أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - منير شحود - تحية لصديق جديد














المزيد.....

تحية لصديق جديد


منير شحود

الحوار المتمدن-العدد: 678 - 2003 / 12 / 10 - 06:41
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


تعرفت على موقع "الحوار المتمدن" عن طريق البحث, وبالمصادفة. وقد بدا الموقع متميزا, وقل رائدا, منذ الوهلة الأولى. وصار صديقا ألتقيه كل صباح لأقرأ منه ما يسمح به الوقت قبل الذهاب إلى العمل.
 وهو متميز لجهة الكم المنشور فيه يوميا, أو بطريقة الإخراج والتصنيف...وصولا لإنشاء موقع فرعي للكاتب؛ بهدف إشباع فضول القارئ في التعرف على كتابات أحد الكتاب.
إن التعبير الحر عن الرأي هو حق من الحقوق الأساسية لأي إنسان. وباعتقادي فإن اختلافنا هو الذي يمكن أن يؤسس لالتقائنا. ذلك لأن الاختلاف, وليس التماثل, هو ما يسم التطور العضوي والاجتماعي بصورة عامة. ويبدو أن "الحوار المتمدن" ملتزم بالديمقراطية في الإطار العلماني اليساري, وبالتأكيد الإنساني, الذي وضع نفسه فيه.
في هذه المناسبة, أتمنى للموقع دوام رحابة الصدر والصدارة بين مواقع الانترنيت التي زادت من مساحة الحرية ووسعت الجدران أو حطمتها.
ومهما يكن فهي مساحات شاسعة للتعارف والتعرف والفهم.



#منير_شحود (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين ثقافة الاستشهاد و-عقيدة- الانتحار
- مثقفو وشعب... حبيبتي سوريا
- تقاسيم على وتر الخوف
- قلب تاريخي
- لبنان: ذكريات حاضرة
- بئس الخطاب القومجي: صاخب ومتعالٍ ولا إنساني
- محللون يحللون التحلل والحلول


المزيد.....




- بعد تايلور سويفت وريانا.. بيونسيه تنضم إلى قائمة المليارديرا ...
- جورج وأمل كلوني يحصلان على الجنسية الفرنسية لهذا السبب
- جدل الاعتراف الدولي: صوماليلاند وفلسطين.. هل المقارنة في محل ...
- شراكة بين القطاعين العام والخاص، هل تحل أزمة المقابر في مصر؟ ...
- أسلحة وسفن وغارات.. كيف انفجر الخلاف السعودي - الإماراتي على ...
- -تصرّفا بشكل منفرد-.. ماذا كشفت تحقيقات الشرطة الأسترالية عن ...
- إيران ترفع السقف في مواجهة التحذيرات.. هل منح ترامب نتنياهو ...
- احتجاجات العملة تهزّ طهران.. بزشكيان يدعو للحوار والموساد يؤ ...
- مباشر: السعودية تؤكد أن أمنها الوطني خط أحمر وسط مطالب للقوا ...
- اليمن: العليمي يلغي اتفاقية الدفاع المشترك مع الإمارات


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - منير شحود - تحية لصديق جديد