أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - عماد صلاح الدين - التفكير باستراتيجيات واقعية لتنفيذ حق العودة















المزيد.....

التفكير باستراتيجيات واقعية لتنفيذ حق العودة


عماد صلاح الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2282 - 2008 / 5 / 15 - 09:50
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


منذ أن حّلت الكارثة بالفلسطينيين، فأصبح قريبا من الثلثين أو يزيد عن ذلك منهم مشردين مهجرين من وطنهم التاريخي ارض فلسطين المعروفة ، نتيجة لمشروع الإحلال والاستيطان الصهيوني القائم على فكرة وأساس طرد السكان الأصليين واستجلاب آخرين ، يقولون عنهم أنهم يهود من شتى بقاع الأرض تحت مسمى أسطورة العودة إلى ارض الميعاد وغيرها ، كل ذلك بتمهيد وتأسيس ودعم من قوى الغرب الاستعماري ، منذ ذلك الوقت ونحن كفلسطينيين وعرب وحتى مسلمين ، نتحدث عن حق العودة وعن ضرورة إعادة اللاجئين الفلسطينيين إلى حيفا ويافا وعكا ، وان هذا حق طبيعي ومقدس وقانوني وغير قابل للتنازل أو التصرف فيه ، وكذا انه حق فردي وجماعي ، وانه يلقى تأييدا واضحا بل واعترافا صريحا من جهات عديدة أبرزها هيئة الأمم المتحدة بقرار جمعيتها العامة الأبرز في سياق القضية الفلسطينية والصراع مع الاحتلال الإسرائيلي وهو القرار 194 لسنة 1948.

لكن كل هذا الحديث ، يقع في سياق الشعارات الوطنية الفلسطينية التي لم تترجم يوما إلى إستراتيجية حقيقية مدعومة بآليات عملية واضحة ومدروسة من اجل تحويل حلم العودة إلى حقيقية يلمسها اللاجئون الفلسطينيون من خلال ممارستهم لحقهم في العودة إلى ارض الآباء والأجداد .

الحديث عن حق العودة بقي منذ أواسط القرن الماضي وحتى اليوم نوعا من المزايدات الحزبية بين الفلسطينيين أنفسهم وبينهم وبين العرب تارة أخرى وبين العرب والعرب أنفسهم مرة ثالثة . وبقي اللاجئون الفلسطينيون رهينة لوعود هنا وهناك ، وبقيت معهم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " الاونروا " شاهدة على استمرار نكبتهم التي بدأت قبل ست عقود أو حتى يزيد ، إذا ما وضعنا في اعتبارنا مراحل سابقة في استهداف الفلسطينيين وأراضيهم في سياق تمرير المشروع الصهيوني في حينه .

يقول فلسطينيون وعرب كثيرون بأن حق العودة لا عودة عنه ولا لخيار التوطين ، وان ستين عاما قد مضت على النكبة ، ولكن للعودة اقرب . لكن الناظر إلى واقع اللاجئين الفلسطينيين في كل قطر وبلد عربي قريب أو بعيد يراه يزداد سوءا وتدهورا سواء في العراق أو لبنان أو على الحدود مع سوريا والأردن ، بل إن الأمر تعدى مسألة الخطورة والتدهور إلى حد الشروع فعليا في تصفية حق العودة عمليا ، من خلال تشتيت شتات اللاجئين الفلسطينيين، خصوصا أولئك الفارين من وجه الموت والملاحقة في العراق إلى حدود عربية مجاورة، بنقلهم وترحيلهم إلى البرازيل وتشيلي وكندا والهند وغيرها من دول العالم البعيد ، في خطوة وسابقة خطيرة يجري تنفيذها بتآمر أمريكي و"إسرائيلي" وللأسف بتواطىء عربي مكشوف ، تكشفه سيمفونية الادعاء بعجز دول الجوار العربي القريب والبعيد عن استيعاب هؤلاء اللاجئين الفلسطينيين الذين يعدون في بعض المواقع والنقاط الحدودية بالمئات، ولا يتجاوزون في أقصى تقدير الألفي لاجئ أو اقل كثيرا كما هو الحال مع اللاجئين الفلسطينيين المتواجدين على الحدود الأردنية والسورية مع العراق .

حق العودة من الناحية الفعلية والعملية ممكن تطبيقه وتحقيق تنفيذه على ارض الواقع ، وهناك كثير من المعطيات الأخلاقية والقانونية والتاريخية وكذا الإستراتيجية والعملية الداعمة له في سياق الرؤية العلمية الحقيقة المطلوب إتباعها بهذا الشأن . ولكن الأمر لا شك يحتاج إلى إرادة وجهد ورؤية وبرامج دؤوبة في الترابط والتشارك والتلاحق وفي سياقات شتى لخدمة هدف تنفيذ حق العودة .

وحق العودة للاجئين الفلسطينيين باعتباره جوهر الصراع مع إسرائيل ، من زاوية أن المشروع الصهيوني كان قد قام على الحلول مكان شعب فلسطين عبر تهجير أكثر من ثلثيه ، إستراتيجية ورؤية تطبيقه وتحقيقه وتنفيذه واضحة ، ولكنها كما أسلفنا تحتاج إلى الإرادة الصادقة والعمل المخلص في الطريق الصحيح والسليم . وعليه فان النظرة الكلية للصراع العربي "الإسرائيلي" بطبيعته وفلسفته ، وفي سياق التعاطي مع الحلول التي ثبت فشلها عبر أكثر من خمسة عشر عاما ، تحتّم التعامل مع الوسائل التالية في سياق الإستراتيجية القائمة على مواجهة المشروع الصهيوني الاحلالي العنصري، وليس التعاطي مع مشاريعه القائمة على الخدعة والتضليل تحت مسمى السلام والشرعية الدولية ، التي هي أساسا شرعة الدول القائمة والراعية للاحتلال والاستعمار بأنواعه المختلفة منذ أواسط القرن التسع عشر وحتى يومنا هذا في القرن الحادي والعشرين . ولعل هذه الوسائل الخادمة لإستراتيجية المواجهة مع الكيان الصهيوني تنصرف إلى ما هو آت :-
1- لابد من التذكير بأن خيار الشعوب في تحقيق أهدافها الوطنية في تقرير المصير ، وتحقيق الحرية والاستقلال يقوم أساسا وطبيعيا على خيار المقاومة المسلحة بمعناها التقليدي . وحاجة الفلسطينيين لهذا الخيار تشتد أكثر وأكثر بالنظر إلى طبيعة المشروع الصهيوني المعروفة . ولكن هذه المقاومة لابد وان تحكمها اعتبارات عدة نجملها في هذه النقاط التالية :
أ‌- انه بالنظر إلى الرؤية التكليفية الدينية للمنطقة العربية بعمومها وفلسطين باعتبارها جزء من هذا الكل ، فان المقاومات التي تخرج عن سياق هذه الرؤية التكليفية ستمنى بالفشل لاحقا أو عاجلا . وتجارب غير الإسلاميين من علمانيين ويساريين وبعثيين في مواجهة قوى الغرب و"إسرائيل" في القرن الماضي ، دليل ساطع على هذا الفشل ، حتى وان كان لدى رموز ونظام هذه القوى النية الصادقة للعمل والجد من اجل الوحدة والتحرر والاستقلال .
ب‌- المقاومة هنا، وتحديدا فيما يتعلق بالجهد الكفاحي المسلح لا يمكن حصرها والتعاطي معها فقط في السياق الفلسطيني من اجل تحقيق أهداف الفلسطينيين وفي مقدمتها حقهم في العودة إلى بيوتهم وأراضيهم وممتلكاتهم ، بل يجب النظر إلى المقاومة الفلسطينية على أنها جزء مترابط ومتشارك ومتحالف مع المقاومات الأخرى في المنطقة العربية الإسلامية سواء على شكل دول أو مجموعات وهياكل مقاومة هنا وهناك ، فمستقبل المنطقة يقع في إطار الجسدية والتلاحمية العضوية للكل المتكامل ، فما تحققه المقاومة العراقية أو الأفغانية أو اللبنانية من انتصارات أو انجازات هو يصب حتما في المصلحة الفلسطينية ، ذلك لان الحالة الاستعمارية الغربية والأمريكية ، هي كل متكامل ، وإذا ما تم إلحاق الأذى والهزيمة برأسها القائد وهو هنا الولايات المتحدة الأمريكية ، فهو سيؤدي إلى ضرب ذيولها وفي أول هذه الذيول "إسرائيل" التي تتنفس وتعيش بحبل أمريكا وأوروبا السُري .
2- بالتزامن مع اختطاط وانتهاج خط المقاومة لا بد من التركيز على خيار المواجهة الشعبية السلمية ، في سياق العمل على تحقيق تطبيق وتنفيذ حق العودة للاجئين الفلسطينيين .وهو خيار بالمجمل تسبق فيه خطوات تمهيدية تؤدي في النهاية إلى خطوة العودة الجماعية الشعبية السلمية للاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم وممتلكاتهم التي هجروا واخرجوا منها ، عبر التوجه من مخيمات اللجوء في لبنان وغزة والأردن وربما سوريا وفي مخيمات أخرى باتجاه المناطق والمواقع الحدودية المؤدية إلى الأراضي المحتلة عام 48 ، وعندها فان إسرائيل لا تستطيع ، وهذا ما تخشاه خصوصا بعد حادثة اجتياز وعبور معبر رفع على الحدود المصرية مع قطاع غزة بعد تدمير الجدار الحدودي الفاصل ، أن تقف أو أن ترتكب مجازر فظيعة بقتل عشرات آلاف الفلسطينيين الذين يريدون العودة إلى ديارهم وأراضيهم عبر ممارسة حق لا تنكره طبيعة الأشياء ولا يتعارض مع منطق أو عقل وتؤكده جميع القوانين الوطنية والدولية . لكن اتخاذ هذه الخطوة بالمسيرة الجماعية لممارسة حق العودة تتطلب تمهيدا وتحضيرا كبيرا لعلنا نجمله بما يلي :-
أ‌- يلزم القيام بحملة تثقيفية وتعريفية بحق العودة للاجئين الفلسطينيين والعمل على صياغة موقف وطني وقومي وإسلامي باعتباره موقفا يقع في صلب قداسة العقيدة والدين الإسلامي فيما يتعلق تحديدا بالقدس والمسجد الأقصى ، باعتبار أن اللاجئين الفلسطينيين في معظمهم مسلمون ، وأن إظهار قدسية وأهمية المسجد الأقصى والمدينة المقدسة تكون بأهلها وسكانها الفلسطينيين الأصليين.
ب‌- لابد من تنسيق حملة تعريفية وإعلامية بطبيعة القضية الفلسطينية وموقع قضية اللاجئين الفلسطينيين فيها، تقودها مجاميع فلسطينية مختلفة سياسية وقانونية واجتماعية وثقافية ، ومطلوب لهذا الغرض أن يتم التسريع على المصالحة الوطنية الفلسطينية من اجل الوصول إلى إصلاح منظمة التحرير الفلسطينية وتفعيلها على أسس وطنية وديمقراطية ، وذلك بالتنسيق مع مؤسسات حقوق الإنسان المحلية والدولية وهيئات ومؤسسات إعلامية عربية وأجنبية. ولعل من بين المؤسسات الإعلامية قناة الجزيرة العربية والانجليزية ، من أجل قيادة حملة عالمية من خلال التواصل والتنسيق مرة أخرى مع جهات في أوروبا وأمريكا ودول أخرى قادرة على التأثير في الرأي العام لشعوبها ، للتوصل في النهاية إلى رأي عام عالمي داعم ومُتفهم لحق العودة للاجئين الفلسطينيين ، و مضمون الرسالة الفلسطينية التي يراد نقلها عبر هذه الحملة ذات الأبعاد العالمية مهم أن يكون فيها التالي سرده :-
- هو أن "إسرائيل" كيان قائم على احتلال ارض الغير وعلى مبدأ الإحلال الاستيطاني مكان شعب آخر ، وعلى أسس من التمييز والفصل العنصري المخالف لكل المبادئ الإنسانية والقانونية .
- أن" إسرائيل" لا تريد أن تمكن الفلسطينيين من ممارسة حقهم في تقرير المصير في إطار الحد الأدنى من حقوقهم المشروعة التي أقرتها الشرعية الدولية ، فلا هي تعترف لهم باحتلالها لأراضي عام 67 ، ولا هي أيضا تقر بحق عودتهم إلى بيوتهم وأراضيهم التي هجرتها عصاباتها الصهيونية منها غصبا وجبرا وبالعنف والإرهاب .
- أن الفلسطينيين وافقوا على سلام مع "إسرائيل" من اجل هذا الحد من الحقوق ، ولكن إسرائيل أمعنت بزيادة احتلالها واستيطانها للأراضي المحتلة وتهويدها لما تبقى للفلسطينيين من القدس في جزئها الشرقي ، وعزلها للأغوار ، وبنائها لجدار الفصل العنصري ، وزيادة جرائمها وانتهاكاتها بحق الفلسطينيين ، حتى أن جرائمها التي يصفها خبراء القانون على أنها جرائم حرب وضد الإنسانية باتت عصية على الحصر والتعداد . وما يجري للفلسطينيين بسببها من حصار منذ سنوات يعتبر إحدى تجليات هذا الإجرام والانتهاك الإسرائيلي المخالف للقانون والأعراف الإنسانية ، أضف إلى ذلك أن حججها بإلقاء التهمة والتبعة على عاتق الفلسطينيين بفشل عملية السلام باتت باهته ومكشوفة في سياق علاقتها مع القيادة الفلسطينية التفاوضية الجديدة التي توصف بأنها معتدلة جدا من قبل أطراف وجهات عديدة من بينهم الأمريكيون و"الإسرائيليون" . وما جرى قبل انابوليس وبعده من تسارع وتيرة الاستيطان والجرائم الصهيونية مثال صارخ وواضح على ذلك ، حتى أن "إسرائيل" انتهكت وخالفت التزاماتها التي تعهدت بها في لقاء انابوليس في تشرين الثاني 2007 .
أخيرا وليس آخرا ، إن هذه الخطوات التمهيدية نحو المسيرة الشعبية السلمية لتطبيق وتنفيذ حق العودة المكفول بموجب القانون الدولي لاسيما في القرار 194 الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة لسنة 1948 ، والقرار 237 الصادر عن مجلس الأمن الدولي سنة 1967 المتعلق بعودة النازحين الفلسطينيين في حينها ، يلزمها أموال ونفقات يجب العمل على توفيرها من خلال الدعم العربي والإسلامي وعبر الهيئات المعنية بحقوق الإنسان على المستوى الإقليمي والدولي ، وكذا من خلال الدول الأجنبية الداعمة لحقوق الفلسطينيين العادلة . وبكل تأكيد يلزم توفير الاحتياجات المادية اللازمة حين تحين لحظة تحرك مسيرة العودة الجماعية من مواد تموينية وخيم وغيرها لمئات آلاف العائدين الذين يصرون على العودة ، ولو بقوا عالقين عند الجدر والأسلاك الشائكة التي تقيمها "إسرائيل" حول الأراضي المحتلة عام 1948 .

إن طريق عودة اللاجئين الفلسطينيين تقع في مراحل متزامنة وأخرى متلاحقة وفي إطار شامل يجتمع فيها عنصر المقاومة بمعناها العنفي وعنصر المقاومة من جديد بمعناها الشعبي والسلمي ، ولكنه وجب التنويه هنا أن إستراتيجية المقاومة بمعناها العنفي هي من تدبُ الحياة في تحريك المقاومة الشعبية السلمية ، فانتصار المقاومات العنيفة يبعث الأمل في نفوس الناس نحو التحرك لانتزاع حقوقهم من محتليهم . والأمل معقود بل وموجود بمسيرة العودة الجماعية للاجئين الفلسطينيين حين يرى هؤلاء اللاجئين يوما ما مسيرة انتصار المقاومة العربية والإسلامية في أكثر من مكان ضد الاحتلالين الأمريكي و"الإسرائيلي" ، وتعاظم تأييد شعوب العالم لمسيرة الحق الفلسطيني بحق لاجئيه بالعودة إلى ارض الآباء والأجداد . والتاريخ بطبعه دوما يكره الفراغ كما جاء في جدليات أرسطو الفلسفية. .



#عماد_صلاح_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غالبية فلسطينية بلا تمثيل شرعي حقيقي
- اسرائيل تمنع الفلسطينيين من الزواج بأجانب!
- فلسطينيون بسببهم يستمر الحصار على غزة!
- مؤسسات حقوق الإنسان تصمت على جرائم الفساد في السلطة الفلسطين ...
- المفاوضات خيار استراتيجي لتهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية ...
- القتل البطيء لامل اللاجئين الفلسطينيين في العودة!
- سوريا دعوة جدية لاسلمة الحياة السياسية
- الموقف الحقوقي المغيب عن تقييم واقع التجربة الديمقراطية الفل ...
- لماذا لا تجرى انتخابات لمنظمة التحرير الفلسطينية؟!
- المفاوضات في المنظور الفلسطيني الرسمي
- هل ستأتي اللحظة التي نقرر فيها حل السلطة الفلسطينية؟
- أشك في هوية وانتماء قادة فلسطينيين
- هل اغتيال مغنية فاتحة الحرب الاقليمية الشاملة؟
- أين تكمن العلة في مشهد العلاقة بين فتح وحماس؟
- مدى صلاحية محكمة الجنايات الدولية في النظر في الجرائم الاسرا ...
- معضلات الحوار الفلسطيني – الفلسطيني
- موقف المفاوض الفلسطيني الحقيقي من القانون الدولي والشرعية ال ...
- يهودية الدولة في قلب حل الدولتين لشعبين
- الخيار الوطني المطلوب من الرئيس عباس
- من المسؤول عن جرائم الحرب في الاراضي المحتلة؟؟


المزيد.....




- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا
- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - عماد صلاح الدين - التفكير باستراتيجيات واقعية لتنفيذ حق العودة