أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نايف حواتمة - حواتمة: إسرائيل تتعاون مع الأمريكيين لنقل الحرب إلى الخليج















المزيد.....

حواتمة: إسرائيل تتعاون مع الأمريكيين لنقل الحرب إلى الخليج


نايف حواتمة

الحوار المتمدن-العدد: 2267 - 2008 / 4 / 30 - 11:41
المحور: مقابلات و حوارات
    


• إعادة بناء مؤسسات السلطة ومنظمة التحرير بحلول فلسطينية شاملة وليس بحلول المحاور الإقليمية
• حكومة أولمرت غير ناضجة لسلام متوازن
حاوره: ملكي سليمان ـ القدس

في حوار شامل ومطول" عبر الهاتف من دمشق، تحدث نايف حواتمة الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، عن عدد من المحاور المهمة والمصيرية على الساحة الداخلية الفلسطينية والعربية والإقليمية، مطالبا بإعادة بناء المؤسسات الوطنية الفلسطينية بحلول فلسطينية وليس إقليمية أو خارج الحركة الوطنية الفلسطينية، ونوه حواتمة في الحوار بأن إسرائيل لا تنوي شن الحرب على لبنان وسوريا خلال العام الحالي والعام المقبل، بل إن إسرائيل تحضر لحرب بعيدة من خطوط الصراع العربي الفلسطيني ـ الإسرائيلي، ونقله إلى منطقة الخليج العربي "بحيرة النفط " كما أطلق عليها، مشيراً إلى أن الحكومات الإسرائيلية غير ناضجة للسلام الشامل والمتكامل، مطالباً الدول العربية والإقليمية بعدم التدخل في الشأن الداخلي الفلسطيني، وإيصال المساعدات المالية مباشرة إلى الشعب الفلسطيني، عبر النقابات والاتحادات العمالية والجمعيات الخيرية وغيرها، معتبراً أن المبادرة اليمنية حبلى بالتناقضات، لذا فان المبادرة الوطنية الفلسطينية هي أهم من تلك المبادرة. وحول موقف الجبهة الديمقراطية من التهدئة مع إسرائيل اشترط حواتمة قبول " الديمقراطية " لها بأن تكون تهدئة شاملة ومتكاملة ومتزامنة ومتبادلة مع إسرائيل، لا أن تكون محصورة بقطاع غزة على الرغم من أن السكان هناك بحاجة إلى فك الحصار وفتح المعابر، وكشف حواتمة في حواره الشامل عن وجود مسودة لإعادة بناء مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية، وهي جاهزة في مرحلتها النهائية تمهيداً لتوقيع الرئيس الفلسطيني محمود عباس عليها وعلى صعيد التحرك الدبلوماسي الأميركي في المنطقة، لفت حواتمة إلى أن أميركا تسعى إلى اتفاق إطار حول مبادئ عامة بسقف عام 2008 وترك اتفاق الإطار المذكور للرئيس الأميركي القادم.
"أخطاء إستراتيجية ارتكبتها حماس وفتح"
وعن حالة الانقسام الفلسطينية الداخلية، اعتبر أنها جاءت نتيجة لسلسلة الأخطاء الإستراتيجية التي ارتكبتها كل من حماس وفتح، وهي مرشحة لان تتعمق وتتدهور أكثر فأكثر، إن لم يأتِ الجميع إلى مائدة الحوار الوطني الفلسطيني مطالباً الحركتين بالرجوع إلى وثيقة الوفاق الوطني الفلسطيني، التي بالإجماع وقعت في غزة عام 2006، والمكونة من خمس نقاط تنص على تشكيل حكومة انتقالية تشرف على الانتخابات التشريعية والرئاسية الحرة والديمقراطية، يتم التوافق على سقفها الزمني وكذلك دمقرطة كل مؤسسات المجتمع المدني من اتحادات عمالية وشبابية وطلابية ونسائية، وذلك بإجراء انتخابات جديدة تقوم على التمثيل النسبي الكامل, مطالباً ببناء جبهة مقاومة متحدة بمرجعية أمنية وسياسية موحدة، تتشكل من كل القوى والأجنحة العسكرية للفصائل الوطنية والإسلامية، بهدف الجمع بين مقاومة راشدة ورشيدة وبين السياسة الوطنية الموحدة
المبنية على برنامج وثيقة الوفاق الوطني الفلسطيني. مشيراً إلى أن هذه الخطوات يمكن أن تنهي الانقسام المدمر والعابث بمصائر شعب فلسطين، وبمصائر اللاجئين الفلسطينيين وبمصائر كل من له علاقة بالحقوق الوطنية الفلسطينية التي تعصف بها رياح الانقسام، ما يفرح حكومة إسرائيل، وركز حواتمة على ضرورة أن تغادر كل من حماس وفتح سياسة الاحتكار والصفقات الثنائية وعمليات الاقتتال والقمع، وتعدي الفصيلين على كل أبناء الشعب الفلسطيني، ولا بد للجميع من الجلوس على مائدة الحوار الشامل لتطبيق برنامج وثيقة الوفاق الوطني في غزة. رافضاً نهج أخذ السلطة باستخدام القوة كما فعلت حماس في قطاع غزة ومستشهداً بعددٍ من الأحزاب الإسلامية في تركيا والباكستان ولبنان، والتي لم تستخدم القوة العسكرية في حسم مشاكلها مع الدولة.
"الحالة العربية تتآكل في أنظمتها"
أما عن العلاقات الفلسطينية – العربية؛ فأشار حواتمة إلى أن حالها حال العلاقة الفلسطينية الداخلية، فهي محكومة بالمحاور الإقليمية العربية المتصارعة وامتداداتها في غزة والضفة، التي تريد نقل الحالة الفلسطينية إلى الحالة اللبنانية ذاتها، أما في محور حركات التحرر العربية ومستقبلها في ظل الهيمنة الغربية على المنطقة؛ أشار حواتمة إلى أن الحالة العربية تتآكل في أنظمتها وحكوماتها، وأنها توقفت منذ زمن ليس بالقصير عن التقدم إلى الأمام في قضايا التحرر والتقدم والعصرنة والحداثة، في قضايا العلم والمعرفة، في قضايا الحريات والديمقراطية والتعددية , كما وتطرق حواتمة إلى اتفاق مكة الذي "صنع في سوريا"، وأًعلن في السعودية وفق ما قاله فاروق الشرع نائب الرئيس السوري؛ واصفاً إياه أي اتفاق مكة بأنه اتفاق محاصصة احتكارية ثنائي بين حركتي فتح وحماس ما لبث أن انهار، واعتبر حواتمة أن قيام حماس بالاجتماع بالرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر، وترك المبادرة اليمنية لأنها أي حماس تعتبر إعلان صنعاء مجرد مبادرة للحوار الثنائي بين فتح وحماس كما ورد في "إعلان صنعاء" وليس قابلاً للتطبيق والتنفيذ. وحول العقبات التي تمنعه أي حواتمة من العودة إلى فلسطين لفت إلى أن الكرة في الملعب الإسرائيلي، ولأننا في موقع انتقادات للاتفاقات الجزئية والمجزأة وتداعياتها والتي وصلت إلى طريق مسدود بعد سنوات من التفاوض، وأنه أي حواتمة دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى وقف تلك المفاوضات العبثية إلى أن يتوقف الاستيطان بالكامل، كما نصت عليه المرحلة الأولى من خارطة الطريق وقرارات اللجنة الرباعية الدولية، وان يتم تفكيك 127 مستوطنة عشوائية بُنيت بدعوى من ارييل شارون رئيس وزراء إسرائيل السابق، وبالتالي فان حكومة إسرائيل تتصرف كحكومة احتلال ولا تحترم اتفاقيات جنيف الرابعة، ولا القانون الدولي، لذلك فهي تسمح بفتح الأبواب لمن تقرر وهي تغلق النوافذ على من ينتقد ويناضل ضد الاحتلال. وفي المحور قبل الأخير اعتبر حواتمة أن شخصية الرئيس الفلسطيني عباس، حريصة على الانفتاح على جميع مقومات الشعب الفلسطيني بجميع فصائله وقواه السياسية والوطنية، من اجل إعادة بناء كل مؤسسات السلطة على قواعد جديدة، والدليل على ذلك إصداره للمرسوم الرئاسي الداعي إلى إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية جديدة وفق قوائم التمثيل النسبي الكامل، واصفاً علاقته بالرئيس عباس بأنها علاقة تاريخية، ورفاق نضال على مدار السنوات، بيننا نقاط لقاء ونقاط خلاف كثيرة واساسية.

"إسرائيل تحايلت على انابوليس"
وفي المحور الأخير حول مستقبل عملية السلام في ظل التصعيد الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، أشار إلى أنه "يتمنى أن يحل السلام الشامل المتوازن في المنطقة اليوم وليس غداً" إذ وأنه ناضل من اجل بلورة مشروع سياسي وطني موحد لكل شعبنا ومنظمة التحرير الفلسطينية عام 74، وطرحت الجبهة الديمقراطية هذه المبادرة وسُميت بمبادرة النقاط العشر، ولاحقا تحت عنوان البرنامج الوطني المرحلي، بحثاً عن تسوية سياسية شاملة نحو السلام الشامل، وأَلفت ستة كتب عن عملية السلام الشامل والمتكامل لكن حكومات إسرائيل ما زالت تنحني وتركع لجدول أوليات الذين يزرعون بلادنا بالمستوطنات ويتكلمون
" الميثولوجيا " علم الخرافة والأساطير بأن الأراضي الفلسطينية هي ارض إسرائيل، وعليه فإنني أقول أن حكومات إسرائيل غير ناضجة للسلام الشامل والمتوازن، ولذلك علينا أن نتمسك بالوحدة الوطنية لكي نقطع الطريق على كل مناورات وادعاءات المحتلين، وان إسرائيل تحايلت على بيان مؤتمر أنابوليس الذي جعل مرجعية المفاوضات المرحلة الأولى من خارطة الطريق، وليس قرارات الشرعية الدولية.
وفي المحور الأول من الحوار تحدث حواتمة عن العلاقات الفلسطينية الداخلية ـ والفلسطينية العربية
"العلاقة الفلسطينية ــ العربية محكومة بالمحاور العربية المتصارعة"
ووصف حواتمة العلاقات الفلسطينية – الفلسطينية، والعربية – الفلسطينية في ضوء ما تشهده المنطقة من تطورات وتغيرات سياسية وأمنية أنها لا تغضب عدواً ولا تسر صديقاً، والرابح الأكبر بها حكومة إسرائيل والخاسر فيها الشعب الفلسطيني أولاً، وشعوب الأمة العربية ثانيا، وكل قوى الحرية والسلام والديمقراطية وثالثا حق شعوب العالم بتقرير مصيرها، وعليه فان حالة الانقسام في الصف الفلسطيني وبالتحديد حالة الاحتراب القائمة بين حركتي فتح وحماس، هي نتيجة لسلسلة من الأخطاء الإستراتيجية التي ارتكبتها كل من حماس وفتح، مشيرا إلى أن هذه الحالة مرشحة لان تتعمق وتتدهور أكثر فأكثر أن لم يأت الجميع إلى مائدة الحوار الوطني الفلسطيني الشامل، على قاعدة إعلان القاهرة وبرنامج وثيقة الوفاق الوطني الموقعة من الجميع في 26 حزيران عام 2006، لتطبيق الآليات التنفيذية لهذا البرنامج، وهذه الآليات الخمس وهي أولاً: تشكيل حكومة انتقالية تمثل الوحدة الوطنية من شخصيات وازنة، مكونة من جميع الذين وقعوا على وثيقة الوفاق الوطني والشخصيات المستقلة لتشرف على الآلية. ثانياً: إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية جديدة يتم التوافق على سقفها الزمني. ثالثاً: كما جاء في وثيقة برنامج الوفاق الوطني دمقرطة كل مؤسسات المجتمع المدني من اتحادات ونقابات وجمعيات، بإجراء انتخابات جديدة تقوم على التمثيل النسبي الكامل وهي الآن معطلة في الضفة الغربية من قبل الهيمنة لفتح على هذه الاتحادات لذلك فهي اتحادات، بيرقراطية خالية من المضمون، غير مرتبطة بقاعدتها الجماهيرية العريضة، بعيدة من الائتلاف الوطني الشامل والقائم على الشراكة في النقابة وفي الاتحاد وفي الجمعية، وفق قوائم التمثيل النسبي الانتخابية الكاملة.
رابعاً: إعادة بناء كل مؤسسات السلطة الفلسطينية على قاعدة مهنية وطنية وليست على قاعدة الانتماء إلى هذا الفصيل الاحتكاري أو ذاك، أو الاحتكارية الثنائية كما هو واقع في يومنا. خامساً: إعادة بناء كل مؤسسات م. ت. ف. بدءا من انتخاب مجلس وطني فلسطيني جديد وموحد، داخل وخارج الوطن وفي أقطار الشتات، وفق تمثيل نسبي كامل، وسادسا بناء جبهة مقاومة متحدة بمرجعية أمنية وسياسية موحدة تتشكل من كل الأجنحة العسكرية للفصائل الفلسطينية، من أجل الجمع بين مقاومة راشدة ورشيدة وبين السياسة الوطنية الموحدة، المبنية على برنامج وثيقة الوفاق الوطني، مضيفاً أن هذه الخطوات هي التي تمكننا من إنهاء الانقسام المدمر والعابث بمصائر الوطن، بمصائر حق اللاجئين الفلسطينيين، بمصائر كل من له علاقة بالحقوق الوطنية الفلسطينية التي تعصف بها رياح الانقسام بما يفرح حكومة "إسرائيل" ولا يسر لا شعب فلسطين ولا أشقاءه ولا أصدقاءه، ومن دون هذا كله تبقى الحالة مرشحة للتدهور.
وتابع حواتمة قائلاً: أما في العلاقة الفلسطينية ـ العربية فأقول بلغة مباشرة أن هذه العلاقات حالها حال العلاقات الفلسطينية – الفلسطينية الداخلية فهي محكومة بالمحاور الإقليمية العربية المتصارعة وامتداداتها مع فصائل محددة، تجنح نحو الاحتكار والهيمنة بأموال أنظمة عربية ودولية، والتي تريد نقل الحالة الفلسطينية إلى الحالة اللبنانية ذاتها، بحيث تفتقد الكتل الكبرى الست في لبنان والتي يتأطر في تياراتها كل الشعب اللبناني، وأقول كل الشعب اللبناني أي بما هو أرقى في حالة التأطير مما في صفوف شعبنا الفلسطيني ومع ذلك تقف هذه الكتل عاجزة عن اتخاذ أي قرار لحل الأزمة الداخلية اللبنانية – اللبنانية بدءا من انتخاب رئيس وما يترتب عليه من تشكيل حكومة وحدة وطنية وقوانين انتخابية جديدة، تستجيب لتمثيل حقيقي ديمقراطي تعددي ومتوازن في صفوف الشعب اللبناني، هذا الشيء مفقود بفعل التدخل الدولي والمحاور الإقليمية العربية المتصارعة والسياسة الأميركية داخل الأوضاع الداخلية اللبنانية، فعطلت قدرات لبنان شعبا، وأحزاباً وقوى عن اتخاذ أي خطوات باتجاه حل الأزمة الداخلية اللبنانية – اللبنانية، والعواصم العربية والإدارة الأميركية وإسرائيل يريدون أن يوصلونا إلى الحالة اللبنانية نفسها، هذا الذي علينا أن نتجاوزه بسرعة اليوم وقبل الغد.
وأضاف حواتمة وفي هذا السياق جاءت مبادرة الجبهة الديمقراطية في 4/7/2007 بعد 20 يوماً على حسم حماس العسكري والهيمنة بالقوة المسلحة على قطاع غزة، وبالتصادم مع قوانين حركات التحرر الوطني وإدارة الظهر للخيار الديمقراطي، الذي تمثل بالحوار الشامل الذي أنتج برنامج وثيقة الوفاق الوطني وأيضاً مرة أخرى أرسى طريق الحل بموجب هذه المبادرات، مبادرة الديمقراطية ثم المبادرة المشتركة بين الجبهتين الديمقراطية والشعبية ثم المبادرة الثلاثية مبادرة الجبهتين والجهاد الإسلامي والآن بتاريخ 10 نيسان الجاري؛ أعلن في غزة أن جميع الفصائل الفلسطينية وشبكة المنظمات الأهلية والعديد من الشخصيات الوازنة سياسيا والأكاديمية، وقعت على مبادرة موحدة من ثمانية فصائل كما ذكرت ودعت تلك الفصائل حركتي حماس وفتح إلى الحوار الوطني الشامل بدءأ بمفتاحها العسكري أو انقلابها العسكري، مقابل إعلان فتح عن موافقتها المتعددة الأشكال للحوار الشامل، بما فيها حماس، وتجلس إلى مائدة الحوار الوطني، ليغادر كل من فتح وحماس سياسة الاحتكار والصفقات الثنائية وعمليات الاقتتال والقمع الذي تعدى الفصيلان.
كل أبناء الشعب يجلس إلى مائدة الحوار الوطني الشامل لتطبيق برنامج وثيقة الوفاق الوطني، واتفاق إعلان القاهرة، وبالآليات الست المنصوص عليها والتي ذكرتها. إذاً هذا هو طريق الخلاص والنصر، وغيره لا خلاص.




#نايف_حواتمة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حواتمة في حوار شامل ...
- شعب وجيش مصر ... شريك في قضية فلسطين
- حواتمة في احتفال طلبة الجامعات بيوم الأرض بالقاهرة
- حواتمة: لا يوجد موقف عربي موحد تجاه القضية الفلسطينية
- حوار الأمين العام الرفيق نايف حواتمة
- نايف حواتمة: على دول الشرق الأوسط أن تفسح المجال للفلسطينيين
- كلمة نايف حواتمة في المهرجان الجماهيري بدمشق
- من كلمة الرفيق نايف حواتمة بمناسبة الذكرى التاسعة والثلاثون ...
- فيدل كاسترو الوطني الثوري، الأممي الكبير في قلب شعوب العالم
- الإستراتيجية الأمريكية ... وتقاطع الأهداف مع الكولونيالية ال ...
- أزمة غزة والحل الإقليمي بعيون إسرائيلية
- حواتمة في حوار مع الجزيرة
- جورج حبش ... سيرة حياة ومسيرة كفاح شعب
- كلمات إلى رفيق النضال النبيل جورج حبش ، صديق العمر الطويل
- سياسات بوش: انفصام بين الوعود والنتائج
- حواتمة في حوار جديد
- حواتمة في حوار عن جولة بوش الآن في الشرق الأوسط
- حواتمة في حوار ما بعد أنابوليس
- حواتمة: انابوليس فشل بتقديم مشروع سياسي مشترك بين الفلسطينيي ...
- حوار مع حواتمة في الحالة الفلسطيني..


المزيد.....




- لعلها -المرة الأولى بالتاريخ-.. فيديو رفع أذان المغرب بمنزل ...
- مصدر سوري: غارات إسرائيلية على حلب تسفر عن سقوط ضحايا عسكريي ...
- المرصد: ارتفاع حصيلة -الضربات الإسرائيلية- على سوريا إلى 42 ...
- سقوط قتلى وجرحى جرّاء الغارات الجوية الإسرائيلية بالقرب من م ...
- خبراء ألمان: نشر أحادي لقوات في أوكرانيا لن يجعل الناتو طرفا ...
- خبراء روس ينشرون مشاهد لمكونات صاروخ -ستورم شادو- بريطاني فر ...
- كم تستغرق وتكلف إعادة بناء الجسر المنهار في بالتيمور؟
- -بكرة هموت-.. 30 ثانية تشعل السوشيال ميديا وتنتهي بجثة -رحاب ...
- الهنود الحمر ووحش بحيرة شامبلين الغامض!
- مسلمو روسيا يقيمون الصلاة أمام مجمع -كروكوس- على أرواح ضحايا ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نايف حواتمة - حواتمة: إسرائيل تتعاون مع الأمريكيين لنقل الحرب إلى الخليج