أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أيوب عثمان - إلى سيادة الرئيس عباس وفتح وحماس: تنازلوا، وإلى الحوار انزلوا...حتى لا تكونوا من الأخسرين أعمالاً















المزيد.....

إلى سيادة الرئيس عباس وفتح وحماس: تنازلوا، وإلى الحوار انزلوا...حتى لا تكونوا من الأخسرين أعمالاً


أيوب عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 1992 - 2007 / 7 / 30 - 12:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


على الرغم من التباعد البيِّن بين رؤيتي كل من فتح وحماس، حيث تذهب فتح باتجاه استحالة الحوار إن لم تتراجع حماس عن نتائج حسمها العسكري، فيما تذهب حماس هي الأخرى باتجاه استحالة الحوار المشروط مع الترحيب به بلا أي شروط، الأمر الذي يؤكد على تباعد ليس سهلاً جسره بين موقفي الطرفين، إلا أنه ينبغي لنا ألا نيأس من العمل الجاد والدؤوب لفتح أبواب الحوار الموصدة، وألا نتوقف عن الدعاء المخلص لله أن يعيننا على أن نصلح نياتنا، وأن يقوي عزائمنا، وأن ينزل سكينته علينا، فيذهب إلى غير رجعة فرقتنا، ويلم شملنا، ويوحد كلمتنا، ويجمعنا على حبه وحب الوطن فيه، والتضحية في سبيله إخوة أحباء لا ينقطع الوصل بينهم، إن شاء الله، امتثالاً لقوله سبحانه: "ولا تفرقوا..." ولأمره تعالى: "وادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن"، واستئناساً بقول شاعرنا:
كونوا جميعا يا بني إن علا خطب*** ولا تتفرقوا آحادا
تأبى العصي إن اجتمعن تكسرا***وإن افترقن تكسرت آحادا
لقد أشعرنا خوفنا من المجهول أن الإخوة الأشقاء المتصارعين – وسط طغيان توجهاتهم الانتقامية والثأرية في سياق صراع الإرادات الفئوية بينهم - قد لا يدركون حراجة اللحظة وفظاعتها وخطورة الواقع القائم فينا وبشاعة الواقع الداهم علينا، فيما المطلوب وطنياً أن يتنازل الوطني - ولو عن بعض حقه - ليركز في ذات الوقت جل همه واهتمامه على الواجب الذي ينبغي له أن يغلبه عليه،
وحيث برز الخلاف الأشد على ما قد تعنيه عبارة "عودة الأمور إلى ما كانت عليه"، لاسيما وإنه لا يمكن لذلك أن يعني العودة إلى النحو الذي كان في شكله وفي مضمونه، ذلك أن الأجهزة الأمنية قد ثبت للجميع شدة الحاجة إلى إعادة بنائها وتنظيمها وهيكلتها وتصويب تعبئتها، مع ضرورة تحييدها وإبعادها عن الحزبية والفئوية التي شكلت أكبر خطر على شعبنا وعلى نظامنا السياسي وعلى توافقنا الوطني،
وحيث إن كل وطني عاقل يدرك تماماً أن نتائج أي صراع بين الإخوة – رفاق الدم والنضال والثورة على درب الاستقلال والحرية – لا يمكن أن يكون فيها هازم أو مهزوم، ذلك أن الكل الفلسطيني ومشروعه الوطني، في مثل هذا الصراع الداخلي، هو بالحتمية مهزوم مهزوم مهزوم، فيما الفائز الوحيد هو الاحتلال، الأمر الذي يحرضنا – نحن المثقفين والأكاديميين في مجموعة الحوار الوطني – على مناشدة صوت العقل والحكمة والوطنية لدى كل فصائل عملنا الوطني والإسلامي العمل على دفع أطراف الصراع إلى الحوار الجاد والعميق، وتحفيزهم على الدخول فيه سريعاً، ودون أي تردد، نظراً لأن البديل عن الحوار هو هلاك ودمار وشطب واندثار يتجلى إما في تدخل عسكري خارجي، أو في ارتهان إرادتنا الوطنية للقرار الأجنبي، أو في تكريس الفصل بين الضفة وغزة وترسيخه على المستوى السياسي والجغرافي والاقتصادي والاجتماعي، وقبل كل ذلك وبعده، النفسي، الأمر الذي يجعلنا نحذر إخواننا قادة وكوادر وعناصر فصائل عملنا الفلسطيني من خلال ما عبر عنه الشاعر بقوله:
أرى تحت الرماد وميض جمر فيوشك أن يكون له ضرام
فإن النار في العيدان تذكي وإن الحرب مبدؤها كلام
فإن لم يطفها عقلاء قوم فإن وقودها جثث وهام
وحيث إن غالبية شعبنا مع الحوار، رفضاً منه للحالة المقيتة القائمة، وخوفاً من الحالة الخطيرة القادمة وما يمكن أن يترتب عليها من شطب لقضيته الوطنية،
وحيث إن شعبنا لا يريد حواراً من أجل الحوار، أو حواراً تحقق من خلاله حماس – على سبيل المثال – مكاسب فئوية أسست لها بقوة حسمها العسكري، أو حواراً يعيدنا إلى ذات الأوضاع السيئة والخطيرة التي تربعت على قلوبنا وجثمت على صدورنا وكانت سبباً رئيسياً ومباشراً لاقتتالنا الداخلي الدموي وتدمير جبهتنا الداخلية وتهشيم وحدتنا الوطنية،
وحيث إننا نرى أن توجه حماس نحو الحوار غير المشروط، استناداً على ما حققته من مكاسب بقوة الحسم العسكري، فيما نرى – في الوقت ذاته – أن استمرار سيادة الأخ الرئيس واستمرار حركة فتح في إغلاق باب الحوار دون الإعلان عن الجاهزية التامة والسريعة لإصلاح الوضع الفلسطيني كله وإعادة بنائه من ألفه إلى يائه على أسس وطنية فلسطينية خالصة، إنما يعني – وبوضوح شديد – تمترس كل طرف خلف فئويته المقيتة واعتباراته الشخصية الضيقة، وهو الأمر الذي – إن صح – يفرغ مفهوم المصلحة الوطنية العليا من مضمونه فيحيله إلى مجرد شعار أجوف تتطاير في الهواء حروفه.
وحيث كان الأمل كبيراً - وما يزال - في أن ينعقد بين الإخوة سريعاً، ودون أدنى تردد، حوار يستند إلى الجدية والمهنية والصراحة والنوايا الصادقة،
فقد صار لزاماً على كل فلسطيني غيور أن يحاول مخلصاً – سواء في السياق الفردي أو الجمعي – أن يحاول جسر هوة الخلاف والتباين بين الطرفين لحل الأزمة عبر حوار وطني جاد وشامل وعميق، وهو ما أنجزته مجموعة الحوار الوطني من المثقفين والأكاديميين الفلسطينيين في مبادرة أطلقوها عبر رامتان غزة يوم الاثنين الماضي 23/7/2007، وهي في عشر نقاط نوردها على النحو الآتي:
1) توفير كل عوامل التهدئة والتهيئة التامة لضمان إجراء حوار وطني جاد، استناداً على القناعة التامة بأنه لا حل للأزمة إلا بالحوار، مع توفير الضمانات التي تؤمن الدخول فيه، كالتوافق المبدئي على إصلاح الوضع الفلسطيني كله وإعادة بنائه، وبناء شراكة حقيقية في كل مؤسسات السلطة، على ركائز وطنية، بعيداً عن المحاصصة والإملاءات أو التأثيرات الخارجية، بالإضافة إلى التوافق المبدئي على وقف فوري لكل الحملات الإعلامية وجميع أشكال التحريض والتجاوزات والاعتداءات في الضفة وغزة، وترشيد إصدار القرارات والمراسيم الرئاسية، مع وقف القرارات الإدارية أحادية المصدر إلى أن يتم التوافق عليها أو إلغاؤها.
2) ضرورة التسليم والاعتراف بأن الشرعية كل لا يتجزأ، فكل من رئاسة السلطة والمجلس التشريعي شرعية دستورية وقانونية تمثلت في انتخابات رئاسية وتشريعية لا يجوز إنكارها أو التنصل منها أو التنكر لها أو لنتائجها، مع إيماننا اليقيني بأن مقاومة الاحتلال هي أيضاً شرعية فلسطينية يجرم كل عمل يشكل أي مس بها أو أي تنكر لها.
3) إعادة الاعتبار إلى منظمة التحرير الفلسطينية، والعمل على تفعيل مؤسساتها في سياق إعادة بنائها وفق جدول زمني متفق عليه، والتمسك بها ممثلاً شرعياً وحيداً للشعب الفلسطيني، ومرجعية قيادية توجه مساره الكفاحي.
4) التمسك بالثوابت الوطنية الفلسطينية، والاستناد على إعلان القاهرة ووثيقة الوفاق الوطني وإعلان اتفاق مكة.
5) توفير كل التسهيلات ووضع كل الإمكانيات أمام لجنة تقصي الحقائق المنبثقة عن جامعة الدول العربية لتمكينها من الاطلاع بالدور الذي شكلت من أجله. وفي هذا السياق، نثمن عالياً الموقف العربي الذي عبرت عنه جامعة الدول العربية بموضوعية وطنية عربية مسؤولة تمثلت في الدعوة العربية إلى الحوار باعتباره ضرورة لا بديل عنها، الأمر الذي يحفزنا أيضاً على مناشدة القادة العرب، لاسيما في مصر والسعودية والأردن وسوريا، لممارسة الضغط على جميع الأطراف للدخول في حوار وطني، دون تردد.
6) التوافق على تشكيل لجنة وطنية مهنية لا فئوية للتحقيق في الأحداث الأخيرة وفق آليات محددة وقرارات ملزمة.
7) أن تعلن حماس عن استعدادها لتسليم مقار السلطة وإعادة الأمور إلى ما كانت عليه - وفق محددات أوردناها في ديباجة مبادرتنا هذه وفي بياننا الصادر في الأول من هذا الشهر- لتأمين الدخول في حوار وطني جاد، وذلك تأكيداً على ما كانت حماس قد أعلنته، في أكثر من مناسبة، وهو أن هدفها لم يكن الانقلاب على الشرعية أو الاستيلاء على السلطة ومقارها، وإنما كان فقط لتنظيف الأجهزة الأمنية حسب قولها، وهو ما تمكنت منه تماماً.
8) التوافق على وضع خطة وطنية تكفل إصلاح الأجهزة الأمنية وإعادة بنائها وهيكلتها وتنظيمها على ركائز واعتبارات ومحددات وطنية ومهنية، بعيداً عن التقاسم والفئوية.
9) أن يحدد سيادة الرئيس الوقت والأسلوب الذي يشاء لاستلام مقار السلطة إما عبر الوفد الأمني المصري، أو لجنة تقصي الحقائق التابعة لجامعة الدول العربية، أو من ينيبه سيادته عنه فلسطينياً أو عربياً أو إسلامياً، أو المثقفين والأكاديميين الفلسطينيين في مجموعة الحوار الوطني.
10) أن يحدد سيادة الرئيس الجدول الزمني الذي يشاء للشروع في الحوار الجاد وبرنامج استكماله إلى أن تنتهي الأزمة الحالية ليتم الدخول إلى حالة توافق وطني ترمز إليه وتعبر عنه حكومة وحدة وطنية.
وبعد، فإن طرح مبادرات وطنية مخلصة في سياق الغيرة الوطنية لمطلقيها وقلقهم من المجهول، ينبغي له أن يحفز سيادة الأخ الرئيس وأن يحرض كلاً من فتح وحماس لإيلاء المزيد من التقدير لشعبنا ونضاله وصبره وصموده، ذلك أن كل المبادرات إنما يتم طرحها من منطلق وطني خالص يدرك تماماً فظاعة الأوضاع وخطورة البدائل عن الحوار، واضعين في الاعتبار ضرورة التقاط اللحظة اليوم قبل أن يطل الغد الذي ربما يصاب فيه المبادرون المتحفزون بالتبلد والإحباط والتراجع إزاء تعنت أطراف الصراع وانعدام المرونة لديهم فلا تبقى بعد ذلك مبادرات ولا يظهر مبادرون في أي وقت قادم قريب ربما تتلهف فيه كل الأطراف أو بعضها على من يبادر أو يجدد مبادرة فلا يجدونه. وهنا، يحسن بي أن أقول لكل مدَّعي الوحدة الوطنية ومدعي الإخلاص في سبيلها، وكذلك لكل المتباكين على ياسر عرفات، في سياقها: إن كان بكاؤكم على ياسر عرفات حقيقياً ونابعاً من القلب ومن الإيمان بالوطن فتذكروا المجلس الوطني الفلسطيني في دروته المنعقدة في الجزائر عام 1983 التي وقف فيها الأمين العام للجبهة الشعبية ( القيادة العامة ) الأخ/ أحمد جبريل وقال كلاماً يحمل رياح انشقاق عاتية، وتذكروا رد فعل أبي عمار الذي نحَّى جانباً كل ما كان في الكلام من غلظة ليتلقف أحمد جبريل حتى قبل أن ينزل عن المنبر ويلفه بالود والمعانقة لفاً، في دلالة كبيرة وحقيقية أنه - وبصفته زعيماً مُوحِّداً للشعب الفلسطيني كله - لن يوقف السعي لإبعاد شبح الانشقاق أو التفسخ في الموقف الفلسطيني. غير أن الانشقاق عندما حدث وكان الاقتتال بين الإخوة الأشقاء، رأينا جميعاً أبا عمار يعانق من عاد ومن بقي، كما رأيناه يؤكد على أنه لن يفقد الأمل في العودة إلى من ذهب بعيداً أو استعادته، وأنه لن يعدم السبيل لإعادة أو استعادة من لم يعد للصف الوطني الفلسطيني بعد. ولعل أحداً – في هذا السياق – لا ينسى الكلمات الست التي قالها أبو عمار: وراهم وراهم حتى يرجعوا إلى البيت. وعليه، فأن يعود إلى الخيمة أخي الذي ظل يعاديني و يحاول قتلي حتى قبل هذه اللحظة هو أمر أفضل ألف مرة من أن أستمر في الغضب منه ومن الحرد عنه ومن مقاطعته ومن الإشاحة بوجهي عنه حين أراه وإدارة ظهري له، خشية أن تشيح الدنيا بوجهها عنا ولا تتصالح الحياة بعد اليوم معنا لنكون كلنا (أخي وأنا) خارج المستقبل الذي أدار ظهره لنا، إن ظل الحال على ما نحن فيه.
إننا نرى أن هناك درساً من الحياة يجدر بنا أن نتعلمه وأن نستفيد – على مستوى الرمز – منه. إنه ذلك الدرس الذي ينبغي لنا أن نقرأه ونحلل أبعاده ونستوعبه من تلك القصة الشهيرة التي ادعت فيها امرأة أمومتها لطفل لم يكن في الأصل لها، ما أدى إلى عرض الأمر على ذلك القاضي الفطن الذي حكم بأن يقسم الطفل إلى قسمين تعطى كل من السيدتين قسماً منه، فصرخت الأم التي حبلت وولدت وأرضعت وعانت وضحت لتبلغ القاضي – بتوسل واستجداء – تنازلها عن نصف طفلها ليبقى الطفل كله (دون قسمة)، فإننا نقول للإخوة الأشقاء المتنازعين الذين هم حريصون، إن شاء الله،على الوطن وعلى المصلحة الوطنية العليا أن يتنازلوا، ذلك أن تنازل أي منهم ليس في الأصل تنازلاً للمتنازع معه، ولكنه تنازل في سبيل المصلحة الوطنية العليا ...تنازل من شأنه أن يبقي الوطن واحداً موحداً دون قسمة، ودون فصل، ودون تقاسم. ولأننا جميعاً – على المستوى الشعبي والفصائلي – نمثل أم الطفل التي حبلت وولدت وأرضعت وعانت وضحت...جميعنا نمثل أهل الوطن وأصحابه...جميعنا نمثل أبناء الوطن وآباءه وأمهاته، فهل هناك من يسمع ويعي فيستفيد من قصة تلك الأم الحقيقية التي صرخت وتنازلت في سبيل الإبقاء على طفلها حياً، سليماً، ومعافى؟!!
وآخر الكلام فإنه يتوجب على أطراف الصراع أن يبينوا عن احترام أكبر لتضحيات شعبنا الذي بات يؤمن أن كلاً من حركتي فتح وحماس لا يمكن للنزاع بينهما أن يظل عليه قدراً محتوماً. إننا نناشد رأس الشرعية الفلسطينية، سيادة الأخ الرئيس/ محمود عباس كما نناشد كلاً من فتح وحماس أن يتساموا على كل ضيق، وأن يعضوا على كل جرح، ويهرعوا إلى التفاهم ويتسابقوا إلى الحوار...الحوار الذي لا يقطع وصلاً، ولا ينشر فتنة، ولا يفرق جمعاً...الحوار الذي أوصى به رب العالمين الذي ندعوه سبحانه ألا نكون عنده من الأخسرين أعمالاً، وألا يجعلنا من الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً.

بقلم: الدكتور/ أيوب عثمان
أستاذ الأدب الإنجليزي والنقد المساعد – جامعة الأزهر بغزة
عضو مجموعة الحوار الوطني الفلسطيني من المثقفين والأكاديمين




#أيوب_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على هامش الاقتتال الفلسطيني قبل الاتفاق المكي وبعده: لا تتمس ...
- على هامش الصراع على السلطة بين فتح وحماس: القتال شرف وكرامة ...


المزيد.....




- رئيسة جامعة كولومبيا توجه -رسالة- إلى الطلاب المعتصمين
- أردوغان يشعل جدلا بتدوينة عن بغداد وما وصفها به خلال زيارته ...
- البرازيل تعلن مقتل أو فقدان 4 من مواطنيها المرتزقة في أوكران ...
- مباشر: 200 يوم على حرب بلا هوادة بين إسرائيل وحماس في غزة
- مجلس الشيوخ الأمريكي يقر بأغلبية ساحقة مشروع قانون مساعدات ل ...
- محكمة بريطانية تنظر في طعن يتعلق بتصدير الأسلحة لإسرائيل
- بعد 200 يوم.. تساؤلات حول قدرة إسرائيل على إخراج حماس من غزة ...
- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أيوب عثمان - إلى سيادة الرئيس عباس وفتح وحماس: تنازلوا، وإلى الحوار انزلوا...حتى لا تكونوا من الأخسرين أعمالاً