أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - أيوب عثمان - في الذكرى الثالثة لاستشهاده: عرفات في خريف أنابوليس!!!















المزيد.....

في الذكرى الثالثة لاستشهاده: عرفات في خريف أنابوليس!!!


أيوب عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 2099 - 2007 / 11 / 14 - 10:25
المحور: القضية الفلسطينية
    


كلما اقتحمت الضوائق شعب فلسطين وهاجمت المخاطر الكبيرة قضيته، كلما استذكر من كان يعينه على مصاعبه ويدفع المخاطر عن قضيته، وما أكثر ضوائقه وأزماته ومصاعب حياته، في هذه الأيام، وما أكثر المخاطر التي تتهدد قضيته، وتكاد تدمر كيانه، فمن جهة: كيف يداوي انقساماً يفصل غزة الوطن عن ضفته، فيهدد وحدته وكيانه وقضيته، ومن جهة: كيف يواجه اجتماعاً يُحشر فيه بين التآمر والخداع والتسكين والمساومة؟ فكلما ازداد الأفق الفلسطيني غموضاً وتعقيداً وانغلاقاً، كلما ازداد حضور ياسر عرفات في شعبه تألقاً للاستدلال على الدرب وكشف الغموض فيه للتمكن من فك طلاسمه، تمهيداً للإقلاع في مهمات غوص ماهرة نحو بحار مُلَغًّمة.
ها هو الشعب الفلسطيني يعيش اليوم انقساماً فلسطينياً خطيراً يزيد من خطورته خريف عربي طاغٍ، فيما تزداد الخطورة خطورة كلما اقتربنا من الاجتماع الذي دعا إلى عقده، في أنابوليس، الرئيس الأمريكي بوش الذي وصفه في البداية بأنه "مؤتمر!"، ثم تدخل البيت الأبيض ليصوب الوصف، قائلاً إنه "لقاء دولي!"، ثم عاد مرة أخرى ليصفه بأنه مجرد "اجتماع!". إنه اجتماع بلغ حد الغموض فيه إلى درجة أنْ لا شيءَ، حتى اللحظة، مفهوم سوى أن مكان انعقاد الاجتماع هو مدينة أنابوليس في ولاية ميريلاند الأمريكية!!!
ماذا كان لأبي عمار أن يفعل في اجتماع أنابوليس لو كان حياً؟! ربما لم يكن هذا الاجتماع لينعقد من أصله. سوف يسمع أبو عمار عن ادعاءات الولايات المتحدة الأمريكية أنها تهدف إلى اتخاذ خطوات ضرورية في اتجاه سلام دائم يستند على رؤية بوش في حل الدولتين، لكنه سرعان ما يعطي الرد، استناداً على ما خَبِرَه من كذب الولايات المتحدة وانعدام مصداقية رئيسها الذي تحدث عن رؤيته في حل الدولتين منذ بداية ولايته الثانية، أي منذ خمس سنوات كاملات انقضت كلها دون أن يخطو ولو خطوة واحدة نحو الوفاء بوعده، ثم جاء بعد خمس سنوات، حيث حل خريف أيامه السياسي، ليحقن الفلسطينيين بمسكن جديد، معطياً بذلك الانطباع بأنه ما يزال يتذكر ما كان قد وعد!
لن يغيب عن ياسر عرفات الخداع الأمريكي والتضليل الإسرائيلي، الأمر الذي يدفعه – بكل تأكيد – إلى القول لكل من يحسن الظن بالولايات المتحدة وإسرائيل: " ياخويا الجواب بيتفهم من عنوانه" و"اللي في الحلة ياخويا بتطلعه المغرفة"!!!
فإذا كانت إسرائيل – وهي المعتدية والمحتلة – ليست في وارد التنازل عن أي من ثوابتها،
وإذا كان رئيس حكومتها يرى أن اجتماع أنابوليس ليس مؤتمراً للسلام، وليس بديلاً عن المفاوضات المباشرة، وأن اتفاق السلام مع الفلسطينيين ربما يحتاج إلى (أربعين عاماً!)، كما قال،
وإذا كانت وزيرة الخارجية الإسرائيلية، ليفني، تقول: "لا أريد أن أرى لاجئاً فلسطينياً واحداً يعود إلى إسرائيل"، فيما ترفض في الوقت ذاته "تحديد جدول زمني للمفاوضات"، مدعومة في ذلك من بوش ووزيرة خارجيته رايس،
وإذا كانت اجتماعات عباس وأولمرت الثمانية، ثم اجتماعات قريع وليفني بهدف إنجاز وثيقة سياسية مشتركة تُطرح على اجتماع أنابوليس لم تُنجِِزْ حتى اللحظة شيئاً جراء إغراقها في التركيز على قضايا جانبية إجرائية في ذات الوقت الذي ظلت فيه إسرائيل تطالب الفلسطينيين بتطبيق ما عليهم من التزامات خارطة الطريق، دون أن تطبق هي ما عليها من التزامات مقابلة،
وإذا كانت إسرائيل هذه، هي ذاتها إسرائيل التي طلبت من منظمة التحرير الفلسطينية الاعتراف بها دون أن تعترف هي بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته،
وإذا كانت إسرائيل قد قامت باجتياح نابلس لتقطع على السلطة الوطنية الفلسطينية خطتها لفرض الأمن فيها، بعد موافقتها – في أعقاب مراوغات استمرت 6 أشهر – على إعادة انتشار بضع مئات من أفراد الأمن الفلسطيني، شريطة أن تكون نابلس تحت الحماية الفلسطينية نهاراً فيما تكون تحت السيطرة الإسرائيلية ليلاً،
وإذا كانت إسرائيل ترفض العرض الأمريكي بتغيير جزئي للواقع وإزالة لبعض البؤر الاستيطانية مقابل عدم طرح القضايا الجوهرية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي على اجتماع أنابوليس،
وإذا كان ليبرمان (إسرائيل بيتنا)، ويشاي (شاس) يهددان بالانسحاب من الائتلاف الحكومي وإسقاط الحكومة إذا قبلت البحث في القضايا الجوهرية مع الفلسطينيين في اجتماع أنابوليس،
وإذا كان أقصى ما يمكن أن يحصده الفلسطينيون من اجتماع أنابوليس هو الاتفاق على الاستمرار في التفاوض (لثلاثين أو أربعين عاماً!)، كما يقول أولمرت،
وإذا كان شامير قد توعد سابقاً بمفاوضة الفلسطينيين لعشرات السنين، ثم يأتي اليوم أولمرت ليقول إنه سيفاوض الفلسطينيين (ثلاثين سنة أو أربعين!)،
فهل كان عرفات سينتظر ثلاثين سنة أخرى أو أربعين، وهو يفاوض الإسرائيليين، ضمن أفق لا نهاية له، ولا وضوح لمعالمه أو لنتائج العبور في متاهاته وغياهبه؟!
وإذا كانت إسرائيل تطالب الفلسطينيين اليوم بالاعتراف بها "دولة يهودية ديمقراطية"، وهي التي لا تعترف للشعب الفلسطيني بأبسط حقوقه في تقرير مصيره وإقامة دولته،
وإذا كانت إسرائيل وأمريكا قد ظلتا ترفضان دوماً فكرة عقد مؤتمر دولي للسلام، حتى أنهما رفضتا، على الفور، المبادرة الروسية التي أطلقها بوتين في صيف عام 2005 لعقد مؤتمر دولي للسلام، في العاصمة الروسية موسكو، في خريف العام نفسه،
وإذا كانت خشية الشعب الفلسطيني كبيرة من أن يضع اجتماع أنابوليس حداً نهائياً لـ "الصراع العربي الإسرائيلي" ليُسْتَنهض عوضاً عنه "الصراع الفلسطيني الفلسطيني"، بغية التركيز على موضوع واحد هو الصراع بين شرعية هذا ولا شرعية ذاك، ترسيخاً للقطيعة وتعميقاً للانقسام،
وإذا كنا لا نملك ما يؤكد أو ما يشير إلى أن اجتماع أنابوليس يهدف إلى إيجاد حل للقضية الفلسطينية، أو إلى البحث في بنودها الجوهرية كالقدس واللاجئين والاستيطان والحدود،
وإذا كانت القناعة الفلسطينية لم يعد يداخلها أدنى شك في أن حرص إدارة الرئيس بوش على المصلحة الإسرائيلية هو أكبر بكثير من حرصها على المصالح الأمريكية، وهو ما عبرت عنه دراسة هارفارد الشهيرة الصادرة في مارس 2006،
وإذا كان لدى شعبنا اقتناع كامل بأن إدارة بوش الحالية، تريد في نهاية أيامها – ومن خلال هذا الاجتماع الدولي – أن تقدم لإسرائيل ما لم تكن الإدارات الأمريكية السابقة قد قدمته،
وإذا كان أولمرت يؤكد، ويعيد التأكيد، على أن اجتماع أنابوليس سوف يستند – من بين ما يستند عليه من وثائق – على وثيقة الضمانات الأمريكية الشهيرة ذات اللاءات الكبيرة في وجه القدس واللاجئين والحدود، والتي سلمها بوش إلى شارون في واشنطن بتاريخ 14/4/2004، والتي وصفها دوف فايسغلاس، مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق بأنها "ذخيرة سياسية ملزمة"، ما يعني الحسم الإسرائيلي المسبق لثلاث قضايا رئيسية بارزة عبر ثلاث لاءات إسرائيلية الأصل أمريكية الاعتماد والدعم والتبني،
وإذا كانت تلك اللاءات الإسرائيلية الثلاث تقف سداً عازلاً يحجب مبادرة السلام العربية ويطغى عليها، بل ويقتلها في مهدها،
وإذا كنا الآن أمام انقسام فلسطيني خطير، ووسط خريف عربي مؤلم ومخجل،
وإذا كان اجتماع الخريف يكتنفه الكثير من الغموض، ما يدفع إلى عدم الاطمئنان إلى نتائجه، حيث لا جدول أعمال ولا جدول زمنياً ولا ضمانات، ولا تاريخ محدداً... ولا... ولا...،
وإذا كان موعد انعقاد هذا الاجتماع الذي دعا إليه بوش منذ أربعة أشهر، وتحديداً منذ 16/7/2007، قد تغير مرات عديدة: من 15 و 16 نوفمبر إلى 20 و 21 نوفمبر إلى النصف الثاني منه، ثم إلى 26 منه، ثم جاءت رايس لتقول: إن لم ينعقد المؤتمر في 26 نوفمبر، فإن الخريف سيظل مستمراً حتى ديسمبر!
وإذا كان رئيس الوزراء الإسرائيلي يؤكد على أن ما تنتجه لقاءاته مع رئيس السلطة الفلسطينية لن يكون ملزماً لإسرائيل في أي حال،
وإذا كان أولمرت يقول إنه غير ملزم بأي جدول زمني لتنفيذ أي اتفاق نهائي مع الفلسطينيين،
وإذا كان اجتماع أنابوليس يهدف – بالدرجة الأولى – إلى إحداث اختراق إسرائيلي للمحيط العربي عبر تطبيع مجاني،
وإذا كان بوش يريد من اجتماع الخريف أن يفرض على العرب التطبيع مع إسرائيل قبل السلام معها، حيث قال: " على الدول العربية أن تتابع "مبادرة السلام العربية" من خلال وضع حد لوهم عدم وجود إسرائيل وعدم الاعتراف بها، ووقف التحريض على الكراهية في إعلامهم الرسمي، وإرسال موفدين على مستوى الوزراء إليها"،
وإذا كان الاجتماع يهدف إلى قسمة المعتدلين من العرب إلى قسمين: وسطيون معتدلون ومتشددون متطرفون، على الرغم من أن مبادرة السلام العربية قد أبانت على نحو لا يترك للشك مجالاً أن العرب جميعهم هم في معسكر الوسطية والاعتدال،
وإذا كانت إسرائيل قد رفضت المبادرة العربية للسلام التي تعطيها من الأمن والسلام ما لم تكن قد حلمت به،
وإذا كانت رايس قد قالت "إن الولايات المتحدة لن تضغط على إسرائيل"، ما يعني أن ضغطها سوف لن يصوب إلا على الفلسطينيين،
وإذا كانت رايس قد وصفت اجتماع أنابوليس بأنه "إجرائي"،
وإذا كان الاجتماع يهدف على المستوى الفلسطيني تعميق القطيعة وترسيخ الانقسام الداخلي وإضعاف السلطة الوطنية الفلسطينية بغية احتوائها والانقضاض على قرارها،
وإذا كانت إسرائيل قد أصدرت – وحتى قبل اجتماع أنابوليس – الأوامر لبناء مئات الوحدات الاستيطانية، كما تقوم بأعمال بناء متواصلة في 88 مستوطنة، وتخطط لتنفيذ مشروع سياحي متكامل تحت البلدة القديمة في القدس، كما تواصل عمليات الاجتياح، والاغتيال، ومصادرة الأراضي، وزيادة التسارع في بناء المستوطنات في الضفة وقي القدس تحديداً، حيث تم الاستيلاء حديثاً على 1100 دونم من أراضي أبو ديس، والإعلان عن الشروع رسمياً في بناء 3500 وحدة استيطانية في المنطقة E-1، والسماح ببناء 6100 وحدة سكنية استيطانية على أراضي الضفة، مع الاستمرار بمواصلة عمليات الفصل الجغرافي بين شمال الضفة وجنوبها، والاستمرار – بلا هوادة – في بناء جدار الفصل العنصري، والاحتفاظ بآلاف الأسرى، فضلاً عن أسرى جدد يتم اعتقالهم بما يزيد عن أولئك الذين تم الإفراج عنهم مؤخراً وفوق كل ذلك، فقد تم حتى الآن إقامة 4 مستوطنات ضخمة حول القدس لتحيطها من جهاتها الأربع، والإعلان عن تسويق 2000 وحدة استيطانية، والمصادقة على الاستيطان في "حي اليمن" بسلوان، وإصدار أوامر عسكرية بالاستيلاء على 378 دونم في أراضي الطور والعيزرية وأبو ديس،
وإذا كان 61 عضو كنيست قد وقعوا على عريضة تقضي بعدم التنازل عن أي أرض في القدس،
وإذا كان شمعون بيرس يؤكد على أن الأماكن المقدسة ستبقى في أيدي الإسرائيليين لا محالة،
وإذا كان السفراء الأمريكيون الأربعة الذين عملوا في المنطقة العربية يقرؤون فشل اجتماع أنابوليس سلفاً، فيما الأمريكيون الثمانية برئاسة مستشار الامن القومي الأمريكي الأسبق، زبيغينو بريجينسكي، قد أوضحوا في رسالة لبوش معالم فشل اجتماع أنابوليس ومخاطره،
وإذا كانت الثوابت الفلسطينية التي رسم حدودها ورسخها ياسر عرفات وجعل منها خطاً أحمر لا يمكن لأحد أن يتجاوزه، قد باتت أمراً شديد الوضوح، لاسيما في قضايا القدس واللاجئين والدولة في حدود 67،

فماذا كان عرفات فاعلاً لو كان حياً؟!!
آخر الكلام:
لأن عرفات يعلم علم اليقين أن اجتماع الخريف في أنابوليس هو مصلحة أمريكية إسرائيلية مشتركة في المقام الأول، وأن الأمريكيين والإسرائيليين يهدفون من خلال هذا الاجتماع – حتى وإن كان فاشلاً كما هو متوقع – إلى تحقيق كسب كبير على صعيد أجندتهم المشتركة، فيما لا يتحقق أي كسب على صعيد حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي،
ولأن عرفات يملك من طول الخبرة وسعة الدِربة ما يؤكد له – وهو أب الوحدة الوطنية – أنه لن يُكتب أي نجاح لأي عملية سياسية في ظل الانقسام الفلسطيني الحالي،
ولأن عرفات يملك اليقين في أن الأمريكيين والإسرائيليين يسعون من خلال اجتماع أنابوليس إلى القفز عن حقوقنا، وتعميق القطيعة والانقسام بيننا، وتوسيع مساحة التطبيع العربي المجاني لصالحهم ضدنا،

فإن ياسر عرفات – وبالحتمية – لن يسير عكس ثوابته ولن ينتهك الخطوط الحمراء التي وضعها لنفسه وسواه.
ومادمنا نعيش اليوم الذكرى الثالثة لاستشهاده، فليس أفضل من التركيز على الثوابت الفلسطينية التي عاش لها، وناضل طويلاً من أجلها، ودفع حياته رخيصة لقاء التمسك بها وعدم التنازل عنها.



#أيوب_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- راتب الموظف: أهو لقاء انتمائه لحزب يحلف باسمه ويرفع شعاره، أ ...
- معاناة كبرى ينوء شعبنا بحملها:من أفعال مسلحي حماس والقوة الت ...
- إذا... فلماذا؟!... أم...؟! تساؤلات خفيفة على هامش اقتحام الق ...
- إلى سيادة الرئيس عباس وفتح وحماس: تنازلوا، وإلى الحوار انزلو ...
- على هامش الاقتتال الفلسطيني قبل الاتفاق المكي وبعده: لا تتمس ...
- على هامش الصراع على السلطة بين فتح وحماس: القتال شرف وكرامة ...


المزيد.....




- بتدوينة عن حال العالم العربي.. رغد صدام حسين: رؤية والدي سبق ...
- وزير الخارجية السعودي: الجهود الدولية لوقف إطلاق النار في غز ...
- صواريخ صدام ومسيرات إيران: ما الفرق بين هجمات 1991 و2024 ضد ...
- وزير الطاقة الإسرائيلي من دبي: أثبتت أحداث الأسابيع الماضية ...
- -بعضها مخيف للغاية-.. مسؤول أمريكي: أي تطور جديد بين إسرائيل ...
- السفارة الروسية في باريس: لم نتلق دعوة لحضور الاحتفال بذكرى ...
- أردوغان يحمل نتنياهو المسؤولية عن تصعيد التوتر في الشرق الأو ...
- سلطنة عمان.. مشاهد تحبس الأنفاس لإنقاذ عالقين وسط السيول وار ...
- -سي إن إن-: الولايات المتحدة قد تختلف مع إسرائيل إذا قررت ال ...
- مجلة -نيوزويك- تكشف عن مصير المحتمل لـ-عاصمة أوكرانيا الثاني ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - أيوب عثمان - في الذكرى الثالثة لاستشهاده: عرفات في خريف أنابوليس!!!