أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جودت شاكر محمود - العراق والفكر ألاستئصالي















المزيد.....

العراق والفكر ألاستئصالي


جودت شاكر محمود
()


الحوار المتمدن-العدد: 2301 - 2008 / 6 / 3 - 11:07
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الحركة الجدلية تشمل كل مناحي الحياة الإنسانية مثلما تضرب بطابعها الحياة الطبيعية. إن كل مرحلة جديدة تنبثق من المرحلة السابقة وهي تحمل كل ما هو جيد وصحيح معها ولكنها لا تلغي تلك المرحلة التي سبقتها إنما تكون امتدادا وتطويرا لها. وهذه الظاهرة تشمل كافة مناحي الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والنفسية. والعلاقات الاجتماعية والسياسية في العراق تحاول أن تشذ عن ذلك النسق العلائقي ذو الطابع الجدلي لهذه الظاهرة. ففي العلاقات الإنسانية هناك ثلاثة أنماط تتجسد من خلالها تلك العلاقات وهي: الصراع، والتنافس، والتعاون. ولكل نوع من هذه الأنواع مرحلته وعناصره الخاصة به، والتي تكون الأساس في تشكيله وتنظيمه وفي تميز الأنماط التي يتجسد من خلالها. أما العراق كان ومازال يحكمه نمط واحد من العلاقات لم يتغير.
الصراع حقيقة موضوعية أولية من حقائق الوجود، وجد مع الوجود الإنساني ذاته، وهو شيء كامن في الطبيعة البشرية. إن طبيعة الحياة كما يصفها احد المفكرين فيقول:( عندما يوجد فرد يسود السلام، وعند وجود اثنين ينشأ الصراع، وعند وجود أكثر تبدأ التحالفات).
إن السعي لإقصاء الآخر وانتزاع ما بيديه من ارض وثروات وممتلكات والتمادي إلى أبعد من ذلك بانتزاع روحه وإنسانيته كان وما زال السمة المميزة لمسيرة العالم الرأسمالي الاحتكاري الامبريالي، والذي يزوقه ويلونه تحت الكثير من المسميات أو المعزوفات النشاز والتي تتمثل بـ: نشر المدنية أو الديمقراطية أو الحضارة أو التحرر أو العولمة أو حقوق الإنسان. إن الحضارة الغربية والأمريكية منها على وجه التحديد ذات طبيعة إقصائيه تسعى إلى إقصاء وتهميش الآخر وخاصة حينما يكون الآخر من العالم الثالث أو الرابع....الخ. إن احتكار السلطة والثروة وكافة المقومات الأساسية للحياة هو هدفها، وقانونها في ذلك إدامة الصراع من خلال نشر مشاعر الكراهية للآخر والسعي إلى إقصائه، وللأسف نحن أضفنا إليها مبدأ آخرا هو واستئصاله!!!. كل ذلك يؤدي إلى أن تتولد بالضرورة ثقافة إقصائية وعدوانية أساسها العنف والقمع وقد يصل إلى استئصال الآخر من الوجود. لذا فان سياسة القسوة والوحشية والمذابح كانت وما زالت سمة مميزة في المجتمعات المحتلة الفاقدة لإرادتها وخياراتها المستقبلية وذلك من خلال نشر سياسة الفوضى الخلاقة(البناءة). وللصراع أشكال مختلفة وليس ذات طبيعة واحدة، ولكن أخطرها الصراع ألاستئصالي، إضافة إلى إن للصراع نتائج مختلفة أيضا.
وفي العراق كان الصراع هو السمة التي كانت سائد في علاقات الإنسان مع الطبيعة بكل مظاهرها العنيفة والتي كانت تحد من تطور وبقاء هذا الإنسان واستمرار وجوده، إضافة إلى صراع الإنسان مع ما يتهدد وجوده من غزوات واحتلال من قبل القوى الطامعة الأخرى، والتي كانت تتربص به وتسعى للانقضاض عليه في كثير من فترات التاريخ، كي تسلبه ما يمتلك من ثروات طبيعية وثقافية وحضارية وقوى بشرية. إلى جانب الصراعات الداخلية التي كانت تحدث بين مكوناته الاجتماعية ذات الصبغة العشائرية أو الدينية أو السياسية. ونتيجة لذلك لم يعش سوى فترات قليلة من أوضاع العلاقات التنافسية، أما العلاقات التعاونية قد نكون من مغالين إذا قلنا أن المجتمع العراقي ومنذ وجوده الأولي لم يعرف ذلك النمط من العلاقات الإنسانية. حتى تبجحنا بأننا أول من اوجد القوانين في التاريخ دليلا على كنه وجود هذا الصراع ورسوخه منذُ البداية الأولى للتطور الاجتماعي لهذا البلد. فالقوانين تتولد بهدف تنظيم الحياة اليومية لأفراد ذلك المجتمع، كما إنها تعبير عن درجة الصراع ذو الطابع الوجودي لأبناء ذلك المجتمع وعن مدى حدتها وانتشارها، ولو لم تكن هناك حوادث ومشكلات بين أولئك الأفراد لما جاءت نصوص القوانين تلك لكي تحد من انتشارها وتمنع تجاوزات بعض الأفراد على حقوق غيرهم وتنظم مسيرتهم الحياتية . فهي أشارة على الحراك والصراع الذي كان يتميز به ذلك المجتمع، إضافة إلى درجة التطور المعرفي والاجتماعي الذي كان سائدا في تلك الفترات من التاريخ والذي لا يمكن إنكاره.
وفي مرحلة قريبة من مراحل التاريخ الحديث وبعد انقضاء فترة طويلة من الاحتلال العثماني المقيت لهذا الجزء من الوطن العربي. سادة علاقات الصراع والتي انتقلت من الصراع مع الاستعمار العثماني البغيض إلى الصراع مع الاستعمار الجديد والذي لا يختلف عن سابقه وهو الاستعمار البريطاني، وكان ذلك في بدايات القرن الماضي(القرن العشرين) واستمر إلى منتصف ذلك القرن. إضافة إلى أن طبيعة العلاقات التي سادت بين القوى السياسية العراقية لم تخلوا في فترات قليلة من شيوع ذلك النمط التنافسي في العلاقات والذي تهدف من ورائه للوصول إلى عقول وأفئدة الجماهير ومحاولة كسبها وضمها لمسيرتها النضالية، وفي بعض الأحيان كان هناك نوع من علاقات التعاون والتي يمكن وصفها بأنها أشبه بفترات الهدنة الوقتية وليست علاقات تعاونية حقيقية حينما كانت تشاهد متجسدة في بعض تلك الحالات والممارسات النضالية عبر الأحلاف والتكتلات. ولكن وبالرغم من فترات الهدنة تلك كانت علاقات الصراع على أشدها وخاصة بين من كان داخل السلطة وخارجها، أو بين قوى الشارع البعيدة عن السلطة أو الطامعة فيها، وبين من تبسط سيطرتها على دفة السلطة والحكم.
واستمرت هذه الحالة حتى بزوغ ثورة الرابع عشر من تموز في عام1958 لتتحول تلك العلاقات من صراع فكري أو حركي إلى صراع استئصالي حاول من خلاله كل طرف أن يستأصل الآخر من الوجود ويلغي وجوده. وحتى في مراحل الهدنة تلك، كان كل طرف ومن اجل مصالحة الآنية يقوم بعمل استئصالي حتى لحلفائه أو شركاءه. في تلك الفترة ومن اجل مكاسب آنية ضيقة تتعلق بمصالحه الحزبية وبعيدا عن كل ما هو مبدئي أو عقائدي، أو مشروع مستقبلي يتعلق بحقوق ومصالح هذا الشعب، والذي يدعي كل طرف هو الممثل لها، كانت ثقافة التشكيك والتخوين هي السائدة، فكان كل طرف يصف الآخرون من الطرف الآخر بأنهم معتدون وسارقون وعملاء وخونه وما أكثر تلك الأوصاف في عالم السياسة العربية والعراقية خاصة، ليعود مرة أخرى بعد كل عملية استئصال من قبل الشريك أو الحليف له، أو في كل محاولة منه لاستئصال غيره، يعود من جديد ليعقد هدنة أو حلف مع من حاول استئصالهم أو حاولوا استئصاله في فترات سابقة.
إلى جانب ذلك فأن تلك القوى والأحزاب لم تكن علاقاتها الداخلية أو ما تسمى بالعلاقات التنظيمية داخلها بأحسن حالا مما هو سائد في الشارع أو الحياة الاجتماعية والسياسية للبلد. فكان الصراع على أشده بين قيادة تلك الأحزاب ودليل على ما نقول هو كثرة الانشقاقات والتكتلات التي كانت تحدث في صفوفها. وبالرغم من أدعاها بالالتزام بالحرية والديمقراطية داخل صفوفها إلا أن ما كانت تمارسه هو نوع من التسلط والقهر وحجب الآراء التي كانت تتعارض مع سياسة وتوجهات القيادات التاريخية لتلك الأحزاب، في حين أن تلك القيادات توجه النقد ذاته إلى الحكومات وتتهمها بعيوبها هي. فكان الزعيم أو السياسي لا يترك القيادة إلا بعد أن يفارق الحياة مثل الكثير من الحكام العرب.
وما حدث ويحدث من أوضاعا شاذة بعد الاحتلال الأمريكي الحالي للعراق لا يبتعد عن ذلك السياق. فكل امة جاءت لتلعن سابقتها. ولم يقف الأمر عند اللعن وإنما استمر إلى القتل ولم يقف عند ذلك، وإنما ساروا بخناجرهم ليحزوا رقاب العراقيين، وصنعوا جروحا غائرة في أعماق الجسد العراقي، وليمحي كل ما هو عراقي من الوجود حتى دولته وكأنها كانت دولة من سبقه. بل وتجاوز ليصلوا إلى العلاقات العائلية والمجتمعية فقد سعت كل الأطراف والذين هم في دفة السلطة ولا نبرئ أحدا منهم، إن كان هناك منهم من يسمى من اليمين، أو من يدعي من اليسار، أو ما شابه ذلك، ولو أني في شك من وجود ما يسمى باليمين أو اليسار، وإنما يمكننا القول هناك من يمتلك السلطة أو يحاول أن يمتلكها حتى بأبشع الوسائل والطرق دناءة وخساسة إلى من لا يمتلك تلك السلطة ولكنه يسعى جاهدا لكي يمتلكها. وكل الأطراف يمارسون أبشع الوسائل وأقذرها من اجل تحقيق مآربهم، حتى ولو كانت بالضد مما يدعونه ويروجون له من مبادئ ومُثل بغض النظر عن إن كانت تلك المبادئ دينية أو سياسية.
فالقتل الجسدي أو الفكري أو التخوين وغيرها من أساليب الصراع كانت ولا زالت هي السائدة بين قوى السياسية في العراق. حتى إن بعض تلك القوى يبرر الخيانة والتعامل أو التآمر مع المحتل أو مع أعداء شعبه بالضد من هذا البلد أو الشعب ويصفه بالتكتيك وكأن هؤلاء الأفراد غرباء عن هذا الوطن، أو جاءوا من عالم آخر، وبالأحرى هم أشخاص قد اغتربوا فكريا ونفسيا عن الكيان الفكري والوجداني لهذا الوطن وقيم هذا الشعب. أنهم يعيشون في حالة من الاغتراب الفكري والنفسي بعد أن عاشوا سنوات في المنافي، ليس هناك ما يربطهم بهذا الشعب سوى كونه بقرة حلوب لجمع الدولارات للمستقبل، من احل العودة لتلك المنافي مرة أخرى، بعد أن حققوا أحلامهم المريضة وعلى حساب هذا الشعب. واجد نفسي ألاقي صعوبة كبيرة في التمييز بينهم وبين النظام السابق، فقد كان هناك حزبا واحدا هو القائد والشرعي بتمثيل العراقيين، والآن مئات الأحزاب القائدة صاحبة العصمة بتمثيل العراقيين، كان هناك قائد واحد هو الذي يصدر الأوامر بكل ما يعجز عنه الآخرون، والآن مئات الآلاف التي تصدر الأوامر بالقتل والتعذيب والتهجير، كان هناك أفراد معدودين هم الذين يسرقون والآن الآلاف أو مئات الآلاف من السارقين، كانت عائلة واحدة تتحكم بمصير الشعب العراقي والآن مئات العوائل التي تتلاعب بمصير وحياة هذا الشعب، كان هناك بعض الأفراد الذين يشغلون مناصب لا يستحقونها لكونهم لا يحملون الشهادات وليس لهم الكفاءات الضرورة والآن مئات الآلاف من هؤلاء إن لم نقل الملايين منهم، والمنتشرين من أفراد في الجيش والشرطة إلى مناصب الوزراء ونواب في البرلمان، والذين قد زوروا الشهادات العلمية والسياسية والأخلاقية. وقد تتساءلون كيف زوروا الشهادات السياسية والأخلاقية، أقول لكم النظام السابق لم يطلق سراح أي سجين سياسي وكل من كان سياسيا قد أعدم أما من أطلق سراحهم والآن يدعون بأنهم كانوا سياسيون، فان هؤلاء وبدون أن نحدد أحدا منهم كانوا أما سارقون أو مزورون أو مرتشون أو تهما أخرى ذات طابع غير أخلاقي، أما من كان يدعون بأنهم كانوا معارضون فهذا افتراء لأن من كان يعارض مصيره معروف ولم يترك فردا من ثبت بانه كان معارضا.
ولكن هناك من قد يسال: هل هذا السلوك ألاستئصالي جديد على العراقيين ؟ إن الإجابة على هذا السؤال قد تكون مريرة ولكن لننظر لتاريخنا وعلى امتداد الألف والأربعمائة سنة منه ولنحكم على ذلك. أنه تاريخ من الدم والقتل غلفه أشباه هؤلاء بالشعارات والأفكار والألفاظ الرنانة والتي تعبر عن كل ما يطمح إليه ويسعى إنسان هذه الأرض من اجل أن يتطور فكريا وسياسيا واقتصاديا ويبني حياة سعيدة له ومستقبلا مشرقا لأبنائه وأحفاده. وفي كل مرحله كان هناك من يسعى لامتلاك السلطة وبأبشع الوسائل والطرق، إضافة إلى إن من يأتي ليس بأحسن من سابقه، ولكنه أكثر قدرة على تطور أساليبه القمعية والاستئصاليه وبوسائل أكثر حداثة. حيث إن جميع النزاعات أساسها: السعي للسلطة والمصلحة والتعصب للآراء والمعتقدات.
إن النظم السياسية والاجتماعية والاقتصادية ليست سوى درجة من درجات التطور البشري نحو إيجاد قواعد أكثر قبولا لتنظيم الصراع وضبطه. ولا يتم ذلك إلا من خلال نشر قيم وأخلاق التعايش والتسامح بين أفراد المجتمع. فحينما تضعف الروابط المشتركة فان الصراع يغدو طبيعيا بين أبناء المجتمع الواحد. إن المجتمعات الإنسانية في مسيرتها الحضارية تسير نحو العقلانية مما يعني السير نحو التعاون أكثر من ممارسة الصراع واحترافه. كما إن الصراع وبالرغم من أثاره الجانبية المدمرة لكنه في جوهره وفي بعض المراحل كان لصالح الإنسانية ورقيها، فالصراع هو أصل التقدم البشري ومنبع الازدهار والانجاز الحضاري والإنساني. ولتحقيق السلام والاستقرار يجب البحث عن كوابح تحد من هذا الصراع. والعمل على نشر ثقافة حوارية غير إقصائية وغير عدوانية بالضرورة.
فإلى متى يا دعاة الديمقراطية والحرية والإنسانية والقيم الدينية تسفك الدماء، ومن اجل من، وأين هي المبادئ والأفكار والقيم التي كنتم يوما ما تتشدقون بها وتكذبون بها على أنفسكم قبل أن تكذبوا على عقول أبناء هذا الشعب المسكين.
ومتى نتعلم ونحفظ الدرس، لنقتدي بسلوك ابسط الكائنات الحية ونصل إلى تبني السلوك التعاوني المتسامح في علاقاتنا مع بعضنا البعض. انطقوا قبل أن تكمم الأفواه وتعمى العيون وتشل الأيادي وتمحى(تغسل) العقول.
وأخيرا أقول: يجب أن نعيش مع اختلافاتنا ونتقبلها كما هي، بدلا من أن تعيش هي على أشلاءنا بعد أن تمزقنا.







#جودت_شاكر_محمود (هاشتاغ)       #          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طرق ومصادر المعرفة
- العلم والتفكير العلمي
- المعرفة الانسانية وأنواعها
- وجهات نظر: أفيون ولكن !!!!!
- وجهات نظر: امرأة واحدة ولكن!!!!!
- وجهات نظر: نظرية أنسانية ولكن....


المزيد.....




- هل تتعاطي هي أيضا؟ زاخاروفا تسخر من -زهوة- نائبة رئيس الوزرا ...
- مصريان يخدعان المواطنين ببيعهم لحوم الخيل
- رئيس مجلس الشورى الإيراني يستقبل هنية في طهران (صور)
- الحكومة الفرنسية تقاضي تلميذة بسبب الحجاب
- -على إسرائيل أن تنصاع لأمريكا.. الآن- - صحيفة هآرتس
- شاهد: تحت وقع الصدمة.. شهادات فرق طبية دولية زارت مستشفى شهد ...
- ساكنو مبنى دمرته غارة روسية في أوديسا يجتمعون لتأبين الضحايا ...
- مصر تجدد تحذيرها لإسرائيل
- مقتل 30 شخصا بقصف إسرائيلي لشرق غزة
- تمهيدا للانتخابات الرئاسية الأمريكية...بايدن في حفل تبرع وتر ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جودت شاكر محمود - العراق والفكر ألاستئصالي