أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين جهيد الحافظ - ما بعد سقوط هبل














المزيد.....

ما بعد سقوط هبل


حسين جهيد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 2212 - 2008 / 3 / 6 - 09:36
المحور: الادب والفن
    


طاح واِبطيحة هبل.. رفرف اِجناح الحمام
وردت اِطيور المحبه الهورهه وغنت سلام
اِعيون الاِحديثات طرزهه كحلهه ...
....... وصارت الحنه وسام
والجوامع كبرن ود وحنين
والكنائس رددن أحله الأنغام
ورگصوا أطفال المحله .. اِبشوگ أهلهم
والأيّام
..... طشت الدنيه محنه
واِفتره خلگ الوطن.... وشرع البيبان جنّه
وغنت اِبفرحه الفخاتي وشفت أهلنه
اِملبس وجكليت والحب اِزدحام
لا جيش شعبي
لا جيش القدس
لا مسيرات ورفاق
ذنّي أكس .. وأصبحن فشله وحرام
ولاذ ابو ابزيتوني ذله
لاذ بكتار المذله
گمره ... واِنزاح الظلام
اِفرح... اِفرح يا وطنه
و اِنگل الخطوات واثق للأمام
اليجري واِعيونك زوابع
يگضن وترجع تنام
وتحلم اِنجومك مدينه
.. .. بيبانهه ود ووئام
وفرحه ... فرحه اِتشيل فرحه والأوهام
ماتن اِبطيحة هبل
والأمل خضر أمل
اِنهض ... اِنهض يا وطن
(( حي على خير العمل ))
لوحه حط البندقيه
... اِتطرز اِمتون الجدار
و اِظفر اِخيوط الشمس للحب شعار
اِفرش أرضك مزهريه
وماي نهرانك أغاني
وضحكه بشفاف الزغار
و فصل اِثياب العرائس لافتات
اِتوضت اِبماي النهار
نعم للحب
للتسامح
للحدايق
للأزهار
لا ... كل اللا... لأصوات البنادق
للتناحر ... للتتار



#حسين_جهيد_الحافظ (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حزن علوان
- شيوعيون


المزيد.....




- 7 تشرين الثاني عيداً للمقام العراقي.. حسين الأعظمي: تراث بغد ...
- غزة التي لا تعرفونها.. مدينة الحضارة والثقافة وقصور المماليك ...
- رغم الحرب والدمار.. رسائل أمل في ختام مهرجان غزة السينمائي ل ...
- سمية الألفي: من -رحلة المليون- إلى ذاكرة الشاشة، وفاة الفنان ...
- جنازة الفنانة المصرية سمية الألفي.. حضور فني وإعلامي ورسائل ...
- من بينها السعودية ومصر.. فيلم -صوت هند رجب- يُعرض في عدة دول ...
- وفاة الفنان وليد العلايلي.. لبنان يفقد أحد أبرز وجوهه الدرام ...
- وفاق الممثلة سمية الألفي عن عمر ناهز 72 عاما
- 7مقاطع هايكو للفنان والكاتب (محمدعقدة) مصر
- 4مقاطع هايكو للفنان والكاتب (محمدعقدة) مصر


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين جهيد الحافظ - ما بعد سقوط هبل