أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مثنى ابراهيم اسماعيل - عراق ما بعد 4 سنوات علاج














المزيد.....

عراق ما بعد 4 سنوات علاج


مثنى ابراهيم اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 2119 - 2007 / 12 / 4 - 10:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عراق ما بعد 4 سنوات علاج ماذا جنينا بل هل استرجع العراق عافيته ام ان الطبيب المداوي عليل ماذا فعل الفاعلون ومن هم ووو
لقد اتضح جليا كم كان * العراق مستهدفا من قبل اعتى قوى الارض اليهود والامريكان ومن لف لفهم والجالسون باحضانهم والراكعون لهم والماسحون احذيتهم من السماسره والخونه والحاقدين والمحرفين للحقائق اولها القرانية واوسطها التاريخية واخرها الجغرافية ان من اهم الدروس المستنبطه لعراق ما بعد العلاج ان العراق استهدف وخطط لاحتلاله واتفق على مسبقا على هذه الطبخه الدسمه بالاعتماد على * ايران كما فعلتها لامريكا في افغانستان وعلى * اشباه العرب والمتسمين انفسهم عراقيين وعلى * عمائم التشدد ممن يفتنون لفرقة العراقيين ويقبلون بالاحتلال –
عراق ما قبل العلاج * عراق ما بعدالعلاج ماذا جنينا من هذا العلاج المبرمج في كواليس البيت الابيض غير القتل والنهب والمقابر وسيلان الدماء وتفشي الاحقاد والعداوات وتردي الامن وتهجير الامنين وقتل المفكرين وانتهاك الاعراض رجالا ونساءا ومحو الهوية وتهديم النصب والرمزية ونهب الاثار ونهب الاموال العامه ونهب البترول و فتح الحدود 1200 كيلو متر ليقع العراق فريسة لايران وتركيا واللعب به كما يحلو لهم * كما فعلها صدام بالكويت منتهكين سيادة العراق * نعم العراق يشهد اليوم كل انواع * الاحتلال كاهم درس مستنبط * فكيف ننسى جريمة شارع المتنبي احتلال لدمر الثقافة وطمس الوعي ومسح الهوية احتلال طائفي ديني متشدد احتلال اقتصادي السيطرة على مفاتيح النفط و صنع قراراته احتلال قانوني استعماري بالتوقيع على عهود ومواثيق وبنود ودساتير تركع العراق وتكبله و تكسر اجنحته او على اقل تقدير ربطها * يا **** عراق ما بعد العلاج كيف ننسى * قانون النفط والغاز سيئ الصيت لجعل العراق تابع ليس له لا حول ولا قوة بس اباوع بعيونه والاسياد يبنون بفلوسنه امريكا واسرائيل في صحة العراق شربوا كاسك يا * وطن ومن اجل ان يربطوا ارجلهم بالكرسي فظربت المقدسات وحرقت الجوامع ودنست بيوت الله وهذا ما يريدوه ومن الدروس الاخرى جعل * بوش العراق مسرحا للارهاب بعد ان اسقط * انظمه عربية نتيجة لاحداث 9 سبتمبر فجر الارهابيون الى المنازلة على ارض العراق ان دخول بوش للعراق خصة هو العامل المحوري والاستراتيجي لجر ارجل الارهاب الى العراق وجعل الارهابيون يسلطون كل قوتهم وعملهم للمباطحه مع الامريكان على ارض العراق خاصة – ومن الدروس الاخرى التي ارجعت العراق للوراء قتل التكنوقراط أي تفتيت عنفوان الوعي العراقي وشد * لحايا رجال الدين بعضها ببعض وتهجير العقل العراقي والنجاح الى الوصول الى تطبيق نظرية *** وضع الشخص غير المناسب في المكان المناسب ليتمكنوا من تهديم عرى البنية العامة للعراق وعودوا الى تمزيق * وحدة العراق وطالب الكونكرس بتقسيم العراق – عراق ما بعد العلاج خلف لنا *** جدار الفصل الكونكريتي --- من فلسطين الى بغداد الجدران ستزداد دون ان تمحى ومن الدروس المهمه ايضا وفرت امريكا الوقود الكافي لتطبيق نظرية * فرق تسد بالهاب نار الازدهار الطائفي الديني وبث الفئوية واستقلالية الشخصية الكردية والتشجيع على انفصالها من جسد العراق بحجج واهية * ماذا يبقى من وطن يفترس مرة واحدة * بكل انواع وقياسات الانياب - وكيف عليك يا عراق تقبل ان تمنح عنفوانك للذين يريدون * تقسيمك بحجة واهيه واخرى باليه فمرة يتقومجون* ومرة * يتفدرلون * واخرى يتطئفون / الله ليحير عبده / ولا زالوا يتفننون في ايجاد طرق *** لتشريح العراق الذبيح
مع حلقة قادمة





#مثنى_ابراهيم_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الذكرى الاولى لرحيل اول بروفيسور عراقي يدخل الباراسايكولوجي ...
- هنا فنلندا --- 1
- الحكومة العالميه ح 8
- الحكومة العالمية ح _ 7
- الحكومة العالمية ج2 ح6
- الحكومة العالمية _ ح 3 ج 2
- الحكومة العالمية ج2ح4
- صاية وصرماية
- الحكومة العالمية ج2 ح3
- الحكومة العالمية ج2 ح2
- حرية الصحافة الدانماركية- 3
- حرية الصحافة الدنماركية - 2
- حرية الصحافة الدنماركية-1
- الحكومة العالمية الجزء الثاني - ح 1
- الحكومة العالمية _ 50
- الحكومة العالمية_ 49
- الحكومة العالمية _48
- الحكومة العالمية _47
- الحكومة العالمية _46
- الحكومة العالمية _45


المزيد.....




- شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال ...
- مصادر تكشف لـCNN كيف وجد بايدن حليفا -جمهوريا- غير متوقع خلا ...
- إيطاليا تحذر من تفشي فيروس قاتل في أوروبا وتطالب بخطة لمكافح ...
- في اليوم العالمي للملاريا، خبراء يحذرون من زيادة انتشارالمرض ...
- لماذا تحتفظ قطر بمكتب حماس على أراضيها؟
- 3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في رفح
- الولايات المتحدة تبحث مسألة انسحاب قواتها من النيجر
- مدينة إيطالية شهيرة تعتزم حظر المثلجات والبيتزا بعد منتصف ال ...
- كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
- واشنطن ترسل وفدا إلى النيجر لإجراء مباحثات مباشرة بشأن انسحا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مثنى ابراهيم اسماعيل - عراق ما بعد 4 سنوات علاج