الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد الحريزي - الجلوس الاجباري وسط القمامه | |||||||||||||||||||||||
|
الجلوس الاجباري وسط القمامه
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
سياسة القطع والتقطيع وادامة الضياع والتجويع
- االهاتف الكذاب - مقابرنا ومقابرهم صور من الشارع العراقي - صور من الشارع العراقي - الشاعر حسين ابو شبع (الشاعر المقاوم شاعر الروح الحية ) - الشاعر ناظم حكمت في ذكرى رحيله الرابعة والاربعين - صور من الشارع - أزمة السكن في النجف - صور من الشارع العراقي - الاخلاق المزيد..... - رحلة الأدب الفلسطيني: تحولات الخطاب والهوية بين الذاكرة والم ... - ملتقى عالمي للغة العربية في معرض إسطنبول للكتاب على ضفاف الب ... - لأول مرة في الشرق الأوسط: مهرجان -موسكو سيزونز- يصل إلى الكو ... - شاهين تتسلم أوراق اعتماد رئيسة الممثلية الألمانية الجديدة لد ... - الموسيقى.. ذراع المقاومة الإريترية وحنجرة الثورة - فنانون يتضامنون مع حياة الفهد في أزمتها الصحية برسائل مؤثرة ... - طبول الـ-ستيل بان-.. موسيقى برميل الزيت التي أدهشت البريطاني ... - بين الذاكرة وما لم يروَ عن الثورة والانقسامات المجتمعية.. أي ... - كيف نجح فيلم -فانتاستيك فور- في إعادة عالم -مارفل- إلى سكة ا ... - مهرجان تورونتو يتراجع عن استبعاد فيلم إسرائيلي حول هجوم 7 أك ... المزيد..... - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري - البنطلون لأ / خالد ابوعليو - مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد الحريزي - الجلوس الاجباري وسط القمامه |