أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد الكوخي - فضح التزوير في الحديث النبوي ( ضد البيولوجيا )















المزيد.....

فضح التزوير في الحديث النبوي ( ضد البيولوجيا )


محمد الكوخي

الحوار المتمدن-العدد: 2016 - 2007 / 8 / 23 - 09:39
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


قال تعالى : " ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا..." ( سورة النساء الآية 82 ).

عن أبي هريرة عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " خلق آدم وطوله ستون ذراعا. ثم قال اذهب فسلم على أولائك الملائكة فاستمع ما يحيونك, تحيتك وتحية ذريتك. فقال السلام عليكم فقالوا عليك ورحمة الله. فزادوه ورحمة الله. فكل من يدخل الجنة على صورة آدم. فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن ".
رواه البخاري, الحديث رقم 3326.
رواه مسلم, الحديث رقم 7342.
رواه أحمد, الحديث رقم 7824.

يبدأ الحديث بالكلام عن خلق آدم, وهو يندرج ضمن الأحاديث التي تناقش بدايات الخلق والظروف التي أحاطت به... لكن ما يهمنا منه هي المعطيات العلمية التي يقدمها عن الخلق ( خلق الإنسان ), فهو يتحدث عن طول آدم لحظة خلقه ويقول بأنه خلق بطول ستين ذراعا , و لحظة خلقه ويقول بأنه خلق بطول ستين ذراعا , وإذا علمنا أن الذراع وحدة قياس للطول كانت تستخدم قديما وما زالت تستخدم عند البعض لحد الآن, وأن قيمتها تتراوح ما بين 50 و 70 سنتيمترا. فإن هذا يعني أن آدم طوله ما بين 30 و 42 مترا. بمعنى أنه كان عملاقا جدا مقارنة بالبشر الحاليين, أو بالأحرى كان خارق الطول, يساوي طوله طول عمارة من عشر طوابق على الأقل...إنه ناطحة سحاب حية تمشي على قدمين...
أما المعلومة الثانية التي يعطيها هذا الحديث فهي قوله " فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن ", بمعنى أن البشر يزدادون قصرا مع الزمن, مقارنة بآدم الذي كان طوله بين 30 و 42 مترا في حين أن متوسط طول البشر الحاليين ( أبناء آدم ) لا يتجاوز 1.75 مترا. ويمكن أن نفهم من الحديث أن الناس سيستمرون في القصر مع مرور الزمن إلى يوم القيامة, إذا فالحديث يتكلم عن قانون طبيعي ( بيولوجي ) يتحكم في طول البشر ومضمون هطا القانون البيولوجي هو نقصان طول البشر مع مرور الزمن وبالتالي فالأسلاف هم دائما أطول من الأحفاد...
وانسجاما منا مع المبدأ القائل بأن الله هو خالق الكون وقوانينه الطبيعية التي يعمل العلم الطبيعي على اكتشافها, وبما أن الله هو الذي أوحى إلى رسوله محمد صلى الله عليه وسلم, فإنه لا يمكن أن يكون كلامه متناقضا مع الحقائق العلمية التي توصل إليها العلم الحديث بعد أبحاث طويلة وتجارب واختبارات متكررة...
وللإشارة فقد أشكل هذا الحديث على كثيرين من القدماء ممن حاولوا شرحه, وعلى رأسهم ابن حجر العسقلاني صاحب كتاب فتح الباري, فهو يقول في معرض شرحه لهذا الحديث : " ويشكل على هذا ما يوجد الآن من آثار الأمم السالفة كديار ثمود , فإن مساكنهم تدل على أن قاماتهم لم تكن مفرطة الطول على حسب ما يقتضيه الترتيب السابق, ولا شك أن عهدهم قديم وأن الزمان الذي بينهم وبين آدم دون الزمن الذي بينهم وبين أول هذه الأمة ولم يظهر إلى الآن ما يزيل هذا الإشكال. " ( ابن حجر العسقلاني, فتح الباري في شرح صحيح البخاري ج6 ص 452-453 ). إن ملا حظة ابن حجر هي ملاحظة في الصميم تنسف الحديث من جذوره باستخدام منهج علمي يترتب في إخضاع مضمون الحديث لمعطيات الواقع ومن ثم الحكم على صحته. وبالرغم من أن ابن حجر لم يتجاوز مرحلة التساؤل والإشكال, ذلك لأنه لم تكن لديه الشجاعة الكافية للشك في مضمون هذا الحديث وإبطاله ما دام يتناقض مع معطيات الواقع, لأن ذلك سيفتح الباب على مصراعيه للشك في جميع الأحاديث الأخرى ما دام المنهج الذي اتبعه أصحاب الحديث هو الإكتفاء بالنظر إلى السند لوحده دون النظر إلى المتن... وهو ما كان فوق طاقة ابن حجر ومعه جميع من حاولوا شرح هذا الحديث من أتباع المدرسة السلفية.
ولاختبار مدى صحة هذا الحديث ( لكن ليس بالمعايير القديمة...) لا بد من عرضه على نتائج العلم الحديث وخصوصا علم البيولوجيا بفروعه المتعددة ما دامت المعلومات الواردة فيه تدخل ضمن اختاصات هذا العلم...
هناك حقيقة علمية مؤكدة اليوم وهي أن البشر يزدادون طولا مع الأجيال ( عكس ما يدعيه الحديث ) وأن منحى النمو يتجه قطعا نحو ارتفاع القامة, ويلاحظ هذا النمو القامات في أي مكان من العالم لا توجد به مجاعة. تستند هذه المعطيات إلى فروع علمية متعددة, فعلم القياسات البشرية anthropometry , وهو علم يبحث في قياس حجم الإنسان ووزنه والنسب بين أعضائه, يؤكد أن متوسط قامة البشر قد ازداد مع مرور الوقت. على سبيل المثال ووفقا لمعطيات مختبر علم البشريات بفرنسا, فإن متوسط طول قامة الفرنسيين اليوم هو 1.74 متر بالنسبة للرجال و 1.62 متر للنساء, أي بزيادة 7 سنتيمترات عما كان عليه الحال عام 1950. ووفقا للمختبر نفسه فإن طول الرجال الفرنسيين سيزداد 2 سنتيمترات من الآن وحتى 2010 مقابل 3 سنتيمترات للنساء تقريبا, حتى يصل إلى 1.76 للرجال و 1.65 للنساء ( تقرير نشر بمجلة science et vie عدد يناير 2004 ). ويجيب ريجيس مولار R.Mullard عالم الفيزيولوجيا ومدير مختبر الأنتروبولوجيا التطبيقية بجامعة باريس 5 عن سؤال ما إذا كان ازدياد الطول سيتواصل إلى مالانهاية, بأنه " إذا كانت القامة المتوسطة تزداد طولا فليس ذلك لأن قامة من هم أطول قد تنامت بل لأنه يوجد عدد أقل من القصار. من جانب آخر تبين أن منذ وقت سابق حدوث انعطاف في منحنيات نمو الطول عند الجماعات السكانية طويلة القامة وسينتهي المطاف بالقامة المتوسطة إلى الثبات. فطول القامة هو نتيجة تأثرات مختلفة بين الإرث الجيني للفرد وبين بيئته. تحدد الجينات الوراثية لكل واحد حدا أقصى مرتفعا بهذا القدر أو ذاك وفقا للسكان. مع العلم أن الحد البيولوجي لجسم الإنسان يقع عند حدود 2.2 متر. وما زاد عن هذا الحد فهو يعرض أجسادنا ومتانة بنيتها للخطر, ولذلك يتم اجراء عمليات طبية لاستئصال الغدة الدرقية المسؤولة عن نمو القامة, عند الأشخاص الذين أصيبت غددهم الدرقية بخلل ما فيتزايد طولهم حتى يتجاوز الحد الأقصى (2.2 متر) مما يعرض حياتهم للخطر..." ( المصدر نفسه ). إن هذه المعطيات العلمية تنسف الحديث المذكور نسفا, فما يزيد عن 2.2 متر يشكل خطرا على جسم الإنسان, فماذا سنقول عن أزيد من 30 مترا؟ ببساطة إنها مسألة مستحيلة بيولوجيا...
وبالانتقال إلى فرع علمي آخرهو علم الأنتربولوجيا الأحفورية paleo-anthropology , الذي يهتم بدراسة ما كان عليه الإنسان استنادا إلى ما يتم العثور عليه من حفريات وبقايا الهياكل العظمية, نصل إلى نفس النتائج السابقة وهي أن البشر يزدادون طولا ( وليس العكس كما يدعي الحديث ), فباستقراء المعطيات التي تقدمها بقايا الهياكل العظمية المكتشفة نحصل على الأرقام التالية : ازداد طول السلالات البشرية من 1.6 متر إلى حوالي 1.7 متر خلال 150 ألف سنة الأخيرة, أي منذ ظهور السلالة البشرية الحالية homo-sariens . ومنه فسلفنا كان أصغر قامة وأقل رشاقة من الناس الحاليين بشكل ملموس...
لقد تأكد من جديد تهافت الحديث موضوع النقاش, فالهياكل العظمية لأسلافنا تؤكد أنهم أقصر قامة منا بشكل واضح , ولم يتم إلى الآن العثور على أي هيكل عظمي لإنسان يتجاوز طوله 3 أمتار ناهيك عن 30 مترا. فأين ذهبت الهياكل العظمية لكل أولائك الناس الطوال القامة؟ كيف اختفت كلها بلا أثر؟ لماذا بقيت هياكل القصار فقط...؟ أسئلة كثيرة بلا أجوبة. أو بالأحرى هناك جواب واحد لا يريد أصحاب الحديث من أتباع المدرسة السلفية معرفته, وهو أن موضوع الناس العماليق لم يكن سوى خرافة قديمة وجدت طريقها إلى الكتابة في عصر التدوين حيث جمع الحديث ( القرن الثالث الهجري ) لتنسب زورا إلى الرسول صلى الله عليه وسلم, وهو منها بريء براءته من الأوثان...
وحتى نمضي بالموضوع إلى حدوده القصوى لا بد من الاستعانة بعلم آخر هو علم الأنتربولوجيا الوراثية genetic anthropology والذي يهتم بدراسة تاريخ البشرية اعتمادا على تاريخ الطفرات الوراثية الموجودة في جينات البشر... لقد قاد هذا العلم الجديد أصحابه إلى الوصول إلى أول إنسانين ( وليس بشريين فهناك سلالات عديدة من البشر homos الذين انقرضوا وهي h.ergaster الذي عاش منذ 2 مليون سنة, و h.erectus عاش منذ 1.8 مليون سنة, و h.antecessor عاش منذ 800 ألف سنة, و h.heidelbergensis عاش منذ 600 ألف سنة, و h.neanderthals عاش في أوربا منذ 400 ألف سنة, وأخيرا h.sapiens الذين ظهروا منذ حوالي 180 ألف سنة و إلى هؤلاء ينتمي أبوينا...) والذين تسميهما الكتب السماوية بآدم وحواء. حيث تم التأكد بأنهما إنسانين عاديين طولهما أقل بقليل من الناس الحاليين ( بضعة سنتيمترات فقط...), مع اعتقاد قوي ( لم يتم الجزم به إلى الآن ) بأنهما كانا أسودين بملامح زنجية ( وهو ما يضرب نظريات الميز العنصري وتفوق الجنس الأبيض في الصميم...). وقد تم التوصل إلى هذه المعطيات وإثباتها عن طريق الدراسات حول التغاير في الكروموسوم Y عند الرجال, حيث يرث الرجال الكروموسوم Y من والدهم وكروموسوم X من أمهم في حين ترث النساء كروموسوم X من كل واحد من الأبوين. ونتيجة لذلك ينتقل الكروموسوم Y سليما في معظمه من الوالد إلى ابنه, وذلك إلى ما لانهاية, ويضيف كل رجل- على الأكثر- طفرة واحدة أو اثنتين. ويعتقد أن الكروموسوم Y في جميع الرجال الموجودين اليوم على الأرض متشابه بنسبة 99.99 في المائة والأمر نفسه ينطبق على الأسلاف الذين عاشوا منذ 50-60 ألف سنة. أما الاختلافات الطفيفة فتمثل علامات تسجل انتشار النوع البشري حول كوكبنا الأرض, وقد جعل اختراع أنجزه الباحثان الأمريكيان بيتر أندرهيلP.A.Underhill و بيتر أوفنر P.J.Oefner وهو عبارة عن تقنية للاكتشاف السريع لطفرات وسمات DNA ( الحمض النووي الريبوزي ناقص الأكسجين ) في نفس النقطة من جينوم شخصين مختلفين, إمكانية تتبع السلالة الإنسانية وعملية اكتشافها سهلا جدا.
وفي تسعينيات القرن الماضي, أثبتت جماعة ستانفورد مع مايكل هامر M.F.Hammer من جامعة أوريزونا, أن الإنسان الأول ( آدم ) عاش في إفريقيا, منذ حوالي 50 ألف سنة خلت, فجذور وجذع شجرة الكروموسوم Y توجد هناك. أما بالنسبة ل"حواء" فإن الأبحاث التي أجريت على DNA-Metochondrial المتكندري , وهو نوع من ال DNA خارج الكروموسوم , والذي ينجو من التوحد recombination , وينتقل بكامله من الأم إلى ابنتها, فقد أثبتت أيضا أن أول امرأة "حواء" عاشت في إفريقيا, اعتبارا من نحو 50 ألف سنة . وهو ما يتفق مع تقديرات ظهور آدم, ويضعهما معا كزوجين سعيدين في مكان ما من إفريقيا ( يعتقد أنه في شرق وادي النيل...).
إن نتائج العلم الحديثة تثبت أن الحديث الذي روي على لسان الرسول صلى الله عليه وسلم ليس سوى خرافة ألصقها أصحاب الحديث زورا بالرسول الأكرم, معتقدين أنهم بفعلتهم هذه يضمنون لخرافاتهم البقاء والاستمرارية باعتبارها كلاما مقدسا مصدره من الله ( عز وجل عما يصفون ). إنهم أولائك الذين حذرنا منهم القرآن ووصفهم بأنهم يكتبون بأيديهم ويقولون بأنه من عند الله, وقد كان كلام الرسول صلى الله عليه وسلم أداتهم لارتكاب تلك الجريمة...
ولكن يأبى الله إلا أن يظهر الحق ولو كره الكارهون...

قال تعالى : " فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا..." (سورة البقرة الآية 79)


مراجع مقترحة
(1) Cann, R.L. 1993. Human dispersal and divergence. Trends in ecology and evolution 8 : 27-31.
(2) Cavalli-Sforza, L.L. 2000. Genes, peoples and languages. New York North Point.
(3) Wells,R.S. 2004. The journey of man.
(4) Ingman M.2000 Mitochondial genome variatio and the origin of modern humans. Nature 408 : 708-.713
(5) Hedges,S.B.2000. A start for population genomics. Nature 408: 652-653.
(6) Underhill,P.A.Wells,R.S.Oefner,P.G. 2000. Y chromosome sequence variation and the history of human population. Nature Genetics 26: 358-361.
(7) Hammer, M.F.1995. A recent commonancestry for human Y chromosomes. Nature 378: 376-378.



#محمد_الكوخي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مأساة العقل في الإسلام :غيلان الدمشقي (مؤسس الفكر الديمقراطي ...
- مأساة العقل في الإسلام: عباس بن فرناس
- مأساة العقل في الإسلام : ابراهيم النظام
- العلمانية : وجهة نظر مغايرة
- بيان ضد أيديولوجيا التكفير
- الفتح الإسلامي أم الغزو العربي


المزيد.....




- بتدوينة عن حال العالم العربي.. رغد صدام حسين: رؤية والدي سبق ...
- وزير الخارجية السعودي: الجهود الدولية لوقف إطلاق النار في غز ...
- صواريخ صدام ومسيرات إيران: ما الفرق بين هجمات 1991 و2024 ضد ...
- وزير الطاقة الإسرائيلي من دبي: أثبتت أحداث الأسابيع الماضية ...
- -بعضها مخيف للغاية-.. مسؤول أمريكي: أي تطور جديد بين إسرائيل ...
- السفارة الروسية في باريس: لم نتلق دعوة لحضور الاحتفال بذكرى ...
- أردوغان يحمل نتنياهو المسؤولية عن تصعيد التوتر في الشرق الأو ...
- سلطنة عمان.. مشاهد تحبس الأنفاس لإنقاذ عالقين وسط السيول وار ...
- -سي إن إن-: الولايات المتحدة قد تختلف مع إسرائيل إذا قررت ال ...
- مجلة -نيوزويك- تكشف عن مصير المحتمل لـ-عاصمة أوكرانيا الثاني ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد الكوخي - فضح التزوير في الحديث النبوي ( ضد البيولوجيا )