أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خليل مزهرالغالبي - أسمك














المزيد.....

أسمك


خليل مزهرالغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2033 - 2007 / 9 / 9 - 08:33
المحور: الادب والفن
    


الى-منى الماجد...مع الاعتذار
(1)
إسمك.
الذي تساقط من ارتعاشة الشفتين
ملأ صفحات دفاتري
من أول الوريد....
حتى
خاتمة القلب
(2)

أقف في طابورك سيدتي
وأتلو ماتبقى من روحي
التي تعلقت بالدروب
كمعتوهٍ ينتظر ترجلك
من الايام
(3)
كلما ...
أضع سلما
على أسوارك العتيدة
أرى تساقط المحاولات
محاربا بعد محارب
حتى أخر رصاصة...
حطت في القلب
(4)
سأجمع بقاياك...
كذبة اثر كذبة
ورسالة اثر رسالة
وارمي بها من اقرب فرصة أو أنافذة
أو أي فسحة تطلين منها ثانية
ملوحة بالخداع
(5)
عصفوركِ ...
ياسيدتي
الذي حطّ على الغصن
خير من مليون
...في اليد
(6)
من أول النهاية
...وترنح القلب
حتى انسدال الستائر
وانطفاء المواقد
متطايرا كنت ومجلجلا
أيها الغبار
7=
من فتنتك.....
من العسل المطل من عينيك
سأصنع إلاهًا
وأكيل إليه التضرعات
بفم محموم
8-
ضلعي...
ذلك الجسر المحتفي
لوقع حذائك سيدتي
والعابر دوماً...
لشؤون أخرى
9-
سأقف ...
على درب كبرياءك
وأرميك بالمواعيد
شارعا شارع
وباصا خلف باص
حتى أخر محطة
تمنحني مجيئك
أيتها المعجزة
10-
نعم ياسيدتي
أنا من يحفظ فتنتك
وارددها
عن ظهرقلب
كلمة كلمة
حتى ....
ماس القدمين.



#خليل_مزهرالغالبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدعبلّه
- عراقيات (الى احتراقات خلدون جاويد
- ما بعد - جودو - والرماد
- خطوط حمراء جدا
- صه..هذا هو ماو تسي تونغ
- ماوتسي تونغ...هذا الرمزالنبيل
- خطوط مستقيمه جدا
- بقايا قدح..( الى كامل الاطرقجي الشاعراليساري الفراتي )0
- ماهية - كزارحنتوش-الشعريه
- الصنم فرّخ صنم ثاني
- مساقط....
- (مساقط...( الى اليسارالعراقي الجميل في العام الجديد
- صورتان..الى جيفارا و بابلونيرودا
- الراحل عبدالاميرجرص وقصائد مشاكسة
- كاظم الركابي ..ولن تنحني القصيدة للطغاة
- عراقيات
- تعبأه
- عقيل علي ..شعروشاعرذو شجون
- تذكرونا—نحن الشيوعين الابدين-


المزيد.....




- المُخرج الكوري كيم كي دوك: ???????بيوتنا خالية ومغلقة تنتظر ...
- فيلم روسي يشارك في مهرجان -مومباي- الدولي للأفلام الوثائقية ...
- -لأول مرة-.. مصر تقرر تعليم أعضاء النيابة اللغة الروسية
- مغردون: كمين النابلسي فيلم هوليودي من إنتاج القسام
- طلاب من المغرب يزورون مقر RT العربية في موسكو (صور)
- لولو في العيد.. تردد قناة وناسة الجديد 2024 وتابع أفضل الأفل ...
- فيلم -قلباً وقالباً 2- يحطّم الأرقام القياسية في شباك التذاك ...
- أول تعليق من مصر على مشاركة ممثل مصري في مسلسل إسرائيلي
- مستقبل السعودية..فنانة تتخيل بصور الذكاء الاصطناعي شكل الممل ...
- عمرو دياب في ضيافة ميقاتي.. ما كواليس اللقاء؟


المزيد.....

- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خليل مزهرالغالبي - أسمك