يا سباح القلب.......بحبك ونضالك يزهو 8 أذار

ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 2214 - 2008 / 3 / 8 - 11:25
المحور: ملف - الثامن من آذار 2008 يوم المرأة العالمي - لا للعنف ضد المرأة
    

ليتني استطيع خلق كلمات لا تقال الا لك ..... لا يعرفها غيرك ولم تقل لسواك
****
ان من أجمل الأشياء التي تعلمتهما من أجلك .... أن أحبك اليوم أكثر من الأمس
****
أبعدك عن ناظري وأقربك الى قلبي .... أنها طريقة حب أفضل من أن أقربك الى ناظري وأبعدك عن قلبي
****
ان كانت الأرض تملك أن تتكلم والسماء تستطيع أن تنطق...لاخبرك بأن كل ما أراه فيهما هو حبك ...لأخبرك كم أود لو طويتهما معا لأكون معك في لحظة تطوى معهما كل لحظات العمر
****
وجودك معي هو اللمحة الحلوة الوحيدة في حياتي... وهو الشيء الثمين الذي يعيد لي لحظات عمري الحقيقية ... ومن دونك فأنني أعيش على هامش الحياة ... أعيش لحظات زائفة من عمري ... لن أحسبها من عمري
****
كل ما حولي قاتم ، مظلم ،كئيب ،الا خيالك... وروحك التي تلازمني ،فانها تضيء أمام طريقي وتجعلني أعيش على الأمل ....أمل اللقاء
****
الزوابع تزأر...والأمطار تهطل بغزارة...ومع هدير السماء في ليل الشتاء القاسي تناجيك من داخلي مئات الصرخات تتمنى وجودك...تتذكرك وتذكرني... وبعدد قطرات ما أنهمر من مطر تذكرتك
****
لو خيرت بين أن أكون في جنة منفردا وبين غرفة في سجن معك لفضلت الأخيرة...ولا أعتقد بأن هنالك مجنونا سواي يرضى بذلك!
****
ان العراقيل لن تستطيع الصمود تجاه تيار حبنا الجارف الذي جرف كل التقاليد البالية وكل الحقد ليصبها في بحر كبير من الحب لا يلتفت الى جداول التفاهات الصغيرة
****
ان الذكريات لم يعد لها وجود في عقلي وحياتي وكل ما أتذكره من حياتي هو اللحظات الحلوة التي جمعتنا معا
****
أحببتك حبا شريفا قويا صادقا وكبيرا....عراقية وأم الظفيره... أكبر من أيموت على يد قتلة الحب !؟؟
****
أهلا بسنة جديدة من حبنا وستبقى كلمة- أهلا- تستهل بداية كل سنوات حبنا مهما كانت الظروف
****
تمر في خاطري كل يوم مئات الاشياء ...ولا أجد سواك محورا لها فقد أصبحت أنت كل شيء في حياتي
****
لقد أحببت الدنيا ...كل الدنيا...فقد رأيتها من خلال عينيك
****
أنت هناك...وأنا هنا...واغربتاه...ومع ذلك فانك معي دائما...فحبنا لم ولن يؤمن بالمسافات
****
كانت لك أيامك...وكانت لي أيامي...والأن أصبحت لنا أيامنا
****
ان سعادتي مستمدة من حبي لك ...وحب لك (مبدأ) والسعيد من له مبدأ يؤمن به
****
مهما مضى من العمر ...مهما أحترقت عذابا...ومهما أنتظرت أشتياقا...لا يهم ما دمت أنت حياتي...وما دمت في يوم ما سالتقيك
****
كم أنت كريمة معي ...فحينما غدوت الى جدولك جعلتني أشرب منه وأرتوي...ولا ارتواء مهما شربت من جدولك
****
النسائم تتلاعب بنا...ولكنها تحنو علينا فتجمعنا على شيءواحد ...المحبة الصادقة
****
لو كان لي حق الاختيار في أمتلاك ما أشاء لاخترت أن أمتلك قلبك
****
لو كان بأمكاني لكتبت قصة حبي على صفحات المحيطات والبحار. لتجوب شواطئ هذا العالم وتعلمها بحبي
****
الى حبيبتي ...............ان كان لدي بقية باقية من العمر...فلقد وهبتها لك
********************************
من مجموعتي النثرية ...حب وأشياء أخرى

#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل