أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم خليل العلاف - الدكتور محمود علي الداؤود (1930- )ودوره في تأصيل الدراسات الخليجية في العراق















المزيد.....

الدكتور محمود علي الداؤود (1930- )ودوره في تأصيل الدراسات الخليجية في العراق


ابراهيم خليل العلاف

الحوار المتمدن-العدد: 2202 - 2008 / 2 / 25 - 01:50
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


قبل أيام ( كانون الثاني 2008) تلقيت رسالة من الأستاذ الدكتور محمود علي الداؤود ، وهو الآن يشغل منصب مدير مركز المستنصرية للدراسات العربية والدولية بالجامعة المستنصرية ( مركز دراسات وبحوث الوطن العربي)
وكم فرحت، والله يعلم، بها فقد اقترح علي أن ننظم ندوة مشتركة بين مركزه ومركز الدراسات الإقليمية الذي أتولى إدارته، تعقد في جامعة الموصل حول (مستقبل العلاقات العراقية ـ التركية) .. هذا الرجل بهذا العمر وبهذه الحيوية حالة نادرة وفريدة في مثل أوضاعنا التي نعيشها منذ نيسان 2003 .. ومع هذا فقد قدرت همته العالية، وأنا والحمد لله لا أزال كذلك عالي الهمة واتفقنا على عقد الندوة ووضعت منهاجها وفي مقدمته أن يلقي علينا محاضرة الافتتاح Main speaker وهو الذي عاش ردحا من الزمن في تركيا سفيرا لبلده وله علاقات وصلات مع معظم السياسيين الأتراك المعروفين ..
محمود علي الداؤود ،كما يعرفه الكثير من المتتبعين له ولنشاطاته، مؤرخ متخصص في تاريخ الخليج العربي ، بل هو من رواد الدراسات الخليجية في الوطن العربي .. درس الخليج العربي وزار بلدانه وإماراته ومشيخاته أكثر من مرة .. وله كذلك صلات وصداقات مع قادته ومثقفيه،وعندما كنا طلابا في قسم التاريخ بكلية التربية ـ جامعة بغداد كان الداؤود مدرسا في قسم التاريخ بكلية الاداب من الجامعة ذاتها ،وقد درسنا في مادة الخليج العربي كتبه ومقالاته التي كان ينشرها في مجلات عديدة منها مجلة كلية الآداب ـ جامعة ببغداد .
كتبت عنه مرة دراسة مطولة، وكان من المؤمل أن تنشر ضمن الوجبة الأولى من المؤرخين في الموسوعة التي أعدها بعنوان ((موسوعة المؤرخين العراقيين المعاصرين )) وتنشر على صفحات مجلة علوم إنسانية الالكترونية http://www.ulum.nl لكن ما كتبته ضاع، ولم اعثر عليه حتى هذه اللحظة مع أنني نادرا ما افقد شيئا ولا اعرف ما الذي حصل ؟ المهم أنني عدت ثانية اليوم لأكتب عن هذا المؤرخ الثبت .. وقد وجدت أن صديقنا العزيز الأستاذ حميد المطبعي قد كتب عنه بضعة اسطر في موسوعة أعلام العراق في القرن العشرين .. ومما ذكره أن الدكتور محمود علي الداؤود من مواليد مدينة الموصل سنة 1930، وانه قد حصل على الدكتوراه في التاريخ الدولي من جامعة لندن سنة 1957، وتولى مناصب عديد منها : مدير عام في وزارة الخارجية ، وسفير العراق في تركيا (1971 ـ1976) ورئيس قسم التاريخ في معهد التاريخ العربي التابع لاتحاد المؤرخين العرب .. وقد حضر عدة اجتماعات للجمعية العامة للأمم المتحدة ، ضمن الوفد العراقي ، خلال الفترة 1963 ـ 1971 ، وكذلك في اجتماعات جامعة الدول العربية 1963 ـ 1971 . ومثل العراق في العديد من مؤتمرات عدم الانحياز ، وهو من أوائل الذين عنوا بدراسة منطقة الخليج العربي . وكانت أطروحته للدكتوراه عن الخليج العربي . حصل على وسام المؤرخ العربي من اتحاد المؤرخين العرب ، له عدة مؤلفات ودراسات منها :
1 . أحاديث عن الخليج العربي (1959)
2 . الخليج العربي والعلاقات الدولية (1961)
3 . التاريخ السياسي لقضية عمان (1964)
4 . الخليج العربي والعمل العربي المشترك (1980)
5 . العراق والخليج العربي (1980)
كما أن للدكتور الداؤود دراسات مهمة منها على سبيل المثال دراسته الموسومة ((العلاقات الهولندية مع الخليج العربي)) والمنشورة في مجلة كلية الآداب بجامعة بغداد (كانون الثاني 1961) ودراسته الموسومة (( روسيا والخليج العربي)) المنشورة في مجلة كلية الآداب ـ جامعة بغداد 1959 ودراسته الموسومة ((عمان والقضية العمانية)) المنشورة في كتاب القضية العمانية على الصعيد الدولي ( القاهرة ،1956) ودراسته الموسومة ((لعلاقات الألمانية ـ السوفيتية (1939 ـ1941 )) المنشورة في مجلة كلية الآداب ، جامعة بغداد 1959. فضلا مئات الدراسات والبحوث والمقالات المنشورة في الصحف والمجلات العراقية والعربية والأجنبية . كما أن له العديد من التقارير التي وضعها عن الحليج بالاشتراك مع أساتذة وخبراء آخرين، ومنها على سبيل المثال تقرير اللجنة الثلاثية المؤلفة من مدير المكتب الإقليمي لمقاطعة إسرائيل، وتقارير الأمين العام لجامعة الدول العربية والدكتور محمود علي الداؤود ( عن العراق) والسفير بدر خالد البدر ( عن الكويت) والسفير محمود منصور الرميح (عن المملكة العربية السعودية) ثم انضم إليها السيد حسن صبري الخولي عن الجمهورية العربية المتحدة ( مصر وسوريا بعد الوحدة ، في شباط 1958) والمنشورة في كتاب السيد نوفل الموسوم ((الأوضاع السياسية لإمارات الخليج العربي ـ وجنوب البحرين) ، الكتاب الثاني المتعلق بأوضاع إمارات ساحل عمان (القاهرة ،1967).
أتذكر بأنه أرسل لي نسخة من سيرته العلمية والذاتية قبل سنوات ، ومن حسن الصدف أنني وجدتها ووجدت قسما منها منشورا في أكثر من مكان .. ولعل من أبرز ما يمكن قوله في هذا الصدد أن المؤرخ الدكتور الداؤود،كان يؤكد باستمرار على أهمية دور العراق الخليجي، ويسعى لان يكون هذا الدور متميزا وقد روى لي في الطائرة التي كانت تقلنا من سلطنة عمان إلى بغداد بعد حضورنا مؤتمرا في مسقط كيف انه اتصل بالخليج العربي وبمشيخاته منذ أوائل الستينات وكيف كانت المنطقة تعاني من التخلف والركود والجهل وكيف أصبحت الآن .. وقال انه ظل يتابع البحوث والدراسات الخليجية التي أسهمت في حركة الثقافة العربية وشاركت في تطوير الفكر القومي العربي عن هذه المنطقة سنوات طويلة .. وقد حاول وهو يكتب في قضايا الخليج العربي ويلقى المحاضرات ويسهم في الندوات والمؤتمرات أن يلفت الأنظار إلى ضرورة الاهتمام بحاضر ومستقبل الخليج العربي وقال انه ، رغم انتقاله سنة 1962 من كلية الآداب بجامعة بغداد إلى وزارة الخارجية وعمله الدبلوماسي الذي استمر أكثر من (17) سبعة عشر سنة إلا انه كان ، وهو في هذا العمل ، يتابع قضايا الخليج العربي ، فكان أول مدير لشعبة الخليج العربي في وزارة الخارجية العراقية ، لكنه ظل يشعر بالحنين إلى الجامعة والعودة للنشاط الأكاديمي وسرعان ما توفرت له الفرصة سنة 1977 ليعود إلى ميدانه الحقيقي وهو الميدان الجامعي .. واهتمام الدكتور الداؤود بالخليج العربي لم يأت مصادفة ، وإنما كان بسبب تأثير أستاذه الدكتور زكي صالح عليه .. والدكتور زكي صالح ((يعد أول مؤرخ عربي أولى الخليج العربي أهمية خاصة في بحوثه)) . وكانت دار المعلمين العالية (1923 ـ1958) ، والتي أصبحت بعد ثورة 143 تموز 1958 تسمى كلية التربية ، في بداية الخمسينات من القرن الماضي معقلا مهما من معاقل الفكر القومي في العراق رغم المحاولات والجهود التي مارستها الفلسفات التربوية البريطانية والأمريكية لإبعادها عن الاهتمام بالقضايا القومية المصيرية ودراسة التراث العربي والتاريخ المعاصر للأمة العربية .
وكانت دار المعلمين العالية ، كما يقول الدكتور الداؤود ، تضم العديد من الأساتذة والمفكرين القوميين الذين أسهموا في التوجيه القومي ، فضلا عن الدور الذي قام به الطلبة العرب في زيادة الاهتمام بدراسة قضايا الوطن العربي .
وقد امتازت تلك الفترة بالتحدي الشعبي الصريح للمؤامرات الاستعمارية والرجعية ومخططات إسرائيل والمساعي المبذولة لربط المنطقة بالأحلاف ومنها حلف بغداد .
كان الأستاذ الدكتور زكي صالح , ويعمل آنذاك رئيسا لقسم العلوم الاجتماعية (التاريخ والجغرافية) في دار المعلمين العلية ، لايتردد في إبداء رأيه الصريح حول ضرورة مقاومة تلك الفلسفات والتيارات الفكرية الغربية الأوربية والأمريكية الاستعمارية ، وضرورة التركيز على دراسة التاريخ الحديث للأمة العربية وقضايا القومية المعاصرة .. ويقول : ((واذكر انه ، أي الدكتور زكي صالح ، بعد قبولي في البعثة العلمية في شهر آب 1952 ، زرته مودعا ، ومسترشدا بنصائحه وخبراته الثمينة ، أكد على ضرورة اختيار موضوع أطروحة الدراسات العليا من بين القضايا التي تمس حياة العراق والأمة .. وهكذا فعلت فقد كتبت رسالة الماجستير التي قدمتها سنة 1954 إلى جامعة جونز ـ هوبكنز في الولايات المتحدة عن (عوامل ثورة 1920 في العراق) ، وأطروحة الدكتوراه التي قدمتها لمدرسة الاقتصاد والعلوم السياسية في جامعة لندن سنة 1957 عن ( العلاقات البريطانية مع الخليج العربي خلال الفترة 1890 ـ1902) .. وبعد عودتي إلى العراق ، عينت في كلية الآداب ومحاضرا في دار المعلمين العالية )) .
لم يكتف الدكتور الداؤود بالدراسة النظرية وإنما حاول أن يطلع على حقائق ووقائع منطقة الخليج العربي .. فقام في عطلة سنة 1957 الربيعية بأول زيارة إلى ربوع الخليج العربي .. وقد مكنته تلك الزيارة من الاطلاع على أوضاع الخليج وأبعاد السياسة الاستعمارية ودورها في تفكيك المنطقة إلى كيانات ضعيفة وتعرضها إلى مختلف صنوف البطش والإرهاب والتشريد وإثارة الخلافات العشائرية .. وفي الوقت نفسه مكنته تلك الزيارة من الاتصال بالشباب في الخليج العربي والوقوف على مطامحهم وآمالهم الوطنية والقومية وقال في مقدمة كتابه (الخليج العربي والعمل العربي المشترك): ((استمعت باهتمام عميق إلى الآراء القومية الطموحة التي كان الشباب العربي يوضحها في المناقشات ،والتي كانت تجري في الأندية الوطنية ، مثل نادي العروبة في الكويت ، ونادي البحرين في المنامة ، وكان المفكر والمناضل الفلسطيني الأستاذ درويش المقدادي يعمل في معارف (تربية) الكويت وفق تفكيره القومي مبديا كل تشجيع ودعم ومساندة لآلاف المدرسين والمدرسات العرب الذين انهمروا للعمل في المنطقة من كل أجزاء الوطن العربي ، وكان المقدادي مربيا فاضلا يؤمن بان هناك فلسفة تربوية واحدة هي الفلسفة التي تنبع من قضايا العرب القومية وهدفهم في التحرر والوحدة . وكان هو والشباب العاملين معه في سباق مع الانكليز والمؤسسات البريطانية التي كان تعد أي تململ ثقافي قومي بمثابة أمر خطير يهدد الأوضاع السائدة التي كان الانكليز يحرصون على استمرارها هناك ، وفي زيارته للخليج العربي سنة 1957 ، تعرف عبد العزيز حسين ، وإبراهيم العريض ، واحمد العمران ، واحمد الخطيب ، واحمد السقاف ، وعلي الوزان ، وإبراهيم كمال ، والأمير الشاعر صقر ألقاسمي وغيرهم من رجال الفكر الذين خدموا القضية القومية في الخليج العربي . وبعد عودته إلى بغداد نقل إلى طلبته انطباعاته عن هذه المنطقة التي عزلها الاستعمار . كما ألقى ، في مايس من ذلك العام محاضرة عامة في قاعة كلية الآداب والعلوم في الاعظمية ببغداد عن (عروبة البحرين) تحدث فيها عن أوضاع منطقة الخليج العربي والحركات التحررية فيها ، وعن مخاطر الهجرة الأجنبية ثم تناول قضية البحرين بالتفصيل وأكد على أهمية المحافظة على عروبة البحرين وبقية إمارات الخليج العربي التي تتعرض لمخاطر وضغوط وتهديدات مشابهة .
وبعد عدة سنوات من إلقاء تلك المحاضرات اطلع على مذكرة رسمية كانت الحكومة الإيرانية قد وجهتها إلى وزارة الخارجية العراقية تحتج فيها على المحاضرة تلك وما تضمنته من أفكار وحقائق ضد السياسة الخارجية الإيرانية والبريطانية والجهود التوسعية التي تبذلها من اجل الانتقـاص من عروبة البحرين .
دخل الدكتور الداؤود في نقاشات حادة مع عدد من المسؤولين البريطانيين ، ومنهم على سبيل المثال القنصل البريطاني الأسبق في الكويت ديكسون مؤلف كتاب ( الكويت وجيرانها) سنة 1957 والذي كان يرى بان ثورة 1952 في مصر تهدد امن الخليج العربي فرد عليه قائلا إنكم دولة غريبة عن المنطقة وثورة 1952 المصرية ثورة عربية قومية ضد الملكية الفاسدة وضد الوجود البريطاني الاستعماري وهي انعكاس لمشاعر وأحاسيس الشعب العربي بل هي تمثل الروح العربية الجديدة الطامحة للاستقلال ، وان بريطانيا لن تنجح في سياستها عزل منطقة الخليج العربي عن العراق أو مصر أو أي قطر عربي آخر لان العرب في الخليج لهم الأحاسيس والمشاعر العربية نفسها .
لقد وضع الدكتور الداؤود لنفسه منهجا سار عليه منذ بواكير حياته الأكاديمية وهو أن على المثقفين العرب ، ومنهم المؤرخين ، مسؤوليات جسيمة إزاء قضايا بلادهم المصيرية وان من أولى واجباتهم تعريف الأجيال بقضاياهم الوطنية والقومية ودفعهم إلى تبني هذه القضايا . ويقينا إن جهود المدرسة التاريخية العراقية وخاصة في ركنها المهتم بالخليج العربي ، وابتداء من الدكتور زكي صالح والدكتور محمود علي الداؤود والدكتور عبد الأمير محمد أمين والدكتور صالح محمد العابد والدكتور إبراهيم خلف ألعبيدي وغيرهم ، استطاعت أن تثبت وجودها العلمي والأكاديمي من خلال ما نشرته من كتب ودراسات وما نظمته من مؤتمرات وندوات سواء من خلال أقسام التاريخ أو مراكز البحوث ومنها مركز دراسات الخليج العربي ومركز الدراسات الإيرانية في البصرة ومركز الدراسات الإقليمية في الموصل ومركز الدراسات الدولية ومركز المستنصرية للدراسات العربية والدولية في بغداد .
لقد أثمرت جهود الدكتور الداؤود في تأسيس رؤية علمية موضوعية عن تاريخ الخليج العربي ، فصار لهذه الرؤية ممثلين ورواد من المؤرخين والدبلوماسيين والمهتمين وديدن هذه الرؤيا هو أن الخليج العربي جزء حيوي من الوطن العربي وأمنه هو جزء من الأمن القومي وشعبه أصيل أسهم في كل التحركات التاريخية التي شهدها العالم منذ عـصور ما قبل التاريخ حتى يومنا هذا .
مركز الدراسات الإقليمية –جامعة الموصل



#ابراهيم_خليل_العلاف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدكتور فيصل السامر 1925-1982 ودوره الفاعل في تطوير المدرسة ...
- كلية الحقوق (العراقية ) في 100 عام من عمرها 1908-2008
- الدكتور يونان لبيب رزق والمزاوجة بين التأريخ والصحافة
- زهاء محمد حديد والفن المعماري العالمي
- رجاء النقاش ودوره في حركة الثقافة العربية المعاصرة
- فؤاد التكرلي (1927-2008 )وتأريخ العراق المعاصر
- الجذور التأريخية لنشأة وتطور ( القطاع الخاص) في العراق حتى ص ...
- التراث الصحفي في العراق خلال الثلاثينات من القرن العشرين
- هل يحتاج العراق الى اقامة منظومة تعاون مع ايران وتركيا ؟!
- عبد الناصر والاكراد
- الدكتور حسين قاسم العزيز 1922-1995 والمنهج المادي الديالكتيك ...
- مجلة المجلة ودورها في حركة الفكر والثقافة العراقية المعاصرة
- الثقافة والسياسة في العراق المعاصر :دار المعلمين العالية 192 ...
- الصحافة العراقية والتطور السياسي والاقتصادي والثقافي 1869-19 ...
- هياكل صنع القرار السياسي في العراق ومصادره والياته
- مع الدكتور ابراهيم الداقوقي في رحلته الادبية والثقافية والاع ...
- مع القاص والناقد انور عبد العزيز في مسيرته الابداعية


المزيد.....




- كوليبا يتعرض للانتقاد لعدم وجود الخطة -ب-
- وزير الخارجية الإسرائيلي: مستعدون لتأجيل اجتياح رفح في حال ت ...
- ترتيب الدول العربية التي حصلت على أعلى عدد من تأشيرات الهجرة ...
- العاصمة البريطانية لندن تشهد مظاهرات داعمة لقطاع غزة
- وسائل إعلام عبرية: قصف كثيف على منطقة ميرون شمال إسرائيل وعش ...
- تواصل احتجاج الطلاب بالجامعات الأمريكية
- أسطول الحرية يلغي الإبحار نحو غزة مؤقتا
- الحوثيون يسقطون مسيرة أمريكية فوق صعدة
- بين ذعر بعض الركاب وتجاهل آخرين...راكب يتنقل في مترو أنفاق ن ...
- حزب الله: وجهنا ضربة صاروخية بعشرات صواريخ الكاتيوشا لمستوطن ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم خليل العلاف - الدكتور محمود علي الداؤود (1930- )ودوره في تأصيل الدراسات الخليجية في العراق