أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم حبيب - رسالة ثانية مفتوحة إلى السيد مقتدى الصدر















المزيد.....

رسالة ثانية مفتوحة إلى السيد مقتدى الصدر


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 2124 - 2007 / 12 / 9 - 11:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


السيد مقتدى السيد محمد صادق الصدر المحترم
تحية طيبة
خلال السنوات الأربع المنصرمة منذ سقوط نظام صدام حسين الدكتاتوري على أيدي القوات الأجنبية وفرض الاحتلال على العراق , ثم رفعه رسمياً وبقائه عملياً , وأنا أتابع حركة وفعل التيار الفكري والسياسي الصدري وجناحه العسكري ميليشيا جيش المهدي ضمن متابعتي للوضع السياسي والقوى السياسية الفاعلة في العراق. وقد كتبت الكثير من المقالات محاولاً تحليل طبيعة وبنية هذا التيار وجيشه ووجهة نشاطه , كما عملت ذلك مع بقية القوى والأحزاب السياسية التي وجت ضرورة البحث فيها بسبب دورها وعملها وتأثيرها في أحداث العراق في المرحلة الراهنة. ولم تكن لدى أية أحكام مسبقة على بعض القوى والتيارات الفكرية والسياسية , ومنها التيار الصدري بوضعه الجديد , رغم معرفتي الجيدة بحزب الدعوة الذي قاده لفترة غير قصيرة السيد الشهيد محمد باقر الصدر , إذ أن التيار الصدري الراهن هو شيء جديد إلى حد ما رغم علاقته بمؤسسة الصدر التي تأسست في لندن في فترة سابقة قبل سقوط النظام.
ومن خلال دراستي وتتبعي لنشاط وعمل ودور التيار الصدري وجناحه العسكري , "جيش المهدي" ثبت لي دون أن تكون لي قبل ذاك أي معرفة بكم , ولكن بفكر عمكم الشهيد السيد محمد باقر الصدر بشكل خاص وببعض كتابات وأعمال والدكم الشهيد السيد محمد صادق الصدر , بأن تياركم وجيشه يتسم بثلاث خصائص أساسية , وهي:
1. تيار فكري وسياسي وعسكري يمارس نهجاً طفولياً أو صبيانياً وغير حكيم في كل الأحوال في العمل الفكري والسياسي وفي الممارسات العملية اليومية إزاء الدولة والمجتمع وإزاء المنطقة والعالم , وبشكل خاص في تصريحات بعض أبرز أقطابه ومنهم أنتم , وهو تعبير عن غياب الوعي العقلاني بواقع الحال في العراق وتأثركم المباشر بتجارب الجيران , رغم التزامكم ببعض قضايا الناس الفقراء والمعوزين والجمهرة الأمية الواسع في المناطق الشعبية التي سحقها النظام ألصدامي وغاب عنها العلم والتنوير والقوى الديمقراطية , إذ أن التزامكم لقضايا الفقراء وتوزيع الأموال والعينيات عليهم , كما يبدو لي , هو المعبر أو الوسيلة لوصول إلى الناس البسطاء والطيبين وتحشيدهم بالوجهة التي تسعون إليها وليسوا الهدف من وراء ذلك النشاط.
2. والتعمق بدراسة تياركم من الناحيتين الفكرية والسياسية سيد الباحث نفسه أمام فكرٍ انتقائيٍ مشدودٍ إلى ماض سحيق لا يعود إلى الحاضر بأي صلة ولن يعود هذا الماضي إلى واقع الحياة رغم الموجة الراهنة التي تسبب بها النظام الدموي وحروبه وعمليات تجهيله وغيبوبة الوعي وغياب عملية التنوير والديمقراطية. وحركتكم الاحتجاجية هذه هي من بقايا حركات سياسية محبوسة بقيود الماضي والذكورية المتنمرة وفرض عبودية المرأة. إنها رؤية انتقائية متخلفة تجمع بين فكر القاعدة وطالبان من حيث الوجهة السلفية , والفكر الشيعي المغالي والمتطرف في بدعه وسلوكه , رغم الدعوة لوحدة السنة والشيعة المهلهلة. إنها النسخة الشيعية لفكر بن لادن مع إضافة المزيد من البدع المضرة بالإسلام كالضرب بالسيوف والقامات على الرؤوس (التطبير) والضرب بالسلاسل على الظهور واللطم على الصدور والموقف من الرياضة والموسيقى والغناء والمرأة وما شاكل ذلك.
3. وهي حركة تتميز بالعنف وممارسة القوة لإقصاء الآخر , بل للخلاص منه كلية بإزالته من على وجه الأرض. وهي حركة تعتبر الغاية تبرر الوسيلة , بما في ذلك استخدام السلاح للتخلص من المخالفين والمختلفين والمعارضين. إنها حركة مغامرة وطائشة في آن , ولكنها تتسم بالخطورة على الإنسان وفكر الإنسان وعلى المجتمع.
وعلى هذا الطريق ارتكب التيار الصدري وجيشه الكثير جداً من الأخطاء والمظالم وأشاع الفوضى والخراب والدمار في الكثير من مناطق البلاد وعطل الوصول إلى تعزيز الأمن والاستقرار وتسرب على أجهزة الدولة المدنية والعسكرية وأشاع البؤس والخراب والموت فيها , ولم يختلف التيار الصدر وجيشه في ذلك كثيراً عن قوى القاعدة أو عن هيأة علماء المسلمين السنة التي يقودها الطائفي حتى النخاع والمغامر الطائش الدكتور حارث الضاري , أو عن ميليشيات إسلامية سياسية طائفية شيعية وسنية أخرى و في دورها الفعال في تسميم الأجواء العراقية والتسبب في موت الكثير من الناس العراقيين الطيبين من النساء والرجال والأطفال.
لم اكتب المقالات عنكم عبثاً ولا رغبة في الإساءة لكم شخصياً أو للتيار الصدري , بل كنت أرغب صادقاً أن أوجه انتباهكم إلى الهاوية التي تدفعون أنفسكم والعراق إليها , سواء أكنتم على دراية بذلك أم بغفلة حقاً. كما جاء هذا التنبيه برسالة مفتوحة وجهتها لكم شخصياً بتاريخ الثالث عشر من شهر أيلول/سبتمبر 2006 , حيث جاء فيها جوانب من دراستي وتحليلاتي وتقديراتي الشخصية حول الوضع في العراق وحول بنية وممارسات التيار الصدري وجيش المهدي. أتمنى أن تكون تلك الرسالة قد وصلتكم واطلعتم عليها , إذ أني اعتمد عليها في كتابة هذه الرسالة الثانية.
اقتطف بعض ما جاء في تلك الرسالة حول طبيعة جيش المهدي , وأرجو أن لا تغضبكم هذه المقتطفات لأنها تعبر عن واقع حال وليس فيها أي اجتهاد يمكن أن ينسب لي :
" لقد أسستم جيشاً يتكون اليوم من جماعات خمس متباينة في بنيتها وطبيعتها وتفكيرها وأهدافها , وهي:
1. جماعات مؤمنة حقاً بما تقولونه مستندين في ذلك إلى كونهم كانوا يقلدون الوالد أثناء حياته ويثقون باجتهاداته , وبالتالي فهم معكم لهذا السبب وليس بسببكم شخصياً. كما أن بعضهم يتمنى أن تغيروا خطكم ولكنه غير قادر على التصريح بذلك , إذ أنه مهدد بالغياب عن هذه الدنيا , وهو غير راغب بذلك.
2. جماعات طائفية متطرفة تجد الوضع الجديد مناسباً لممارسة الانتقام من أهل السنة, إذ تتصور أنها هي التي اضطهدت العرب الشيعة واستغلتهم , في حين أن النظام السياسي هو الذي مارس ذلك وليس أهل السنة كأفراد وجماعات , إذ كان بين قوى نظام الحكم الكثير من الشيعة , إضافة على أكثرية سنية عربية.
3. وعليً أن أشير , وأنتم طبعاً أدرى بذلك , إلى أن في صفوف جيش المهدي من يتبع خطى أجهزة الأمن الإيرانية والحرس الثوري أو جماعات بسيج والقوى الأكثر تطرفاً , إذ تدرب هؤلاء أثناء وجوده في إيران على أيديهم وأصبح تابعاً لهم , ويسعى إلى تحقيق أهداف إيران في العراق, سواء أكان ذلك بتشديد الصراع مع القوات الأجنبية أم مع القوات العراقية أم مع المليشيات المسلحة العراقية الأخرى. وأن هؤلاء , وأن حملوا الجنسية العراقية , فهم يحملون الذهنية والهوية الفارسية والمذهبية المتشددة فعلياً. فهم والحق يقال حصان طروادة داخل تياركم وداخل قوى الإسلام السياسي العراقية وداخل المجتمع العراقي!
4. جماعات شيعية قادمة من حزب البعث وأجهزته الأمنية وأجهزة التعذيب والسجون ممن تتصورون أنها مارست التوبة على أيديكم (!) , في حين أن ما يهمها هو بث الخلافات في صفوف المجتمع وتنشيط الصراع والقتل وإشاعة الفوضى باسم جيش المهدي والاستفادة من الأوضاع لتحقيق مآربهم الشخصية ومصالحهم , وهم في ذلك ينفذون أهدافاً ومصالح أخرى ويستخدمون التيار الصدري وجيش المهدي غطاءً ساتراً لهم.
5. جماعات مرتبطة بقوى الجريمة المنظمة التي تمارس جرائمها بكل حرية وتستخدم وجودها في جيش المهدي كستار واقٍ لها يحميها من غضب السلطات العراقية والقوات المتعددة الجنسية والناس. كما أن بعضهم يعمل في زراعة المخدرات والمتاجرة بها والتي تساهم في تخريب وعي الإنسان وتحطيم إرادته الحرة.
من هنا اعتقد بأنكم أطلقتم عفريتاً متوحشاً من قمقمه ووجهتموه نحو الساحة السياسية العراقية وسلمتم بيده أحدث الأسلحة التي سرقت من مستودعات الجيش العراقي أو التي وصلتكم من فيران أو من مواقع أخرى , حيث راح يعبث بالأمن والاستقرار في البلاد وينشر إرهاباً وفساداً وموتاً واسعاً دون أن تعرفوا تماماً ما يقوم به أو أنكم تعرفون به ولا تتحدثون عنه لكي لا تحرجوا أنفسكم وهذه المجموعة المسلحة , وبهذا تشاركون في تبعات ذلك , أو أنكم في أحسن الأحوال عاجزون عن إعادة العفريت المنفلت من عقاله إلى "قمقمه". ثم قلت في ذات الرسالة الموجهة لكم ما يلي:
" إن ما يمكنكم القيام به هو حل جيش المهدي وطلب الغفران عما قام به هذا الجيش باسمكم من أفعال محرمة في كل الأديان السماوية والقيم الإنسانية والتقاليد الشعبية في العراق , وتقديم المسئولين عن كل ذلك إلى القضاء العراقي لتأخذ العدالة مجراها الطبيعي".

الأخ السيد مقتدى الصدر
بعد تجميدكم لجيش المهدي لمدة ستة شهور , وما حصل في بعض المناطق , تأكد لي بما لا يقبل الشك بأن هذا الجيش كان مسئولاً عن الكثير من الأعمال الخارجة عن القانون , وهو ليس سوى أداة ضاربة لكل القوى العراقية شيعية كانت أم سنية , مسيحية كانت أم صابئية مندائية أم إيزيدية , عربية كانت أم كردية أم أية جماعة قومية أخرى , فَمهمة هذا الجيش هو العبث بحياة الشعب والبلاد والسيطرة على الحكم!
ليس من طبيعتي وبعد أن خبرت الحياة السياسية العراقية لما يقرب من ستة عقود أن أجمالكم أو أن أخفي رأيي بشأنكم عنكم ولا أجد مبرراً لذلك. وإذا كان من واجبي أن أناقشكم بكل احترام وأحافظ على أدب الحوار معكم ومع غيركم , فهذا لا يمنعني بل يفرض عليَّ كمواطن عراقي أن أكون صريحاً معكم وأشير إلى ما أنتم فيه وعليه , وإلى أين تدفعون بالبلاد , إن واصلتم السير على هذا الدرب الخطر الذي سيكون مليئاً بالمزيد من الكوارث الجديدة للشعب العراقي.
يبدو لي أنكم اكتشفتم حقيقة هذا الجيش الذي تقودونه حين قررتم تجميده بعد أحداث المدينة التي ولدت فيها , كربلاء , أو أنها محاولة منكم لحني الرؤوس إلى حين مرور العاصفة ثم تعودوا لرفع الرؤوس ثانية وتباشروا ما بدأ به جيش المهدي. علماً بأني كتبت عن هذا الجيش المليشياتي المسلح في بداية تأسيسه وحذرت من هذه الخطوة وذكرت بمكوناته غير السليمة , ولم تكن تلك الرسالة إلا تتويجاً لعشرات المقالات حولكم وحول تياركم الصدري وحول جيش المهدي. لقد قررتم تجميد هذه المليشيات ستة شهور فقط , ولكن الأفضل لكم وللمجتمع العراقي أن تقوموا بحل هذا الجيش الذي غاص في الجريمة من أخمص قدميه حتى قمة رأسه. وليس من فائدة في وجوده , بل فيه أكبر الضرر عليكم وعلى المجتمع والدولة العراقية.
هل تعرفون أنكم , ودون أن تدركوا ذلك , نصَّبتم من نفسكم الإمام المهدي حين أسستم جيشاً باسمه وأصبحتم المسئول الأول عنه , وبالتالي بدأتم تمارسون ما تتصورون أن الإمام المهدي وجيشه كان سيمارسه لو عاد إلى الدنيا ثانية. ولكن ألا تشعرون بالمفاسد التي يمارسها هذا الجيش والقتل الذي اتهم به على مدى السنوات المنصرمة منذ تأسيسه؟ كم أتمنى عليكم أن تعيدوا النظر بذلك بعد أن كبتم في العمر قليلاً وأتمنى أن تكون قد نضجت لديكم بعض الأفكار غير التي سادت حتى الآن.
كم كان بودي أن تتركوا السياسة وتدخلوا الحوزة الدينية في النجف وتتعلموا على تعاليم الراحل السيد أبو القاسم الخوئي , وأن تتخلوا عن تعاليم وتوجيهات وتقليد آية الله العظمى السيد كاظم الحسيني الحائري , أو الشيخ عبد الهادي الدراجي أو غيرهما ممن يزيدون من وقوعكم في هوة الفوضى الفكرية والسياسية
تتبجحون بعدائكم للاحتلال وكأنكم وحدكم تعادون الاحتلال أو تقفون ضده. ولدي الثقة بأن الغالبية العظمى من بنات وأبناء الشعب العراقي بكل مكوناته ليسوا مع الاحتلال ولا يريدون وجود قوات أجنبية في البلاد. ولكنكم لستم ضد الاحتلال لأنه يمثل قوة أجنبية محتلة , بل هي ناجمة من خشيتكم القاتلة من الحضارة الغربية ومن الفكر الحر والديمقراطي الغربي وكل ما يأتي من الغرب من منجزات علمية وحضارية حديثة , رغم ما يأتي معه من جوانب سلبية أيضاً. فأنتم لستم ضد الاحتلال بمعناه الصحيح , بل أنتم ضد التقدم والدولة الديمقراطية والعلمانية وضد كل ما يتطلع إليه الشعب العراقي من تحرر وتحرير للفرد والفكر والمرأة.
إن من يرفع السلاح في الوقت الحاضر , يعني دون أدنى شك أنه يريد وبصورة غير مباشرة استمرار وجود القوات الأجنبية في العراق واستمرار الاحتلال وإبقاء الثلم الراهن في الاستقلال والسيادة الوطنية. ولهذا لا بد من ممارسة سياسة أكثر عقلانية وأكثر بعداُ عن التطرف والعنف , عندها يكون رفع شعاركم ضد الاحتلال سليماً وصادقاً.
أتمنى لكم موفور الصحة والسلامة.
د. كاظم حبيب



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحذروا النوم على إكليل الغار في بغداد .. !1-2
- عودة إلى مقالي عن السيد أحمد الحسني البغدادي
- هل من جديد في العلاقة بين الحكومة الاتحادية في بغداد وحكومة ...
- الحوار المتمدن على طريق النضوج والتطور
- أليست هذه فتاوى عدوانية لشيوخ إسلاميين متطرفين وإرهابيين ؟
- هل في الأفق حل فعلي للقضية الفلسطينية ؟
- كيف نواجه قوات الاحتلال في العراق؟ وهل من طريق غير الوحدة ال ...
- موقع الصراع حول دور القطاعين العام والخاص في الصراع على السل ...
- هل الاتهامات الموجهة للكاتب العراقي جاسم المطير ذات مستوى حض ...
- بيتنا ونلعب بيه شله شغل بينه الناس !
- كيف تتحرك الملفات الأساسية في بغداد؟ وما العمل؟
- معاناة أتباع الديانة الإيزيدية في العراق
- رسالة مفتوحة إلى السيدة الفاضلة رحاب الهندي
- الدكتور سعد الدين إبراهيم ونزيف الدم العراقي !
- متابعة فكر وسياسة أردوغان في مؤتمره الصحفي في واشنطن
- أوضاع إقليم كُردستان العراق الجديدة الحلقات من 1-4
- مواصلة النقاش والجدل في الجادة العريضة للفكر والسياسية بيني ...
- الفعل ورد الفعل في حالة الشعب الكردي في تركيا
- هل من علاقة بين المدارس الدينية والإرهاب الإسلامي السياسي ال ...
- مواصلة النقاش والجدل في الجادة العريضة للفكر والسياسية بيني ...


المزيد.....




- علماء يستخدمون الذكاء الاصطناعي لحل مشكلة اختفاء -غابات بحري ...
- خبيرة توضح لـCNN إن كانت إسرائيل قادرة على دخول حرب واسعة ال ...
- فيضانات دبي الجمعة.. كيف يبدو الأمر بعد 3 أيام على الأمطار ا ...
- السعودية ومصر والأردن تعلق على فشل مجلس الأمن و-الفيتو- الأم ...
- قبل بدء موسم الحج.. تحذير للمصريين المتجهين إلى السعودية
- قائد الجيش الإيراني: الكيان الصهيوني اختبر سابقا ردة فعلنا ع ...
- الولايات المتحدة لا تزال غير مقتنعة بالخطط الإسرائيلية بشأن ...
- مسؤول أوروبي: الاتحاد الأوروبي يحضر الحزمة الرابعة عشرة من ا ...
- إصابة 3 أشخاص في هجوم انتحاري استهدف حافلة تقل عمالًا ياباني ...
- إعلام ونشطاء: هجوم صاروخي إسرائيلي جنوبي سوريا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم حبيب - رسالة ثانية مفتوحة إلى السيد مقتدى الصدر