أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جوزيف شلال - الزواج الكردي - الشيعي - هل هو تحدي لاميركا . ام الورقة الاخيرة قبل الانهيار ...!!!?















المزيد.....

الزواج الكردي - الشيعي - هل هو تحدي لاميركا . ام الورقة الاخيرة قبل الانهيار ...!!!?


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 2012 - 2007 / 8 / 19 - 10:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في هذا الموضوع والمواضيع القادمه ولكي يعرف القارئ الكريم اقول والله لم اكتب اي موضوع من المواضيع على ورقه او مسودة واعيد كتابتها على الانترنيت وفي اي مجال اخر . واكتبها وانقلها مباشرة . وهذه المقدمه فقط هي لكي اقدم اعتذاري لاي اخطاء لغوية ونحويه . وبالمقابل انا لست اديبا او خبيرا في اللغه العربيه . انا انسان علمي واقحمت نفسي في الكتابه لاسباب قاهرة وما يمر به الان وطننا العراق العزيز اليوم والمنطقه العربيه . من الكثير من التغيرات والهجومات المعروفه .......الموضوع هذا اليوم خطير واوقفني كثيرا ولا بد ان نقف وندرس ونقرا ونحلل ونطرح السؤال الاتي . . لماذا الان . وفي هذه المرحله بالذات . ?,,,,,,,, سوف نرد ونقول وانا اخاطب القارئ العزيز ولا اوجه الكلام الى اي طرف سواء المعني في هذا الاتفاق او لاي من في الحكومه الحاليه . لان هؤلاء لا يعنوني او لهم اهميه بالنسبه لي . وهم بشر من الدرجه السابعه من التفكير بما يحملونه من افكار وعقول متخلفه . عنصريه . طائفيه . دينيه . قبليه . عماله . سراق وحراميه بالعراقي . .. اتفاق اليوم بين اربع قادة . ان كانوا قادة فعلا . واربع مسؤولون لاحزاب عنصريه . قوميه . طائفيه . ولا اتوقف بترديد وقول هذه الكلمات الى ان يتحرر العراق وشعب العراق مرة ثانيه من هؤلاء الخونه والاقزام والسراق . لكي لا ينخدع المواطن البسيط في العراق نقول له هذا الاتفاق ليس جديدا . هو اتفاق ما قبل وبعد السقوط . هذا الاتفاق او التفرد والانفراد في السلطه هي صيغه موروثه ومتوارثه من الانظمه الدكتاتوريه والقمعيه الارهابيه ومن نظام الصدامي - البعثي - الفاشي . وكذلك لابد ان نذكر عدة اسباب وحقائق والتي خلقت هذا الحلف والزواج ولا نعرف ان كان زواجا عرفيا . او مسيارا . او متعه . او اخيرا الزواج ما يسمى السفر او السياحه لفترة محدودة وقصيرة للوصول الى النهايه المرجوة لجميع العراقيين .. والسبب الثاني هو فشل جميع الحكومات العراقيه منذ 9 نيسان 2003 اي منذ الطامه الكبرئ لحكومة السيد بريمر ومجلس الحكم الجاهلي الى حكومة المالكي الفاشله . اي بمعنى الفشل في استقرار الاوضاع الامنيه . التدهور في الخدمات - الزراعه - الصناعه - التجارة - الماء - الكهرباء - البطاله - الفقر - التهجير - القتل - الميليشيات - العماله لقوى اقليميه - السبب الثالث واقول لكي لا يفاجئ او ينبهر من المعني هو * وصلتنا معلومات تقول هناك اتفاق او توصلوا الى اتفاقيه بين اميركا وتركيا لقيام بتدخل ما او تحرك ما لضرب قواعد واماكن تواجد افراد ومعسكرات - حزب العمال - الكردي - الذي يقوده اوجلان الموجود في المعتقل التركي حاليا * . السبب الرابع هو ما تنوي او تريد القيام به اميركا لادراج الحرس الثوري الايراني من ضمن لائحة الارهاب العالمي .. الكل يعرف خطورة هذا التحرك الامريكي ولاول مرة او هي سابقه اولى لادراج مكون من مكونات السياده للدوله من ضمن قائمة الارهاب الدولي .. لكي نرد ونجاوب وقبل ان يسال السائل . ما معنى هذا الكلام ولماذا ? . الحرس الثوري الايراني هو كيان مستقل بحد ذاته عن جميع مؤسسات الدوله الايرانيه . له ميزانيه خاصه . استثمارات خاصه داخل وخارج ايران . له نفوذ متميز . له علاقات مع منظمات واحزاب اقليميه وفي بعض دول العالم . اي بمعنى ان هذا الكيان يشكل دوله داخل دوله . وعلى خطاه او طريقته انشا وساعد بقيام نماذج مشابهة له وهي معروفه . الزبدة او الخلاصه من السبب الرابع وما يهم العراق والعراقيين هو ما يلي ...... الكل يعرف علاقة الحزبين المتحالفين الان مع الحزبين الكرديين . والباقي ممن كانوا في الائتلاف الفاشل الطائفي * بالحرس الثوري الايراني * وما يعرف بجيش القدس او منظمة القدس والتابع لهذه المنظومه . فكل او من سوف يتعامل او يلتقي مع هذا الكيان . سوف تتم او يتم اجراءات او اتخاذ ما يستلزم بخصوص التعامل . مع المنظمات الارهابيه . .. والسبب الخامس قيام اميركا في العراق بالتعاون المباشر مع السنه والعشائر السنيه وما يعرف بالصحوات ومقاتلة القاعدة والارهاب وتسليحها . بعد اكثر من اربع سنوات من الفشل الذريع من القوى الشيعيه في الائتلاف وكما ذكرنا الفشل في جميع النواحي والامور . اضافة الى قيام العصابات التابعه للفار مقتدى بمقاتلة قوى التحالف في الجنوب نزولا الى بغداد وهذه الجرائم التي ارتكبت بحق المواطنيين العراقيين لمختلف قومياتهم واديانهم وطوائفهم . وتعاونهم مع الحرس الثوري الايراني وجيش القدس والمخابرات الايرانيه . وبدلا من محاربة العدو الاول للعراق والعراقيين وحتى اميركا وهي القاعدة والوهابيين والمرتزقه والذين دمروا العراق بمساعدة عصابات الرفيق مقتدى والحفاة القابعون في مدينة الثورة . .... السبب السادس وهو المهم في نظري .............هناك تطورات سوف تحدث في المنطقه والشرق الاوسط .. واتمنى ان لا تقع .. 1 .) حرب اسرائيل مع سورية 2.) ضربة لايران من قبل اميركا واسرائيل قبل رحيل بوش . 3. ) القبض على مسؤولين كبار في سوريه ولبنان ونقلهم الى هولندا . 4 .) انسحاب مفاجئ لقوات التحالف من العراق والابقاء على قواعد مهمه يسهل الدفاع عنها وترك الشان العراقي ما بين الخصوم لحين بروز او ظهور من هو قوي لكي يتم التعامل معه . وهذا الحدث سوف يسير موازيا ومرادفا لحين الانتهاء من الانتخابات الامريكيه . ... وفي النهايه اعتقد ان الاتفاق الاخير ما هو الا الورقه الاخيرة . واي انظمام لهذا الحلف من قبل القوى التي انسحبت هو نوع من الغباء السياسي وفقدان المصداقية لتلك القوى والاحزاب . اي بمعنى نقول لكل من انسحب .. اية مشاركة . مهما كانت سوف لن ولم يغفر لكم الشعب العراقي في الانتخابات القادمه وفي المستقبل .. وعلى من موجود في الحكم الان ان يرحل باسرع وقت الى لندن وبيته الفارغ حاليا ويبقى يعارض مرة اخرى في القنوات الفضائيه وانا ابشره تم افتتاح الكثير من القنوات في لندن وشمال العراق وينتظر لمن ياتي ويتحالف معه لكي يحرر العراق . وهذه الكرة لا يحتاج اموالا من الغريب . ولديكم اموالا ما تكفيكم لتحرير اكثر من دوله عربيه وربما اسلاميه لان توجهاتكم اممية . لان هذا الاتفاق جاء وكما يقال - الشعرة التي قصمت ظهر البعير ..!!!






#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العصر الجديد !!! لاختراق الامم والحضارات البشريه .!
- الانظمه الاستبداديه .. الواقع والتغير - النظام السوري نموذجا ...
- الطوفان قادم وسيسحق الانظمه الارهابيه التي تؤذي العراق !
- العراق الى اين .! ما بعد التحرير ?
- تجديد الفكر القومي العربي في مؤتمر القاهرة على ارضية نقابة ا ...
- النظام الفيدرالي مطلوب للعراق ...!!!


المزيد.....




- وزير خارجية الإمارات يعلق على فيديو سابق له حذر فيه من الإره ...
- سموتريتش لنتيناهو: إذا قررتم رفع الراية البيضاء والتراجع عن ...
- DW تتحقق - هل خفّف بايدن العقوبات المفروضة على إيران؟
- دعوة الجامعات الألمانية للتدقيق في المشاريع مع الصين بعد مز ...
- الدفاع الروسية تعلن ضرب 3 مطارات عسكرية أوكرانية والقضاء على ...
- -700 متر قماش-.. العراق يدخل موسوعة -غينيس- بأكبر دشداشة في ...
- رئيس الأركان الإسرائيلي يصادق على خطط المراحل القادمة من حرب ...
- زاخاروفا: روسيا لن تساوم على أراضيها الجديدة
- اكتشاف ظاهرة -ثورية- يمكن أن تحل لغزا عمره 80 عاما
- بري عقب لقائه سيجورنيه: متمسكون بتطبيق القرار 1701 وبانتظار ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جوزيف شلال - الزواج الكردي - الشيعي - هل هو تحدي لاميركا . ام الورقة الاخيرة قبل الانهيار ...!!!?