أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عثمان محمد على - ردا على السيد--اشرف عبد المقصود














المزيد.....

ردا على السيد--اشرف عبد المقصود


عثمان محمد على

الحوار المتمدن-العدد: 1979 - 2007 / 7 / 17 - 04:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بسم الله الرحمن الرحيم

اعتذر للإحوه القراء عن عدم نشر الجزء الثانى من مقالة (حاكموا الشيخ شلتوت ).الان .. ستنشر بعد هذه المقاله بعونه تعالى . ونشر هذه المقلله ا.ردا على ماجاء بمقالة (قرآنيون ام تكفيريون ) التى نشرتها مواقع عديده منها شباب مصر و المصريون -- للسيد اشرف عبد المقصود .
الأخ - اشرف عبدالمقصود .بعيدا عن المهاترات والدخول فى موضوعات لا فائدة منها معك ..احب ان أقرر بعض الحقائق الخلافيه بيننا وبينك حول موضوع مقالتك.

--1-- اننا نؤمن بعدل الله سبحانه وتعالى يوم القيامه ومن عدله سبحانه الا يساوى بين المسلمين والمجرمين الذين ماتوا على إجرامهم __2-- اننا نؤمن بأن من كتب الله عليه الجنة لن يخرج منها إلى النار ومن كتب عليه النار وحقت عليه كلمة العذاب سواء كان من الكافرين او المجرمين او من عصاة المسلمين منذ ادم إلى ان يرث الله الأرض ومن عليها ومات ولم يتب من ذنبه او تاب ولم يقبل الله توبته ولم يغفر له وأدخله الله النار فلن يخرج منها ابدا ....
--3-- ان نبينا وحبينا واسوتنا محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسلام .سيكون شاهدا على قومه وخصما لمن إتخذا القرآن مهجورا ولن يكون شاهدا لهم ..

.4- ان نبينا محمد عليه الصلاة والسلام لم يعلم الغيب ولا يدرى ما يفعل به ولا بنا وليس له من ألامر شيئا يوم القيامه ولن يشفع لاصحاب الكبائر الذين حقت عليهم كلمة العذاب ولا دخل له بأى شىء يوم الحساب ولا يستطع عليه السلام ان يغير او يبدل كلام الله وأوامره فى الدنيا ويوم البعث وعند الحساب ولا بعد إنتهاء الحساب ودخول كل فريق مكانه إما دار المقامة (الجنة دار الفوز العظيم )او النار دار العذاب المهين لأصحابها خالدين فيها أبدا ..
5-- إن ما ورد فى مقالتك من إفتراء على القرآنيين بشكل عام وعلى د- منصور بشكل خاص من أنهم اصحاب دعوات تكفيرللمجتمع مثلهم مثل شكرى مصطفى وجماعته جماعة التكفير والهجره لهو كلام عار من الصحه ومحض إفتراء وتخبط وإنا نبرء الى الله تعالى من تلك التهم ومن كل ما رميتنا به انت واصحابك ..ونحيل القراء الآفاضل إلى قراءة كتابا تنا المنشوره على مواقع الإنترنت المتعدده منها شباب مصر .والحوار المتمدن وعرب تايمز وشفاف الشرق ألاوسط وإيلاف وغيرها الكثير والكثير وأخرها موقعنا المبارك موقع http://www.ahl-alquran .com ليتعرفوا بأنفغسهم على الفكر القرآنى الذى لا يبغى سوى إصلاح المسلمين سلميا من داخل الإسلام دون إكراه او إجبار ..
--6--وليعلم الجميع من كتاب وقراء اننا ابعد ما يكون عن اصحاب الأغراض الدنيويه الذين يلبسون ثوب مصالحهم الدنيويه بثياب الدين ويسربلون أغراضهم وطموحاتهم المشروعه او الغير مشروعه بسربال التدين الذى يغررون به بسطاء الناس ..فليس لنا مصلحة سياسية ولا دنيوية نجرى وراءها ولكن وراءنا خوفنا على انفسنا وعلى اهلنا يوم القيامة امام صاحب الملك والملكوت وأكرر اننا لا نلزم احدا بأرءنا ولا بأفكارنا ونترك الحكم بيننا وبين قومنا إلى الله يوم القيامه ليفصل بيننا .
-7--لا يستطيع ان ينكر أحد ان دعوات التكفير والجهر بها و وإقرانها بالتصفية الجسديه للخصوم نشات على ايدى (حسن البنا وتنظيمه الخاص ) وشرعن لها واصل لها الآصول والحجج البخاريه والفتاوى الدمويه تلامذته سيد قطب وأبو ألاعلى المودودى وأصحاب التنظيم السرى الخاص واتباعهم الملطخه ايديهم بدماء الآبرياء فى مصر والجزائر واليمن وفلسطين والسعوديه وسوريا والصومال وأفغاننستان واوروبا وأمريكا بل إن فكرهم الدموى المتسربل بسراويل الدماء لم تنجو منه بقعة على ظهر ألارض..فيجب ان تعلم الفارق بين اصحاب الفكر القرآنى صاحب الدعوات السلميه والكلمة الطيبه والدعوة بالحسنى والعوده بالمسلمين إلى كتاب ربهم العزيز الحكيم وبين عصابات الدماء الملوثة ايديهم وعقولهم بدماء البشرية المتبركون بابوال امراءهم وفضلات مشايخهم .
8--فحذارى ان تلعب معنا لعبة التكفير او غيرها .
9-- إذا كنت حقا تريد الخير للإسلام والمسلمين فأنا ادعوك بأن نبدأ سويا مشروعا علميا نناقش فيه ما تقولون عنه انه المصدر الثانى للتشريع الا وهو علم الحديث او الروايات او السنه كما يحلو لكم ان تسمونها .وأقترح عليك ان نبدأ بكتب الصحاح (كما تزعمون ) ومناقشتها رواية روايه وعرضها على كتاب الله تعالى .وذلك كألاتى ساترك لك ان تبدأ بكتاب البخارى بأن تبدأ بعرضه حسب ترتيبه وتعرض فى كل مقالة رواية واحدة بأن تنقلها من البخارى وتكتب تعليقك عليها وفهمك لها وكما تعلمنا فى الآزهر (ما يؤخذ من الحديث) بمعنى ما تفيده هذه الروايه .وساقوم بالرد عليها وعليك من خلال فهمى للقرآن الكريم وتفنيدى للروايه ...وأن نلتزم بأدب الحوار وهو لا تكفير ولا تخوين ولا تسفيه وان تكون المناقشه فى الإطار العلمى فقط دون شخصنة الموضوعات ..
9-- ان يترك للقارىء الكريم المقارنه بين فهمنا لأيات القرآن الكريم والروايات دون إجبار او إكراه منا له وان نحترم عقليته وحريته ..
10- ان نترك الفصل والحكم النهائى بيننا إلى الله سبحانه وتعالى يوم القيامه فيما نؤمن وما نعتقد .وأن نتعامل فى الدنيا بالحسنى وطبقا للقواعد المدنيه التى تحفظ حقوقك وكرامتك وحقوقى وكرامتى وأن نحافظ سويا على حقوق المجتمع بعيدا عن التمييز الدينى والعرقى والإجتماعى ..
11__إذا قبلت هذا الإقتراح فأنا فى إنتظار اول مقالة لك ولا تنسى ان نمشى بالترتيب فى عرض الروايات من 1--إلى اخر صحيح البخارى لكى لا يتوه معنا القارىء ويستطيع متابعتنا .11

- (فستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمرى إلى الله إن الله بصير بالعباد )صدق الله العظيم



#عثمان_محمد_على (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حاكموا الشيخ شلتوت --1--
- القرآنيون بين حرية التفكير وسيوف التكفير 1
- رسالة الصحابه
- كنت أحسب انى خازن لبيت مال المسلمين
- كنت احسب انى خازن لبيت مال المسلمين
- البخارى وفقر الدم
- البخارى وعلم ألانساب
- أمن العالم يبدأ من القاهره
- مصر فى خطر يا مبارك
- تعقيب على تصريحات البابا
- مصر بين مبارك ومهدى عاكف
- مصر بين الخليفه الثالث والخليفه الثالث
- مين يشترى الورد منى
- فضيلة المفتى وتمثال حبيبى
- التياران المتصارعان
- دول الشمال .وتخلف المسلمين.وضياع دويلة فلسطين الوليده
- محكمة الأسرة المصريه تناقض مبادىء الشريعة الإسلاميه
- تدوين القرآن بين حقائق القرآن واباطيل البخارى
- الإخوان...ومشركى قريش....والمسلمين المسالمين
- ايها الإخوان :وصلتنا الرسالة


المزيد.....




- الصفدي لنظيره الإيراني: لن نسمح بخرق إيران أو إسرائيل للأجوا ...
- عميلة 24 قيراط.. ما هي تفاصيل أكبر سرقة ذهب في كندا؟
- إيران: ماذا نعرف عن الانفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية في أصف ...
- ثالث وفاة في المصاعد في مصر بسبب قطع الكهرباء.. كيف تتصرف إذ ...
- مقتل التيكتوكر العراقية فيروز آزاد
- الجزائر والمغرب.. تصريحات حول الزليج تعيد -المعركة- حول التر ...
- إسرائيل وإيران، لماذا يهاجم كل منهما الآخر؟
- ماذا نعرف حتى الآن عن الهجوم الأخير على إيران؟
- هولندا تتبرع بـ 100 ألف زهرة توليب لمدينة لفيف الأوكرانية
- مشاركة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اجتماع مجموعة السبع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عثمان محمد على - ردا على السيد--اشرف عبد المقصود