مرفأ فلسطينى الدعر

احمد قرة

الحوار المتمدن-العدد: 1952 - 2007 / 6 / 20 - 05:15
المحور: الادب والفن
    

حــــــــــوش الفتنـــــــــــــــــــــة
حماس وفتح سعار لبطن الشهوة
بغبضة يأس الحمقى من جوف حواجز
لســــــــرادق وطنا تحت الارض
تستـــــــــبح قضية شعب
بعروق رصاص فلسطينى الدم
هجست نار تحرق شجر الزيتون الميت
شــــــــارون النائم سيخلــــــــد ،،،،قال


هذى أمـــــــــة عرب من تجار الفتنة
جمجمــــة العربى غبيــــــــــة
دائرة لتفسير الـــــــــــــــرؤيا
قطعة خردة من سلطة
شهداء فلسطين انتحروا
الاقصى يضحك للهيكل
علم فلسطين تغــــــــــير ،،،،اخضر،،،،،اصفر
كوفيتة دمــــــــاءا من حيض الجثـــــــــة
درويــــــــــــش الشـــــــــــاعر اغرقنــــــــــــا
فى الق قضية لجبـــــــــــــارين الدعــــــر الوطنى
يبيـــــــــــــعونا


ثــــــــــــدى النمــــــــــــــلة
نهــــــر ممدود لمقاومة وصراع قضية
!!!!! ونصـــــــــــــــــــــــدق!!!!!!!
من قـــــــــــــوت الحبـــــــــــــلى
!!!!!نتبــــــــــــــــــــــــرع !!!!!!!!
نتوهم وصلا لسيوف يشحنها طقوس
من عطر هواء بيت المقـــــــــــدس
نتيبـــــــــس نسكـــــــــــــن حرجــــا
وبماء الوجـــــــــــة وثلجــــــــــة
نبـــــــــــــــــــاع
لمسمى قضية انخسفت لعبة
لحـــــــــــركات خيانـــــــــة
خاصرة لاطـــــــــــراف دولية
ايـــــــــــران وســــــــــــادتها غــــــــــــزة
تتقيـــــــأ يابسة تجرى فى حوش المرفــــــــــــأ
والعـــــــــــرب نموذج رام اللـــــــــة الخانــــــــع
حصـــــــــــــــار القدس،،،،،،يقول
مــــــــــــــــلعونة حماس وفتــــــــــح وكتائب نينجــــــــــا
القـــــــــــــــتل الاخــــــــــــــــرس
طــــــــــــاعون سحنـــــــــــــتة انسكبت
تروى زيتـــــــــــــون الاقصى وبركـــــــــتة

بــــــــــدماء المـــــــــسلم

#احمد_قرة (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل