أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - محمد الكوخي - ضد الفيزياء الفلكية : فضح التزوير في الحديث النبوي















المزيد.....

ضد الفيزياء الفلكية : فضح التزوير في الحديث النبوي


محمد الكوخي

الحوار المتمدن-العدد: 2038 - 2007 / 9 / 14 - 07:59
المحور: الطب , والعلوم
    


قال تعالى : " ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا..." ( سورة النساء الآية 82 ).
عن أبي ذر (ض) عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي ذر حين غربت الشمس, أتدري أين تذهب؟ قلت: الله ورسوله أعلم. قال: فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش, فتستأذن فيؤذن لها, ويوشك أن سجد فلا يقبل منها, وتستأذن فلا يؤذن لها, فيقال لها ارجعي من حيث جئت, فتطلع من مغربها. فذلك قوله تعالى: " والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز الحكيم " ( سورة يس الآية 38 ).
رواه البخاري, الحديث رقم 3199

عن أبي ذر (ض) قال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد عند غروب الشمس فقال: يا أبا ذر أتدري أين تغرب الشمس؟ قلت: الله ورسوله أعلم. قال: فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش. فذلك قوله تعالى: " والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز الحكيم " ( سورة يس الآية 38 ).
رواه البخاري, الحديث رقم 4802

يتضمن هذا الحديث حوارا مفترضا ( فالروايات الحديثية في نهاية المطاف ظنية الثبوت باعتراف أصحابها من أهل الحديث ) بين الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابي الجليل أبو ذر الغفاري حيث يسأله النبي عن ظاهرة غروب الشمس ومكان ذهابها, قبل أن ينبري لشرح الظاهرة الفلكية, بعدما تأكد من جهل أبي ذر للموضوع...
وقبل أن نقوم بمناقشة هذا الحديث لا بأس من استعراض بعض آراء الشراح القدامى للبخاري: يقول ابن حجر العسقلاني: " والغرض من هذا الحديث هو بيان سير الشمس في كل يوم وليلة. وظاهر الحديث مغاير لقول أهل الهيئة ( علماء الفلك ) أن الشمس مرصعة ( ثابتة ) في الفلك, فإنه يقتضي أن الذي يسير هو الفلك, وظاهر الحديث أنها هي التي تسير وتجري. ومثله قوله تعالى " وكل في فلك يسبحون " أي يدورون. قال ابن العربي: أنكر قوم سجودها ( ولنا أن نتساءل من هم هؤلاء؟ وما هي أدلتهم على رفض هذا الحديث؟ وأين اختفت كتبهم؟ و...؟؟؟) وهو صحيح ممكن, وتأوله قوم على ما هي عليه من التسخير الدائم ( والتأويل دائما يعبر عن وجود أزمة...), ولا مانع أن تخرج عن مجراها فتسجد ثم ترجع. قلت: إن أراد بالخروج الوقوف فواضح, وإلا فلا دليل على الخروج ويحتمل أن يكون المراد بالسجود سجود من هو موكول بها من الملائكة, أو تسجد بصورة الحال فيكون عبارة عن الزيادة في الانقياد والخضوع في ذلك الحين ( لاحظ كثرة التأويلات الحالمة وكأننا نتعامل مع موضوع ميتافيزيقي وليس مع ظاهرة طبيعية...) ( فتح الباري ج6 ص633 ). ولنبدأ الآن في مناقشة مضامين هذا الحديث:
تبقى الفكرة المحورية لهذا الحديث هي محاولة تفسير ظاهرة الغروب بذهاب الشمس إلى مكان ما ( أتدري أين تذهب؟ ) بعد غيابها في الأفق ومجيء الليل, وعودتها منه مجددا مما يؤدي إلى تكرار ظاهرتي الغروب والشروق بشكل مستمر... وهو ما يعني أن الحديث يدعي بأن الشمس غير ثابتة بالنسبة للأرض وأنها تتحرك ما دامت تذهب من مكان تواجدها إلى مكان آخر قبل أن تعود منه مجددا.
إن هذا الحديث ينطلق من تصور قديم للكون, كان سائدا في العصور القديمة, بما في ذلك عصر التدوين ( القرن الثالث الهجري ) العصر الذي الذي كتب فيه الحديث, وهو تصور ينطلق من كون الأرض ثابتة وهي مركز العالم, في حين أن الشمس وبقية الأجرام السماوية هي التي تدور حولها ( تذهب وتجيء)... وهو فرض علمي يمكن التحقق من صحته؟ بمعنى أنه قابل للتصديق أو التكذيب بناء على المعطيات العلمية المتوفرة. وللقيام بذلك لا بد من الاستعانة بعلم الفيزياء الفلكية astrophysic فهو الوحيد القادر على الإجابة عن هذه الأسئلة.
ساد العلم القديم فرض كلاوديوس بطليموس (100-170م ) السكندري, المأخوذ عن نظرية هيبارخوس ( 170- 125 ق.م ) وهي نظرية تنص على أن الأرض ثابتة وكل الأجرام الأخرى تدور حولها في حركة دائرية بسرعة مطردة. أقام بطليموس تصوره هذا للكون على أساس ما تراه الحواس وتتقبله, فالشمس والقمر يبدوان وكأنهما يجيئان ويذهبان عبر السماء... وهل هناك ما هو طبيعي وبديهي أكثر من كون تحتل الأرض مركزه؟ ( ربما يمكن إرجاع ذلك إلى طريقة الانسان في النظر إلى العالم انطلاقا من ذاته المفكرة والتي يعتبرها مركزا للوجود...). ولما كان النظرية البطلمية تتفق مع العقيدة المسيحية من حيث مركزية الأرض في هذا الكون ومع فلسفة أرسطو ( التي تبنتها الكنيسة المسيحية ) من حيث أن الدائرة هي أكمل الأشكال والحركة الدائريةهي فقط اللائقة بالعالم العلوي, عالم الأجرام السماوية. وقد أيدها رجال الدين ( سواء المسيحيين أو المسلمين من رجال الحديث...) وأصبح التسليم بها جزءا من التسليم بالكتب المقدسة. وقد ظلت النظرية البطلمية سائدة في الشرق والغرب لمدة 14 قرنا من الزمان...
ومع الاكتشافات الجغرافية والرحلات الطويلة عبر البحار وحول الأرض ابتداء من القرن 15 م, بدأت تظهر مشاكل وصعوبات عديدة جعلت نظرية بطليموس ( القائلة بمركزية الأرض ) في وضعية حرجة. وهنا جاء عالم فلك ورياضي واقتصادي ودبلوماسي وطبيب بولندي اسمه نيكولاس كوبرنيكوس ( 1473 – 1543 م ) ليقتنع العام 1507 بأن بطليموس وجميع مؤيديه ( بما في ذلك رجال الدين المسيحيين و المسلمين ممن صدقوا الحديث المذكور ) كانوا على خطأ. ومن الضروري وضع تفسير بديل لحركة الكواكب. كان كوبرنيكوس قد اطلع على نظرية الفلكيين المسلمين بمرصد مراغة كالشيرازي ( توفي 1179م ) والأزدي ( توفي 1261م ) والطوسي ( توفي 1279م ) وابن الشاطر ( توفي 1375م ), إضافة إلى اطلاعه على نظرية أرسطاخورس الساموسي ( 310 – 230 ق.م ) الذي عاش في العصر السكندري, والقائلة بمركزية الشمس. وقد أخذ كوبرنيكوس هذه الأفكار وقال بأن الكواكب تدور حول الشمس في مدارات دائرية وإلى ذلك يرجع تغير الفصول. أما الحركة اليومية البادية فيمكن تفسيرها بدوران الأرض حول محورها دورة كاملة كل يوم. وللأرض أيضا حركة ثالثة, فهي تتغير ببطء في اتجاه محورها وهي الحركة المسماة بالاستقبال precession. وضع كوبرنيكوس نظريته في كتابه الشهير " دوران الكرات السماوية " Revolution Orbium Coelestium الذي نشر العام 1543م. وقد كفر البابا كوبرنيكوس من أجل كتابه لأنه يتناقض مع ما جاء في الكتب المقدسة, من أن الأرض ثابتة والشمس هي التي تدور حولها. ونشطت محاكم التفتيش في أعقاب حائزيه ومؤيديه, ولكن بعد أن فجر ثورة عارمة أعلنت نهاية العلم القديم وبداية العلم الحديث.
وجاء الفلكي الدانمركي تيخو براهه ( 1536 – 1601م ) ليزود النظرية الكوبرنيكية ببعض الأدلة التجريبية انطلاقا من ملاحظاته وأرصاده التي أجراها على مدى عشرين عاما ما بين 1576 و 1596م. ولكن كان لا بد من انتظار شخص آخر حتى تكتمل النظرية وهو الفلكي الألماني يوهانس كيبلر ( 1571 – 1630م ) صاحي الكتاب الشهير " الفلك الجديد " Astronomia Nova والذي أعطى لنظرية كوبرنيكوس أسسها وحججها عن طريق قوانينه الثلاثة الشهيرة : المدارات الاهليلجية وتناسب المساحة المقطوعة مع الزمن وتناسي مربع الزمن مع مكعب البعد المتوسط. لكن الإثبات التجريبي النهائي للنظرية والذي بموجبه أصبحت حقيقة علمية, سيأتي مع شخص آخر هو عالم الفيزياء الشهير وأب الفيزياء الحديثة, جاليليو ( 1564 – 1642م ) الذي أتبث في السابع من يناير 1591م, أن الأرض ومعها جميع الكواكب تدور حول الشمس وليس العكس, وذلك انطلاقا من ملاحظته لأقمار المشتري. وبذلك انتهى جاليليو إلى تدعيم النظام الكوبرنيكي ( مركزية الشمس ) بحيث فرض نفسه على الوسط العلمي. بالرغم من أن الكنيسة أدانته واضطر جاليليو إلى الوقوف أمام محكمة التفتيش وإعلان توبته من الهرطقة تحت التهديد بالقتل, ولكن التاريخ يشهد له أنه قبل الخروج من قاعة المحكمة قال قولته الشهيرة : " ومع ذلك فهي تدور..." ( بمعنى أن الأرض تدور حول الشمس ). ولكن العلم الحديث انتصر في النهاية وفرض نفسه, خصوصا بعد الاكتشافات الحديثة بواسطة التليسكوبات والأقمار الصناعية وبعد صعود الإنسان إلى الفضاء...
هذا ما حدث في الغرب, أما عندنا فما زالت الخرافات معششة في عقولنا لا يستطيع أحد مناقشتها لأنها مقدسة, ما دامت منسوبة ( زورا ) إلى الرسول صلى الله عليه وسلم حتى لو كانت تتناقض مع العلم الحديث وحقائقه.
ولنعد مجددا إلى نص الحديث السابق, فالذين اختلقوه ( يجب أن نشير هنا إلى أننا لا نتهم أحدا بعينه من رواة الحديث المذكور, لكن ما دام الحديث مزورا فلا بد أن أحد الرواة هو الذي اختلقه, دون أن تكون لدينا القدرة على معرفة أيهم بالضبط هو الذي فعل ذلك...) حاولوا إضفاء الشرعية عليه عن طريق طرحه على أنه تفسير نبوي للآية القرآنية الكريمة : " والشمس تجري لمستقر لها..." , ولإثبات تهافت هذا الحديث لا بد من إثبات تناقضه مع الآية نفسها التي يحاول الإستدلال بها على صحته. ولذلك لا بد من إعادة تفسير الآية القرآنية السابقة على ضوء المعطيات العلمية الحديثة, من أجل تحريرها من أسر التفسير المقلوب الذي يفرضه عليها الحديث المذكور ( وذلك في إطار مشروعنا الكبير لتحرير القرآن من أغلال القراءة المغلوطة له على مر التاريخ الإسلامي الطويل, القراءة التي جعلت القرآن خلفها مختصرة دوره في تبرير أحكام مسبقة فرضت عليه بالقسر, بدل جعله هاديا ومنيرا للطريق... وهو ما أفرغ القرآن من مضامينه الثورية وأفشل المشروع الحنيفي الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم. وهذا كلام طويل ذو شجون سنفصله لاحقا بإذن الله ...).
تتحدث هذه الآية عن عن جريان الشمس لمستقر لها, ولفهم ذلك لا بد من فهم دلالات كلمتي " تجري " و" مستقر " . إن كلمة تجري, مشتقة من المصدر " جري " الذي يعني وجود حركة ما, أما كلمة مستقر فمصدرها " استقرار " وهو يعني توقف حركة ما وخمودها. ومنه فإن الآية تقول بأن حركة الشمس ستتوج بحالة استقرار نهائية. وهو ما يتناقض مع مضمون الحديث المذكور, فلو سلمنا معه بأن الحركة المقصودة هي دوران الشمس حول الأرض والذي يؤدي لظاهرتي الطلوع والغروب ( رغم أن العكس هو الصحيح فالأرض هي التي دور حول الشمس...), فإن هذه الحركة هي حركة دورية تتكرر باستمرار ولا ؤدي إلى أي حالة من الإستقرار ( مستقر لها...), إذا فلا بد من البحث عن معنى الآية في مكان آخر. ولحسن الحظ فإن علم الفيزياء الفلكية astrophysic يقدم تفسيرا واضحا لهذه الآية ولدلالاتها العلمية التي تؤكد أن مصدرها إلهي ( على عكس الحديث السابق ).
فقد توصلت الأبحاث الحديثة في هذا المجال إلى نتيجة مفادها أن الشمس, ككل النجوم الأخرى ستموت ذات يوم وسيجعل احتضارها المنظومة الشمسية تغوص في جحيم من النار, مبتلعة الكواكب الأقرب إليها واحدا بعد واحد. ويقدم علماء الفيزياء الفلكية رقم 8 مليارات من السنين كحد أقصى لحدوث ذلك ( حسب ورقة بحث نشرت بمجلة Science Et Vie عدد مارس 2002 ). وقد اكتشف هؤلاء العلماء عددا كبيرا من النجوم الميتة وأخرى محتضرة مثل السديم 7027 NGC و السديم 7009 NGC و السديم 5307 NGC والسديم 9-2 M , والتي م التقاطها مؤخرا من قبل التلسكوب العملاق " هابل " Habel.
فمع مرور الزمن يتضائل الهيدروجين في قلب الشمس, هذا الوقود الثمين الذي مكنها من السطوع منذ ولادتها قبل 4.5 مليار سنة, والذي يتحول إلى هيليوم بفعل ظاهرة الإندماج النووي. ولتعويض هذا النقص في الوقود يتقلص قلب الشمس محدثا ( بالتفاعل ) تضخما في طبقات النجم الخارجية, تتضخم الشمس بفعل ذلك شيئا فشيئا وتنخفض حرارة سطحها وتزداد قوة ضوئهالتصبح ما يسميه العلماء ب" العملاق الأحمر ". وفي اللحظة التي يكون فيها احتياطي الهيدروجين قد نفذ تماما, ويكون كل شيء قد تحول إلى هيليوم يبدأ تفاعل جديد يتحول فيه الهيليوم إلى كربون وأوكسجين. وبعد أن تستنفذ الشمس كل ما بداخلها من هيليوم, ستتقوض فجأة ولن يبقى منها سوى نواة صغيرة ثقيلة جدا. وستظل تحترق نواها الكربونية والأوكسجينية مشكلة بذلك ما يسميه العلماء ب" القزم الأبيض ". وستستمر في الخفوت إلى أن تنطفأ تماما وينتشر الليل من حولها... إنها حالة الإستقرار النهائية التي تتحدث عنها الآية القرآنية الكريمة ( والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز الحكيم... سورة يس الآية 38 ).
في النهاية لا بد من القول بأننا اليوم أمام موقف نحن ملزمون فيه بالاختيار بين القبول بالروايات الحديثية التي كتبت في القرن الثالث الهجري ( عصر التدوين ) والمنسوبة ( زورا ) للرسول صلى الله عليه وسلم, وبين المعطيات والحقائق العلمية الحديثة.
باختصار يجب على المسلمين أن يختاروا ما بين الحديث أو العلم, أو بالأحرى ما بين الخرافات و العلم. ولا وجود لمكان وسط بينهما.

قال تعالى : " فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا..." (سورة البقرة الآية 79 ).

مراجع مقترحة

(1) L.W Hull, history and philosophy of science. P : 151-152
(2) B.Russel, the scientific outlook. P: 23
(3) R.G Collingwood, the idea of nature. P: 101-102
(4) R.Cohen, raeson and nature. P: 243-248
(5) L.De Broglie, la révolution en physique. P: 71
(6) J.Jeans, the mysterios universe. P: 61
(7) Penguin Dictionary of Science. P: 133-134
(8) B.Greene, the elegant universe
(9) M.Rees, our cosmic habitat
(10) S.Hawking, a brief history of time



#محمد_الكوخي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فضح التزوير في الحديث النبوي ( ضد البيولوجيا )
- مأساة العقل في الإسلام :غيلان الدمشقي (مؤسس الفكر الديمقراطي ...
- مأساة العقل في الإسلام: عباس بن فرناس
- مأساة العقل في الإسلام : ابراهيم النظام
- العلمانية : وجهة نظر مغايرة
- بيان ضد أيديولوجيا التكفير
- الفتح الإسلامي أم الغزو العربي


المزيد.....




- أعراض الاكتئاب الصباحي وطرق تساعد فى العلاج
- مادة غذائية تؤخر الشيخوخة وتحارب السرطان
- “لولو الشطورة مافي مني”تردد قناة وناسة بيبي كيدز الجديد 2024 ...
- أدوية لازم تكون مع الأم لو مسافرة مع طفلها.. أهمها خافض الحر ...
- وكالة الفضاء الإيرانية: لم يكن هناك أي هجوم جوي من خارج الحد ...
- “جميع أكواد جراند All Cheats GTA V” تحميل شفرات gta 5 للكومب ...
- مشروبات لتعزيز صحة الكبد.. من عصير الصبار إلى ماء الخيار وال ...
- أهمها الحفاظ على صحة القلب.. 5 فوائد لإضافة الألياف لنظامك ا ...
- للرجال.. أطعمة غنية بمضادات الأكسدة لتحسين الخصوبة
- فيديو خاص: ابارتايد المياه في الضفة، سياسي يكشف!!


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - محمد الكوخي - ضد الفيزياء الفلكية : فضح التزوير في الحديث النبوي