أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - وليد الخيون - مصر الى أين ....؟















المزيد.....

مصر الى أين ....؟


وليد الخيون

الحوار المتمدن-العدد: 2302 - 2008 / 6 / 4 - 10:41
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


تعيش المنطقه العربيه وضعا لاتحسد عليه وخاصه بعد الاحتلال الامريكى للعراق فى 9 نيسان 2003 والحرب العربيه الاسرائيليه السادسه فى 12 تموز 2006 ولتعيد
صوره لمعسكرين عربيين تجلا بوضوح بعد زياره الرئيس أنور السادات للقدس فى1979 . معسكر للرفض ومعسكر ألاستسلام سميهما ماشئت فألاعلام الغربى درج على أضفاء تسميات توصيفيه على كل مايجرى وجرى فى المنطقه وهى ليست تسميات بريئه أبدا فهى تؤسس لبناء فعل مستقبلى ما . مثل [فتح لاند] والمثلث السنى فى العراق والسيد محمد حسين فضل الله الزعيم الروحى لحزب لله علما بأنه لاتوجد تلك الدرجه او المنصب فى التشكيل الهرمى لحزب الله . ولتأكيد هذه الحاله هوالحضور
العربى فى قمه دمشق 28 و29 أذار 2008 فالمملكه السعوديه ومصر كان لها تمثيلهما باهت وغير فاعل وهذا دليل أخر على حاله التشرذم وعدم القدره على مواجهه
التحديات الكبيره وهذا هو الغباء السياسى بعينه وذلك للانعكاس الكبير والواضح لتلك الاحداث والمواقف على المواطن العربى .لكن أستخفاف تلك الانظمه القمعيه بكل
ما يمت للوطن بصله وحاله النشوه الزائفه التى تعيشها أحيانا والمتأتيه من الدعم الامريكى المعلن وغير المعلن يجعلها تفقد حتى ورقه التوت وتكشف عن خضوعها التام
للمشروع الامريكى . السؤال لماذا هذا الصلف فى معالجه قضايانا.؟ موضوعنا الان هو مصر فقد حذرت الفاو [ منظمه الاغذيه الدوليه] أمس فى مؤتمرها المنعقد فى
روما حيث مقرها الدائم حذرت من تضرر 40% من سكان مصر بأرتفاع أسعار الاغذيه العالمى لقد صعقت من هذا الخبر المخيف . الخبر هذا يؤكد حقيقه هامه وهى
بأن على النظام أن يرحل . الحديث عن بلد تأريخه أكثر من 7 ألاف سنه غير قادر على أطعام شعبه لهى المأساه بعينها . لماذا وصلنا أو أوصلنا الى هذه الحاله؟
تأريخ مصر الحديث يمكن القول أنه بدأ بمجيىْ محمد على باشا واليا عثمانيا على مصر قبل مائتى سنه . لقد كان الرجل يمتلك رؤيه حديثه ممزوجه بطموح شخصيا
لبناء دوله عصريه مستعينا بتراث مصر الكبير وحضارتها العظيمه وزادها تألقا رجالها الذين كانت لديهم الرغبه فى فعل شىء ما لمصر يتناسب مع ماضيها فى ظل
تسارع أستعمارى رأسمالى متوحش حول تقاسم النفوذ وكان غزو نابليون لمصر فى نهايه القرن الثامن عشر ناقوس خطر رغم ماتركته الحمله الاستعماريه تلك من
بعض العلامات المضيئه التى لايمكن القفز فوقها . وما أرسال محمد على باشا الموفدين الى فرنسا للدراسه ألا تأكيده على وجوب المضى قدما بتلك السياسه التنويريه
رغم ماكلف ذلك الشعب المصرى من ثمن باهض وأنتهى محمد على باشا بعد تحالف الغرب والشرق ضده [ لخروجه عن قواعد اللعبه ] والخطوط المرسومه فى ذهن
الاخرين له . لكن من بعده أستمروا فى سياسه التحديث وجاء أفتتاح قناه السويس فى 1869 ليؤكد المكانه الاستراتيجيه لمصر فى المشروع البريطانى حيث أصبح
الطريق للهند [ دره التاج البريطانى ] سهلا ورخيصا . وكالعاده كان ثمن الذى دفعه الشعب المصرى كبيرا بأبناءه الذين سقطوا فى عمليه حفر القناه 100 ألف مصرى
روت دمائهم الطاهره ارض القناه . الشعور الجماهيرى بالظلم يتزايد من تسلط الاقطاع والباشوات والحقوق المصريه المهدوره من كل الاتفاقيات مع المحتل البريطانى
الجديد الذى أضاف الى الشعب المصرى ألام جديده بالشعب لمصرى أمام سلطه الخديوى الفاسده المستبده وحلفاءها من الكمبرادور والاقطاع [ الباشوات ] الذين ينحدرون
من أصول تركيه وألبانيه وشركس ,ارناوؤط ومن الجانب الاخر المحتل البريطانى .رد الفعل الشعبى جاء مبكرا فثوره القائد أحمد عرابى صعفه قويه ومؤلمه كانت ضد
الخديوى وحاشيته خاصه أن أحمد عرابى كان أحد قاده الجيش وهذا الاخطر . ثم جاءت حادثه دنشواى فى 1906 والرد الوحشى للمندوب السامى كرومر فى أعدام كوكبه من الشباب . هذه الحادثه أججت المشاعر الغاضبه ضد الاحتلال وللشاعر حافظ أبراهيم قصيده مشهوره حول حادثه قريه دنشواى . ثم جاءت الحرب العالميه
الاولى 1914-1918 لتضع مصر أمام تحدى جديد وخطير الا وهو حق تقرير المصير ومؤتمر باريس الذى شارك فيه المنتصرون فى الحرب وفى الطرف الاخر كان من يمثل شعوب المنطقه وحضرت مصر بوفد على رأسه الزعيم سعد زغلول ورجع الوفد الى مصر دون تحقيق أى تقدم فالمنتصرون يريدون أحتلال تمديد الى
أحتلالهم ولكن برداء جديد . لذ جاءت ثوره 1919 لتأكيد المطالب الوطنيه وتأكيد لزعامه سعد زغلول باشا للامه . وبحسه الوطنى أدرك بضروره وجود أطار تنظيمى
لتعبئه هذا المد الجماهيرى من أجل تحقيق أعلى درجات الحسم فى نضال الجماهير ضد أعدائها فكان تأسيسه لحزب الوفد وفى مؤتمر سان ريمو 1920 حقق الوفد عدد
من المطالب الوطنيه رغم صعوبه المرحله حيث نشوه النصر البريطانى- الفرنسى على الامبراطوريه العثمانيه او الرجل المريض تلك النشوه التى لم يعكر صفوها ألا
ثوره أكتوبر 1917 التى أسقطت حكم القياصره والتى فضحت أخطر مؤامره ضد الامه العربيه الا وهى معاهده سايكس - بيكو . وفى 1923 - 1930 كانت تأسيس
أول حكومه مصريه برئاسه سعد زغلول لكن وفاته فى 1929 أفقد الشعب المصرى قائدا جماهيريا كبيرا وتحول بعده حزب الوفد الى حزب للاقطاعيين وتجار السوق
لكننى لأأبخس قدرات وأمكانيات مصطفى النحاس وفؤاد سراج الدين ولطفى السيد . وبقى حزب الوفد معارضا حتى سنه 1942 عندما فرضه الانكليز بالقوه على الملك
فاروق فى قضيه المذكره الشهيره وهى على الملك أن يختار بين تكليف مصطفى النحاس تشكيل حكومه او المنفى وطبعا الملك أختار الحل الاول حيث كانت الدبابات الالمانيه بقياده رومل على ابواب العلمين وكانت الناس فى الشارع تهتف للملك ورومل كرها بالانكليز . وفى العشرين سنه الماضيه لم يكن هناك قائدا جماهيرا يشار له
فبعد وفاه الزعيم سعد زغلول لا الحركات والاحزاب المصريه ولا الشارع تمكن من أنجاب او أفراز قائد بوزنه رغم وجود سياسين كبار . وقد سادت فى تلك الفتره
عمليات أغتيال سياسيه لتصفيه الخصوم وهى طريقه بائسه تدل على خواء فكرى كبير واشهرها أغتيال النقراشى باشا ورئيس الوزراء على ماهر والقاضى الخازندار
والذى قام بأغتيال النقراشى باشا هو عبد المجيد حسن الطالب فى كليه الطب البيطرى . لكن الاخطر كانت عمليه أغتيال حسن البنا مؤسس حركه الاخوان المسلمين فى
13 شباط 1949 بعد خروجه من دار الشباب المسلمين وقد أتهم الملك فاروق بتدبير العمليه أو السماح بها وقد شددت الحمايه على القصور الملكيه وحددت حركه الملك
وتنقلاته خوفا من ردود فعل غاضبه وقد أتهمت الحركه السعديه وبدعم من القصر بالعمليه .جاءت ثوره 23 تموز 1952 لتفتح أفاق واسعه لحياه كريمه بعد كل ذلك
الكفاح والنضال لكن يبدو لاخوه العسكر وكعادتهم رأى أخر فصدر قانون فى 1953 بحل كافه الاحزاب فأنتهى حزب الوفد وليجد فؤاد سراج الدين ولطفى السيد أنفسهم
فى المحاكم بتهم عديده . أنتهى القرار بيد جمال عبد الناصر وأقصى الرئيس محمد نجيب .وفى عام 1954أتهمت الاجهزه الامنيه جماعه الاخوان المسلمين بمحاوله
أغتيال الرئيس جمال عبد الناصر فى حادثه المنشيه الشهيره وحوكم عدد من المتهمين والمفارقه هى فى الشهر نفسه أطلق سراح المعتقلين المتهمين فى أغتيال حسن
البنا . الخطوات الكبيره التى أتخذتها قياده الثوره من توزيع للاراضى على الفلاحين وصدور قرارات حول الملكيه وقوانين للعمل ومصادره ووضع الحراسه على ما
تملكه الباشوات ورجالات العهد الملكى البائد كل ذلك عزز من مكانه عبد الناصر ورفاقه وأصبح المواطن المصرى يتطلع لعهد ومستقبل أفضل . فى 1956 العدوان
الثلاثى على مصر المواجهه الجماهيريه للعدوان للدفاع عن الوطن والثوره والتضامن العربى والدولى والموقف السوفيتى كل ذلك أفشل العدوان الثلاثى والذى جاء كرد
فعل على أشجع وأقوى قرار سياسى أقتصادى سيادى الا هو تأميم قناه السويس . لقد كان الالتفاف الجماهيرى الواسع حول الثوره وشخص عبد الناصر كبيرا جدا الى
الحد الذى لم يبلغه سياسى مصرى . الان هى اللحظه الفصل ملايين من الناس طوفان جماهيرى أثبت على المستوى العملى قدره على الصمود والتضحيه للدفاع عن كل
شبر من الارض . هى لحظه القائد الجماهيرى والمفكر لتعبئه تلك الطاقات الهائله وتسخيرها نحو غدا أفضل وتحقيق تطلعاتها وأمالها فى حياه كريمه وتحقيق أنسانيه
الانسان وتكون الجماهير أداه المواجهه والحسم والانتصار فى مواجهه القوى الرجعيه ومن ورائها لانها قطعا لن تقف مكتوفه الايدى ومستسلمه وهذه طبيعه الصراعات
بين الجماهير واعدائها . لكن هل الرئيس عبد الناصر أو من معه يمتلك تلك الرؤيه الصحيحه لطبيعه الصراع أو الاستفاده الفصوى من طاقات الجماهير والتى لاحدود
لها . لقد أقدم الرئيس عبد الناصر على خطوه متواضعه فى هذا المجال هى تأسيس الاتحاد الاشتراكى العربى وهذا يعود لطبيعته كرجل عسكرى ولم يستفيد عبد الناصر
من تجارب الاحزاب فى سوريه بعد قيام تجربه الوحده . وبمرور الوقت أصبح هذا الاتحاد منبر أعلامى الايختلف عن جريده الاهرام والصحف الاخرى ومكان مفضل
للقوى الانتهازيه والوصوليه والاقلام المأجوره والتى تسبح دائما بحمد النظام . وأزدادت قبضه النظام البوليسيه ضد كل من ينتقد النظام وأصبح لزوار الفجر من رجال
مخابرات صلاح نصر حديث خافت فى الشارع المصرى حيث التهم جاهزه وعانت القوى اليساريه والحركه الشيوعيه نصيبها من القمع . وتلك القوى لن ولم يشك ولو لحظه فى وطنيتها وحرصها على الوطن وكذلك على ماتحقق وهى تشعر بتغييبها تماما عن المشهد السياسى لحساب قوى طفيليه ورجعيه غيرت جلدها مستغله من
حاله الفوضى والرماديه فى الرؤى والاهداف تحت شعار [ كل شىء من أجل المعركه ] مع العلم بأن المعادله واضحه تماما وجل وضوحها كان بعد ثوره أيلول 1960
فى اليمن بقياده اللواء عبد الله السلال وميزان القوى هناك كان دلاله كبيره لاتحتاج الى تفسير . أذا فأن الاسطفاف الوطنى واضح المعالم فلماذا غيب عبد الناصر قوى
فاعله ووطنيه عن الساحه السياسيه . وكانت هزيمه 5 حزيران 1967 هى التى فضحت كل شىء واولها بطلان الشعارا ت الجوفاء والتى ثبت عجزها فى مواجهه كل
المخططات الامبرياليه والرجعيه وذلك للغياب الفعلى لحركه الجماهير بأعتبارها المحرك والوقود الحقيقى لاى فعل ثورى فلم يستفاد النظام وقادته من هذا الكم الهائل من التأييد الجماهيرى لخطواتهم الوطنيه والتحرريه فى بناء أقتصاد قوى يتناسب مع التحديات الجسيمه فالخطوات الكبيره فى مجال الصناعه النسيجيه والحديد والصلب
والسد العالى هذا المشروع العملاق وأنجازات كبيره فى مجال التعليم والصحه كل يحتاج الى من يحميه من أعداء . لكن الهزيمه كانت كبيره على الامه العربيه وعلى كل القوى الخيره . الفساد الادارى الكبير وتغييب الجماهيرهما من أسباب الهزيمه . لكن عبد الناصر كان شجاعا ووطنيا ومخلصا لمصر والامه العربيه لذا كان قراره
بألاستقاله هو قمه الشجاعه من قبل حاكم عربى وهذا لن يتكرر على الاقل فى المدى المنظور . وقد كانت الاستقاله والرد الجماهيرى عليها بمثابه أستفتاء على جماهيريه
وقدره الرئيس عبد الناصر فى التأثير فى الشارع المصرى لكنه يفتقد لبعض أليات العمل الجماهيرى . الرفض العفوى الشعبى للاستقاله هو تأكيد أخر على قدره الشعب
المصرى على تجاوز عقده الهزيمه وأثبات لذاته ووجوده فى مواصله مرحله أخرى أخطر وأعنف من مراحل نضاله الوطنى والتحررى . وكانت حرب الاستنزاف
ذروه التحدى وقدم الجيش المصرى الكثير من رجالاته فى تلك المعركه وجاء أستشهاد الفريق عبد المنعم رياض رئيس هيئه الاركان فى الميدان لتزز روح التحدى
لقد حاول عبد الناصر رغم الهموم العربيه وأخطرها مجازر أيلول 1971 ودوره القوى والمؤثر فيها حاول أن يسابق الزمن من أجل النهوض مره أخرى لكن القدر كان أسرع فوفاته كان أستفتاء لأخر على حب الجماهير له رغم أنه ضاق ضرعا بأغانى الشيخ أمام ورفيقه الشاعر أحمد فؤاد نجم وقدأعتقلوا عده مرات بسبب نقدهم
الاذع للحاله العامه .. يبقى القائد الجماهيرى هو الموجه والملهم للملايين فى تطلعها نحو غدا أفضل وعلى القائد الجماهيرى أن يدرك ويعى القدره والهمه التى تمتلكها
الجماهير ويسخر تلك القدره فى خدمه قضايا الامه ويبقى الزعيم سعد وغلول قائدا جماهيريا عاش وخدم مصرفى ظرف معين وكذلك يبقى الرئيس جمال عبد الناصر
قائدا جماهيريا مصريا وعربيا عاش وخدم فى ظرف صعب جدا لكنه لم يستفيد بشكل كبير من طاقات الجماهير التى أثبتت قدرتها العظيمه .. أنتهى الجزء الاول



#وليد_الخيون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاخوان المسلمين بعد 6أبريل


المزيد.....




- -إسرائيل تنتهك قوانينا.. وإدارة بايدن لديها حسابات-.. مسؤولة ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته في محيط مستشفى الشفاء بغزة لل ...
- موسكو تدمر عددا من الدبابات الأوكرانية وكييف تؤكد صدّ عشرات ...
- مفتي روسيا يمنح وسام الاستحقاق لفتى أنقذ 100 شخص أثناء هجوم ...
- مصر.. السفيرة الأمريكية تثير حفيظة مصريين في الصعيد
- بايدن يسمي دولا عربية -مستعدة للاعتراف بإسرائيل-
- مسؤول تركي يكشف موعد لقاء أردوغان وبايدن
- الجيش الاسرائيلي ينشر فيديو استهدافه -قائد وحدة الصواريخ- في ...
- مشاهد خراب ودمار بمسجد سعد بن أبي وقاص بمخيم جباليا جراء قصف ...
- قتيل بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان والمقاومة تقصف شبعا


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - وليد الخيون - مصر الى أين ....؟