ألحوار ألمتمدن ... شمعه أخرى

عامر موسى ألربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 2121 - 2007 / 12 / 6 - 11:44
المحور: ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007
    

قبل أكثر من سنتين كان لقائي ألأول مع هذا الموقع , أثار أنتباهي في تعدد أبوابه في كافه الميادين السياسيه والثقافيه وألأنسانيه . ولنكن أكثر دقه وصراحه , أن ثورة ألأتصالات المعلوماتيه في العالم فتحت المجال
ألأرحب في التواصل مع البشريه. الحوار المتمدن ليس موقعي ألأوحد بل هو من مواقعي المتميزه , أراه
أكثر انفتاحا في تناول وكشف الكثير من الأحداث والمشاكل في العالم ومنطقه الشرق الأوسط , لما تملكه
من مشاكل وأشكاليات حساسه ظلت متمركزه ومتفاعله , فعلى سبيل المثال لا الحصر أطلعت بكثب للمشكله
ألأمازيغيه ومن الطرف ألأخر الغير مسموع ومكبوت في البوح عن معاناته .
وضم بعض المواقع داخل الصفحه الرئيسيه سهل من عملية التعرف اليها ومتابعتها او التواصل معها ,أضافه
لحملات التضامن والتوقيع لمناصرة الكثير من القضايا السياسيه وألأنسانيه التي تخص المنطقة , كاشفه للرأي العام والعالم عن المعاناة التي يعيشها الأنان في منطقة الشرق ألأوسط تحديدا , وأنفتاح الموقع لجميع ألأراء
رغم أختلافها , ولاننسى تواصل الموقع مع مراسليه وقرائه فهي من التجارب القليلة .
تحيه للحوار المتمدن وللقائمين عليه ولجميع كتابه وقرائه

#عامر_موسى_ألربيعي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل