أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يونس الخشاب - وداعاً أيها العراقي القح














المزيد.....

وداعاً أيها العراقي القح


يونس الخشاب

الحوار المتمدن-العدد: 2081 - 2007 / 10 / 27 - 12:31
المحور: الادب والفن
    


إنطفأ سركون هذا الصباح
عرفتك كالطفل تتألق فرحاً في مباراة شطرنج مع

"الحصيري " مقابل خمسون فلسا ’ وهو مبلغ لا بأس به لمن يعتاش على ترجمة مقالات كئيبة لصحف كئيبة .وعرفتك فناناً يريد ان يرسم لوحات تشبه لوحات "موديلياني "لنساء البتاويين وهن يلبسن البنطلونات , واحيانا مجرد لوحات تجريدية لا تشبه "موندريان "ولا "بول كلي " ولا حتى لوحات ا"سالم الدباغ " التي كنت مغرما بها ’ بل لوحات "بولصية " وهنا تهتز يدك ارتجافاً تعبيراً عن الانفعال . عرفتك حالما يريد ان يتعلم كل علم الرياضيات في ليلة واحدة.
يوما ما في بغداد وفي مقاهي ابو نؤاس رأيتك مبللاً بمطًر بغداد ’كنت عائداً للتو من سوق "اللنكات "
- لدي معطف يليق بك ’ هل تقبله مني هدية يا سركون ؟
أنت آشوري يا "محمد " اعتاد ان يقول .
وهكذا كان .
والان يا سركون هل ألف جسدك الطاهر في معطفي وأبكيك كطفل ؟
وداعاً يا صديقي ’وداعا يا أخي

مات سركون بولص : يا للفجيعة
محمد الآشوري



#يونس_الخشاب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ادوارد سعيد عن الامبريالية
- عن ابو غريب ..مرة أخرى
- حرب الميليشيات
- دبلوماسية فرق الموت
- الى انظار السادة وزيري العدل وحقوق الانسان المحترمين
- العراق: منطق فك الارتباط - 2
- العراق :منطق فك الارتباط
- العراق : منطق فك الارتباط
- انه الخيار السلفادوري
- ادانة الاعلام الغربي بالتضليل
- قصص من الفلوجة
- النفط والنخب
- مستقبل العراق والاحتلال الامريكي ما بعد الانتخابات
- نفط العراق مقابل السلطة السياسية
- النخب العميلة
- اشحذوا سكاكينكم ..فالانتخابات قادمة
- الاستفتاء بدل الانتخابات
- انهم يخفون معالم جريمتهم ، أليس كذلك ؟
- روبرت فيسك.. عن العراق
- بصمات نغروبونتي


المزيد.....




- حصريا قيامة عثمان ح 163 .. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 163 متر ...
- الآن الحلقة 27 مترجمة .. مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 27 ...
- الآن مُتابعة مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 27 مترجمة على ق ...
- -أغنية لفرس النهر- ديوان يطرح رؤية جديدة للعالم
- مسلسل قيامة عثمان الحلقة 163 مترجمة بجودة HD ومواعيد عرضها ع ...
- الحياة الأكثر جمالا بعد الموت.. طبعة جديدة من رواية -بعد الح ...
- من سمرقند إلى ممالك البارود.. -سيف الإسلام- تيمورلنك وتفكيك ...
- -الشبكة المعادية للمجتمع-.. فيلم جديد عن كراهية الإنترنت
- حصيلة العدوان على غزة تتجاوز 119 ألفا و500 شهيد ومصاب
- الدراما الأقوى… مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 163 على قناة ATV ا ...


المزيد.....

- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يونس الخشاب - وداعاً أيها العراقي القح