جديد عن كراهية الإنترنت
- حصيلة العدوان على غزة تتجاوز 119 ألفا و500 شهيد ومصاب
- الدراما الأقوى… مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 163 على قناة ATV ا ...
- الموسيقي التونسي ظافر يوسف يقدم عرضا في مهرجان الجاز بشرق سي ...
- كشف خيانة هولوفيرا.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 163 على فيديو ...
- بعثة روسيا بالأمم المتحدة تعرض على الدبلوماسيين الأجانب مسرح ...
- ملحمة تاريخية فاتح القدس.. مسلسل صلاح الدين الأيوبي الحلقة 2 ...
- إغلاق مكاتب الجزيرة.. مساعي إسرائيل لإبادة الرواية الصحفية


المزيد.....

- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجم عذوف - كلٌ باتجاهِ الاخر