على نهج الحوار المتمدن - صحيفة سودانية إلكترونية - خطوة في طريق النشر الإلكتروني

هشام الطيب الفكي

الحوار المتمدن-العدد: 2301 - 2008 / 6 / 3 - 10:55
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    

في ظل جو تسوده العتمة والتكبيل والقيود المفروضة على أجهزة الأعلام المقروءة والمسموعة والمرئية ، وتماشياً مع متطلبات العصر الحديثة . وإيماناً منا بأهمية ودور النشر الإلكتروني في ترسيخ المفاهيم ونشر المعرفة والوعي التقدمي ، وإستلهاماً بالتجارب السابقة .. تم تدشين ( مشروع صحيفة سودافويس الإلكترونية ) لكي تكون منفذاً نعبر فيه عن آراءنا وتطلعاتنا نحو المستقبل التقدمي في الوطن السودان .

صحيفة سودافويس الإلكترونية تعنى بالقضايا الجماهيرية وقضايا الشارع السوداني على وجه الخصوص ، كما تهتم بالقضايا الثقافية وتعمل على إبراز أوجه التعدد الثقافي لترسيخ وتجذير مفاهيم القبول بالآخر المتباين والمختلف ثقافياً ..

وأيضاً لها إسهامات مقدرة في متابعة الحراك الثقافي وعكس تلك البرامج من خلال صفحات الجريدة كما تتيح فرصة المشاركة للكتاب ذوي الإبداعات الفنية لنشرها على الموقع .

صحيفة سودافويس الإلكترونية تفرد مساحة مقدرة لحواء السودانية وحكايات نساء الهامش لعكس الوجه الآخر المستتر في الحياة ..

جاءت الصحيفة تحمل شعار “صرح إلكتروني يكفل حرية التعبير للجميع “ لإتاحة الفرصة لكافة الأقلام الجريئة المتعطشة للحرية لطرح رؤاها كاملة عبر صفحات الجريدة لنحقق ما نصبو له .. ونرتقي إلى أسمى معاني التقدم ، العدالة الإجتماعية ، الحرية والديموقراطية ..

ولتكون سودافويس إضافة حقيقية لساحة النشر الإلكتروني ..

#هشام_الطيب_الفكي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل