أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - تيسير عبدالجبار الآلوسي - من طاغية إلى طغاة وحكم اليوم مأسور بأيدي نخاسي الميليشيات















المزيد.....

من طاغية إلى طغاة وحكم اليوم مأسور بأيدي نخاسي الميليشيات


تيسير عبدالجبار الآلوسي
(Tayseer A. Al Alousi)


الحوار المتمدن-العدد: 1964 - 2007 / 7 / 2 - 11:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بديلنا بناء مؤسسات الدولة في عملية سلمية صحيحة نزيهة والحكم بأيدي الشعب
تجربتهم: غادر هتلر الفاشي الذي أباد عشرات ملايين البشر الأبرياء من دون لحظة حسرة أو من يطالب بشفقة عليه... أما كيف جرت محاكمة الفاشست والانتهاء منهم ومن جرائمهم فليس من يعيد المراجعة فيها، بخاصة مع سنوات إعادة البناء وإشادة الحياة مجددا في الألمانيتين وفي البلاد الأوروبية.. وليس من سرّ كبير أو خطير وراء مضيّ البشرية بلا لحظة التفات إلى تلك الرّمة؛ فالناس لملمت أشلاء الضحايا واستطاعت دفنها واحترام التراب الذي اغتسل بدماء البراءة والسمو البشري وأوقفت الإنسانية مزيد تضحيات بدم بارد واتجهت إلى حظر كل ما يمكن أن يعيدها للحرب حتى لو اقتضت مصالح وأفضت قرارات وظروف محيطة بذلك.. فلا مجال لشيء اسمه حرب ودماء ومآس وكوارث أخرى مجددا.. وتلك حال شعوب أوروبا من يومها وحتى يومنا...
كارثتنا: أما في أرض الرسل ورسالات السلام في بلاد الخضرة والنماء والحياة والجمال بلاد أول حرف وأول مدرسة وأول مكتبة وأول غرسة فلاح وأول حقل وأول عجلة وأول دولة فقد رحل عنها صدام الطاغية الدموي الذي أباد مئات ألوف البشر بل ملايينها بحساب ضحايا حروبه العبثية إلى جانب جرائمه المهولة بحق الشعب العراقي بأطيافه كافة.. ولكن الجرح الفاغر والألم الممض أنّه يرحل ويبقى في الحلق غصة أنَّ الناس حتى الآن لم تستطع لا أنْ تلملم الجراح ولا أن تدفن الضحايا في تراب يمكن أن تعمّر فيه أو تزرع! فهذا التراب هو الآخر تلوث بما ينبعث منه من بقايا تثير روائح إفساد الحياة البشرية، وها هي الجرائم تحصد مزيدا ومزيدا وتصرخ هل من مزيد! حتى قدّم الشعب قرابين جديدة بمئات ألوف أخرى وما زال!!
واللعبة تقول: ها، منحناكم حريتكم من صدام.. ويرسلون معها قهقهات تحالفية تسكينية. وها، منحناكم صناديق وأحبار انتخابية بنفسجية وحمراء ومن كل شكل ولون ويرسلون معها مسكنات نتائج العمليات القيصرية القسرية للانتخابات والاستفتاءات. وها، منحناكم حرياتكم في ممارسة طقوسكم الدينية ويرسلون معها حواجيز الانقسامات الطائفية (والحاجوز هو الذي يقف بين متخاصمين). ماذا منحونا من جيوبهم: لا شيء بالمرة...ولا شيء سنأخذه من خيراتنا في ظل وجود فسيفساء النخاسين.
فالانتخابات في بلدانهم ذاتها ليست حرة وتحكمها الأموال بل دماء وبلاوي الغيلة وأهوال الدهر وما يمنحونه هو حق أن يشتم ويسبّ ولا مشكلة طالما الأمر في مهاترة انفعالية يفرغ بعدها المنفعل همه ويعود لخيباته ساكنا بلا فعل سوى تقبل السحق ونتائج ديموقراطية إطعامه الخبز الأسود وهو المطارد يوميا ليقدم أسبابه في بقائه على الإعانة الآتية من ضرائب زملائه المستـَغـَلين وليس من كيس الأغبياء عفوا الأغنياء........
أما نحن فليس لنا خسارة الانتخابات وحسب بل وعلينا ألا نتحدث عن اليوم الأسود [لا الخبز الأسود] بل اليوم الأسود الذي ولِدنا فيه في أرض النفط والزرع والضرع فلا يحق لنا أن نسبَّ أو نشتم فذلك من المحرمات القانونية في ظل قوانين الديموقراطية العراقية الملائية المعممة [من العمائم]...
لا يحق لنا أن نتحدث عن الفساد الإداري وعن سرقة الثروات يوميا وعن الانفلاشية التي تتمتع بها ميليشيات الأحزاب الحاكمة وعن الحصانة البرلمانية والدبلوماسية التي تتمتع بها قوى تتحكم بكل السلطات فيما هي الأولى في خروجها على سلطة منطق العدل وقوانين البشرية السوية...
إذن من حق الحكام الجدد الحصانة وعمل كل شيء بالطريقة التي يرونها قانونية - وما هي كذلك - ولو قيد شعرة فيما حق الرعاع عفوا الشعب أن يكون غفلا مغفلا مستغفلا وأن يُساق إلى حيث يُراد له أن يصوت للعملية السلمية وفي حقيقة الأمر أنه يصوت لسرقة العملية السلمية من الأدعياء الدخلاء العملاء أو أن يقبل قسرا الذهاب إلى مقاصل التفجير اليومي ولا صوت احتجاج يُقبل منه بل صوت صراخه وهو يتفجر مستكره وجوبا لدى التكفيري ولدى الطائفي ولكل أسبابه...
قالوا أشهر وتبدأ عمليات إعادة الإعمار وعندما انتهت الأشهر بدأت ولكن ما بدأ ليس عمليات إعادة الإعمار بل عمليات إبادة الأعمار متجددة متصلة... وقالوا أشهر ونضبط الأمور ومرت الأشهر وانفلشت الأمور ولم يأتنا غير الويل والثبور... وقالوا اصبروا حتى تأتي الحكومة الدائمية المنتخبة لا المؤقتة المعينة وذهبت هذه وجاءت تلك وصارت الدائمية أسوأ حالا من المؤقتة.. وقالوا إنها الخطة الأمنية التالية وذهبت خطة وجاءت أخرى فجاءت معها بما هو أردأ وأسوأ..
ولكل حال مبرر وذريعة ووعد و وعيد ولا جاء العيد ولا تحرر العبيد! وانظروا هاهم يحمون المتهمين بجرائم ويعلنون أنهم حلّ من التدخل في الأمور الداخلية وغدا عندما ينتهون من أمورهم سيخرج كل فريق مستفيد ويقول هاكم هذي بلادكم لماذا لا تضبطونها ألم نمنحكم الحرية واستقلال الإرادة؟؟!!!
أيها الناس فلنسمع ولنعِ لا حل إلا بأيدينا والعملية السياسية التي اخترناها لا تنبني بغير سواعدنا وعقولنا؛ وضبط أمورنا لا يأتي بقوى غيرنا وحين قلنا: إننا نحن الذين نغير الطاغية ورفضنا الحرب كنا على حق ولكننا على غير حق ألا نمضي في مسيرة العملية السياسية بطريقة صحيحة صائبة..
فالحياة ليست حرية لممارسة طقوس تعبدية إذ "عامل يعمل خير من ألف عابد" و "لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" فإن كان منّا من يضع ممارسة طقوس العبادة في كفة بمجابهة ممارسة حياته ويقدم الطقوس على العمل وقضاء حاجاته وحاجات أهله وأناسه فإن المسلم كما قال الرسول (ص) لا رهبنة عنده أي لا انقطاع للتعبد وأداء الطقوس..
لنبنِ (نبني) أولا حياتنا ولنحمِ (نحمي) حيوات أبنائنا ونسائنا ولنتذكر أن العازة والحاجة قد فاقت واتسعت حتى تفجرت علينا فسادا قبل أن تتفجر علينا أجساد الانتحاريين قنابل تحصد الأجساد فحصدتنا الحاجة في أرواحنا وأخلاقنا وصرنا إلى نوازع حاجتي أنا قبل حاجة أخي وفوق حاجة جاري أو صديقي..
وصرنا نشتجر على فتات ونقتتل داخل عوائلنا على لقمة من بقايا مزابل القلاع الخضراء والسوداء فيما نترك أصحاب الأعمة المزيفة والياقات الزاهية الملونة يسرقون ملياراتنا ويجزّون رؤوس بناتنا بعد اغتصابهن أمام أعين الأهالي...
فما تميز به عدي من عمار؟ وما تميز به قصي من قدي؟ وما فرق أن يُقال لي ولك أننا خاضعون لأمر "القائد المؤمن" أم "السيد المؤتمن"؟ الأول اغتصب وقتل واستهتر وأخضع من يريد لما يريد والثاني لا فرق في كل صفة سوى أنه صار متعددا فبعد أن كان طاغية وعائلته صاروا اليوم طغاة وزبانيتهم وميليشياتهم..
كنّا نعرف من يضرب فينا وكيف ولكن الجديد أننا لم نعد نعرف من منهم يضرب وكيف!!!!!!!!!!
وعقبى لنا يوم يغادرونا بعد أن يقضوا وطرا في بلادنا من أمريكان وإنجليز وطليان ومن ترك وفرس وأفغان وحتى من هند وباكستان فلا تستغربوا.. يومها طوبى لمن لم ينكس الرأس في فجيعة تخصه ويومها نعرف أن الكأس التي تنكسر لا صلاح لها...
هنيئا لمن ينشغل بحب آل البيت وأسماؤهم في السماء طاهرة تأنّ من غباء المتفجع المولول الباكي فيما حب آل بيته من زوج وأبناء وبنات ووالدين لا يدعوه لذرف دمعة عليهم ولا نقول ما قاله الأئمة الذين نبكيهم ليل نهار بأن يخرج الرجل مقاتلا من أجل لقمة خبز لهم! هنيئا للولهان بتعذيب ذاته على جريمة ارتكبها مجرمو عصر لا يمت إليهم بصلة وتركوه جيلا بعد جيل يعيش المازوشية وتعذيب النفس..
هل تحررنا من صدام لنمارس طقوس البكاء واللطم ونقيم الأحزان ونهارات الجراح وليالي الأتراح؟ هل تحررنا من صدام لننقسم على طوائف ومزق متناحرة متحاربة؟ هل تحررنا منه لكي نبيع أطفالنا ببلاش للجريمة والمخدرات وكل موبقات الأرض وقاذوراتها؟
ها نحن تحررنا وملايين تهجرت في الداخل والخارج وها نحن تحررنا ومن تلك الملايين عشرات ألوف بل مئات ألوف وطأن سوق النخاسين ومواخير البغاء بإكراه الحاجة وبقسر المافيات التي تنمو بيننا وفي تربتنا نحن المتحررين من زمن الطاغية!!!
ماذا ننتظر لعمليتنا السياسية؟ أليس هذا فشلا؟!!!!!!!!!!سبحان الله أبعد الشرف سؤال عن فشل أيها العراقيون؟ ألسنا متحررين؟ ألسنا أحرارا؟ إذن لنجد حلا.. إذن لنبحث مع أنفسنا عن بديل.. إذن لنقل كلمة مجرد كلمة ولعلها تكون الفعل كما قرأنا في البدء كانت الكلمة..
ياعراقيين: أليس فيكم من يقول لنحتج، لنتظاهر، لنستبدل المسؤولين الذين كلفناهم!؟ لم يفلحوا في شيء لنغير الحكومة.. أم عدنا إلى الزعامات المقدسة؟ ألم ترفضوا الزعيم الأوحد فتركتموه يُقتل في 8 شباط الأسود؟ ألم ترفضوا صداما الطاغية المستبد الدموي وتفرحوا لرحيله الأبدي؟ أليس ذلك مما كان رفضا لقدسية شخص وتقدما لحكم الشعب ومن يمثله عادلا نزيها نظيفا طاهرا؟!! أم أنكم على الرغم من القتل اليومي وعلى الرغم من الاختطاف اليومي في حلكة الليل وعلى الرغم من الاغتصاب في وضح النهار وأمام الأعين والأشهار.. على الرغم من بيعكم في أسواق النخاسة والمتاجرة بثرواتكم بل بكم أنفسكم يا بلاش.. على الرغم من كل ذلك وما زالت الحكومة تروق لكم والحكيمي والجعفري والدليمي زعماء مقدسين لكم؟!!!
إذن طوبى لنا في عبوديتنا وفي تقاذفنا بين أيدي النخاسين تعبث بنا وتمس شرف كل ساكت خانع منّا.. وليست دعوتي إلا لكي نحتضن مسيرتنا السلمية التي بدأناها وسرقوها منّا لنعيدها إلى نصابها ولنتذكر أننا عوائل من سنة وشيعة تزاوجنا وصرنا كرامة وغطاء وشرفا لبعضنا بعضا..
لنصحُ من هجعة البؤس والتخاذل ونعيد بناء مؤسساتنا من برلمان وحكومة وقضاء فما عاد في الجعبة من رضعة رضيع وما عاد لنا من أستار تغطي عورات أبنائنا وبناتنا وبئس القوم من بات أهله بلا زاد يسد رمق طفل أو يقيم أود شيخ أو بات بلا غطاء يستر ..............
أدري يا جياع عرايا أنَّ الإحباط قد تغلغل في الدواخل وأن الاستنزاف والتعب والأوصاب قد أخذت مأخذها وأن الجرح الفاغر ما زال ينضح آخر قطرة من جسد هزل وذبل ولكنني أدري ألا خيار لنا بغير تصحيح الحال وتعديل المآل..
لا نتركن الأمور على عواهنها أنتم يامن في داخل البيت ليس لكم سوى العمل والبناء أما بناء مؤسساتنا وأما نترك الأمور...إذ نحن ننشغل بالفتات وبمن يشترينا في سوق النخاسة فيما نترك لقادة الميليشيات يتحكمون بحيواتنا حيث يُباع كل شيء ببلاش!!!



#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي (هاشتاغ)       Tayseer_A._Al_Alousi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أهمية بيانات استنكار الجرائم والمهمات المؤملة من الحكومة
- الخطاب (الإعلامي) لقوى اليسار والديموقراطية بين أخطاء سطوة م ...
- مع الحكومة أم ضدها.. ليس محدِّدا للموقف من الديموقراطية أو ا ...
- حكومةالمالكي والقوى المتنفذةوعمال النفط بين صراع المصالح الم ...
- حكاية الخوف والحساسية واهتزاز الثقة بين الصراحة والتقيّة في ...
- العراق اليوم وغدا!!! أين المشكل؟ وما الحل؟
- دفاعا عن الثقافة العراقية.. دفاعا عن المثقف العراقي
- جرائم الأنفال بين عواقب إغفالها والمعالجات المنتظرة
- جرائم الأنفال:رؤية حقوقية لإزالة نتائجها الكارثية ولمنع تكرا ...
- كوردستان السلم وراية الحرية والتهديدات التركية
- مركز دراسات المجموعات القومية والدينية في الشرق الأوسط ومشرو ...
- مشروع لإعمار استراتيجي في كوردستان العراق؟
- تحية لهدير الإبداع في مسرحنا العراقي
- استراتيج الحكومة العراقية؟ ورؤية الحركة الوطنية العراقية!
- آراء وملاحظات في تطوير التعليم العالي والجامعة في العراق
- أبادة الأمم من منظور متنوري الأمم المسيطرة
- مَن يُنصِف عيون العراق وأعلامهم ويرعاهم؟
- التيار الصدري: مخاطر المراهقة السياسية!؟
- الأستاذ الجامعي العربي وبعض ظروفه المحيطة؟!
- هل توجد تحالفات سرية غير معلنة وراء كواليس المؤسسة الحكومية ...


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - تيسير عبدالجبار الآلوسي - من طاغية إلى طغاة وحكم اليوم مأسور بأيدي نخاسي الميليشيات