أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ربحان رمضان - مرايا السجن (7)















المزيد.....

مرايا السجن (7)


ربحان رمضان

الحوار المتمدن-العدد: 2128 - 2007 / 12 / 13 - 11:52
المحور: كتابات ساخرة
    


على هامش اليوم العالمي لحقوق الإنسان
نويت أن لا أسرد لكم يا أصدقائي ماجرى لي أثناء زيارتي الأخيرة للوطن ، وأقســـمت ً بذلك كي لا ترد أسماء زعماء لأحزاب (وطنية) كانوا السبب في تلك الزيارة التي كانت تنتظرني فيها أربعة فروع من أجهزة الأمن والمخابرات ..
سأقص عليكم قصة كريم ... كريم الرجل (اللي بحاله) .. الكردي – العراقي الذي أقسم قسما ً معظما ً على عدم زيارة هذا البلد طيلة العمر مهما كان السبب ..
قال لي مستغربا ً : " لك شو عندكــو ترحيب بالضيف ؟ .. غير شكل " .
رحت هاديك السنة على سوريا (ترنزيت ) ، مابعرف شو عمى ع قلبي وقطعت طيارة ع سوريا مو ع تركيا .. !!
لما ً نزلت من المطار فكرت حالي ببغداد أيام صدام حسين ..
زلم لابسين أسود ، وزلم أزرك وعم يحوموا بالمطار ..

*****
والله شفت انه كل جماعة صافة بحسب الجنسية .. شباك للعرب السوريين ، وشباك للأجانب ، وشباك للعرب الي يحملون جنسيات أجنبية .
وقفت بصف العرب اللي يحملوا جنسيات أجنبية ، ولما وصلت انطيته الجواز .
باوع الجواز ، وباوع علي .. !!
صدك .. شذب ؟ مبين انهم ناوين على شي ..
كاللي : " انت كريم ؟
كلتلو : " نعم أنا كريم .
ماشوف إلا ومسك التليفون وخابر شي ( ... ) حيشاك ، ويكلو : " .. سيدي مسكناه قبل ما يعُمل شي .. !! " وكأنو كان بطل فيلم ومسك مجرم حرب .. !!

صدك .. شذب ؟؟ !!

بعد شوي ، اجا واحد وعليه شوارب 8 شباط طبك الأصل ، المخابرات العراقية أيام المكبور ( اللي ماينذكر اسمه) ، كالي : " انت كريم ؟ "
كلت : " نعم أنا كريم " .
دخل لعندوا ..
وشوي ، جه واحد تاني (أذانيه هيك لكدام .. مثل البقرة ) .. سألني انت كريم ؟
كلت : " .. نعم أنا كريم "
وماشوف إلا وماسكين واحد .. الله أكبر .. أربعة خمسة ، وطركك .. !!
على وجهه .. على راسه .. اتنين وراه ، وتنين كدام .. وواحد لاحكهم ببارودة أخمص طي .
بالمطار .. !! بالمطار .. !! .. ولك مطار دولي .. !!
شذب .. صدكك .. ؟

قربت من الشباك وسألته ، هالمرة بلهجة عراقية حتى يعرف انو عراقي مو سوري ..
أخي شو الموضوع ، ماتفـّهمني ؟
كالي : " مو شغلك ، بعدين بتعرف " .
وشوَشلي عكلي .. أخي ماتفّهمني شو بدكن مني ، ماتفهموني شو السالفة ؟
مارد عليي ..

صدك .. شذب ؟؟!!

واحد فايت .. وواحد طالع والكل يباوع علي .. !!
تلت ساعات على هالحالة ..
بعدين ناداني ، والله طلع ابن حلال : كريم ، خود هالورقة وراجع الفرع .. ماعدت اتذكر رقمه .. !!
ضل جواز السفر عنده ، وتركني اطلع .
طلعت لبره ماشفت الشخص الجاي لعندو .
كان في واحد من الشام يشتغل عند ابن أخوي بفيينا ، ولما سمع بأني مسافر ع سوريا أعطاني مصاري لوصلن لأبوه ..
أخدت تاكسي ، وع العنوان الشوفير وصلني ..

والله دكيت الباب ، واستنيت شوي .. انفتح الباب بشكل (يعني عشر سانتي متر) .. سألتني مرّية من ورا الباب : مين ؟
كلت : أنا جاي من عند محمد بفيينا ، بعتني لعندكو .. باعت معي أمانة ، ممكن احكي مع أبو خالد ؟
ماردت علي ، مافي خمس دقايق الا واجى واحد هيك طويل عريض ، وشورابه متل شواربك .

الزلمة رحب فيي ، والله فورا ً : " أهلين وسهلين وميت مرحبيتين .. تفضل .. تفضل " .
والله فتت ، قعدت بالصالون . ..
راح جاب َمي .. وكهوة .. وكل شوي يصيح لمرتو بشان تستعجل بالطبخة ..
وعلى أهلا وسهلا ..
سألني عن محمد وعن فيينا .. كلتلو : بدي اسألك كبل ماتسألني : " وين الفرع رقم ( .. )

ماشفتو إلا تغير لونه ، وانخطف ..
- شو بدك بهالسؤال بلا مؤاخذة ؟
فحكيت لو اللي صار معي .. من طكط- - - ك لسلام عليكو ..
َكلي : " انت عامل شي ؟ "
كلت لو : أنا أول مرّة بجي فيها ع سوريا ، شو بدي أعمل أخي ؟ جاي روح أزور أهلي بالعراق ، ومافي ؛ يا مطار الشام يا استانبول .. اخترت الشام .
َكلـّي : " ما تكون عامل شي ؟ "
كلت لو والله متل ما عم احكي لك ..
وين هالفرع ؟
َكلي : اليوم رح ابعت معك ابني أيمن يوصلك على اوتيل ظريف بالبلد ، وبكره ان شالله باخدك وبدلك عالفرع .. بس من بعيد ..
كلت لو : مليح ، الله يجزيك الخير .

تاني يوم استنيته بالأوتيل .. قعدت ع البرندة استناه ..
شفته جاي وعم يباوع لورا ، كان خايف .. " الحق معه .. !! "
نزلت ســلمت عليه ، ومشينا سوا لعند تاكسي صاحبها فاتح الباب وعم يدخن سيكاره .
ركبنا معه ، مابعرف شو حكى لو .. المهم وصلنا على منطقة فيها ناس وعالم .. نزلنا من السيارة . َوّككف .. كاللي : " شوف هالبناية الكبيرة " شايفها ؟
كلتلو شايفها .
كلي : .. هنيك .
شكرتو ، ورحت باتجاه العمارة اللي أشرلي عليها .. .

َسلمت عل البواب ، كلت لو باعتيني لعندكن من المطار ..
- من المطار ؟
- كلت لو : أي من المطار .
بعتني لعند واحد ورا طاولة ، كتب اسمي ورقم جوازي وكالي : " اقعد هون !!."

قعدت تلت ساعات عم استنه لينادوني .. !
بعدين نادوني ، مشي معي واحد يوصلني لعند المحقق ..
دخلنا باب ، مشينا بكريدور ، بعدين باب . فتح الباب طلعنا بباحة ، مشينا شوي دخلنا بباب تاني ..وكريدور .. هيك حتى وصلنا على مكتب كاعد وراه واحد هيك صعلوك ..
كلي اتفضل اقعد ..
كعدت .
سألني شوبتشرب .. كلت لو : سلامتك َسيدي .
كلي : لا لا انت اليوم ضيفنا .
رن الجرس ، اجى واحد "الله لا يشّوفو لحدا " متل مايكولوا الشوام ..
كالو : هات اتنين قهوة قوام .

وقعدنا خمس ساعات على سين وجيم ..
انت كريم ؟
كلتلو : نعم أنا كريم .
- ليش جايي ع الشام .. ؟ مين بتعرف بالشام ؟ كم مرّة صرلك عم تيجي ع الشام ؟ مين باعتك ؟ شو عم تشتغل بالنمسا؟ شو كنت تشتغل بالعراق ؟

خمس ساعات أسئلة .. !!
بعدين قرّب لعندي ، مسك لي ايدي وبصمّني على التقرير اللي كان كاعد يكتبو .

طلع لبرا .. غاب حوالي نص ساعة ، رجع ومعه جواز سفري ، انطاني ياه ، وكال لي لازم تروح تراجع الفرع ( .. )
طلعت َأدوّر على أبو أيمن ، ماكو ..
أخدت تاكسي ورحت لعندو ع البيت ..
طلع لي ووجه أصفـــ.. .. ــر .. متل الكهربا ..
كالي تفضل .. فتت ، وكبل مايجيب مي يشرّبني هلكني بالأسئلة : " شــو صار معك ؟ شو سألوك ، أوعى تكون جبت اسمي دخيل ُمحمد .. والله شغلتك بتشغل البال ..
بس مايكون حدا شافك وانت جاي لهون ،ولك ماتكون عاملك شي عملة بهالبلد ؟
- الله وكيلك أول مرّة بجي ع الشام ، وما عاد عيدا .. ؟
- شو بدن منك ؟
أخي دلوقت بعتوني على فرع غير هداك الفرع .
- وشو اسمه هالفرع ؟
انطيته التحويل ، قراه .. كالي : أنا بعرف واحد مخابرات بهاد االفرع رح احكي لك معو ..
راح جاب التليفون ورجع ، اتصل بالرجّال .. قالـّو تعال اشرب شاي عندي ..

مافي عشر دقايق ، اجى صاحبه .. لك شو صاحب .. !!

كلي : شوف شوحابب تهدي أبو علي من النمسا .. اهديه .
باوعت ع الزلمة لكيته تخنث ، صار يشاورلي بحواجبه مثل القح .. استغفر الله ..
طلعت خمسين ُأويرو ، وحطيتهن بالجيبة ، كلتلو : " اشرب فيهن كهوة .. "
عدّل صاحب أبو أيمن كعدتو ، باوع علي من فوق لتحت وكالي : " بكره تعال متأخر ، رح احكيلك مع معلمي وكل شي رح يمشي ع التمام ..
شرب شايتو ، وطول الوكت واني أباوع عليه وعلى أبو أيمن ، وأفكر وأندب روحي .. ولو شوي لألطم ..
نفس الاستخبارات بالعراق ، نفس الطاسة ونفس الحمّام ، مافي فرق ..

رحت تاني يوم تعبان ، لأني مانمت ..
لما وصلت ع الحرس سلمت عليه ، سلم علي ..
كلتلو : عندي مراجعة بفرعكم .

َبعّـد عني ، ورفع البارودة بوجهي وكلي : َوقف هنيك ولا .
وين ماعرفت ، وماشفت إلا واشتغل الطك ..
أخي ، أخي أنا جاي زيارة ..
- زيارة ولك عرصة .. الله وكيلك هيك ويصيحوا ، صاروا تلاتة أربعة مابعرف .. وأخدوني لجوا لعند واحد ، يا عريف ، يارقيب ( واحد حمار ) لا كال شو اسمك ولا شو ذنبك ، وبالشف .. خلاني اصحى من غفوة .
كلتلو يا أخ أنا جاي من طرف أبو علي .
- لك خرى عليك وعلى أبو علي ، مين أبو علي ولا ؟
- َسكتني ، ماعدت عرفت كيف رد عليه ..
- مين أبو علي ولا ؟
- كلتلو : ياأخي أنا جاي من النمسا وقفوني بالمطار ، وبعتوني على فرع ( .. ) وفرع ( .. ) بعتني لعندكو ..
- أنا رايح ع العراق ترانزيت ، شو بدكن مني ؟
والله سكت شوي .. مسك التليفون واتصل بواحد ( .. ) ما بعرف شو رتبته ، كلو : سيدي َهي كريم شرّف ، جب لك ياه ؟
َسكـّر التليفون ، كام على حيله وكلي : شرف ..
فتت على الضابط .. مكتب ، تلفزيون ، وفيديو ، وكراسي ، ومسجلة .
كلو للعسكري اللي عندوا : شو ف شو بيشرب كريم .
كلت لو : خلها شاي .
وهداك الظابط كاعد يكلـّب اوراق ، وجاب دوسيه ، ويكلب ، ويكلب ..
كلتلو : شو عامل ، ماتفهموني ؟
كالي : المعلومات عنا بتقول أنك ضابط بالمخابرات العراقية ، كم مرة اجيت ع سوريا ؟ ومين بتعرف بالشام ؟
- أول مرّة ، أنا جاي ترانزيت ، ومالـــي معارف ، ومابدي يكون اللي معارف ..
- وبدا يسأل وأني أجاوبه ، هيك ولساعة 3 بعد الظهر .. ومعه واحد عم يكتب ، وبعد ماخلص خلاني أوقع ع الورق اللي كتبه ، وطلع برّا الغرفة ..
- مافي عشر دقايق إلا ورجع ، كال لي : في عنا معلومات عن واحد اسمه بيشبه اسمك معلوماتنا عنو أنو ظابط بالمخابرات العراقية ، رح اتركك ، بس قلي من وين بدك تروح العراق ، من التنف ، والا من المالكية *؟
- كلت لو : من وين بدكن اسافر رح سافر ، بس اتركوني ..
- كال لي : والله التنف أحسن ، أقرب لك .

طلعت ، رحت أخدت غراضي من عند أبو أيمن وبوجهي ع اوتيل بنص البلد ..وتاني يوم سافرت عن طريك التنف ..

ع الحدود ، كمان أكتر من نص ساعة ويدورون على اسمي ، التفت اللي عم يقلب الأوراق بالأخير وسألني : راجع من هون ؟
كلت لو : نعم .
كال : مع السلامة ..

رحت .. شفت أهلي ، واصحابي ورجعت ، مولازم ارجع من نفس الطريك ، واللي فهمتو انو خلص مافي مشكلة .

رجعت من نفس الطريك ، لما وصلنا لمركز الحدود طلع عسكري غير اللي كان هادك المرة ، أخد من الركاب جوازاتهم وراح .. ماشوف بعد شوي إلا ورجع وكال : مين كريم ؟
كلت : أنا كريم .
كال : شرف معي لجوا .

صدك .. شذب ، مو على أساس سألوني وخلصنا .
والله مشيت وراه ، فات لعند الضابط ، فتت وراه ، ولا الضابط غير ضابط .. !!
ماسك رزمة وراك كاعد يكَلب بيها ..
كالي : الحمد الله ع السلامة ، شو أول مرة بتيجي ع البلد ؟
كلتلو شو صار معي .. وانو اللي كان محله من اسبوعين تركني وكالي : مع السلامة .
كال : هو قلك مع السلامة ، وأنا بقلك الحمد لله ع السلامة .
تفضل قول مين شفت بالعراق ؟
كلت لو : والله شفت اخواني ، وكرايبيني ..
كال : كذاب ..
هات احكينا مع مين اجتمعت ..
والله اخوتي التنين ، وابن أخوي المقعد ..
كال لي : بدك تحكينا كل شي .. من طقطق لسلام عليكو ..
وأربع ساعات وكاعد يسأل ، وأنا أجاوب ..
بالخير كال لي : أنا صدقتك ، ورح اتركك ، بس إذا طلع كلامك كذب الله يعينك .
كلت لحالي : يلعن أبو ي إذا رجعت مرة تانية ..
طلعت ، ماكو سيارة .
راميين غراضي هيك على جنب ، والشنطة مفتوحة .. بس مو رايح منها شي ..
وقعدت أكثر من ساعتين حتى وافك شوفير تكسي يوصلني معه ع الشام ..
ماتصلت بحدا ، لا بأيمن ولا بأبو أيمن ..
بوجهي ع المطار ، ظليت أكثر من خمس ساعت كاعد عالكرسي حتى اجى وكت الطيارة ..
وكفت بالدور .. ولما وصلت لعند موظف الأمن العام ، وكبل مايحكي شي طالعت " خمسين يورو " وحطيتن بجيبتو ..

باوع بوجهي ، تخنث ، ضحك ..
مسك الجواز ، وَطك .
حط الختم وكال لي : سوريا بلدك .
أهلا فيك كل ماتجي لعنا ..

==========
* كاتب وناشط سياسي .




#ربحان_رمضان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الذكرى التاسعة لرحيل المناضل أبو جنكيز ، أعترف بأني لم أف ...
- تدخل فظ في شؤون الجوار ، تضامنوا مع شعبنا من أجل وقف الحرب
- حول كتاب حي الأكراد في مدينة دمشق 3/3
- حي الأكراد في مدينة دمشق 2/3
- حول كتاب حي الأكراد في مدينة دمشق1/3
- أسباب الأزمة داخل فصائل اليسار الكردي في سوريا
- تضامن
- في أيلول نرفع إشارات النصر تمجيدا ً للثورة
- يوم في قطار
- تكرار جرائم القتل بحق الايزيديين في كردستان العراق
- يوم الخامس من آب يوم انبثاق اليسار الكردي في سوريا وعموم كرد ...
- برنامج حزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا
- استمرار العمل بقوانين الاحصاء والحزام العربي يهدم صرح الإخوة ...
- مرايا السجن - 6
- مرايا السجن - 5
- مرايا السجن - 4
- مرايا السجن 3
- مرايا السجن - 2
- مرايا السجن - 1 -
- خير جليس .. (كتاب) !!


المزيد.....




- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...
- ترامب يثير جدلا بطلب غير عادى في قضية الممثلة الإباحية
- فنان مصري مشهور ينفعل على شخص في عزاء شيرين سيف النصر
- أفلام فلسطينية ومصرية ولبنانية تنافس في -نصف شهر المخرجين- ب ...
- -يونيسكو-ضيفة شرف المعرض  الدولي للنشر والكتاب بالرباط


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ربحان رمضان - مرايا السجن (7)