أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - نقض مفهوم الكينونة ... لدى فيورباخ ( الحلقة الثانية )















المزيد.....

نقض مفهوم الكينونة ... لدى فيورباخ ( الحلقة الثانية )


هيبت بافي حلبجة

الحوار المتمدن-العدد: 2252 - 2008 / 4 / 15 - 10:59
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


في الحلقة الأولى سلطت الأضواء على المراحل الأساسية الثلاثة التي مرت بها الفيورباخية وهانحن نسلط الضوء على مشكلة الكينونة لدى فيورباخ ليتسنى لنا بالتالي نقضها ... رابعا : مشكلة الكينونة لدى فيورباخ . إذا كان ~ هيجل ~ قد أنطلق من الفكرة , الروح , المطلق .فإن فيورباخ أنطلق من الكينونة التي لايمكن أن تشكل إتحاداً حقيقياً مع الفكرة إلا من خلال الأنسان الملموس الذي من خلال حسه ~ الحبي ~ يبلغ ما فوق المحسوس . وهذه هي النقطة الجوهرية لدى ~ فيورباخ ~ والتي تؤدي إلى اتحاد الفكر والكينونة لمنع الأغتراب الفلسفي الذي يحطم الكائن لمصلحة الفكر البحت , ولمنع الأغتراب الديني الذي ينسب إلى الرب ما هي خصائص الجوهر الأنساني . لذلك يقول في مؤلفه { مساهمة في نقد الفلسفة الهيجلية }إن مشكلة الفكر والكينونة أتت لتندد بالطابع التأملي الذي ارتدته المشكلة في منظور هيجلي مثالي . ومن هنا يؤكد ~ كارل لوفيت ~ في مؤلفه { الفرد في علاقاته مع الآخر } إن فيورباخ في – مبادئ فلسفة المستقبل – يطرح المشكلة المثالية الأساسية , الذات والموضوع , على مستوى جديد .. وما هو هذا المستوى الجديد ؟؟؟ يقول ~ فيورباخ ~ في { مبادئ فلسفة المستقبل } إن جوهر الأنسان يستند إلى العلاقة ما بين الأنسان و الآخر فالجدلية الحقيقية هي الحوار بين الأنا والأنت . ومن جهة أخرى يقول في مؤلفه ~ جوهر المسيحية ~ ميثاق الأنسانية الملحدة , ان جوهر الموضوعي للدين المسبحي ليس شيئاً آخراًغير جوهر الفؤاد الأنساني و خاصة الفؤاد المسيحي .. ولكن كيف يصل ~ فيورباخ ~ إلى هذه النتيجة ؟؟؟ بعلل ~ فيورباخ ~ إن فلسفة ~ هيجل ~ لم تتجاوز تناقض الفكر مع الكينونة . والكينونة التي تبدأ الفينومنولوجيا بها ليست أقل تناقضاً مع الكينونة الحقيقية من الكينونة التي يبدأ المنطق بها . وفلسفة ~ هيجل ~ هي ألغاء التناقض بين الفكر والكينونة , ذلك التناقض الذي عبر عنه ~ كانط ~ بشكل خاص . وهذا تناقص داخل التناقض ف ~ هيجل ~ بجعل.الفكر هو الذات والكينونة هي المحمول . وفي الواقع ~ حسب قيورباخ ~ الكينونة هي الذات والفكرهو المحمول .. والفكر يتأتى من الكينونة لا العكس . الكينونة هي التي تكون واللاكينونة هي العدم واللامعنى , فالكينونة هي معنى وضرورة وعقل وحقيقة ... لذلك بؤكد ~ فيورباخ ~ { خطاْ } في أطروحة رقم 46 حيث يتوحد الوجود بالجوهر والحدس بالفكر والسلبية بالفاعلية , أي ما معتاه المادية الفرنسية ~ ديدرو , فولتير ~ بالميتافيزيقية الألمانية ~ شيلنغ , فيخته ~ تكون هناك الحياة والحقيقة والكنه الخاص ... ويتمادى فيورباخ أكثر في ~ مبادئ رقم 51 ~ الفلسفة لايجب أن تكون مجردة بل كائنة حية ، فموضوعها هو اللاأنا وليس الروح المطلقة أو العقل اللوغوسي وحده لذاته , بل كينونة الأنسان . أي أن ~ فيورباخ ~ يقلب الديالكتيكي الهيجلي , لاسيما في مؤلفه ~ مساهمة في نقد فلسفة هيجل ~ وهذا ما يؤدي بنا إلى أن نسجل عدة نتائج : النتيجة الأولى : الخلود . إن فيورباخ ينكر كل خلود شخصي لكنه يضيفه إلى النوع , وهو لايفرق هنا بين النوع والعقل , فالعقل يسمو علىالأفراد ولذلك يكتسب الخلود من خلال النوع الذي لا يٌحد بعكس الفرد المحدود . من هنا يقول ~ ريتشارد فاغنر ~ في ~ السيرة الذاتية ~ إن فيورباخ تجاوز المذهب الألحادي الذي نتج عن ذلك القصور الذي يزعم بخلود العقل وحده ..... فأهمية الوجود لدى ~ فيورباخ ~ يتأكد من خلال محتواه المرتبط حصراً بالكينونة الأنسانية ضمن سياق ونسق النوع , وليس الفرد .. النتيجة الثانية : الزواج . إذا كان اللاهوت الأنجيلي يؤكد ~ التضحية بالحب الزوجي لصالح الحب الديني ~ فإن فيورباخ يجزم أن المسيحي يفتقر إلى المثال الديني ككينونة النوع . وهذا ما يفسر التشدد الديني للطلاق الذي هو ألم للحب الكنهوي الذي هو رباط مقدس وكينونة أكيدة . وبالعكس نرى في كتاب ~ زند آفيستا ~ المثال الديني حيث الأبن هو الأب العائد للحياة . ولم يكتف الكورد بذلك بل إن قسماً منهم أعتبر عدد الأطفال هو واجب وفعل ونشاط ديني ~ كالطقوس ~ مع ~ أهورامزدا ~ ضد ~ أهريمن ~ . ولقد أنتقلت هذه المفاهيم إلى بلاد الهند ~ الهندوس ~ وبلاد العجم ~ الفرس ~ أما اليونانيون فيشكل ~ زيوس , هيرا ~ لديهم , على سبيل المثال النموذج الأكبر لكل زواج وهو زواج غنوصيولوجي ما ورائي . لذا يقول ~ فريدريك شليجل ~ حين يقترب الزوج من امرأته يكون قد عاد وآب إلى الحياة عن طريق تلك التي بفضله أصبحت أماً .... نقض مفهوم الكينونة : إن فيورباخ الذي يرفض الجانب المجرد لفلسفة ~ هيجل ~ يركز بشدة على الجانب المحسوس والملموس للكينونة التي هي بالنسة إليه ليست أكثر من معارضة ضد الفكر الهيجلي لذلك فإنه لايقر بها إلا من خلال ثلاثة درجات متعاقبة لحسيته , وهي التلقي والحس والحب . ولكن لإنه أسير ~ هيجل ~ من جهة وأسير اللاهوت البروتستانتي من جهة أخرى , فإنه يرى في الحب سلامة الكينونة ووجودها . ومن هنا نراه ينتقل إلى نقيض الحب ~ بالنسبة لفيورباخ ~ عندما تذوي الكينونة أو عندما تتحول الكينونة إلى اللاكينونة . وهذا النقيض هو الألم الذي هو في النهاية مقولة جثمانية تخضع لكافة الأحتمالات ومنها تلك التي ربما لم ينتبه لها فيورباخ نفسه . وهنا يبرز السؤال الجوهري ألا وهو هل نجح ~ فيورباخ ~ في انقاذ فلسفته من التجريد الهيجلي عندما تمسك بالكينونة الملموسة ؟؟ ومن ثم هل بلغ ما كان يسعى إليه ألا وهو الأتحاد بين الفكر والكينونة ؟؟ في الحقيقة . لاأعتقد . سيتضح ذلك من النقاط التالية : - النقد الأول :عندما أعرب فيورباخ عن أنسانويته من خلال مذهبه الحسي فإنه لم يكتف بما يشغله الحس من حيز ملموس ومحسوس , بل دفع به إلى ما فوق المحسوس من خلال منظومة توحد ما بين المدرك والمحسوس , أي الهيولى والعقل المقولتين الأساسيتين لدى ~ أرسطو ~ لإنه عند دفاعه عن المادة فإنه لايلغي الفكر البحت , الفكر السابق للكينونة أو حتى الفكر الذي يلغي الكينونة . ولذلك يعارض ~ بالانتي ~ في مؤلفه { مشكلة الكينونة لدى فيورباخ } آراء كل من ~ بولان , وجودول , وماركس , وأنجلز ~ في أصول فيورباخ الهيجلية .. السبب الرئيسي لتردده إزاء المادية ... النقد الثاني : عند دراسة متمعنة لمؤلفه ~ جوهر المسيحية ~ نتأكد من إنه لم ينتقد النصوص المقدسة من خلال منظم فلسفي إنما ليستدل منها على آفاق أبعد وأعمق . لذا هو لم يرد أطلاقاً تحطيم المسيحية , إنما بالعكس حاول الحفاظ على ما هو أكثر جوهرياً فيها . ومن هنا يقول ~ هنري آفرون ~ بحق إن إنسانوية فيورباخ لا تتمتع بالصلابة النقدية التي تتمتع بها إلحادية ~ نيتشه ~ وما يؤكد هذه الرؤية إنه لايعتبر المذهب البروتستانتي لاهوتاً . وهو لا يعتبره كذلك لينفي عنه الجانب التأملي في اللاهوت الكلثوليكي . وهذا ما يفسر تهربه الدائم من مفهوم ~ الرب في ذاته ~ وألتجائه إلى مفهوم الرب الأنساني ..... النقد الثالث : لقد راود كافة الفلاسفة حلم بلوغ تحقيق أتحاد الكينونة والفكر لكن كان الفشل من نصيبهم . وفي محاولة من فيورباخ تحقيق ذلك ألغى الخلود الشخصي لمصلحة الخلود النوعي . لماذا ؟؟ ببساطة لكي لايغتال منظومه الفلسفي في الكينونة الشخصية مصدر الأنفصال بين الفكر والكينونة , فأقر بكينونة النوع أعتقاداً منه إن ذلك ينجيه من الفكر البحت من جهة , ومن المادية المحضة من جهة أخرى فيتحقق بذلك أتحاد الفكر والكينونة . لكنه وجد نفسه كما قلنا أمام تجريد آخر وإزاء مفهوم غامض ومقولة لا تمت بصلة إلى المحسوس إلا كنتيجة نظرية للكينونة المشخصة .. النقد الرابع : هل الكينونة سابقة للفكر ؟؟ أم إن الفكر سابق للكينونة ؟؟ أم ثمة أتحاد بين المقولتين ؟؟ يؤكد ~ بليخانوف ~ الذي هو في مجال الدين وريث ~ هولباخ ~ أكثر مما هو وريث ~ هيجل , و ماركس ~ إن جوهر الأنسان هو أتحاد الكينونة والفكر ..ولكن لايوضح وفق أي ميكانيزم يتم ذلك . أما ~ هنري آفرون ~ فيؤكد إن الكينونة لدى فيورباخ هي التطابق بين الذات والمحمول . ولقد شاهدنا إن هذا غير فعلي في منظومة فيورباخ الفلسفية . أما فيورباخ فيؤكد إن ~ هيجل ~ ألغى الكينونة لمصلحة الفكر , أما هو فيلغي الفكر لمصلحة الكينونة شريطة قبول الكينونة سابقة للفكر . ولقد رأينا إن هذا القول عديم المعنى في نسق الفلسفة الفيورباخية ..أما ماركس فيؤكد في مؤلفه ~ الأيديولوجية الألمانية ~ 1946 إن النشاط الأنساني الملموس يحقق الأتحاد بين الفكر والكينونة , لذلك فإن الفصل ما بين الكينونة والفكر يؤدي إلى عواقب وخيمة , فمرة تحرم الكينونة من كل دينامية , ومرة أخرى تنزع عن الفكر الواقعية . وماركس نفسه هنا لا يبدو دقيقاً مع مذهبه العام حيث اسبقية المادة على الفكر وفق مقولتي ~ البنية التحتية و البنية الفوقية ~ إذن ما الأمر بالنسبة لفيورباخ ؟؟ ثمة أرتباك أكيد . إنه في الحقيقة لايعترف لا بالكينونة ولا بأسبقية الكينونة للفكر أو بالعكس . لأنه يشترط على الكينونة كي توجد أصلاً توفر شرط الوجود ~ ركنه الوحيد ~ وهو الحب . فالحب يدل على الكينونة والألم يدل على اللاكينونة أو على لاوجود الكينونة . فالكينونة ~ حسب فيورباخ ~ ليست مقولة مستقلة لأنها تفقد ماديتها لمصلحة مفهوم الحب .... النقد الخامس : يقول فيورباخ بصدد الأغتراب إن الحب , أي الكينونة , ينهي هذا الأنشقاق المؤلم ويصالح الأنسان مع الرب . إن هذا القول غير دقيق تمشياً مع فلسفة فيورباخ نفسه ..إذ من المفروض القول ~ ويصالح الأنسان مع ألأنسان ~ . ونستشف من ذلك مدى مغالطاته الأخرى حول اللاكينونة أو لاوجود الكينونة حيث كان من المفروض القول ~ لتتطابق الكينونة مع نفسها , وحينما لاتتطابق يحدث ألأستلاب , الأغتراب كما هو في حالة الألم ~ .... ملاحظة : يعد فيورباخ بحق ضحية للفكر الهيجلي المجرد دون أن يدري . كما إنه قد يعتبر ضحية لللاهوت . لذلك يقول ~ لانجه ~ في مؤلفه ~ تاريخ المادية ~ هنالك سمة تتأتى من الفلسفة الهيجلية تعمل على فصل فيورباخ عن الماديين ..........



#هيبت_بافي_حلبجة (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقض مفهوم الكينونة ... لدى فيورباخ ( الحلقة الأولى )
- الشيوعي العمالي ... مابين ماركس وتروتسكي
- الطيور المهاجرة .... نقض الأنسان وموت الطبيعة
- 1 رؤية مستعصية في واقع متناقض ....جدلية المعنى والقوة ... ال ...
- الأشكالية اللبنانية ... ما بين السياسة ... ونقيضها
- رؤية مستعصية في واقع متناقض ....جدلية المعنى والقوة ... الحا ...
- دالة العنف ... ما بين الأرهاب والجهاد
- رسالة نضالية إلى المؤتمر الرابع للحزب الشيوعي الكردستاني


المزيد.....




- الناشط الفلسطيني محسن مهداوي يوجه رسالة قوية لترامب وإدارته ...
- -تيم لاب- في أبوظبي.. افتتاح تجربة حسيّة تتجاوز حدود الواقع ...
- كأنها تجسّد روح إلهة قديمة.. مصور كندي يسلط الضوء على -حارسة ...
- المرصد السوري يعلن مقتل 15 مسلحا درزيا الأربعاء في -كمين- عل ...
- الأردن.. دفاع المتهمين بـ-خلية الصواريخ- يعلق لـCNN على الأح ...
- ثلاثة قتلى جراء غارة إسرائيلية على سيارة في جنوب لبنان (صور) ...
- خشية ملاحقتهم دوليا.. إسرائيل تكرم 120 جنديا دون كشف هوياتهم ...
- ماذا تخبرنا الفيديوهات من صحنايا وجرمانا في سوريا عما يحدث؟ ...
- وفاة أكبر معمرة في العالم عن عمر ناهز 116 عاماً
- حاكم خيرسون الروسية: 7 قتلى وأكثر من 20 جريحا بهجوم مسيرات أ ...


المزيد.....

- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - نقض مفهوم الكينونة ... لدى فيورباخ ( الحلقة الثانية )