أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - منير العبيدي - من أجل يسار جديد















المزيد.....

من أجل يسار جديد


منير العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 2057 - 2007 / 10 / 3 - 11:10
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الجزء الاول
ما هو اليسار ؟
من الضروري قبل الخوض في هذا الموضوع تحديد اليسار و ماهية القوى التي تنضوي تحت لوائه مع الأخذ بنظر الاعتبار الحقيقة التالية : إن اليسار ، ككل الظواهر ، لا يمتلك حدودا قاطعة و واضحة ، بل إنه يتداخل مع قوى اخرى وسطية تشكل حلقات تداخل بين اليسار و قوى قريبة منه من الوسط و يسار الوسط .
تمثل الأحزاب الشيوعية والعمالية و الأحزاب التي ترتبط في نشأتها بالفكر الماركسي مثل الأحزاب الاشتراكية الديمقراطية و كل ما ارتبط بها تاريخيا من مدارس فكرية الجزء الاكبر من قوى اليسار الحالي ، كانت هذه القوى المتفرعة عن التيار الماركسي قد نشأت معه نشأة تاريخية ثم استقلت عنه بقدر أو بآخر استنادا الى رؤى مختلفة في التعامل مع الواقع مثل الأحزاب الإشتراكية الديمقراطية و العمالية في أوربا و الحركات التروتسكية و الماوية و الحركات الثورية في امريكا اللاتينية التي كانت إلى جانب ماركسيتها أو تفسيرها الخاص لماركس قد تأثرت بفلسفات و رؤى التجارب الثورية الغنية في امريكا اللاتينية و التجربة الكوبية و دور المثال الثوري الذي قدمه جيفارا الذي تحول الى رمز ثوري يتخطى الحدود و محاولته نقل الثورة الى دول اخرى في امريكا اللاتينية على خلاف التفسيرات اللينينية و الماركسية التقليدية التي كانت تدعو إلى مجموعة قواعد عرفت بـ " نضوج الشروط الموضوعية والذاتية للثورة الاشتراكية " و ثم مجموعة القواعد التي اقرها مؤتمر الاحزاب الشيوعية والعمالية في 1969 و التي عرفت بـ " الشروط العامة للثورة و بناء الاشتراكية " ، و كان المثال الواقعي ـ الرومانسي الجذاب لجيفارا و شخصيته الآسرة قد دُعمت حينذاك بكتابات لمنظر جديد لليسار هو الفرنسي ريجيه دوبريه و مجموعة المؤلفات التي اصدرها و التي حققت في وقتها انتشارا ملحوظا .

****
أصل تسمية اليسار
و كانت تسمية اليسار كتيار سياسي وفكري يضم طيفا واسعا من الاتجاهات قد نشأت عشية الثورة الفرنسية في القرن الثامن عشر ، ففي اجتماع لممثلي الطبقات الثلاثة للشعب الفرنسي عام 1789 جلس النواب الذين يمثلون طبقة النبلاء و رجال الدين على يمين الملك الفرنسي لويس السادس عشر في حين جلس النواب الممثلون لطبقة العامة او الشعب على يسار الملك ، و لا يزال هذا التقليد معمولا به الى يومنا هذا في البرلمان الفرنسي و العديد من البرلمانات . و في اعقاب الثورة بقي الراديكاليون الذين مثلهم تيار اليعاقبة يشغلون الجناح الايسر من البرلمان فيما كان المحافظون ( الجيرونديون ) على الجانب الايمن . و قد استعار لينين هذه التسمية و أشاد في حينها بحزم اليعاقبة و اعتبر سلوكهم جديرا بالاقتداء بالرغم من أن اليعاقبة قد ذهبوا بعيدا فيما بعد في سلوكهم العنيف و اعتمادهم المقصلة التي أطاحت فيما بعد برأس قائدهم روبسبير .
و فيما بعد أصبح اليسار يمثل كل الاتجاهات التي تنحى منحى غير محافظ في برامجها و أساليبها و التي تسعى فيها الى التغيير السريع و الثوري و التي تنطوي برامجها الاجتماعية على وجه الخصوص على تعديلات في توزيع الثروة و اعادة توزيعها بشكل اكثر عدلا ..الخ . و بما أن ظاهرة اليسار هي ظاهرة متحركة و غير صارمة الحدود فقد بات من المألوف أن نجد يساريين " محافظين " مثل بعض أجنحة الاشتراكية الديمقراطية أو بعض أوساط اليسار التقليدي التي تقف موقفا مجاملا للاحزاب الدينية الظلامية او الطائفية في بعض بلدان العالم الثالث او ان تقف موقفا غير حازم من التقاليد البالية تحت واجهات و مبررات شتى ، على أن هذه الاتجاهات المحافظة هي ، حتى الآن ، لا تشكل سوى استثناء .
****
اليسار العالمي و اليسار العراقي
اعطت بعض أطراف اليسار العالمي صورة اخرى لم تكن دائما سارة و خصوصا بعض في دول اوربا ، و عانت من ارتباك واضح في مواقفها خصوصا في السياسة الخارجية ، فعلى سبيل المثال فقد صوت ثلاثة أعضاء فقط من أعضاء البرلمان الالماني ضد قرار بالابقاء على القوات الألمانية في افغانستان و هؤلاء الثلاثة هم ممثلو الـ ( PDS) ، و هذا المطلب هو نفس المطلب الذي تطالب به الطالبان و القاعدة . و دعم اليسار الاوربي ديكتاتوريات عديدة عمرت في الحكم ربع قرن أو أكثر ، وساند أعمالا إرهابية لمجرد إعلان هذه الجهات عدائها للولايات المتحدة الأمريكية .
اما اليسار العراقي بكافة تلاوينه و خاصة اليسار الماركسي الذي هو الاقوى والأوسع انتشارا فإنه كان الحامل الاكثر اخلاصا لروح التجديد و للحداثة و الموقف النبيل من المرأة و من تقاليد شعبنا و كان الاقرب الى مطالب كادحيه و شغيلة الفكر فيه قبل أن تتخلى أوساط منه عن الريادة في التجديد و التحديث و يفقد قدرته على تحديث نفسه بما يتناسب مع التطورات العاصفة التي اعقبت نهاية الحرب الباردة ، و تحولت بعض اوساط اليسار من الريادي الاقتحامي الجريء الى اليسار المحافظ الذي تحاول اوساط منه اعادة عقارب الساعة الى الوراء الى مرحلة ما قبل سقوط الجدار و ليس التعامل الشجاع الواثق مع المتغيرات و استيعابها و كذلك التراجع الكبير الذي لوحظ عليها في الموقف من حقوق المرأة التي تشن عليها حملة شعواء من قبل الأحزاب الدينية .
ولكن اوساطا من اليسار الماركسي المنظم و من اليسار اللامنتمي ظلت وفيه لتقاليد الثقافة والتسامح و الاخوة بين القوميات و الطوائف و الاديان وتسامت على التحزبات الطائفية و المذهبية و الدينية والقومية و كانت المدافع الحقيقي عن الحقوق القومية للشعب الكردي و القوميات و الطوائف الاخرى في العراق و دافعت بصلابة عن حقوق المرأة رغم المساومات و المواقف المتراخية التي ابداها اليسار الرسمي تجاه قوى الظلام الديني .
****
جاذبية اليسار
بلغت سمعت اليسار الماركسي ذروتها في النصف الأول من القرن الماضي و كان خيرة مفكري القرن و كتابه و فنانيه من المنتمين لهذا التيار أو القريبين منه بقدر او بآخر : شارلي شابلن ، بيكاسو ، ناظم حكمت ، فيرناند لجيه ، أولبرخت ، مايكوفسكي ، جين فوندا ، ايليا كازان ، جورج امادو ، غابرييل غارسيا ماركيز ، اراغون ، ميلان كونديرا ، الجواهري ، السياب ، سعدي يوسف ، محمود درويش ، توفيق زياد ، سميح القاسم ، محمود أمين العالم ، كوران ، يشار كمال ، عزيز يسنين ، ، جواد سليم ، خالد الجادر ...ألخ هؤلاء و عشرات و مئات غيرهم ممن كانوا من انصار اليسار أو المنتمين إليه و كان بعض هؤلاء في الوقت نفسه من أصلب المحتجين على اليسار حالما رؤوا فيه ما يتعارض مع الصورة التي رسموها له باعتباره مخلصا وفيا للبشر ، و ندا لا يساوم ضد العسف و كانوا رقباء و امناء على تصوراتهم ليسار مثالي لم يكن دائما ممكن التحقيق و خصوصا حين يكون في السطلة .
لكن هذه الصورة الإيجابية لليسار تراجعت كثيرا لدى مثقفي اوربا و طليعييها خصوصا نتيجة التعسف الستاليني و تكريسه الثورة الاشتراكية لمصلحة عبادة الفرد ، و تعرض صورة اليسار الاشتراكي الى هزات اخرى بتدخل القوات السوفيتيية في المجر اولا عام 1956 ثم في جيكسلوفكيا في العام 1968 .
ثم تعرض اليسار العالمي لتراجع في النفوذ و السمعة في العقدين الأخيرين من القرن العشرين استمرا حتى وقتنا الراهن و لم يكن ذلك بمعزل عن سقوط الاتحاد السوفييتي و المنظومة الإشتراكية بعد أن ربطت اوساط واسعة من اليسار و خصوصا اليسار التقليدي نفسها بها و اعتمدت بقدر كبير في سمعتها و قوتها على العامل الأممي .
هذه الانتكاسات المتكررة جعلت اليسار العالمي اليوم يعاني من التشظي و الضياع و من فقدان البوصلة بل و يعاني مما يمكن تسميته بعدم إدراك الذات و عدم إدراك المهمات بسبب إعتماده طويل الأمد على النظرية ثم انهيارها المفاجئ و بات تحديد اليسار و التعريف بمهماته و أولوياته كما و تحديد ملامحه و ما يميزه عن التيارات السياسية الاخرى من الأمور الغامضة و الضبابية ، بل إن البعض تمادى في التشاؤم و بشر بموت اليسار . و إذا ما كان تقدير درجة الأذى الذي لحق باليسار في المدة التي تقارب من ربع القرن الماضي و فيما اذا كان اليسار قد تعرض حقا الى هزيمة ساحقة موضع خلاف بين ممثلي اليسار انفسهم فإن من المؤكد أن وجود ازمة بل و أزمة هوية لليسار هو ما لا يختلف عليه الكثيرون .
و يكتب اليوم كثير من ا لكتاب عن مرجعية اليسار ، و إذا ما اتفقنا على أن احد أسباب الميول المتزايدة لليسار نحو المحافظة بعد أن كان رياديا في العديد من المجالات فإن من المتوقع أن يشار الى النظرية كأحد الأسباب التي ساهمت في تحويل النظرية اولا الى دوغما ثم إلى دين جديد كما أشرت في مقالي المنشور في الحوار المتمدن بعنوان " النظرية هي دين القرن العشرين " فإن معالجة بعض امراض اليسار تكون بلا شك بجعل الحياة هي المرجعية دون شيء آخر . فالنظرية التي هي في كل الاحوال مستمدة من الحياة كنقطة انطلاق سرعان ما تتحول الى عقيدة جامدة ثم دين بحكم ثباتها من جهة و تسارع الحياة في الجهة المقابلة .
****
تنوع الرؤى في صفوف اليسار الماركسي
كانت وحدة الحركة الشيوعية و العمالية قد حملت مضمونا غير صائب يتضمن شكلا قسريا من إلغاء الذات ضمن الاطار الصارم الذي حاول ستالين تكريسه بشكل مبكر أي إلغاء أي هامش للإختلاف و الاجتهاد بما في ذلك الذي يقوم على أساس الاختلاف في الظروف الموضوعية ، هذا الأمر بذر بذور الخلافات داخل منظومة الدول الاشتراكية تلك التي انبتت فيما بعد : الخلافات مع الصين و يوغسلافيا مضافا لها التجارب التي أجهضت و لم تلق أي محاولة لتفهم الخصوصية في المجر و في جيكوسلوفاكيا مثلا هذا إضافة الى ما ظهر فيما بعد من اختلافات مع الاحزاب الشيوعية والعمالية في أوربا و خصوصا في ايطاليا و اسبانيا و التي عرفت في حينها بـالـ " يورو كوميونسم " أي الشيوعية الأوربية و التي دعت بشكل مبكر و استباقي الى الغاء مفهوم ديكتاتورية البروليتاريا وسط سخط الجيل الثاني من الستالينيين ممثلا بجيل بريجنيف و اتباعه ثم لتقوم اوساط واسعة من اليسار الماركسي التقليدي بعد ذلك بعقدين من الزمن بالتخلي عن ديكتاتورية البروليتاريا معتبرة إنها قامت بعمل تجديدي !!
*****
الأنظمة الشيوعية و الاشتراكية الديمقراطية
كما تفاقم الصراع مع ممثلي الاشتراكية الديمقراطية في بلدان اوربا الغربية و بعض من هذه الاحزاب كان قد وصل الى الحكم في البلدان التي يتواجد فيها كما في المانيا و الدول الاسكندنافية بموجب التداولية اللبرالية التي خون الستالينيون المؤمنين بها باعتبارها تتناقض مع مبدأ ديكتاتورية البروليتاريا التي تؤدي الى حكم الحزب الواحد .
و قد حققت هذه الاحزاب ـ أي احزاب الاشتراكية الديمقراطية ـ مكاسب مهمة في مجال الرعاية و الضمان الاجتماعي والصحي و نظام سياسي و نظام مجتمع مدني متطور كان الشغيلة أول من استفاد منه و كانت تجربتهم في المزاوجة بين اقتصاد السوق وبين شكل من اشكال توزيع الثروة الاجتماعية جديرا بالدراسة و الإطراء بدلا من التخوين اذا كان المقصود من أي نظام اقتصادي خدمة الانسان و ليس مجرد فلسفة دوغمائية . و يشكل مثال الصين أحد المسالك المتنوعة التي المتاحة في تجربة المزاوجة بين الاشتراكية و إعادة توزيع الثروة ، و لكن ذلك لا يلغي إشكالية النظام السياسي و سياسة الحزب ا لواحد و المآخذ الكثيرة على حرية التعبير في الصين .
أدى الإفتقار الى المرونة لدى اليسار الماركسي الرسمي الذي كان يقود السلطات في دول المنظومة الاشتراكية السابقة الى تحويل الصراع من اطاره الفكري السلمي المفترض مع ما اطلق عليه انشقاقات الحركة الماركسية و الشيوعية و ادخاله في حلبة التخوين و الشتائم مما جعل منه صراعا تناحريا و احيانا دمويا بدون أي مبرر و خصوصا الصراع بين الاتحاد السوفييتي و الصين ، و كانت التشدد و الواحدية الستالينية التي انقاد لها القسم الاغلب من حركة اليسار الماركسي منذ عشرينات القرن الماضي و حتى سقوط المنظومة الاشتراكية قد جعلت اليسار يتحزب الى احد هذه الاطراف و يعادي الطرف الآخر و كانت الاغلبية الساحقة من أحزاب اليسار التقليدي قد انحازت الى جانب الاتحاد السوفييتي ضد الصين بينما كان المنتظر منها أن تقف موقفا مستقلا و شجاعا يدين الصراع و يدعو الى انهائه و يرفض ان يساند طرفا ضد الآخر و كان هذا التطور السلبي هو المسؤول الرئيسي عن جر الدول الإشتراكية و الحركة الشيوعية الى صراعات لا مبرر لها سوى محاولات فرض القيادة و الزعامة و سيقت بسبب ذلك اتهامات لا مبرر لها بالخيانة و الانتهازية ...الخ من طرف تجاه الطرف الآخر ، و لم تعتبر الاختلافات و التنوعات في الطرح الاشتراكي و اليساري بين مختلف التيارات كحق مشروع و كحقيقة واقعة و انما كان هناك مسعى لفرض وحدة قسرية بين قوى اليسار و اهمال للاختلافات التي هي اختلافات في طبيعة التجربة و الظروف الموضوعية كما تنص تعاليم ماركس نفسه .
و رفضت و لا تزال ترفض مقترحات تعددية المنابر على الصعيد الاممي و في الحياة الداخلية للعديد من الاحزاب و خصوصا الاحزاب الشيوعية في البلدان العربية رغم إنها الوسيلة الاسلم لاستيعاب قوى مختلفة ذات رؤى متباينة . فلقد كانت كل التجارب التي وصمت بالخيانة و اجهضت او عزلت هي محاولات شرعية و مشروعة للاجتهاد و التطوير ضمن الظرف الخاص ولو تم تأسيس إطار واسع للإجتهاد و التطوير ضمن الحركة لما تطورت الامور هذا التطور الكارثي الذي شهدناه .
يتبع الجزء الثاني
منير العبيدي



#منير_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى قيادة الحزب الشيوعي العراق : اعينوا وطنا يحتضر !
- كيف يتخلى عن اللينينية من لم يعمل بها اصلا ؟
- اللينينية مرة اخرى
- بأي معنى تم التخلي عن اللينينية
- هل أن السيد حسقيل قوجمان هو الستاليني الوحيد ؟
- السعدية و العولمة و حرية النشر الجزء الثاني
- السعدية ، و العولمة و بيان أسباب عدم نشر موضوع البهرزي في ال ...
- الى شيوعيي ديالى الأعزاء .. لا تخسروا ابراهيم البهرزي كما خس ...
- كيف تمكن البعض من تطوير ماركس خلال سبعة أيام بدون معلم ؟
- ملاحظات على برنامج الحزب الشيوعي الجزء الثالث
- ملاحظات على برنامج الحزب الشيوعي الجزء الثاني
- ملاحظات على برنامج الحزب الشيوعي الجزء الاول
- قراءة نقدية في روايتين لصبري هاشم
- العقد الابداعي و النقد
- جدي وحركة التحرر الوطني
- الايام الثقافية العراقية في برلين و تأسيس رابطة فنانين تشكيل ...
- النظرية هي دين القرن العشرين الجزء الثاني
- النظرية هي دين القرن العشرين
- دور القائد : السكرتير الاول في الحزب
- أي بلد هذا الذي ليس فيه نخيل


المزيد.....




- مشادات بين متظاهرين في جامعة كاليفورنيا خلال الاحتجاجات المن ...
- إصدار جديد لجريدة المناضل-ة: تحرر النساء والثورة الاشتراكية ...
- ??کخراوکردن و ي?کگرتووکردني خ?باتي چيناي?تي کر?کاران ئ?رکي ه ...
- عاش الأول من أيار يوم التضامن الطبقي للعمال
- اندلاع اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين في تل أبيب ...
- الولايات المتحدة: اعتقال مئة من المتظاهرين المؤيدين للفلسطين ...
- اعتقال الشرطة الأمريكية متظاهرين في جامعة كولومبيا يؤجج الاح ...
- الحزب الشيوعي العراقي: معا لتمكين الطبقة العاملة من أداء دو ...
- -إكس- تعلّق حساب حفيد مانديلا بعد تصريحات مؤيدة لأسطول الحري ...
- انتشار التعبئة الطلابية ضد الإبادة الجماعية الإسرائيلية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - منير العبيدي - من أجل يسار جديد