بانوراما - الناس والحرية - 5

صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي
(Salah El Din Mohssein‏)

الحوار المتمدن-العدد: 2204 - 2008 / 2 / 27 - 02:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

من الأردن :
دعوة من لمهاجمة السفارات !
وهذا مقال من كاتب عنوانه " تحية لمهاجمي السفارة الصهيونية في موريتانيا " . ومعني ذلك هو دعوة لمهاجمة السفارات وطبعا مهاجمة سفارات سيرد عليها بمهاجمة سفارات وقنصليات فلسطين من قبل اسرائيل ! يعني حرب عشوائية ضد السفارات
ونقول للدكتور كاتب المقال : أوليس عندك الحدود مع عدوك الصهيوني ؟ هاجمه أنت وكل من يؤيدونك في مهاجمته في ساحة الحرب بينكم كفلسطينيين وصهاينة . لكن تحاربوا بعض في السفارات - ثم الطائرات ثم معارض الكتاب !! و.. و .. الخ ! فماذا نسمي ذلك ؟
صاحب المقال هو ( الدكتور ) أستاذ مساعد لمادة الاقتصاد بجامعة الزيتونة في مدينة عمان .
ناشط في حركة المجتمع المدني الأردني ( لاحظوا اسم الحركة التي هو ناشط فيها " المجتمع المدني " وليس الجهادي والكفاحي والنضالي . بل المدني ..
وقد أعجب المقال عدة مواقع بالعربية ! فنشرت أو أعادت نشره . والمواقع المعجبة هي :
" أخبار العرب في كندا " http://arabnews.ca/index.php?option=com_content&task=view&id=3818&Itemid=2
والتجديد العربي http://www.arabrenewal.org/articles/11718/1/EIiE-aaaCIai-CaOYCNE-CaOaiaeaiE-Yi-aaeNiECaiC/OYIE1.html
ووكالة الأخبار العراقية - واع - http://www.arabrenewal.org/articles/11718/1/EIiE-aaaCIai-CaOYCNE-CaOaiaeaiE-Yi-aaeNiECaiC/OYIE1.html
شبكة البصرة منبر العراق الحر الثائر http://www.albasrah.net/pages/mod.php?mod=art&lapage=../ar_articles_2008/0208/3alosh_070208.htm .
= =
ومن السودان :
نزف لكم بشرى إطلاق رابطة المدونين السودانيين في ثوبها الإحترافي الجديد ، وندعوكم لزيارة الرابطة وإبداء مرئياتكم ومقترحاتكم لأجل النهوض بالتدوين والصحافة الإلكترونية في السودان وذلك تأكيدا على وإسهاما في حماية الحريات العامة للشعب وفى مقدمتها حرية الصحافة والرأي والتعبير والنشر . وأيماناً منا بأن تعزيز هذه الحريات وصيانتها ، ضمانه لاغنى عنها لدفع المسار الديمقراطي ، الذي يتأكد به سلامة البناء الوطني
عنوان رابطة المدونين السودانيين هو:
http://sudanesebloggers.com

ومن غزة :
تاريخ الرسالة 31-1-3008
اعيش في قطاع غزه . صاحب داء احتاج لدواء بسبب التهاب المفاصل
وارتفاع حامض اليورك اسد بالدم
اريد ان اقوم بعمليه زراعه اطفال , لم ارزق بالاطفال , احتاج للمال من اجل العملية والادوية
ملئ بالديون بسبب الظروف الصعبه .
لن ينقص مال من صدقه بارك الله في اولادكم , ومالكم وبدنكم
أرجومساعدتي عن طريق الويسترن يونيون .
اخوووووكم
......./ فلسطين / قطاع غزه ( احتفظنا بالاسم . حرصا علي مشاعره ) .
الرد : يا عزيزي .. نطلب لك الشفاء العاجل . هذا أولا ..
ثانيا : هذه الأمراض التي تعاني منها في تصورنا من الممكن تنتقل بالوراثة للجنين في حالة الانجاب – وهنا ترتكب ذنبا في حق طفل بريء –
ثالثا : ان كانت حالتك الصحية ليست علي ما يرام فلماذا تحرص علي الانجاب . وتحمل مسئولية انسان وليد .
لا تظن الانجاب بطولة ؟ فالصرصار ينجب .. ! . الانجاب مسئولية تجاه من ننجبهم . ليس المهم أن ينجب الانسان بل أن تكون الذرية سليمة صحيحة معافاة . ويكون قادرا علي تهيئة حياة طيبة لتلك الذرية . لا ليشقيها في الحياة بمرض وراثي أو باشراكها معه في سؤ الحال فيزيد نفسه شقاء بشقائها .
وعموما : . للأخوة الكرام الراغبين والقادرين علي مساعدة أخيكم – شفاه الله - . اليكم عنوانه علي الايميل ( وحذفنا الايميل الذي يحمل اسمه واكتفينا بالايميل الآخر – حرصا علي مشاعره . ونكتفي بالحرفين الأولين من اسمه : ( م . أ ) اليكم عنوانه الالكتروني :
[email protected]
= = =
ومن مصر . وعن مصر :
أسلمة المستشفي القبطي !
عن ذلك تتكلم نشرة الجمعية القبطية الأمريكية ( حيث أغلب قضايا الاضطهاد الديني الجاري في مصر بعلم وباشراف الحكومة وبتوجيهات أجهزتها . ضد كافة الاقليات الدينية . لا تستطيع الصحافة تناولها . فليس أمام تلك الأقليات سوي أهلهم بالمهجر . حيث الحرية . ليرفعوا صواتهم ويعبروا عن شكاواهم وأوجاعهم - وهذا جزء مما جاء بالنشرة :
أسلمة المستشفي القبطي
اعدام الوحدة الوطنية وذبح المواطنة وزهق روح التأخى )
الوهابية المجنة فى اوج صورها فى المؤسسة العلاجية بالقاهرة رئيس مجلس ادارة المؤسسة العلاجية ومدير عام المؤسسة العلاجية ومخططهم الوهابى ضد مستشفى القبطى.
المستشفى القبطى بالقاهرة من اعرق المستشفيات على مستوى جمهورية مصر وتابعة للمؤسسة العلاجية بالقاهرة التابعة لاشراف وزارة الصحة .
تم رسم خطط وهابية لاسلامة المستشفى القبطى وذلك بعد تخريبها مالية وادارية ووظيفية ودينية فالحكومة المصرية تنادى فى المحافل الدولية بالوحدة الوطنية وروح المحبة فى مصر فالننظرمعا الىالمستشفى القبطى :-
-المؤسسة تصدر اومرها بطرد الرهبات المقيمين بمستشفى القبطى بمسكنهم المحدد لهم ويتم طردهم شر طرده.
-المؤسسة تصدر اومرها بغلق الكنيسة الموجودة بالمستشفى وجعلها مجزن للصيانة.
-المؤسسة تصدر قرارات بنقل جميع الكوادر والقيادات المسيحية بالمستشفى.
-المؤسسة تغض البصر عن وقائع سب الدين من طرف مسلمين لمسيحين.
-المؤسسة لم تحقق فى وقعة ضرب وسب للدين من طرف عامل حرفى مسلم لمدير ادارة مسيحى بالمستشفى .. .. )
موريس صادق - المحامي بالنقض
والمستشار القانوني . ورئيس الجمعية القبطية بالولايات المتحدة
12-2-2008
تعليق :
كنت أقيم في حي الزيتون بالقاهرة - اوائل الثمانينات -. حيث يوجد مستشفي قبطي وكنا مسلمون ومسيحيون علي حد سواء نذهب للعلاج هناك بلا تفرقة ولم يكن أحدنا يعرف من منا المسلم ومن المسيحي . / والبركة في الاخوان المسلمين الذين استشروا بجسد مصر كالسرطان . ومن فتحوا لهم الباب ينشروا طفح جدري الكراهية الدينية علي وجه مصر كلها .
سوريا :
نشرات اعتقال الناشطبن الحقوقيين والمعارضة في سوريا تكاد تكون يومية . وتلك آخر النشرات التي وصلتنا :
بعد ظهر الخميس الواقع في 22 / 2 / 2008 استدعت أجهزة الأمن السورية ( فرع المنطقة ) الدكتور كمال المويل إلى مقر الفرع بدمشق . فلبى ، وحتى الساعة لم يعد إلى منزله ، و لا تتوفر أية معلومات مؤكدة عن أوضاعه ومكان احتجازه .
الدكتور كمال المويل طبيب من مدينة الزبداني في ريف دمشق . وهو سجين سياسي سابق وعضو في المجلس الوطني لإعلان دمشق ، حضر دورة الانعقاد الأولى في 1 / 12 / 2007 .
24 / 2 / 2008
دمشق / مراسل الرأي

تعليق : هذه رسالة لكل الدول الناطقة بالعربية والتي يسعي حزب البعث لعمل وحدة بينها :
لو حدثت الوحدة العربية في ظل البعث . فلتعلم كل تلك الدول انه سوف يحدث لها ما يحدث الآن لشعب سوريا علي يد حكم البعث . من سجون ومعتقلات وقمع وقهر وفقر . فالعينة بينة . فما يفعله حزب البعث في سوريا والسوريين هو النموذج لما يمكن أن يحدث لو لا قدر الله توحدت الدول الناطقة بالعربية تحت راية البعث . ! فانتبهوا واحذروا :
سلمكم الله ونجاكم .

#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل