الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد الحريزي - الجلوس الاجباري وسط القمامه | |||||||||||||||||||||||
|
الجلوس الاجباري وسط القمامه
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
سياسة القطع والتقطيع وادامة الضياع والتجويع
- االهاتف الكذاب - مقابرنا ومقابرهم صور من الشارع العراقي - صور من الشارع العراقي - الشاعر حسين ابو شبع (الشاعر المقاوم شاعر الروح الحية ) - الشاعر ناظم حكمت في ذكرى رحيله الرابعة والاربعين - صور من الشارع - أزمة السكن في النجف - صور من الشارع العراقي - الاخلاق المزيد..... - “أخيراً جميع الحلقات” موعد عرض الحلقة 195 من مسلسل المؤسس عث ... - سرقة موسيقى غير منشورة لبيونسيه من سيارة مستأجرة لمصمم رقصات ... - إضاءة على أدب -اليوتوبيا-.. مسرحية الإنسان الآلي نموذجا - كأنها خرجت من فيلم خيالي..مصري يوثق بوابة جليدية قبل زوالها ... - من القبعات إلى المناظير.. كيف تُجسِّد الأزياء جوهر الشخصيات ... - الواحات المغربية تحت ضغط التغير المناخي.. جفاف وتدهور بيئي ي ... - يحقق أرباح غير متوقعة إطلاقًا .. ايرادات فيلم احمد واحمد بطو ... - الإسهامات العربية في علم الآثار - -واليتم رزق بعضه وذكاء-.. كيف تفنن الشعراء في تناول مفهوم ال ... - “العلمية والأدبية”.. خطوات الاستعلام عن نتيجة الثانوية العام ... المزيد..... - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري - البنطلون لأ / خالد ابوعليو - مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد الحريزي - الجلوس الاجباري وسط القمامه |