أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - ضياء سعدي محمد - مالغاية من تحرير العراق؟..تساؤلات ملحّة















المزيد.....

مالغاية من تحرير العراق؟..تساؤلات ملحّة


ضياء سعدي محمد

الحوار المتمدن-العدد: 726 - 2004 / 1 / 27 - 04:13
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


بعد الخوض في خضمّ تجربة إحتلال العراق لأجل التحرير وأسقاط نظامه السياسي الفاشل المغرور,وبعيداً عن طريقة الشرح التحليلي سواء كان بالارقام ام بالتواريخ عن الوضع ماقبل سقوط النظام ومابعده,أجد نفسي امام تساؤلات محيّرة حقاً أرجوا لنفسي ان تجد الاجابة عليها ولكن هذا الامر من الصعب ان يحدث دائماً,,تساؤلي الاول هو
 لماذا ولمصلحة من حُرّر العراق؟

حينما تسأل هذا ا لسؤال او تُسأل به فانا اعتقد ان الاجابة عليه هي واحدة بالتأكيد فالكل سيجيب دون تردد وبطريقة الاجابة الجاهزة,, (لمصلحة الشعب العراقي)وليزيد على ذلك بعضهم ليؤكدوا انهم ليسوا مغفلين وانهم يعرفون تماماً ان كل الذي حدث هو ليس من اجل سواد عيون العراقيين وشواربهم السوداء الرجولية فقط ولكن ايظاً ان هناك عيون زرقاء وخضراء وعسلية وشوارب شقراء وايظاً سوداء تستحق ان تستفيد من نتائج هذا الامر ..حسناً ,,تعالوا لأطرح عليكم التساؤل الثاني

هل ان تحرير العراق كان من اجل أعضاء مجلس الرئاسة التسعة في مجلس الحكم  شخصياً ام من اجل العراق كله؟

المفروض ان يكون ذلك التحرير لمصلحة العراق كوطن واحد بكل مقوماته ومايحتويه ,ولكن وللاسف اجد من وجهة نظر خاصة ان هناك مواقف عديدة اثبتت بصورة قاطعة ان الجهة المستفيدة الاولى من مسالة تحرير العراق هي لم تكن الشعب العراقي ولكن كان هذا الشعب هو الاخير دائماً في قائمة حسابات المصالح,تماماً مثلما كان الحال في عهد النظام البائد والذي اختلف الان ان هناك زمراً كانت تلبس الزيتوني لكي تحارب الشعب المسكين بمصادرة  امنه واستقراره في كل جوانب الحياة,والان تجد ان الزيتوني تحوّل الى عدة الوان ومسميات وتكتلات كلها تريد ان تخرج من المولد بشجرة حمص تحسباُ لأفرازات المرحلة مابعد حزيران 2004

ولكي نسند ادعاءاتنا.وجدت انني اريد ان استفسر عن الامور الغريبة التي ليس لها معنى في امال العراقيين وهي
 
 لماذا السكوت على
اولاً: ظاهرة استمرار معاناة الشعب العراقي التأريخية المزمنة المتواصلة,, والمخجل ان معاناة شعب العراق تتلخص فيما يتمتع به ابناء دول أَكلَ التصحر والايدز نصفهم ولكنهم لايعانون مثلما نعاني نحن العراقيين..
الناس في افريقيا تعاني لانها لاتمتلك طعاماً لكي تطبخه ونحن نعاني من كوننا لانمتلك الطعام الذي نأكله كما يأكله البشر ولا الغاز او النفط او الكهرباء التي تطبخ هذا الطعام!!مما يستدعيني كل مرة ان اشكر ربي مليارات المرات الذي خلق النخلة العراقية لكي يستخدم العراقيون حطبها وكربها وسعفها في طعامهم الرئيسي الذي يسد جوعهم وهو الخبز,,ولولا الخبز لما استطاع شعب العراق من العيش طيلة السنوات الاربعة عشرة الماضية,,لان الخبز هو الوجبة التي تملأ معدة الطفل العراقي المتعبة وهي التي تصبّره على الجوع وتشعره بعدم الرغبة باكل الحلويات والنساتل وو ليس لان هذا الطفل لايحبّها ولكن لانه لايجد فرصة ذهبية للحصول عليها اولاً لغلاء ثمنها ولايجد مجالا في معدته اليها بعد ان امتلأت خبزاً اسمراً في بعض الاحيان ومخلوطاً بعيدان الشعير التي سببت جروحاً للاطفال والكبار العراقيين عند التغوّط طيلة سنوات الحصار اللعينة!
المخجل في معاناتنا اننا نمتلك ثروة النفط التي سببت لنا كل المآسي هي وقضية فلسطين العاقرة! ولكننا لانستطيع ان نحصل سوى على 30 ليترا من البنزين بعد ان نقف في الدور لمدة 3 ايام ننام فيها وسط سياراتنا متلحفين البطانيات الرطبة ننتظر رحمة البنزين!في عز البرد !
انقل لكم كلام مواطن عراقي اشتعل رأسه شيباً وهو ليس بهذا العمر الذي يجعل راسه ابيضاً الى هذا الحد,,قال لاحد الصحفيين ,,ارجوك ان تنقل كلامي هذا امانة في رقبتك ,,قل لهؤلاء جماعة مجلس السلطة..ما ادري شيسمّونة!؟ ,,مجلس الحكم !!,,قل لهم ,,لقد كنا نسّب صدام علنا بيننا حينما وصل سعر قنينة الغاز 1000 دينار وهي الان ب5000 الى 7000 دينار!!!قل لهم انتم لاتختلفون عن صدام فهو كان يسرق النفط ويصرف عائداته على هواه واحلامه المريضة وحروبه وانتم ايظاً افعلوا نفس الشيء ,,خذوا النفط اسبحوا فيه ابلعوه اشربوه ,,المهم ان توفّروا لنا ابسط متطلباتنا واستحوا على انفسكم قليلاً..الله لايرضى عليكم دنية وآخرة!(هذا الرجل لم يكن من اهالي الفلوجة او تكريت بل انه كان شيعياً من بغداد)

ثانياً:
ظاهرة البطالة الرهيبة وارهاصاتها الثقيلة على الحالة النفسية والكبت واليأس الذي يعاني منه 80% من شباب العراق ورجاله ونسائه مما يؤدي الى القضاء على مستقبل العراق بالمرة والى الابد لاننا لايمكن لنا ان نلحق بالعالم بعد الان,,هل تعلمون ان العالم تطالب بالعمل من اليابانيين في السماوة واليابانيين محتاريين في طريقة تشغيلهم فلم يعد العمل بالكرك والمسحاة وعمل الخلطة الكونكريتية بيد الاسطة وبجهاز عظيم لم يرى العراق مثيلاً له هو الخبّاطة,,ولم يعد يستدعي الامر الى التسخيت في العمل والذهاب الى التواليت وشرب السيكاير الف مرة باليوم ولكن الحال اختلف وبدأ زمن الاعتماد على 10 مهندسين وعمّال ماهرين من اجل اكمال بناء عمارة من عشرة طوابق في 45 يوماً فالزمن الان هو زمن الالة والناس عندنا في السماوة وبقية مدن العراق لازالت متمسكة بالتراث المتمثل بالمسحاة التي ادعوا الى وضعها في متحف الحضارة والتراث العراقي

ثالثاً:
حينما يُعتدى على مواطن عراقي من قبل مواطن عراقي آخر فان الشرطة العراقية تتدخل في الموضوع وهي لاتستبعد اطلاق النار وقتل احد الطرفين من اجل انهاء الاعتداء  ولكن حينما يتعرض العراقي الى اعتداء من قبل بعض الجنود المستهترين الامريكان وغيرهم فانكم صُمٌّ بكمٌ عُميٌ لاتعقلون.. والدليل على كلامي مانادى له الكاتب هافال زاخوي في رسالته الى بريمر من سوء سلوك الجنود الامريكان في اثناء سياقتهم لعرباتهم العسكرية فوق الشوارع العراقية حينما صدم سائق امريكي سيارة عراقية كانت تمشي في الطريق وبعد ان اعترض عليه السائق العراقي اسمعه كلاماً لايخلو من كلمة (فاك يو) التي يستخدمها المهذبون الامريكان في كل وقت وبمناسبة وغيرها وهم استبدلوا كلمة (شت) لتصبح (فاك يو) اخيرا لكي تستخدم مراراً ضد العراقيين,,وغيرهم من ابناء الشعوب المغضوب عليها في الدنيا والاخرة
ترى لماذا يقول الامريكي للعراقي صاحب سيارة التاكسي (فاك يو) رغم انه المعتدي؟ سؤال لا ابغي من وراءه الحكم على كل هؤلاء الجنود بنفس الحكم  لكي لا اصبح ظالماً ولكنني فقط أسأل اعضاء مجلس التسعة المباركة(أمن اجل صاحب التاكسي هذا سقط صدام ,,ام لا؟ )ام من اجلكم ياترى؟ لماذا لاتنبسون ببنت شفة على احداث مريرة تخلق في النفوس كراهية مستديمة وانتم تتفرجون عليها ؟

رابعاً:
ظاهرة تهميش العراقي والامعان بسياسة جعله مواطناً من الدرجة الرابعة على مستوى البشرية..
فعندما تحصل الحوادث الارهابية في العراق ويسقط فيها الامريكان والعراقيين معاً فان التركيز يقع في الدرجة الاولى على عدد الضحايا الامريكان والجرحى منهم وبالتالي بقية الجنسيات وفي الاخير الشرطي العراقي او المترجم او السائق او المواطن المسكين العادي الذين لا احد يذكر اسمائهم او صورهم او نبذة عن حياتهم التي قضوها بالظلم والديكتاتورية المقيتة والى حد هذا اليوم,,كان حلمنا ان ترسل لواحد ممن يحملون الجنسية العراقية طائرة خاصة لكي تجليه من مكان تحدث فيه ازمة او كارثة تهدد حياته فوق ارجاء المعمورة بعد ان يرحل صدام ولكننا نشاهد ان المواطن العراقي اصبح في حال لا يعرف رأسه من قدميه في داخل بلده من كثرة الاعمال الارهابية والتفجيرات والحوادث التي يندى لها جبين البشرية في داخل ارض العراق فما بالك على العراقيين في الخارج الذين لولا رحمة من نستنكف الطعام معهم ونعتبره من المحرمات في رعايتهم وضمان حقوقهم لأصبحوا في حال اشد بؤساً من اخوانهم في داخل العراق

خامساً:
مادمتم لا تملكون سلطة القرار ومافي اليد حيلة عندكم فلماذا انتم قاعدون؟ماذا انتم فاعلين؟ماهي نيّاتكم؟ماهي عناوينكم؟ماهي خططكم؟اين هو عملكم؟لماذا اتيتم الى مناصبكم؟ماهي حقوقكم وماهي واجباتكم؟تجاه العراقيين لا تجاه انفسكم؟

ومادام كذلك لاسئلكم

لماذا انتم لاتسكتون على بل وتصرّون على:
اولاً:تشريع وتغيير القرارات القضائية التي تحتاج الى سلطة ذات سيادة ومعترف بها داخلياً اولاً وبعد ذلك يكون الاعتراف الدولي لا العكس الذي يحصل دائماً في بلدان الانقلابات؟

ثانياً:إطلاق الوعود والمواثيق في امور لها بالغ الحساسية في الامن القومي العراقي من دون وجود غطاء شرعي لكرمكم الحاتمي اللامحدود؟
ولتوضيح هذه النقطة جيداً اذكر مسألة الوعود لدفع التعويضات الى الكويت وايران وبنفس الوقت الذي ينادي فيه بيكر رجال الكراسي والسلطات والبرلمانات في العالم لكي يطفئوا حريق العراق بإطفائهم لديون صدام ,,والرجل جزاه الله خيراً اطفأ 80% من تلك الديون والحكام التسعة الذين جالوا العالم لم يطفئوا فلساً عراقياً احمراً!!!
وكذلك هنالك مسألة الاعتراف بالحدود وترسيمها مع كل دول الجوار,,الا تعتقدون اخواني الاعزاء ان هذه المسألة تحتاج الى رئيس دولة تتمتع بالسيادة على كامل مساحتها اولاً لكي يبحث الامر مع مجلس وزرائه وبرلمانه والهيئات والمنظمات الدولية المتخصصة لكي يخطو خطوة واحدة في هذا الطريق البالغ الخطورة؟ام اننا من اجل ان نمر على الكويت لكي نعمل ترانزيت الى نيويورك نعطيهم مايحلمون وما لايحلمون به؟اننا بالتأكيد ومما لايدع الشك في موضع مع الحق وضد الظلم وابواب العراق لايخرج منها غير الخير ونكران الذات والتسامح والعطايا والكرم الى كل ارجاء المعمورة ولكن أليس من الواجب ان نستشير الشعب العراقي في مسائل تخص شرفه؟ ان الكويت عانت ويلات صدام لا ويلات العراقيين المسلوبة حقوقهم ابدا فانتبهوا انكم تشركوننا معترفين بالجريمة وكأننا نحن الذين نتحمل مسؤولية ماجرى في ام المهالك الحقيرة اللعينة

ثالثا:
ًظاهرة اللعب بأعصاب العراقيين الذين سئموا الوعود الكاذبة ,,فكذبة الموبايل كانت موجودة في عهد الدكتاتور الضرورة وهي مستمرة لحد الان,وكذبة الخدمات الاساسية,وكذبة الامال والانجازات وفرص العمل والحريات كانت ايظا موجودة في عهد الطغيان الضرورة ولحد الان فلماذا انتم تكررون نفس الاكاذيب الببغائية ؟
الشيء الذي لاتقدرون على فعله اذكروه للناس بصراحة ولاتخافوا النتائج مثلما فعل وزير الكهرباء وهدد بالاستقالة لاننا نحتاج الى من يصارحنا لا الى الذي يركب السيارات المدرّعة ويستخدم الستائر المظللة وهو يخطوا في طريقه من والى مقر ممارسته لعمله الذي من المفروض بل يجب ان يكون لمصلحة وخدمة الشعب المحروم ..الشعب الذي يبيع صبيته النفايات عند تقاطعات الاشارات الضوئية لكي يساعد اهله في ضنك العيش

نصيحة لله في الله الى مجلس الحكماء التسعة
انسوا المقارنة بين عهد صدام والظلم الذي حلّ بالعراقيين حينها وبين افضالكم على العراقيين بعد ان اتيتم لحكمهم من دون ان يعلموا موعد رجوعكم هذا ان وجدت في الاساس,,هل تعرفون لماذا لان الطاغية الملعون هو ايظاً كان يقارن بين حالة العراقيين قبل حكمه وبين حالتهم أثناء حكمه حينما ذكر ولعشرات المرات انه هو الذي جعل العراقيين يلبسون نعالاً بعد ان كانوا حفاة والهواء البارد يأكل عظامهم ويدخل من فتحات أثوابهم العليا ليخرج من اسفلها مباشرة !! في عز شتي أي الشتاء باللغة التكريتية وبدلاً من ذلك اصرخوا وأضربوا عن الطعام الى حد الموت وتوحّدوا في سبيل المطالبة بحقوق العراقيين بما يجعلهم من الشعوب المثالية وهم يستحقون ذلك ,,حينها سوف يحبّكم العراقيين الى الابد مثلما أحبوا بعضاً من زعمائهم القلائل,,

لسبب بسيط اقول لكم نصيحتي هذه  اننا لم نكن ننتظركم لكي تفعلوا ما فعلتموه طيلة المدة الممتدة من 9نيسان الى حد اليوم او تسمعوننا كلاماً مثل الذي سبق او تشعروننا بالمنّية في علاقتكم بنا ,,فالذي يعمل لخدمة العراقيين كشعب هو الاجدر ان يكون تاجاً لدولة العراق والعكس سوف لايجد هذا التاج لو بحث عليه العمر كله ,,وإنا لمنتظرون.
 

 



#ضياء_سعدي_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- روحة بلا ردّة
- عاش القائد..طاق..طاق..طاق
- الثورالعراقي الجريح - ترى كيف سيُحكم العراق من جديد..وكيف سي ...


المزيد.....




- تطاير الشرر.. شاهد ما حدث لحظة تعرض خطوط الكهرباء لإعصار بال ...
- مسؤول إسرائيلي لـCNN: الاستعدادات لعملية رفح مستمرة حتى لو ت ...
- طبيب أمريكي يصف معاناة الأسر في شمال غزة
- بالفيديو: -اتركوهم يصلون-.. سلسلة بشرية من طلاب جامعة ولاية ...
- الدوري الألماني: شبح الهبوط يلاحق كولن وماينز بعد تعادلهما
- بايدن ونتنياهو يبحثان هاتفيا المفاوضات مع حماس والعملية العس ...
- القسام تستدرج قوة إسرائيلية إلى كمين ألغام وسط غزة وإعلام عب ...
- بعد أن نشره إيلون ماسك..الشيخ عبد الله بن زايد ينشر فيديو قد ...
- مسؤول في حماس: لا قضايا كبيرة في ملاحظات الحركة على مقترح ال ...
- خبير عسكري: المطالب بسحب قوات الاحتلال من محور نتساريم سببها ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - ضياء سعدي محمد - مالغاية من تحرير العراق؟..تساؤلات ملحّة